قصة قصيرة جدا / رنة هاتف

رنة هاتف
صومعة في جسد امرأة ، لحظة ولادتها رُفع الآدان في أدنها اليمنى...هي بيت من بيوت الله إدن ،فكيف أكون في قلبها و أنا ( تارك الصلاة )../

مشرف عدد الرسائل : 1048 تاريخ التسجيل : 26/05/2007

أستاذ حسن برطال
مرحبا بعودتك الينا وأتشرف بالانصات الى نصوصك في الجامعة
تحياتي

رائع كما عودتنا أستاذي حسن برطال
نص بدهشة قاص متمكن
مودتي

شكرا أختي المبدعة الزهرة درارعلى اهتمامك.. أتمنى أختي أن أظل عند حسن ظنك .. تحياتي

صديقي العزيز المبدع محمد زيتوني ..أشكرك على مشاعرك الطيبة..و تشجيعك المتواصل شحنة تدفعني إلى الأمام.. شكرا

نص بدلالات ثراتية سي حسن برطال
الأدان في أدن الوليد وهل سيصبح الجسد مسجدا رمزيا ؟ بمعنى هل ستاحترم النفس جسدها؟

صديقي العزيز ربيع عامر الغيواني .. شكرا على قراءتك و التي أعتبرها كوكبا من الكواكب السيارة التي تدور في فلك النص..تحياتي لقلمك

صديقي العزيز: حسن
كم حيّرني هذا النص اللاهوتي الفلسفي، وكم جعلني- رغما عني- أن أعيد قرائته مرات عديدة، من أجل سبر أغواره وفكّ مغالقه ورنّاته
تقديري

شكرا صديقي العزيز المبدع حسن لختام على اهتمامك .. احبك بعدد القراءات لهذا النص..معجب كثيرا بتجربتك

تيمم السي حسن وصلي فتحل لك

صديقي العزيز المبدع سي التهامي نجار..ليس المشكل في الوضوء تيمما أو بواسطة الماء..ماذا تفيد هذه الأشياء ( تارك الصلاة ).. شكرا أي غلى مرورك الجميل

عدد الرسائل : 106 تاريخ التسجيل : 28/02/2012

تركيبة متقنة لأكثر من حدث وأكثر من قضية . كتبت فأجدت .
تحياتي

المبدع العزيز لحسن ملواني ..الأجود يخطه بنانك .. شكرا أي على تواجدك بالقرب دوما .. رمضان سعيد

عدد الرسائل : 145 تاريخ التسجيل : 23/07/2012

حسن برطال كتب:

رنة هاتف
صومعة في جسد امرأة ، لحظة ولادتها رُفع الآذان في أذنها اليمنى...هي بيت من بيوت الله إذن ،فكيف أكون في قلبها و أنا ( تارك الصلاة )../

من خلال النص وقعت في نفسي فكرة وهي أنه لايجتمع ضدان كما لا يجتمع كفر مع إيمان في قلب إنسان
مودتي

حسن برطال كتب:: رنة هاتف
صومعة في جسد امرأة ، لحظة ولادتها رُفع الآدان في أدنها اليمنى...هي بيت من بيوت الله إدن ،فكيف أكون في قلبها و أنا ( تارك الصلاة )../

تحية ود و تقدير

قد لا ينفع تيمم و لا سواه... فالرنة رنة هاتف مع أن الجسد يحوي صومعة... تجاذب و معارضة، و استنتاج أناني مع أنه منطقي بالنسبة له... جميل و كما أجاد الأستاذ لحسن ملواني:

(تركيبة متقنة لأكثر من حدث وأكثر من قضية . كتبت فأجدت .
تحياتي)

لعل المفارقة التي يحتويها النص ، تكمن في السؤال الختامي : كيف أكون في قلبها وانا تارك الصلاة.

إذ بالقياس نستطيع ان نطرح ..ان يطرح كل واحد سؤالا ما على نفسه، من قبيل :

كيف أنتمي الى هذا الوطن ولا أخدمه بتفان

كيف أكون مسلما ولا أصلي ؟ ولا أتجنب الحرام ؟ ..

كيف أكون أبا ولا أحسن التربية ؟

كيف أكون مسلما ولا أهتم للقدس وكل المستضعفين من المسلمين هنا وهناك ؟

كيف وكيف ؟

هذه واحدة من وجوه النص أخي حسن

كل الود

العزيز محمد بن عبد الرحمان .. قراءتك قريبة من نبض النص ..فعلا وهل بإمكان تارك الصلاة أن يكون داخل المسجد
شكرا أخي على اهتمامك .. تحياتي

عزيزي المبدع توفيق بوشري ..شكرا أخي على اهتمامك بالشخصية ورسم معالمها و حالتها النفسية و هنا نقطة ارتكاز النص
شكرا أخي و لك ألف تحية من القلب

صديقي العزيز المبدع زايد التجاني .. قراءتك من زاويتك الخاصة تستحق الإهتمام.. شكرا أخي على اهتمامك

» قصص قصيرة جدا
» هاتف من الماضي
» قصص قصيرة جدا
» قصيرة جدا - 1 -
» قصص قصيرة جدا