جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل أنت شاعر أو كاتب قصة أو روائي ؟
هل أنت مسرحي سنمائي فنان تشكيلي ؟
سجل باسمك الثنائي الحقيقي ،
مرحبا بزوارنا الكرام ،
جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل أنت شاعر أو كاتب قصة أو روائي ؟
هل أنت مسرحي سنمائي فنان تشكيلي ؟
سجل باسمك الثنائي الحقيقي ،
مرحبا بزوارنا الكرام ،
جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب

جمعية ثقافية فنية تأسست بتاريخ 10_يوليوز-2010-بعد اشتغالها كمنتدى مند11 ابريل 2007 مبدأنا ضد التمييع والفساد الثقافي
 
الرئيسيةمجلة ..جامعة الالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول
اصدارات جامعة المبدعين المغاربة اصدارات جامعة المبدعين المغاربة

 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي Mock_u10 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي Thumbn11 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي Mock_u11 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي Mock_u12 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 81038210 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 81981210 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي Mock_u13 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 87013610 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي Thumbn12 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي Mock_u14 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي Thumbn13 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي Thumbn15 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي K10 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي Thumbn16 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي Thumbn17 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 66299010 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 80024311 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 67498510 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 54008911 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 67403510 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 79937110 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 79508010 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 79444710 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 79148210 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 80642710 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 79242810 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 80065210 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 79268110 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 79023210 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 81345410 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 80249210 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي 79017310
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تصويت
Navigation
 
منشورات جامعة المبدعين المغاربة الفردية
منشورات جامعة المبدعين المغاربة
 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي Mock_u10
 مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي Thumbn11

» تداعيات من زمن الحب والرصاص للشاعر نورالدين ضرار
تداعيات من زمن الحب والرصاص للشاعر نورالدين ضرار Emptyاليوم في 20:12 من



إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان



     

      مجلة فوربس سنة 2012 سنة تشارلز دي

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    خالد مزياني




    عدد الرسائل : 165
    تاريخ التسجيل : 01/05/2011

     مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي Empty
    مُساهمةموضوع: مجلة فوربس سنة 2012 سنة تشارلز دي    مجلة فوربس  سنة 2012  سنة تشارلز دي Emptyالسبت يناير 14, 2012 7:38 pm


    [size=16]حسب تقرير نشرته مجلة فوربس فإن سنة 2012 ستكون سنة تشارلز ديكنز.

    و بهذه المناسبة، تم التخطيط لاحتفالات عبر إنجلترا تكريماً للذكرى المائتين لميلاد تشارلز ديكنز، والتي توافق تاريخ 7 فبراير 2012.
    و بالمناسبة تم إنشاء موقع إلكتروني، وضعت فيه تفاصيل الاحتفالات والمعارض، وغيرها من النشاطات لتكريم حياة وأعمال الكاتب.
    وجاء في صفحة الموقع الإلكترونية "رغم أنه كاتب من العصر الفيكتوري، إلا أن أعمال ديكنز تخطت حواجز الزمن واللغة والثقافة. ما زال له تأثير هائل عبر العالم، ومازالت كتاباته تلهم الأفلام، والمسلسلات، والفن، والأدب، والفنانين، والأكاديميين".

    ورغم وصية هذا الروائي الكبير التي يحظر فيها نحت أي نصب له يخلد ذكراه! فقد تقرر هذه - عكس رغبته - نحت نصب ثالث آخر له من مادة البرونز بعد الإثنين الموجودين بمدينتي فيلادلفيا بأمريكا وسيدني بأستراليا، وذلك بمدينته ومسقط رأسه بورتسموث، وينتظر أن يدشن هذا الصرح شهر أوت من العام الجديد وحجة سلطات هذه المدينة أن ديكنز أضحى تراثاً وطنياً وإنسانياً جديراً بالتكريم والإشادة والاعتراف والتخليد أيضاً، ولو أن ذلك يناقض التوجهات المزاجية لمؤلف رائعة "أوليفر تويست".

