جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل أنت شاعر أو كاتب قصة أو روائي ؟
هل أنت مسرحي سنمائي فنان تشكيلي ؟
سجل باسمك الثنائي الحقيقي ،
مرحبا بزوارنا الكرام ،
جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل أنت شاعر أو كاتب قصة أو روائي ؟
هل أنت مسرحي سنمائي فنان تشكيلي ؟
سجل باسمك الثنائي الحقيقي ،
مرحبا بزوارنا الكرام ،
جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب

جمعية ثقافية فنية تأسست بتاريخ 10_يوليوز-2010-بعد اشتغالها كمنتدى مند11 ابريل 2007 مبدأنا ضد التمييع والفساد الثقافي
 
الرئيسيةمجلة ..جامعة الالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول
اصدارات جامعة المبدعين المغاربة اصدارات جامعة المبدعين المغاربة

أشباه العرب.. Mock_u10أشباه العرب.. Thumbn11أشباه العرب.. Mock_u11أشباه العرب.. Mock_u12أشباه العرب.. 81038210أشباه العرب.. 81981210أشباه العرب.. Mock_u13أشباه العرب.. 87013610أشباه العرب.. Thumbn12أشباه العرب.. Mock_u14أشباه العرب.. Thumbn13أشباه العرب.. Thumbn15أشباه العرب.. K10أشباه العرب.. Thumbn16أشباه العرب.. Thumbn17أشباه العرب.. 66299010أشباه العرب.. 80024311أشباه العرب.. 67498510أشباه العرب.. 54008911أشباه العرب.. 67403510أشباه العرب.. 79937110أشباه العرب.. 79508010أشباه العرب.. 79444710أشباه العرب.. 79148210أشباه العرب.. 80642710أشباه العرب.. 79242810أشباه العرب.. 80065210أشباه العرب.. 79268110أشباه العرب.. 79023210أشباه العرب.. 81345410أشباه العرب.. 80249210أشباه العرب.. 79017310
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تصويت
Navigation
 
منشورات جامعة المبدعين المغاربة الفردية
منشورات جامعة المبدعين المغاربة
أشباه العرب.. Mock_u10
أشباه العرب.. Thumbn11

» تداعيات من زمن الحب والرصاص للشاعر نورالدين ضرار
تداعيات من زمن الحب والرصاص للشاعر نورالدين ضرار Emptyاليوم في 20:12 من



إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان



     

     أشباه العرب..

    اذهب الى الأسفل 
    2 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    محمد معمري

    محمد معمري


    عدد الرسائل : 27
    العمر : 65
    Localisation : وجدة // المغرب
    تاريخ التسجيل : 21/01/2011

    أشباه العرب.. Empty
    مُساهمةموضوع: أشباه العرب..   أشباه العرب.. Emptyالأحد يناير 30, 2011 12:25 pm



    أشباه العرب..


    كثيرا ما نقرأ ونسمع مواضيعا عن ضعف العرب وابتعادهم عن الإسلام... فهل حقا ضعُفت العرب خير الأمم، وابتعدت عن دين السلام!؟
    لقد تفحصت الأمر ظاهره وباطنه فلم أجد لهذه المواضيع سلطانا مبينا محكما! فرأيت أن العرب لم يضعفوا، وعن الضعف هم في تنزيه! ولكني وجدت الضعف في قلوبنا التي لم تعد تفقه، وفي عقولنا التي أصبحت مظلمة، وضمائرنا التي صارت شبه ميتة... فهل عرفنا من هم العرب حتى نزعم زعمنا هذا!؟ وهل قمنا بمقارنة بيننا وبينهم من أجل هذا!؟
    جُلنا وكل أبنائنا تقريبا لا يعرفون من هم العرب! ولا يفهمون دينهم دون شوائب! ولم يدرسوا السيرة النبوية الشريفة!... لذلك اختلط الأمر كما اختلطت لغتنا بغريب العبر...

