حداء الموضة

في صباح يوم سوق ، صحوت على نداء ابنتي قائلة "إني محتاجة الى حداء "، فلبيت طلبها وذهبت مسرعا إلى السوق ، و اشتريت لها حداء من نوع عادي . ..وعندما لبسته لم يوافق مجازها ، فأبدلته بآخر حديث العهد وعندما رأته تبسمت ضاحكة معجبة به . لإنه من لباس" الموضة"

الأخ محمد عبد الرحمن
أرجوك فأنت لست قاصا وهذه مجرد محاولة انشائية
أكتب في مجالات أخرى مثل دين ودنيا
وقالوا زمان
مودتي

أسلوب منقح..ومعبر.

فقط تنقصه التجربة الإبداعية ، لأنه ما يزال مبتدأ في هذا المجال الحكائي ، لذا علينا أن نشجعه ، وأن نعطيه بعض الأمثلة في كيفية مقومات كتابة قصة ،لانجرح مشاعره ،ولانعتبره تافها في صنعة الإبداع .شعرا ...قصة ...مسرحية .أو اي كان .

لأن بداياتنا هي هكذا :

تعثر ..آخفاق .ثم أخيرا الوصول الى الهدف المنشود .

فأنا شخصيا كانت لدي اخفاقات كبيرة في البدايات ،لكنني ومع الإحتكاك بتجارب الآخرين آستفدت كثيرا.

لهذا أتمنى من جميع المتدخلين التريت في آعطاء آرائهم ، ومناقشة آخوانهم بكيفية فقط تفسيرية ،وتنبيهية نقدية تحترم مبادئ النقد والإيصال .لا التطاول عليهم ..وقتل حماستهم.

فكم لاحظت في منبرنا هذا العديد من الإخوان يترادون مع بعضهم البعض بدون قرائة معمقة ،ومتفحصة للنص ، من جوانب عدة ..حتى الأخطاء الإملائية ، النقل ..والشكل ،لاينتبهون لها.إلا القليل منهم.

وبناء على وجهة نظري هاته أبلغ احترامي لكل المجهودات التي تبدلها ادارتنا .وجميع الفاعلين الجامعيين بمنتدانا للرقي بمشهدنا الابداعي والثقافي ببلادنا الحبيبة .ولكل مبتدأ أن يستمر في بدايته ،معنا هنا بالجامعة أوخارجها .وبالأخص صديقي الاستاذ الباشير الذي أرى فيه قاصنا المقبل ،ان هو آحترز من أصابعه ،وبقي على عهده في تحدي التضاريس والصعاب...كما أبلغني في احدى الأمسيات هكذا:

بينما انا امشي في طريق كلها تضاريس .مزروعة بالاشواك وملأفضائها بالضباب والدخان ..لم يفزعني عويل الذئاب ...ولا طلقات القنابل ولا نباح الكلاب .بل أجلس تارة لأستريح ثم أقوم لأستأنف العبور ..لاأخشى شيئا .

وإن كبلت يدي مع رجلي ومنعت من السير ...تبقى عيني ناظرة ،وإن كفوهما عن النظر فلن يستطيعوا أن يكفوا نفسي أن تصعد الزفرات ولا لساني من ارسال الآهات ..بل ستضل عيني مشدودة الى افقها الحالم التواق . وأنا بي مايخالج انكساراتي من شوق ، علي أظفر ذات يوم بكنه السؤال .

السلام عليكم
شكرا للجميع
أنا لست قاصا لكني أقول لكم إني قرأت من أحسن القصص ، قصة سيدنا يوسف عليه السلام و التي قصها علينا ربنا عزوجل في القرآن الكريم....
إذن لايمكن فصل القصة عن الدين ولا الدين عن القصة.

حميد يوسفي كتب:
أسلوب منقح..ومعبر.

فقط تنقصه التجربة الإبداعية ، لأنه ما يزال مبتدئا في هذا المجال الحكائي ، لذا علينا أن نشجعه ، وأن نعطيه بعض الأمثلة في كيفية مقومات كتابة قصة ،لانجرح مشاعره ،ولانعتبره تافها في صنعة الإبداع .شعرا ...قصة ...مسرحية .أو اي كان .

لأن بداياتنا هي هكذا :

تعثر .إخفاق .ثم أخيرا الوصول الى الهدف المنشود .

فأنا شخصيا كانت لدي اخفاقات كبيرة في البدايات ،لكنني ومع الاحتكاك بتجارب الآخرين آستفدت كثيرا.

لهذا أتمنى من جميع المتدخلين التريت في اعطاء آرائهم ، ومناقشة آخوانهم بكيفية فقط تفسيرية ،وتنبيهية نقدية تحترم مبادئ النقد والإيصال .لا التطاول عليهم ..وقتل حماستهم.

فكم لاحظت في منبرنا هذا العديد من الإخوان يترادون مع بعضهم البعض بدون قراءة معمقة ،ومتفحصة للنص ، من جوانب عدة ..حتى الأخطاء الاملائية ، النقل ..والشكل ،لاينتبهون لها.إلا القليل منهم.

وبناء على وجهة نظري هاته أبلغ احترامي لكل المجهودات التي تبدلها ادارتنا .وجميع الفاعلين الجامعيين بمنتدانا للرقي بمشهدنا الابداعي والثقافي ببلادنا الحبيبة .ولكل مبتدئ أن يستمر في بدايته ،معنا هنا بالجامعة أوخارجها .وبالأخص صديقي الاستاذ الباشير الذي أرى فيه قاصنا المقبل ،ان هو آحترز من أصابعه ،وبقي على عهده في تحدي التضاريس والصعاب...كما أبلغني في احدى الأمسيات هكذا:

بينما انا امشي في طريق كلها تضاريس .مزروعة بالاشواك ومليء فضائها بالضباب والدخان ..لم يفزعني عويل الذئاب ...ولا طلقات القنابل ولا نباح الكلاب .بل أجلس تارة لأستريح ثم أقوم لأستأنف العبور ..لاأخشى شيئا .

وإن كبلت يدي مع رجلي ومنعت من السير ...تبقى عيني ناظرتين ،وإن كفوهما عن النظر فلن يستطيعوا أن يكفوا نفسي أن تصعد الزفرات ولا لساني من ارسال الآهات ..بل ستضل عيني مشدودة الى افقها الحالم التواق . وأنا بي مايخالج انكساراتي من شوق ، علي أظفر ذات يوم بكنه السؤال .

ربيع عامر كتب:
صديقي حميد يوسفي
وأنت تريد أن تعقب على أخطاء أصدقائك الاملائية فماذا عنك وما صححناه لك الآن؟
أعد قراءة نصك وتصحيحه من فضلك
أما عن صديقم الباشير فنحن كذلك نشجعه على الكتابة ولكن عليه أن يحترم الأركان في الجامعة ، فهناك أركان خاصة بالمبتدئين مثل الكتابات المفتوحة ، كتب هناك وسيتابعه الأصدقاء
مع التحية والتقدير


أسلوب منقح..ومعبر.
فقط تنقصه التجربة الإبداعية ، لأنه ما يزال مبتدئا في هذا المجال الحكائي ، لذا علينا أن نشجعه ، وأن نعطيه بعض الأمثلة في كيفية مقومات كتابة قصة ،لانجرح مشاعره ،ولانعتبره تافها في صنعة الإبداع .شعرا ...قصة ...مسرحية .أو اي كان .
لأن بداياتنا هي هكذا :
تعثر .إخفاق .ثم أخيرا الوصول الى الهدف المنشود .
فأنا شخصيا كانت لدي اخفاقات كبيرة في البدايات ،لكنني ومع الاحتكاك بتجارب الآخرين آستفدت كثيرا.
لهذا أتمنى من جميع المتدخلين التريت في اعطاء آرائهم ، ومناقشة آخوانهم بكيفية فقط تفسيرية ،وتنبيهية نقدية تحترم مبادئ النقد والإيصال .لا التطاول عليهم ..وقتل حماستهم.
فكم لاحظت في منبرنا هذا العديد من الإخوان يترادون مع بعضهم البعض بدون قراءة معمقة ،ومتفحصة للنص ، من جوانب عدة ..حتى الأخطاء الاملائية ، النقل ..والشكل ،لاينتبهون لها.إلا القليل منهم.
وبناء على وجهة نظري هاته أبلغ احترامي لكل المجهودات التي تبدلها ادارتنا .وجميع الفاعلين الجامعيين بمنتدانا للرقي بمشهدنا الابداعي والثقافي ببلادنا الحبيبة .ولكل مبتدئ أن يستمر في بدايته ،معنا هنا بالجامعة أوخارجها .وبالأخص صديقي الاستاذ الباشير الذي أرى فيه قاصنا المقبل ،ان هو آحترز من أصابعه ،وبقي على عهده في تحدي التضاريس والصعاب...كما أبلغني في احدى الأمسيات هكذا:
بينما انا امشي في طريق كلها تضاريس .مزروعة بالاشواك ومليء فضائها بالضباب والدخان ..لم يفزعني عويل الذئاب ...ولا طلقات القنابل ولا نباح الكلاب .بل أجلس تارة لأستريح ثم أقوم لأستأنف العبور ..لاأخشى شيئا .
وإن كبلت يدي مع رجلي ومنعت من السير ...تبقى عيني ناظرتين ،وإن كفوهما عن النظر فلن يستطيعوا أن يكفوا نفسي أن تصعد الزفرات ولا لساني من ارسال الآهات ..بل ستضل عيني مشدودة الى افقها الحالم التواق . وأنا بي مايخالج انكساراتي من شوق ، علي أظفر ذات يوم بكنه السؤال .

صديقي حميد يوسفي
وأنت تريد أن تعقب على أخطاء أصدقائك الاملائية فماذا عنك وما صححناه لك الآن؟
أعد قراءة نصك وتصحيحه من فضلك
أما عن صديقكم الباشير فنحن كذلك نشجعه على الكتابة ولكن عليه أن يحترم الأركان في الجامعة ، فهناك أركان خاصة بالمبتدئين مثل الكتابات المفتوحة ، فليكتب هناك وسيتابعه الأصدقاء
مع التحية والتقدير

الصديق ربيع عامر بالفعل هناك أخطاء إملائية ...و آلية ضبطت في نص الصديق حميد يوسفي.

كما أني لاحظت عنك بعض الأخطاء أيضا في ملاحظاتك و ردك عليه .
مثال على ذلك هو: عبارة "..... كيفية مقومات كتابة قصة ......" أين يتجلى الخطأ هنا .
بالإضافة إلى الكلمات التالية :
( ........إخفاق ـ ....الإحتكاك ..... ـ ملأ......وناظرة ...)
فأين تتجلى الأخطاء كذلك هنا.
علما أن كلمتي ملأ وناظرة صحيحتي الإملاء و التعبير .
وقد جاءت كلمة (...ملأ....) مبنية للمجهول ومطابقة لمضمون النص أما كلمتك ( ... مليء...) التي غيرت بها كلمة (..ملأ..) جاءت في محل غير معنى السياق و التعبير للقصة .
وتبقى كلمتي (.. ناظرة و ناظرتين ) فهما معا صحيحي التعبير و المعنى إمتثالا لقوله تعالى : في سورة القيامة الآيتين :22 و 23 (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ . إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ .)


شكرا للأ ستاذ حميد يوسفي الذي أثار هذا الموضوع المهم ، الذي تعاني منه مدرسة جامعتنا وذلك لسرعة بعظهم في النشر بدون مبالات أو مراجعة .

محمد عامر كتب :
بدون تعقيب عد إلى النص الأصلي وستكتشف الأخطاء
بالنسبة لجملة واحدة ليس فيها أخطاء لكن تركيبها ليس سليما
طيب
"إخفاق" بهمزة تحت السطر وليس همزة الوصل
"مليئ فضاءها " أصح من "ملأ فضائها"
فالهمزة إذا كان ما قبها ساكن تكتب على السطر
وإذا كان مكسورا تحتب على الياء وإذا كان مفتوحا تكتب على الألف هذه قاعدة يعرفها طفل الابتدائي
أما ناظرتين للتثنية عينين ناظرتين
ويصح في الجمع عيون ناظرة
عد إلى اقواعد اللغة
ومعذرة
لن أخوض معك في أكثر من هذا الحديث أستاذ محمد

محمد عامر ، الأخطاء التي اعتبرتها في رد حميد فقط أخطاء عفوية وآلية نتيجة قليل من التركيز.
أما إذا عدنا إلى ردك أنت فسنجدك غير قابل للنقاش لأنك أولا أعصابك متوثرة دعتك لتلفظ بكلمات نابية لا تليق بك كمثقف نحترمه وننتظر منه إفادتنا .

نحن هنا كلنا إبتدائيون نتعلم من أخطاء بعضنا البعض بطرق ناجعة و مقنعة .

الأخ محمد الباشير عبد الرحمن السلام عليكم
ما هو العيب الذي صدر من الأستاذ ربيع عامر الغيواني في حقك؟
هل لأنه صحح أخطاء لينتبه إليها كاتبها ؟
ثم فالأستاذ ربيع عامر الغيواني ليس مبتدئا فهو يدرس طلبة دوي مستويات عالية ؟
ويعد من المشرفين المؤسسين لهذا المنبر الراقي، بدل أن تشكره عقبت بأسلوب لا نرضاه لك
على العموم نتمنى من الادارة أن تتدخل في هذا الموضوع