    اسمه الكامل "تشارلز جون هوفام ديكنز ويختصر في Charles Dickens"، ولد هذا الكاتب الشهير إبان العصر الفيكتوري بحي لندبورت بورتسي ضواحي بورتسموث جنوب إنجلترا في اليوم السابع من شهر فبراير من عام 1812 لأب يعمل موظفا إداريا عادة ما ترهق كاهله الديون وأم عليلة ضعيفة البنية، ولأن الحاجة إلى المعرفة ظلت تنهشه من الداخل راح يلتهم في بداية قراءاته روايات المغامرات لمؤلفيها توبيس صمويليت، وهنري فيلدينغ، وذلك منذ نعومة أظافره.
    لقد كان الفتى ديكنز يملك ذاكرة بصرية مدهشة بحيث كان بمقدوره أن يسجل أدق تفاصيل الأحداث والأشخاص في لمح البصر، الأمر الذي مثل لديه مكسباً حقيقياً ساعده على نسج حبكات رواياته بشكل كبير.

    مطالبه الفردية باتت مطالب شعب بأكمله
    عاش طفولة سعيدة إلى غاية عام 1824 حيث أخذت حياته بسرعة منعطفاً مغايراً، إذ أعتقل والده وزج به في سجن "مارشالسي" جراء الديون المتراكمة على عاتقه، وهو ما دفع بالطفل ديكنز الموهوب إلى اقتحام عالم العمل مبكراً، ليعمل 10 ساعات في اليوم داخل مصنع لدهان الأحذية وذلك مقابل ستة شيلينات في الأسبوع، كل هذا بقصد مد يد المساعدة لعائلته البائسة والمعوزة.
    وإذا كانت كلمات ديكنز وأسلوبه في الكتابة سحري يخطف الألباب ويأسر القلوب من شدة سلاسته وعذوبته الفائقة إلى الحد الذي يخض قارئه من الداخل، فلأنه كان يستمد إلهامه من تجاربه الذاتية ومعاناته اليومية وربما كان ذلك وراء إطرائه - عندما أضحى راشداً - لقيمة العدالة والحرية والمساواة التي صارت شيئاً فشيئا ً مطلب شعب بأسره، ومن هنا فإن غياب المساواة ضمن الطبقات الاجتماعية، واستغلال الأطفال، وشيوع الجور، واغتصاب حقوق الإنسان من طرف رأسمالية متوحشة كل هذه العوامل جميعا أثثت التيمات الجوهرية لكافة رواياته.