    هناك وابل من التعابير تصف لنا كيف قوة الاستعمار.. أنشأت أدواتها، وكيف وظفت المنظمات والمؤسسات لتحقيق أهدافها الرامية إلى نخر قلوب وألباب العرب من أجل إبعادهم عن دينهم... وكيف توسعت الدائرة لتشمل الدين والثقافة والاقتصاد والسياسة... هذا ما سبّب في ضعف العرب حتى أصبحوا عاجزين أمام هذا الصراع المفروض عليهم!.. ثم استسلموا أمام هذه الظروف الصعبة والمتلاحقة بسرعة فائقة نظرا لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والمعلوماتية...
    ولكن عندما تفحصت الأمر وجدت ما يُقال عن هذا الضعف ليس له علاقة بالعرب تماما! لأن التاريخ يشهد على أن العرب كانوا يعيشون أحرارا منذ قدم العصور... وكل ما ميزهم قبل الإسلام حالتهم الاجتماعية... ولما جاء الإسلام كأنهم كانوا ممهدين للشريعة الإسلامية التي حرمت عليهم ما أحلوا، وأحلت لهم ما حرموا؛ وأمرتهم بالمعروف ونهتهم عن المنكر فاستقاموا وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا... فحيت ضمائرهم، وقويت شخصياتهم، واستنارت عقولهم، وفقهت قلوبهم فعلت هممهم.. وكونوا دولة إسلامية عظيمة لا مثيل لها، قادتها من كل قبائل العرب وغير العرب الذين أسلموا.. وجاهدوا في سبيل الله بأنفسهم، وأموالهم، وهاجروا بيوتهم وأهليهم من أجل نصرة الله وإعلاء كلمة لا إله إلا الله محمد رسول الله... وفتحوا دولا، ونشروا الدعوة، وما ضعفوا وما استكانوا...
    فكيف نزعم اليوم بقولنا أن العرب ضعفوا وهم كانوا أشداء على الكفار رحماء بينهم.. والفتوحات الإسلامية خير دليل على عظمة العرب التي امتدت شرقا وغربا إلى أن وصلت إلى قبرص، وإلى حدود النمسة، والأندلس... وكما يشهد عليهم أيضا حكمهم الذي دام زهاء خمسة عشرة قرنا... ولم تعرف هذه الفترة سوى الرقي والازدهار والعمران ونشر العلوم والمعرفة...

