التغطيّة الصحيّة

جائها خبر موت زوجها !
بحادثة شغل ، من طرف الشركة !
فصرخت ، وقالت : " ربّاه " زوجي لا يتوفر...
على تغطيّة صحيّة ...!

دهشة الصدمة ربما
تحياتي

[color=violet]

شكراً على مرورك وتعليقك .. الأخ ربيع عامر الغيواني ...
أسعدتني الله يسعد قلبك ...
أنا أنتظرإنتقاداتك كذالك إن خانتني ذاكرتي وتركيزي ...

Twisted Evil

عدد الرسائل : 145 تاريخ التسجيل : 23/07/2012

قلت :جائها خبر موت زوجها !
بحادثة شغل ، من طرف الشركة !
فصرخت ، وقالت : " ربّاه " زوجي لا يتوفر...
على تغطيّة صحيّة ...!
سلام الله عليك ..قصة معبرة تحكي وقعنا الحالي وما يعيش الارامل من بئس وحرمان ..
مودتي

شكراً لك : الأخ : محمد بن عبد الرحمن ..على تفاعلك وتعليقك على
القصة : لقد أسعدني تفاعلك ..هذا !
فهناك : مآسي كثيرة تعيشها بعض الأسر في هذا الشأن
نتمنى من الله أن يفاجأئنا في المستقبل ويدخل بيوتنا قانون
إسمه التغطية الصحية .. شكراً ومرحباً بالجميع ...

محمد بن عبد الرحمان كتب:: قلت :جائها خبر موت زوجها !
بحادثة شغل ، من طرف الشركة !
فصرخت ، وقالت : " ربّاه " زوجي لا يتوفر...
على تغطيّة صحيّة ...!
سلام الله عليك ..قصة معبرة تحكي وقعنا الحالي وما يعيش الارامل من بئس وحرمان ..
مودتي

شكراً لك : الأخ : محمد بن عبد الرحمان ..على تفاعلك وتعليقك على
القصة : لقدأسعدني تفاعلك .. هذا !
فهناك : مآسي كثيرة ، تعيشها بعض ، في هذا الشأن ...
نتمنى من الله ، أن يفاجأئنا في المستقبل .
ويدخل بيوتنا قانون إسمه التغطية الصحية .. شكراً ومرحباً بالجميع ...

عبد العزيزالنضّام كتب:: جائها خبر موت زوجها !
بحادثة شغل ، من طرف الشركة !
فصرخت ، وقالت : " ربّاه " زوجي لا يتوفر...
على تغطيّة صحيّة ...!

الأخ الجميل عبد العزيز.. الفكرة جميلة ومعبرة.. خاصة ونحن في زمن الحاجة أولا.. ولكن القصيصة في حاجة إلى إعادة صياغة..

وتقبل محبتي وتقديري

مثال لو سمحت طبعا:

جاءها الخبر..
خبر موت زوجها..
في حادثة شغل..
صرخت:.. رباه! إنه لا يملك تغطية صحية ولا تأمينا!!

ولك واسع النظر أيها البهي..

[center]
السلام عليك ورحمة الله : أيّها الجميل ، في تذوق الكلمة : الأخ : توفيق بوشري .
أنت : تحبّ الذوق الرفيع والمعقـد نسبياً ، والذي تهتز له المشاعر .
والكيّان كضربات البركان ، والزلزال ، على درجة ريشتر، لا تنسى
أنني حدفت كثيراً من الجمل . واحترت بين اختيار الصياغات
وأنا أسبح لوحدي ، في بحيرة الكلمات ، وليس لي وزيراً .
ولا مستشاراً لحظتها ، إلا شاشة وقلم إليكترونياّ ، وعينان ذابلتات .
تحدق في ضوء يخطف قوة نبضات القلب ، كقولة طارق لجنوده ..
لا وزراء لكم الا سيوفكم ، إما أن يتقدوا أويتأخروا ، وهم بين اختيارين ..
صعبين لحظتها ! فإذا فكرت في إقناع رغبات الأقلية عليّ أن أتوجه
نحو بحيرة بعيدة ، وأركب مركب الفلسفة ، فتصبح كتاباتي محصورة ..
لا تلتهمها العقول الشاردة ، كي تستوعبها ، وتتمعن فيها لحظة
جلبها لها ، وتفهما العقول ،التي لها تفكير بسيط ومحدود ..
والتي لها القدرة علي ،الإبحار في كل البحور، مع إحتراماتي ..
لك وتقدري لملاحظتك ، سأحاول أن أفكر في الموضوع .
ألم تر أن طريقة كتابتي .. على شكل قصة قصيرة جداً بالقافية .
كمثل شعبي ، أو رباعيات مثلاُ ! فاحيانا ، يوجد في البحر ..
ما لا يوجد في النهر والعكس بالعكس . وشكرا لك .. والتغطية الصحية ..
تعني كل شيء ، ولماذا نعيد كلمة الخبر . فأنا أردت الإيجاز.