    كان تشارلز ديكنز عند مغادرته باب المصنع الذي يشتغل به دائم التردد على مدرسة شعبية ولمدة استغرقت ثلاث سنوات كل هذا بغية نسيان الذكريات الصعبة لأيام العمل المضنية التي ربضت في وجدانه مثل الوشم إلى آخر أيام حياته، وعلى هذا النسق أضحت الظروف الشاقة التي يجبر العمال على الاشتغال ضمنها باسم الثورة الصناعية تمثل لديه الموضوع الأثير والمحوري في مجمل نصوصه وكتاباته المستقبلية، وفيما بعد عمل ديكنز موظفاً لدى أحد المحامين، ثم عمل كاتب مختزل في مجلس العموم، حيث جذب الانتباه إليه لنباهته وألمعيته وحس دعابته وروحه المرحة، وفي عمر 18 سنة شغفته حباً فتاة تدعى "ماريا بيدنل" ولأن والديها رفضا منح يد ابنتهما له فقد قاما بإرسالها إلى فرنسا لمواصلة دراستها.
    سنة أولى صحافة
    وبدءاً من سنة 1834 دخل كاتبنا عالم الصحافة كمحرر في مطبوعة "مورنينغ كرونيكول" ومنذ ذلك الحين أضحى يقسم وقته بين ممارسة الصحافة ورسم الخطوط العريضة لرواياته، وكانت الثمرة المباشرة لتعاون ديكنز مع صحف يومية أخرى ميلاد سلسلة من النصوص عرفت نجاحاً فورياً تقريباً.
    هذه النصوص السردية الهجائية الطابع تتمركز حول الحياة الحضرية بلندن وتم نشرها على شكل حلقات، وكانت الرواية الأولى لديكنز تحمل عنوان " أوراق ما بعد الوفاة لنادي بيكويك " والتي نشرت سنة 1835 استجابة لطلب ناشر وقع معه عقداً لتحرير رواية هجائية، ويدور موضوع هذه الرواية حول شخصية "صموائيل بيكويك " البطل الساذج المريض بالعظمة الذي يقوم بسفر طويل برفقة أصدقائه من نادي بيكويك، وخلال ذلك تقع له عدة مغامرات ساخرة على غرار خطئه في تحديد غرف الفنادق ومعاناته من أجل تعلم امتطاء الخيل واستمتاعه بالتزحلق على الجليد.
    هذا الكتاب لقي نجاحاً ساحقاً لا نظير له حتى أن الإنجليز صاروا يطلقون فيما بعد على حيواناتهم الأليفة اسم بيكويك، ترابيس أو غوستيس وناثالين وهي أسماء شخصيات أبطال هذه الرواية، ولم يكن ذلك مقتصراً على الإنجليز فحسب، حيث أن تلك المرحلة التاريخية عرفت أيضاً إطلاق اسم بيكويك على نوع معين من القبعات والمعاطف وحتى السجائر، كما أن اسم بيكويك يطلق اليوم على نوع من الأمراض في الطب هو "تناذر بيكويك" الذي هو عبارة عن إغفاءات يصعب السيطرة عليها وأصحابها يستسلمون للنوم في أية لحظة دون مقاومة وفي جميع الظروف.

    بين الزواج والحب
    وفي سنة 1836 اقترن ديكنز ب" كاترين تومبسون هوغارث "، وهي الابنة البكر لناشر مطبوعة " إيفنينغ كرونيكول " وفي أعقاب هذا الزواج استقر به الحال في بيلومسباري، حيث أنجب عشرة أطفال على امتداد 20 سنة من حياته الزوجية.
    بعد ذلك صار ديكنز يعمل بمجلة " Bentley.s Miscellany" التي شغل فيها منصب الناشر، وإثر صدور رواية "أوليفر تويست" على صفحات هذه المجلة الأدبية لقيت نجاحا منقطع المثيل، وبعد نشر نصوصه الأخرى على غرار "حياة ومغامرات نيكولاس نيكلباي" عام 1839 متبوعة ب" محل الأشياء القديمة" والتي استقبلها القراء أحسن استقبال، وفي سنة 1842 سافر ديكنز إلى العالم الجديد لكنه أصيب بإحباط عند رؤيته للولايات المتحدة كأرض موعودة للعبودية، وللتذكير فإن فصولاً عديدة من رواية "حياة ومغامرات مارتن تشزلويت" كانت مخصصة أصلا للحديث عن شخصيات هاجرت إلى أمريكا.

    وعندما بلغ ديكنز الثلاثين أضحى كاتباً مرموقاً غزير الإنتاج، حيث واصل إبداع روايات ذات ثقل مشهود مثل "دمبي وولده"، "ديفيد كوبرفيلد"، "أوقات عصيبة"، "الصغير دوريت"، "قصة مدينتين"، و"آمال كبرى"، لكن كان يجب انتظار حلول سنة 1845 لتأسيس فرقته المسرحية التي كان هو نفسه مديرها وأحد الممثلين بها أمام الملكة فيكتوريا بالذات، و بعد سنوات وقع ديكنز في غرام إحدى الممثلات بفرقته المسرحية تدعى "إيفلين تيرنن"، هذا اللقاء الذي أفضى إلى انفصاله من زوجته عام 1858، وبدءاً من سنة 1853 قدم ديكنز عدة قراءات لنصوصه الروائية ضمن حلقته التي تضم القراء الأوفياء، وإثر نجاحه الكبير في هذه التجربة بانجلترا عاد مرة أخرى للسفر إلى الولايات المتحدة عام 1868 بقصد إلقاء محاضرات تتمركز حول مؤلفاته الروائية، وعقب رجوعه منها سافر إلى فرنسا.
    في يونيو 1865 أصيب بعجز نجم عن حادث سير ترك أثره العميق في نفسه طوال بقية حياته، ومن خلال هذه التجربة المؤلمة شرع في كتابة أعمال أخرى منها رواية "لغز إدوين درود" لكنها ظلت مع الأسف غير مكتملة.