    ولننظر ببصيرة ونتفحص الأمر جيدا إذا ما قمنا بمقارنة بيننا وبين العرب في الجاهلية! لأن الأمر يستحيل، أو أراه من السفاهة أن نقيس ونقارن أنفسنا بالعرب لا في عهد الرسالة المحمدية ولا في عهد الفتوحات...
    * الحالة الاجتماعية في الجاهلية //// الحالة الاجتماعية في عصرنا الحالي
    - المنافسة في السيادة //// المنافسة في نهب أموال الدولة و...
    - التنافس في الشرف والسؤدد ///// التنافس في الحصول على الجنسيات، والكراسي..
    - عزة النفس //// رضينا بالذل والانقسام والشتات...
    - الوفاء بالعهد //// الخيانة بأنواعها، والنفاق العصري...
    - حماية الأرض ودفع العدوان عنها //// هجرة الأدمغة، الهجرة السرية، العمالة، تهريب الأموال إلى الغرب...
    - المضي في العزائم //// الهروب حتى من أنفسنا...
    - الدفاع عن الغير ////// الدفاع عن الظالم ذو الجاه والمنصب والمال...
    - الحلم ///////// الحيل، والمكر، والكذب، والحقد، والكراهية...
    - الكرم ///////// البخل، الترائي...
    - الشجاعة ////// الجبن، والانطواء، والإدبار...
    - السذاجة البدوية //// تقليد الغرب، التقليد الأعمى...
    أمام هذه المقارنة بين الحالة الاجتماعية التي كان عليها العرب في الجاهلية والحالة الاجتماعية التي نحن عليها في عصرنا الحالي! يجب أن نخجل أمام هذا الواقع المر؟ ويجب أن لا نعود لقول كلمة "ضعف العرب"؟
    وإذا كان ذلك، فأي اسم يناسبنا؟ هل نطلق علينا اسم "أشباه العرب"؟ نحن وآباءنا وأولادنا، أو نبتكر لنا مصطلحا جديدا مثل " العَرْغَرْبيّون"؟...
    من هذه الزاوية يتجلى لنا أن العرب انقرضوا! ولم يبق سوى أشباه العرب! وهؤلاء وُلدوا ضعفاء، مغفلين، تحسبهم "عرب" ولكن ليسوا بعرب!.. وهؤلاء أنجبونا أضعف منهم.. ونحن أنجبنا الضعف بعينه! وما زاد في ضعفنا مناهج تعليمنا التي هي دون المستوى والتي لا تزال في المنحدر، وعلماءنا من تجلببوا بهذا الاسم ترائيا والخوف سلطانهم المبين... وفقهاءنا تحدثوا عن الجزئيات ولا زالوا في جزئياتهم يعمهون، وما حدثنا أحد عن الكليات! مما جعل أكثرنا مسلمو التقليد فقط... أما أطرنا وأدمغتنا فتعمل في الغرب ليزدهر ويتقدم ليغزونا بما قدموا له من علم واكتناز الأموال... حتى تفرقنا كأن كل شخص منا قائد نفسه!... وإن كان حتى دين الإسلام لم يجمعنا!.. فإلى أين نحن ذاهبون!؟
    وإن أكثر الحق فيما ننكر، والأمل يلهينا بغرور، فهل سحرتنا اليهود والنصارى!؟ لا أرى ذلك! لأن موسى ما كان مسحورا، ولكن كان فرعون مثبورا؛ فتكت بنا مخالب الغرب، وحبلت بنا العولمة والعلمانية.. وولدتنا "عرغربيون" وكتاب الله أنزل بالحق وبالحق نزل تبيانا لكل شيء، وما نزل ناقصا حتى يستعين بنا الله على إتمامه! لقد صرنا غرضا يُرمى وديننا المقصود.. وصارت أراضينا مطامع الغزاة.. قتلوا أبناءنا في عقر ديارهم وما حركنا ساكنا!.. ومما يزيد في الطين بلة! تفرقتنا وشتاتنا كما هو الحال في فلسطين، والعراق...
    إن كل سلسلة تتكون من عدة حلقات، وحلقات سلسلتنا تبدأ منذ الخلافات بين المسلمين امتدادا إلى إلى وثيقة معاهدة لوزان سنة 1923م التي تتضمن شروط "كرزون" الأربعة التي تتمثل في:
    1- قطع الصلة بالإسلام نهائيا...
    2- إلغاء الخلافة...
    3- طرد كل أنصار الإسلام والخلافة من البلاد.
    4- حذف دستور تركيا المبني على الإسلام وتغييره بدستور مدني...
    أو بالأحرى سنة 1909م عندما تم إسقاط السلطان عبد الحميد.. وقد تكون مؤامرة مدبرة تمهيدية إلى حين مجيء مصطفى أتاتورك سنة 1924م...
    ولا يخفى علينا كذلك سقوط دار العلم ببغداد على يد المنغول بمساعدة الشيعة... ثم سقوط بغداد عاصمة الخلافة إبان تلك الفترة...
    وإذا ما نظرنا إلى المؤتمرات الصهيونية من سنة 1897م إلى سنة 1997م نجد ثلاثة وثلاثين مؤتمرا خطط لإطاحة المسلمين بشتى الوسائل... علما أن هناك من "أشباه العرب" من يتعاونون مع اليهود لسحق إخوانهم "أشباه العرب" وطمس الدين الإسلامي... وإذا ما قارناها بمؤتمراتنا الفاشلة والخجولة يجب أن يكون نطقنا عويل الثكلى... إلى أن انقرضت "العرب"... ولما انحط "أشباه العرب" غزاهم الغرب.. وترعرعنا في بيئة الغزو ومناخها، ودرسنا وتعلمنا ثقافة المستعمر.. ولما خرج المستعمر من بعض أوطاننا ترك من ورائه عملاءه يعملون تحت لوائه الخفي.. ففشا فينا الفساد، والجهل... ولما انفجر عصر التقدم والتكنولوجيا ارتدينا جلبابه...

    نحن جيل خُلقنا من نطفة "أشباه العرب" إبان الاستعمار... فترة تميزت بسوء فهم الدين، تميزت بانحطاطنا، تميزت بالمزج بين ثقافة الإسلام، وثقافة العرب، وثقافة المستعمر... فأصبحنا جيلا مخضرما مُدبدبا لا لهؤلاء ولا لهؤلاء.. وعندما قامت شرذمة من البشر تجاهد في سبيل الله حتى حررت بعض أوطاننا.. قمنا وربّينا أبناءنا تربية سمّيناها "العصرنة".. وعندما أدركنا أن تعليمنا ضعيف مثل حالتنا! أرسلنا أبناءنا إلى الغرب ليدرسوا في الجامعات الكبرى... ووضعنا أموالنا في البنوك الغربية!... وتكالبت الضمائر الميتة على المناصب، ونهبت أموال الدولة.. وكان همها الوحيد تصفية حسابات.. من أجل البقاء على كرسي الخيانة! خوفا من أن يفضحهم من يعرفنهم حق المعرفة... مما جعل البعض يهجر وطنه وأهله... وكان استعمارا فكريا بطريقة استبدادية لا تكاد تبين... ففشا فينا الفساد، والجهل... ولم نتطور إلا فيهما...

    من هذا الباب أرى أن "العرب" كلمة يجب أن تبقى ذات قدسية وتبجيل.. ونحن "العرغربيون" يجب علينا أن نتيقظ، ونستيقظ من سباتنا العميق، وغفلتنا التي نحن فيها ساهون، والعرب أمّ والغرب أمّ وكل ولد يلحق بأمه، ونعود إلى فطرتنا التي ولدنا عليها من أجل أن نبصر بشريعتنا، ونبصر إليها عسى الله أن يجعل لنا مخرجا من "أشباه العرب" إلى "العرب"! وهذا يدعو إلى عزم الأمور، والوحدة والاتحاد والتمسك بحبل الله المتين من أجل التعاون على البر والتقوى... وخاب ما نسعى وراءه من أجل العودة إلى ثقافتنا إن لم ندرس كتاب الله العظيم، والسيرة النبوية الشريفة ونقتدي بها.



    بقلم: محمد معمري
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    الزهرة درار
    مشرف
    مشرف
    الزهرة درار


    عدد الرسائل : 1048
    تاريخ التسجيل : 26/05/2007

    أشباه العرب.. Empty
    مُساهمةموضوع: رد: أشباه العرب..   أشباه العرب.. Emptyالأحد فبراير 13, 2011 1:28 pm

    نص يحمل الواقع بين ثناياه فالعرب كانو ولازالو ينشرون رسالتهم ولكن المشكلة القائمة ان اغلب العرب تناسو الاصل وهو نشر هذه الرسالة وابتعدو عن دينهم فكانت النتيجة كما تقول. نتمنى للامة العربية والاسلامية التوحد تحت راية الاسلام اجمع.
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    أشباه العرب..
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » صديقة العرب
    » اعلن موت العرب
    » خيبة العرب
    » برومثيوس العرب
    » الموسوعة الكبرى للشعراء العرب

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب :: جامعة أدبية :: المقالة الأدبية-
    انتقل الى: