جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل أنت شاعر أو كاتب قصة أو روائي ؟
هل أنت مسرحي سنمائي فنان تشكيلي ؟
سجل باسمك الثنائي الحقيقي ،
مرحبا بزوارنا الكرام ،
جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل أنت شاعر أو كاتب قصة أو روائي ؟
هل أنت مسرحي سنمائي فنان تشكيلي ؟
سجل باسمك الثنائي الحقيقي ،
مرحبا بزوارنا الكرام ،
جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب

جمعية ثقافية فنية تأسست بتاريخ 10_يوليوز-2010-بعد اشتغالها كمنتدى مند11 ابريل 2007 مبدأنا ضد التمييع والفساد الثقافي
 
الرئيسيةمجلة ..جامعة الالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول
اصدارات جامعة المبدعين المغاربة اصدارات جامعة المبدعين المغاربة

قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) Mock_u10قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) Thumbn11قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) Mock_u11قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) Mock_u12قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 81038210قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 81981210قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) Mock_u13قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 87013610قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) Thumbn12قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) Mock_u14قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) Thumbn13قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) Thumbn15قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) K10قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) Thumbn16قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) Thumbn17قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 66299010قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 80024311قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 67498510قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 54008911قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 67403510قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 79937110قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 79508010قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 79444710قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 79148210قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 80642710قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 79242810قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 80065210قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 79268110قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 79023210قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 81345410قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 80249210قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) 79017310
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تصويت
Navigation
 
منشورات جامعة المبدعين المغاربة الفردية
منشورات جامعة المبدعين المغاربة
قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) Mock_u10
قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) Thumbn11

» تداعيات من زمن الحب والرصاص للشاعر نورالدين ضرار
تداعيات من زمن الحب والرصاص للشاعر نورالدين ضرار Emptyاليوم في 20:12 من



إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان



     

     قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء)

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    محمد داني
    شاعر وناقد
    شاعر وناقد
    محمد داني


    عدد الرسائل : 72
    تاريخ التسجيل : 07/06/2010

    قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) Empty
    01102010
    مُساهمةقراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء)

    تطابق الحالة في النفس والمكان عند محمد محضار


    (

    الابتسامة الصفراء) قصة قصيرة للمبدع سي محمد حضار، ومن خلال التاريخ المرفق لها، يتبين أن زمن كتابتها يعود إلى خمس سنوات خلت. وهي مدة لابأس بها، لا بد أن الخط الإبداعي للأستاذ محضار قد تغير ، وازدادت قوته، وتحربته. ونضجت جدا رؤيته القصصية.

    يكشف لنا الأديب سي محمد محضار في قصته ( الابتسامة الصفراء) عن رؤية قصصية اجتماعية، وواقعية. تتضمن فهما جيدا لكينونة وسريرة شخصيته الرئيسية. وهو يرى آخر بناته تزف إلى عريسها. إنه يضع أمامنا مرآة تعكس لنا نفسية الشخصية المحورية، ووساوسها، واختلاجاتها النفسية. فتصبح هذه الشخصية أمامنا كأنها في لحظة مكاشفة، وتداع وتعرية.

    ومن خلال هذه القصة ، يظهر لنا بناؤها القصصي أشبه بلوحة ذات مشاهد متعددة تتوالى أمامنا الواحدة تلو الأخرى... يضيف إليها سي محضار بعض الفنيات المتعلقة باللغة، والحوار، والسرد.

    هذا كله يعطينا انطباعا أكيدا، بأن الجو القصصي في ( الابتسامة الصفراء) سمة قوية، وواضحة لا يتيه عنها المتلقي من بداية البنية السردية إلى نهايتها... وهذا وفر للقصة تماسكها، وتسلسلها المنطقين وقوة حبكتها.

    وعندما نقف إلى هذه القصة، نجد أن لها خلقية سردية، يتوزع جوها القصصي عنصران، هما:

    - الواقع الاجتماعي العام، والذي يشكل لوحة واقعية، حية، حيث ينفتح فيها الملفوظ السردي على حفل زفاف، تعم فيه الفرحة والسعادة.. ويتراقص فيه الكل على أنغام موسيقى شعبية.

    - العنصر الثاني، وهي حالة الوجوم التي عليها الشخصية الرئيسية، والتي لها أسبابها. وهي تعطينا مشهدا نفسيا لا نستجليه ونلجه، إلا إذا عرفنا التداعيات التي تعيشها هذه الشخصية.. وأقرها على نفسيته، وما يعانيه من صراع نفسي.. وتذمر.. وهي حالة نفسية بها من الإحباط الكثير، وغير سوية في نفس الوقت...

    وعندما نلاحظ العنصرين، ونقوم بمقارنتهما، نجدهما خطين متوازيين لا يلتقيان، ولا يتقاطعان...أي أنهما يحملان النقيض... نقيض الحالة...

    فالواقع مخالف لنفسية الشخصية، أي أن البراني مخالف ، ومناقض للجواني.

    إن لوحة الفرح، والاحتفال تعاكسها هواجس الشخصية الرئيسية، والتي نتبين من خلال ابتسامتها الصفراء، ومن خلال عبوسها، ومخاوفها، وهواجسها الوضعية التي تعيشها زمن هذا الفرح... إنها تعاني صراعا نفسيا كبيرا، لا يداري آثاره إلا بهذه الابتسامة الصفراء، والتي يتخذها قناعا يغلف به داخله، وما ينعكس على ذلك من آثار على محياه...