[/center

جوابك شاف كاف أيها العزيز.. وإني لمعجب برهافة حسك ومثابرتك لنقل أحاسيسك وأفكارك إلينا.. ولن أطلب منك أن تخاطب النخبة.. بل شيئا من المراجعة لتحقيق الأفضل دائما.. حتى القصص البسيطة لها صدماتها ولها رونقها وبهاؤها.. يكفي أن نتجنب التكرارات المذمومة.. ونختزل.. ولا نعطي للقارئ كل شيء.. وسأعود إلى العنوان.. فتغطية صحية تشتمل على كلمتين.. الثانية توضح الأولى.. لم لا تكتفي بتغطية.. وتترك القارئ يكتشف أي نوع من التغطية من خلال النص..
بالنسبة لتكرار كلمة خبر في اقتراحي.. فخبر الثانية ليست تكرارا، بل جوابا.. جاءها الخبر.. أيُّ خبر؟ فجاء الجواب.. خبر موت زوجها.. ولا داعي لذكر الشركة.. فهي مضمرة في قولك حادثة شغل.. وهكذا تترك للقارئ الحرية في تخيل الشركة أو المقاولة.. وغيرها.. ولا تأخذ ملاحظاتي على أنها انتقاص.. بل محبة في جعلك ترتقي بنصوصك أيها العزيز.. والله على ما أقول شهيد..

محبتي لك أيها الشعلة المنيرة.. مزيدا من العطاء

توفيق بوشري كتب:: جوابك شاف كاف أيها العزيز.. وإني لمعجب برهافة حسك ومثابرتك لنقل أحاسيسك وأفكارك إلينا.. ولن أطلب منك أن تخاطب النخبة.. بل شيئا من المراجعة لتحقيق الأفضل دائما.. حتى القصص البسيطة لها صدماتها ولها رونقها وبهاؤها.. يكفي أن نتجنب التكرارات المذمومة.. ونختزل.. ولا نعطي للقارئ كل شيء.. وسأعود إلى العنوان.. فتغطية صحية تشتمل على كلمتين.. الثانية توضح الأولى.. لم لا تكتفي بتغطية.. وتترك القارئ يكتشف أي نوع من التغطية من خلال النص..
بالنسبة لتكرار كلمة خبر في اقتراحي.. فخبر الثانية ليست تكرارا، بل جوابا.. جاءها الخبر.. أيُّ خبر؟ فجاء الجواب.. خبر موت زوجها.. ولا داعي لذكر الشركة.. فهي مضمرة في قولك حادثة شغل.. وهكذا تترك للقارئ الحرية في تخيل الشركة أو المقاولة.. وغيرها.. ولا تأخذ ملاحظاتي على أنها انتقاص.. بل محبة في جعلك ترتقي بنصوصك أيها العزيز.. والله على ما أقول شهيد..