    الوفاة والحداد
    بتاريخ 9 يونيو 1870 توفي ديكنز على إثر سكتة قلبية مفاجئة، حيث دفن بدير "ويستمينستر" في " زاوية الشعراء" كونه من طبقة الكتاب والأدباء، وفي يوم تأبينه قال الشاعرهنري لونغفيلاو: "أنه لم يخلق موت كاتب مثل هذا الشجن، كأنما الشعب كله في حالة حداد !"، وقد تم نقش على شاهد قبره عبارة "لقد كان يتعاطف مع الفقراء المتألمين والمسحوقين، وليس إنجلترا فقط لكن الإنسانية جمعاء فقدت فيه واحداً من كتابها العظام".
    لقد كان دور ديكنز في إنجلترا إبان العصر الفيكتوري شبيهاً بدور شكسبير في عصر النهضة، حيث يصنف هذا الروائي اليوم من بين كبار الكتاب باللغة الإنجليزية في كافة العصور، إذ ترك تأثيره القوي في أجيال من الأدباء، فلقد كان من جهته شديد التأثر بفيكتور هيغو وشكسبير أما هو فقد تأثر به عديد المشاهير من أمثال فيدور دوستويوفسكي، توماس هاردي، توم وولف، إدغار آلان بو، جون إيرفينغ وهذا الأخير أسلوبه في الكتابة شبيه بأسلوب ديكنز على نحو مثير للانتباه.
    إن ديكنز يعتبر شيخ الهجائيين الاجتماعيين ومذهبه في الكتابة يقترب من المذهب الواقعي، الذي كان معجباً به، وقد اشتهر أسلوبه رغم شعريته العالية بمسحاته الساخرة حتى ضمن المقاطع الأكثر دراماتيكية في رواياته التي تجتهد في تعرية واقع مرير وتحاول رسم بجرأة متناهية مصير الطبقات الاجتماعية المطحونة والبائسة، والقراء ضمن هذا كله لا يملكون سوى ذرف الدموع وهم يقرؤون الصفحات التي يخطها قلمه عن سيرة أطفال يعملون في ظروف اجتماعية يرثى لها ولساعات طويلة في مصانع إنجلترا إبان الثورة الصناعية.
    ترجمت جل أعمال ديكنز إلى عدة لغات عالمية كما حول الكثير من رواياته إلى أفلام سينمائية، وعلى سبيل المثال فقط نذكر أن روايته "أوليفر تويست" ترجمت إلى 68 لغة، وللتذكير فإن جل روايات ديكنز تقع أحداثها عادة في لندن المدينة التي يعرف أدق التفاصيل عنها وعن زواياها ومواقعها المهجورة و الأكثر هامشية وعتمة، ويبقى في النهاية الإشارة إلى ما ذكره مؤلف " Dictonary of British Literary Characters" جون غرينفيلد على أن ديكنز أبدع طوال حياته الأدبية ما لا يقل عن 989 شخصية وهو ما يعني أن هذا الروائي كان يملك مخيالاً خصباً متفرداً ومقدرة على الابتكار مكنته من أن يفض ببراعة وصدق كل الحجب الخفية للذات البشرية، وببصيرة عجيبة وبلاغة تدنو من الإعجاز.
    [/size]
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    مجلة فوربس سنة 2012 سنة تشارلز دي
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » العدد 20 من مجلة مجرة
    » عدد جديد من مجلة الشعر‎
    » مجلة اللسان الحر
    » هذا البيان الذي نقلناه عن مجلة فوانيس
    » تأسيس مجلة أجراس الثقافية

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب :: جامعة عامة :: للثقافة أخبار-
    انتقل الى: