قتل..عن سبق إصدار

على طاولة المصادرة...قلم،حبر،كراس ، بعض أشعار وحكاية أخبار.أهذا كل شيء سأله ذو النياشين وهو يمد له بدلة حجز ؟ إستل خافقه من بين ضلوعه، سمل عينيه،وضع جانبها كفيه، فتركوه يرحل....

عزيزتي مهدية
اختزال وتكثيف موفق
وقفلة مفتوحة على عدة تاويلات
شكرا لك على حضورك الرائع
اختك رشيدة

عزيزتي مهدية
اختزال وتكثيف موفق
وقفلة مفتوحة على عدة تاويلات
شكرا لك على حضورك الرائع
اختك رشيدة

السلام عليك اختي رشا ورحمة الله تعالى
شكرا على المرور والتصفح والتفاعل
والمجاملة الرقيقة
تقبلي تحياتي
اختك مهدية

هنا تتجلى أدبيات القص الومضي ..أضمر النص اشياء وكشف عن أخرى لكن أحيانا لغة الصمت أبلغ من الكلام ..
يلتقي نصك مع نص لي عن الانظمة القمعية ومصادرة الرأي [أخرس وما هو بأخرس ..! انقطع عن الكلام ولم يكف ..!عوقب بجريرة لسانه فعاقبه بالصمت ..! فانزوى.]
يبدو أن النصين ظاهرهما اختلاف لكن باطنهما وفاق.
تحياتي أديبتا مهدية

السلام عليك اخي رشيد ورحمة الله
نرجو ان نكون دائما على ائتلاف
لنسمو بادبنا. ونوصل رسالتنا
تصفح ذكي ومرور بهي
تحياتي

مهدية أماني كتب:: على طاولة المصادرة...قلم،حبر،كراس ، بعض أشعار وحكاية أخبار.أهذا كل شيء سأله ذو النياشين وهو يمد له بدلة حجز ؟ إستل خافقه من بين ضلوعه، سمل عينيه،وضع جانبها كفيه، فتركوه يرحل....

و النتيجة :مواطن صالح حسب ما تمليه المحاضر التقييمية " للمواطنة الحقة "
" فالمصادرة " دعوة علنية لطمس هوية الانتماء للانتلجنسيا العربية
فالمواطن الايجابي حسب تقييم السلطة | " ذو النياشين " تفرض التخلي عن آليات الفكر
و الحفر في هوية واقع أريد له ان يكون مفصلا على مقاساتهم "قلم ـ حبر ـ كراس ـ أشعار ـ و حكاية أخبار " بل لن تقف المسألة ( مسألة الانتماء للمواطنة الصالحة ) عند هذا الحد
بل تتجاوزه الى أبعد من ذلك ، فالانتماء للوطن المدجن ،يقتضي التخلي عن المصدر الجوهري
لكل الانفعالات و التفاعلات ،" استل خافقه " إنه القلب ،فمن لا قلب له لا يمكن له إطلاقا أن يتحسس الانعكاسات السلبية للآخر من ظلم و قهر و تدجين و تضبيع .و كذلك الشأن بالنسبة لحاسة النظر" سمل عينيه "فالعين ترصد الفعل ،و تراكم الصور بشتى ألوان طيفها العدواني ،و ردة الفعل تأتي عمليا من الكفين " وضع جانبهما كفيه "،إنها اليد الايجابية ،التي تسعى جاهدة كي تترجم صور العين و تفاعل القلب ، الى حركة تغييرية للواقع السلبي .
اذن فالرحيل و مغادرة غياهب " الحجز " تقتضي بإرغام قسري التخلي عن كل هذه الاعضاء
المقيمة لفعل الاخر " ذو النياشين " ،ثم يمنح بعد ذلك تأشيرة مرور دائمة نحو "المواطنة الصالحة "

المبدعة المتجددة دوما اختي مهدية اماني
دوما أجد في نصوصك متعة لا حد لها
مودتي و احترامي
اخوك علي

[علي مفتاح"]["مهدية أماني"]
على طاولة المصادرة...قلم،حبر،كراس ، بعض أشعار وحكاية أخبار.أهذا كل شيء سأله ذو النياشين وهو يمد له بدلة حجز ؟ إستل خافقه من بين ضلوعه، سمل عينيه،وضع جانبها كفيه، فتركوه يرحل....

و النتيجة :مواطن صالح حسب ما تمليه المحاضر التقييمية " للمواطنة الحقة " " فالمصادرة " دعوة علنية لطمس هوية الانتماء للانتلجنسيا العربية فالمواطن الايجابي حسب تقييم السلطة | " ذو النياشين " تفرض التخلي عن آليات الفكر و الحفر في هوية واقع أريد له ان يكون مفصلا على مقاساتهم "قلم ـ حبر ـ كراس ـ أشعار ـ و حكاية أخبار " بل لن تقف المسألة ( مسألة الانتماء للمواطنة الصالحة ) عند هذا الحد بل تتجاوزه الى أبعد من ذلك ، فالانتماء للوطن المدجن ،يقتضي التخلي عن المصدر الجوهري لكل الانفعالات و التفاعلات ،" استل خافقه " إنه القلب ،فمن لا قلب له لا يمكن له إطلاقا أن يتحسس الانعكاسات السلبية للآخر من ظلم و قهر و تدجين و تضبيع .و كذلك الشأن بالنسبة لحاسة النظر" سمل عينيه "فالعين ترصد الفعل ،و تراكم الصور بشتى ألوان طيفها العدواني ،و ردة الفعل تأتي عمليا من الكفين " وضع جانبهما كفيه "،إنها اليد الايجابية ،التي تسعى جاهدة كي تترجم صور العين و تفاعل القلب ، الى حركة تغييرية للواقع السلبي .
اذن فالرحيل و مغادرة غياهب " الحجز " تقتضي بإرغام قسري التخلي عن كل هذه الاعضاء المقيمة لفعل الاخر " ذو النياشين " ،ثم يمنح بعد ذلك تأشيرة مرور دائمة نحو "المواطنة الصالحة "

المبدعة المتجددة دوما اختي مهدية اماني
دوما أجد في نصوصك متعة لا حد لها
مودتي و احترامي
اخوك علي

اخي علي سلام الله عليك ورحمة
انا دوما اجد في استقرائك لنصوصي المتواضعة
نكهة خاصة.وبصمة متصفح متمكن حساس .يضع
الاصبع على مكامن القلق والازعاج والامل والافراج.
يستشف الخصائص الدلالية والفنية باحترافية مثقف .وقلب مرهف
وعين على الحرف ترف .ويد ماسكة بتلابيب النص والقص.
دام لك الالق اخي
تقديري واحترامي
اختك مهدية

مهدية أماني كتب:: على طاولة المصادرة...قلم،حبر،كراس ، بعض أشعار وحكاية أخبار.أهذا كل شيء سأله ذو النياشين وهو يمد له بدلة حجز ؟ إستل خافقه من بين ضلوعه، سمل عينيه،وضع جانبها كفيه، فتركوه يرحل....

المبدعة المتألقة مهدية أماني

استمتعت كثيرا بهذا النص مبنى ومعنى
حكي كثيف لمحنة الحرية كإشكال وجودي نحياه في سيرورة حياتنا المنفتحة على كل أنواع المصادرات الفكرية والسياسية والعقائدية...لا نملك إزاءها إلا الفضح والنضال بكافة أشكاله الفكرية والسياسية والإبداعية...قد بحتجزون الأجساد لكن القلوب تظل دائما تخفق بحب الحرية

دمت مبدعة متألقة

"المصطفى سكم "مهدية أماني

على طاولة المصادرة...قلم،حبر،كراس ، بعض أشعار وحكاية أخبار.أهذا كل شيء سأله ذو النياشين وهو يمد له بدلة حجز ؟ إستل خافقه من بين ضلوعه، سمل عينيه،وضع جانبها كفيه، فتركوه يرحل....

المبدعة المتألقة مهدية أماني

[ستمتعت كثيرا بهذا النص مبنى ومعنى
حكي كثيف لمحنة الحرية كإشكال وجودي نحياه في سيرورة حياتنا المنفتحة على كل أنواع المصادرات الفكرية والسياسية والعقائدية...لا نملك إزاءها إلا الفضح والنضال بكافة أشكاله الفكرية والسياسية والإبداعية...قد بحتجزون الأجساد لكن القلوب تظل دائما تخفق بحب الحرية

دمت مبدعة متألقة

السلام عليك اخي المصطفى ورحمة الله

الشكر الجزيل على المرور والتصفح والتفاعل
مع قصي المتواضع. استقراء واع مستنير ينم
عن دوق راق وتمكن .
ود بوسع الكون واحترامات
اختك مهدية تحييك

["رشيدة فقري"
عزيزتي مهدية
اختزال وتكثيف موفق
وقفلة مفتوحة على عدة تاويلات
شكرا لك على حضورك الرائع
اختك رشيدة

الاخت الحبيبة رشا سلام الله

مرورك على سطوري اضفى
عليها رونق رقيك ورقتك
دمت متالقة وقارئة لبقة
تحيات اختك مهدية الحارة

» إصدار جديد
» إصدار/ مطعم هالة - ق.ق.ج
» إصدار "تصبحون على ثورة"
» إصدار جديد للكاتبة زهرة رميج
» إصدار جديد لعبد العزيز الراشدي