محبتي لك أيها الشعلة المنيرة.. مزيدا من العطاء

[color=blue]جازاك الله خيراً أيها العزيز : بوشري توفيق ، الغيورعلى ترقيّة المستوى الإبداعي
عند أي كاتب لنرتقي إلى ما هو: أفضل ، سأقول لك سرّا : أنا قبل 6 سنوات
كنت أشتغل متطوعاً في إحدى الإداعات المسموعة ، وشاركت في معظمهم
في الوقت الذي كانت 6 إداعات على الأقل تتناوب على موجة واحدة
وكنت أستجوب الناس في شوارع بروكسل ، في مواضيع مختلفة
وكنت أحضر من وقت لاخرفي الأستوديوهات لمناقشة ، المواضيع
التي يتطرق لها البرنامج ، كما شاركت بمداخلات عبر الهاتف لبرامج
مختلفة وبرامج أدبية داخل الأستوديو وخارجه ،وكنت أكتب لحظة بداية
البرنامج وأقرأ الموضوع مباشرة على الأثير وهو ليس مفطوما بعد
كمولود خرج من توّه يصرخ وينتفض لما فاجأته ، هذا الكون المليئ
بالمآسي ،وأغلبها تجد تجاوبا مع المستمع ويطلبون إعادتها على
مسامعهم ، ومن بين ما كتبت وقرأته ، قصيدة تتحدث عن شهر رمضان
وقبل 6 سنوات تخليت على كل شيء لأنه أصابني الملل لعدة
أسباب ومن تضحياتي التي لم أقطف منها ولو حبة سنبلة يابسة
وعصفت بي الرياح ،وعشت عزلة طويلة ، ولدي موضوع طويل قرأته
يوماً على الأثير بعنوان الغيبوبة أتمن من الله أن أستدرك ما مسح
من ذاكرتي وشكراً على إنتقادي وأقول : لك شيئا آخر أخي:توفيق بوشري
ما أخشاه يوما هو أن أكتب موضوعاً من مواضعي وأتهم بسرقة
أدبية لانني أفرغت خزائنها عبر موجات الإداعات المسموعة
وأنت تعلم أن القراسنة بارعون في تخليطها كالسميد
مع الكسكس فأنا إن كانت كتاباتي بعضها قوية وفي
نظرالبعض آخرين وأنها ضعيفة في نظر آخرين فلأني
أعتمد على نفسي ، وعلى قدراتي الدهنية وحالتي
النفيسة هي عصارتها ، فإن ذكرت الشركة فهذا مقصود
لكي تتحسن إدارة الشركات الكبيرة ولا يجوز أن يشتغل
الإنسان بدون ضمان إجتماعي ، فلو قلت حادثة شغل
فلا يعرف المتلقي على من أتحدث هل : هوالجزار؟ أو الدراز
أو يشتغل في الحمّام ، وأي عمل ممكن أن يفارق فيه
الإنسان حياته بسكتة قلبية وعمله ليس فيه آلات خطيرة
إن فهؤلاء الأصناف ليست لهم صفات الشركات
وأنا أركز على تشخيص الوقائع كي تكون الصورة واضحة
فأنا حضرت على حادثة رهيبة قطع فيها رأ عامل موسمي
وله 3 أو أربعة أطفال ، أي من الذين يشتغلون في موسم
الصيف 3 أشهر ثم يصدرونهم ، والمسؤول عن إنتاج صناعة
السكر ،لم يتأثر قلبه وكأنه من حديد ، وفي الوقت الذي
حضرر جال الشرطة ، كان هو يصرخ في في وجه العمال
ليسرعوا وتيرة الإنتاج ، يفكرون في مصالح الشركة أكثر
من أرواح الناس فعندما أتذكر هذه الواقعة أشعر وكأني
مذنب في تأخير حكايتها للقراء وهي تسكن ذاكرتي
منذ زمن طويل ومكتوب عندي جزء منها بالتفاصيل
مع الذهاب والإياب إلى العمل ، أما الكتابة المبهمة
لا أحبها كثيراً الأن فائدتها ضعيفة ومحدودة لاليستفيد
منها العموم وإذا كنت تحب التلميحوالألغاغ ربما سأفاجئك
يوماً وقت تجميع قواي وشكراً على الملاحظة هلا وسهلا
بك في أي وقت ...أعذرليس لدي وقت لمراجعة الأخطاء
تأخرت عن الخروج من البيت .
/color]

لا عليك.. وإني لأفهمك وأتفهمك.. محبتي

عبد العزيزالنضّام كتب:

توفيق بوشري كتب:: جوابك شاف كاف أيها العزيز.. وإني لمعجب برهافة حسك ومثابرتك لنقل أحاسيسك وأفكارك إلينا.. ولن أطلب منك أن تخاطب النخبة.. بل شيئا من المراجعة لتحقيق الأفضل دائما.. حتى القصص البسيطة لها صدماتها ولها رونقها وبهاؤها.. يكفي أن نتجنب التكرارات المذمومة.. ونختزل.. ولا نعطي للقارئ كل شيء.. وسأعود إلى العنوان.. فتغطية صحية تشتمل على كلمتين.. الثانية توضح الأولى.. لم لا تكتفي بتغطية.. وتترك القارئ يكتشف أي نوع من التغطية من خلال النص..
بالنسبة لتكرار كلمة خبر في اقتراحي.. فخبر الثانية ليست تكرارا، بل جوابا.. جاءها الخبر.. أيُّ خبر؟ فجاء الجواب.. خبر موت زوجها.. ولا داعي لذكر الشركة.. فهي مضمرة في قولك حادثة شغل.. وهكذا تترك للقارئ الحرية في تخيل الشركة أو المقاولة.. وغيرها.. ولا تأخذ ملاحظاتي على أنها انتقاص.. بل محبة في جعلك ترتقي بنصوصك أيها العزيز.. والله على ما أقول شهيد..

محبتي لك أيها الشعلة المنيرة.. مزيدا من العطاء

[color=blue]جازاك الله خيراً أيها العزيز : بوشري توفيق
الغيورعلى ترقيّة المستوى الإبداعي ،عند أي كاتب لنرتقي
إلى ما هو: أفضل ، سأقول لك سرّا : أنا قبل 6 سنوات كنت
أشتغل متطوعاً في إحدى الإداعات المسموعة ، وشاركت
في معظمهم في الوقت الذي كانت 6 إداعات على الأقل
تتناوب على موجة واحدة وكنت أستجوب الناس في شوارع
بروكسل في مواضيع مختلفة وكنت أحضر من وقت لاخرفي
الأستوديوهات لمناقشة ، المواضيع التي يتطرق لها البرنامج
كما شاركت بمداخلات عبر الهاتف لبرامج مختلفة وبرامج أدبية
داخل الأستوديو وخارجه ،وكنت أكتب لحظة بداية البرنامج وأقرأ
الموضوع مباشرة على الأثير وهو ليس مفطوما بعد كمولود خرج
من توّه يصرخ منتفضاً بما فاجأه به هذا الكون،المليئ بالمآسي
والأحزان وعندما كنت أقرأ ما كتبته على الأثير مباشرة كان ينال
الإستحسان من طرف المستمعين ويتصلون بالهاتف يطلبون إعادة
القراءة أو الإلقاء على مسامعهم ، ومن بين ما كتبت وقرأته ، قصيدة
تتحدث عن شهر رمضان وقبل 6 سنوات تخليت على كل شيء
لأنه أصابني الملل لعدة أسباب ، ومن تضحياتي التي لم أقطف
منها ولو حبة سنبلة يابسة ، بل كنت أصرف من مالي الخاص
لشراء لوازم بما يتعلق بميدان الصحافة من آليات التسجيل وغير
ذالك من المستلزمات ، وعصفت بي الرياح ،وعشت عزلة طويلة
ولدي موضوع طويل ،كنت قرأته يوماً على الأثير بعنوان الغيبوبة
أتمنىمن الله أن أستدرك ما مسح من ذاكرتي وشكراً على
إنتقادي وأقول : لك شيئا آخر أخي:توفيق بوشري ما أخشاه
يوما هو أن أكتب موضوعاً من مواضعي وأتهم بسرقة أدبية
لانني أفرغت خزائنها عبر موجات الإداعات المسموعة وأنت
تعلم أن القراسنة بارعون في تخليطها كالسميد مع الكسكس
فأنا إن كانت كتاباتيبعضها قوية وفي نظرالبعض آخرين وأنها
ضعيفة في نظر آخرين فلأني أعتمد على نفسي ، وعلى
قدراتي الدهنية وحالتي النفيسة هيعصارتها ، فإن ذكرت
الشركة فهذا مقصود لكي تتحسن إدارة الشركات الكبيرة
ولا يجوز أن يشتغل الإنسان بدون ضمان إجتماعي ، فلو قلت
حادثة شغل فلا يعرف المتلقي على من أتحدث هل : هوالجزار؟
أو الدراز أو يشتغل في الحمّام وأي عمل ممكن أن يفارق فيه
الإنسان حياته بسكتة قلبية وعمله ليس فيه آلات خطيرة إن فهؤلاء
الأصناف ليست لهم صفات الشركات وأنا أركز على تشخيص الوقائع
كي تكون الصورة واضحة فأنا حضرت على حادثة رهيبة قطع فيها
رأس عامل موسمي وله 3 أو أربعة أطفال ، أي من الذين يشتغلون
في موسم الصيف 3 أشهر ثم يصدرونهم ، والمسؤول عن إنتاج صناعة
السكر ،لم يتأثر قلبه وكأنه من حديد ، وفي الوقت الذي حضرر جال
الدرك الملكي ، كان هو يصرخ في في وجه العمال ليسرعوا وتيرة الإنتاج
يفكرون في مصالح الشركة أكثر من أرواح الناس فعندما أتذكر هذه
الواقعة أشعر وكأني مذنب في تأخير حكايتها للقراء وهي تسكن ذاكرتي
منذ زمن طويل ومكتوب عندي جزء منها بالتفاصيل مع الذهاب والإياب
إلى العمل ، أما الكتابة المبهمة لا أحبها كثيراً الأن فائدتها ضعيفة
ومحدودة لاليستفيد منها العموم وإذا كنت تحب التلميح والألغاغ ربما
سأفاجئك يوماً وقت تجميع قواي وشكراً على الملاحظة فأهلاً وسهلا
بك في أي وقت ...أعتذرليس لدي وقت لمراجعة الأخطاء تأخرت عن الخروج من البيت .
/color]

عبد العزيزالنضّام كتب:

توفيق بوشري كتب:: جوابك شاف كاف أيها العزيز.. وإني لمعجب برهافة حسك ومثابرتك لنقل أحاسيسك وأفكارك إلينا.. ولن أطلب منك أن تخاطب النخبة.. بل شيئا من المراجعة لتحقيق الأفضل دائما.. حتى القصص البسيطة لها صدماتها ولها رونقها وبهاؤها.. يكفي أن نتجنب التكرارات المذمومة.. ونختزل.. ولا نعطي للقارئ كل شيء.. وسأعود إلى العنوان.. فتغطية صحية تشتمل على كلمتين.. الثانية توضح الأولى.. لم لا تكتفي بتغطية.. وتترك القارئ يكتشف أي نوع من التغطية من خلال النص..
بالنسبة لتكرار كلمة خبر في اقتراحي.. فخبر الثانية ليست تكرارا، بل جوابا.. جاءها الخبر.. أيُّ خبر؟ فجاء الجواب.. خبر موت زوجها.. ولا داعي لذكر الشركة.. فهي مضمرة في قولك حادثة شغل.. وهكذا تترك للقارئ الحرية في تخيل الشركة أو المقاولة.. وغيرها.. ولا تأخذ ملاحظاتي على أنها انتقاص.. بل محبة في جعلك ترتقي بنصوصك أيها العزيز.. والله على ما أقول شهيد..

محبتي لك أيها الشعلة المنيرة.. مزيدا من العطاء

[color=blue]جازاك الله خيراً أيها العزيز : بوشري توفيق ، الغيورعلى ترقيّة المستوى الإبداعي عند أي كاتب لنرتقي ، إلى ما هو: أفضل ، سأقول لك سرّا : أنا قبل 6 سنوات كنت أشتغل متطوعاً في إحدى الإداعات المسموعةوشاركت في معظمهم في الوقت الذي كانت 6 إداعات على الأقل تتناوب على موجة واحدة وكنت أستجوب الناس في شوارع بروكسل في مواضيع مختلفة وكنت أحضر من وقت لاخرفي الأستوديوهات لمناقشة المواضيع التي يتطرق لها البرنامج كما شاركتب في مداخلات عبر الهاتف لبرامج مختلفة وبرامج أدبية داخل الأستوديو وخارجه ،وكنت أكتب لحظة بداية البرنامج وأقرأ الموضوع مباشرة على الأثير وهو ليس مفطوما بعد كمولود خرج من توّه يصرخ منتفضاً بما فاجأه به هذا الكون،المليئ بالمآسي والأحزان وعندما كنت أقرأ ما كتبته على الأثير مباشرة كان ينال الإستحسان من طرف المستمعين ويتصلون بالهاتف يطلبون إعادة القراءة أو الإلقاء على مسامعهم ، ومن بين ما كتبت وقرأته ، قصيدة تتحدث عن شهر رمضان وقبل 6 سنوات تخليت على كل شيء لأنه أصابني الملل لعدة أسباب ، ومن تضحياتي التي لم أقطف منها ولو حبة سنبلة يابسة ، بل كنت أصرف من مالي الخاص لشراء لوازم بما يتعلق بميدان الصحافة من آليات التسجيل ، وغير ذالك من المستلزمات ، وعصفت بي الرياح ،وعشت عزلة طويلة ، ولدي موضوع طويل ،كنت قرأته يوماً على الأثير بعنوان الغيبوبة ،أتمنى من الله أن أستدرك ما مسح من ذاكرتي ، وشكراً على إنتقادي وأقول : لك شيئا آخر أخي:توفيق بوشري ما أخشاه يوما هو أن أكتب موضوعاً من مواضعي وأتهم بسرقة أدبية لانني أفرغت خزائنها عبر موجات الإداعات المسموعة وأنت تعلم أن القراسنة بارعون في تخليطها كالسميد مع الكسكس فأنا إن كانت كتاباتيبعضها قوية وفي نظرالبعض آخرين وأنها ضعيفة في نظر آخرين فلأني أعتمد على نفسي ، وعلى قدراتي الدهنية وحالتي النفيسة هي عصارتها ، فإن ذكرت الشركة فهذا مقصود لكي تتحسن إدارة الشركات الكبيرة ولا يجوز أن يشتغل الإنسان بدون ضمان إجتماعي فلو قلتحادثة شغل فلا يعرف المتلقي على من أتحدث هل : هوالجزار؟ أو الدراز أو يشتغل في الحمّام وأي عمل ممكن أن يفارق فيه الإنسان حياته بسكتة قلبية وعمله ليس فيه آلات خطيرة إن فهؤلاء الأصناف ليست لهم صفات الشركات وأنا أركز على تشخيص الوقائع كي تكون الصورة واضحة فأنا حضرت على حادثة رهيبة قطع فيها رأس عامل موسمي وله 3 أو أربعة أطفال ، أي من الذين يشتغلون في موسم الصيف 3 أشهر ثم يصدرونهم ، والمسؤول عن إنتاج صناعة السكر ،لم يتأثر قلبه وكأنه من حديد ، وفي الوقت الذي حضرر جالالدرك الملكي ، كان هو يصرخ في في وجه العمال ليسرعوا وتيرة الإنتاج يفكرون في مصالح الشركة أكثر من أرواح الناس فعندما أتذكر هذه الواقعة أشعر وكأني مذنب في تأخير حكايتها للقراء وهي تسكن ذاكرتي منذ زمن طويل ومكتوب عندي جزء منها بالتفاصيل مع الذهاب والإياب إلى العمل ، أما الكتابة المبهمة لا أحبها كثيراً لأن فائدتها ضعيفة ومحدودة لاليستفيد منها العموم وإذا كنت تحب التلميح والألغاغ ربما سأفاجئك يوماً وقت تجميع قواي وشكراً لك على الملاحظة فأهلاً وسهلا بك في أي وقت ...أعتذرليس لدي وقت لمراجعة الأخطاء تأخرت عن الخروج من البيت .
/color]

ربيع عامر الغيواني كتب:: دهشة الصدمة ربما
تحياتي

شكراً على مرورك ، وتعليقك .. الأخ ربيع عامر الغيواني ...
أسعدتني الله يسعد قلبك ...
أنا أنتظر، إنتقاداتك كذالك إن خانتني ذاكرتي وتركيزي ...
[color=blue][/col or]