    والسؤال: ما سبب هذه الابتسامة الصفراء؟.. وما سبب هذه الدمعة؟.. وهذا الصراع الذي يدك نفسه؟..

    ما نجده من تبريرات، والتي جاءت على لسان الشخصية نفسها، يجعلنا نفهم السبب، وهو أن هذا الحزن، أو هذا الانشغال مرتبط بتفكيره بأن ابنته ستفارقه إلى بيت الزوجية:<< بقدر ما أنا سعيد.. بقدر ما أنا حزين، لأنها ستفارقنا كأختيها ونبقى وحيدين>>.

    هذا تبرير لسلوك يناقض الواقع.. وقد اعتمده السارد لاكتساب عطف وتعاطف المتلقي/ القارئ مع الشخصية.

    إن جو العرس ، يخالف تماما الجو الداخلي لنفسية الشخصية.. خاصة إذا علمنا أن التبرير المقدم على لسان الشخصية ما هو إلا ذريعة لمواراة هواجسه الحقيقية. ويفصح عنها تفكيره في المسألة في جانبها المادي.

    إن الاقتراض والديون، وضيق الحال، وقلة ذات اليد هي التي تجعل الشخصية في هذه الحالة النفسية، والتي لا تقوى على الإفصاح عن فرحتها... لأنه يعرف تبعات هذه الفرحة، والتي لا يجد لها الإمكانات اللازم، لجعلها فرحة كبيرة، خاصة و،أنه من الموظفين المتوسطين..

    << الحياة بالنسية لهما حساب وميزانية شهرية وتخطيط، يجب احترام بنوده>>.

    لكن الطوارئ، والمفاجآت أحيانا تجعل احترام هذا التخطيط غير مجد، والعرس واحد من هذه الطوارئ، والتي لا ينفع معها تخطيط عاد...

    والجميل ، والذي يزيد من وهج هذه الصورة النفسية، هو ما خلع عليها القاص سي محمد محضار من أوصاف من مثلSad رسم على وجهه- مسح دمعة نافرة- خده الذابل- يحملق- حاول استرجاع شذرات الماضي الآفل- أحست بشروده...>>.

    وإذا أضفنا بعض المشاهد المصورة لحالة الشرود التي كان عليها ، يتبين لنا مدى المعاناة التي كان يدفنها في داخله... وتصطخب فيه كالبركان.

    إنه إحساس الشخصية/ الأب بالواقع المرير الذي تخبئه هذه الفرحة/ العرس، وغير المنتظرة، وهي زواج ابنته الصغرى، وخلو البيت من الأولاد، وما يتبع ذلك من تبعات مادية، وآثار اقتصادية، يجعلنا نقف على فنية وقدرة الكاتب سي محمد محضار في توظيف الواقع، وإدانته... وما يحمله هذا الوافع من جبرية، وإرغامية.

    والجميل أن الأديب محمد محضار قد وظف مشاهد وأوصاف لا نعتبرها عابرة. هكذا... شكلت جزء من البناء السردي لقصة. وهو الجو العام الذي كان سائدا، وكان جو الفرحة، والاحتفال.

    لكن شابته مظاهر اجتماعية متناقضة، يشير إليها السارد بفنية، لا تخلو من سخرية، ونقد اجتماعي خفي. ولو أنه في الواقع هذا مقصود من القاص ،ليوحي للمتلقي بأهمية هذه الأشياء الثانوية. وأنها جزء من درامية النص.

    أول ما يلفت انتباهنا، هو: الحاضرون... خليط من البشر.. كل يحمل طباعه.. ونفسيته، ومزاجه...كل في وضعية خاصة... بين جالس وراقص ، ومتحدث ، ومتفرج...ومثل هذه الأماكن تسود فيها مظاهر اجتماعية متناقضة( المبالغة- الكذب- الازدراء- السخرية- النميمة- التظاهر- الحسد....).

    والكلمة البؤرة ، والتي أعطت لما نقول قوة إيحائية، هي ( يتسلل). فكلمة ( يتسلل) تحمل أكثر من دلالة. وهذا يبين لنا العقلية التي تغلف الحاضرين... عقلية المحتفل، وعقلية المستفيد من هذا الحفل المختلط...

    الإشارة الثانية ، والتي يوحي إليها القاص بفنية، وهي الغناء الذي يكون في هذه الحفلات.. وفي مثل هذه المناسبات:<< وصوت المغني الشعبي الناشز يحطم السكون>>. فكلمة ( الناشز) و( يحطم) قصد القاص توظيفهما في سياقه القصصي ليؤديا دور الإدانة ، والنقد والسخرية... فهما يشيران إلى كل التناقضات التي يحفل بها مثل هذا المكان والزمان، وهو نوع من النفاق النفسي والاجتماعي. إذ الكل يعرف بأن هذا المغني في هذا العرس لا صلة له بالغناء، وأن صوته لا يمت للطرب بصلة. وأنه لا يطرب ولكن يحطم السكون الذي يحتاجه ،ويتطلبه المحيط... يقبلون عليه، وينغمسون فيه بالرقص والمشاركة في الغناء... وهذا كله يبين القبول المتناقض، أو القبول بالضد في حالات الإجبار، ولا اختيار. كما يبن حالة القبول بتمثيل الأدوار،والتظاهر بعكس ما هو في داخل النفس.

    إن الصورة التي ينقلها لنا القاص سي محمد محضار، والتي يرغمنا فيها على الانتقال من العياني إلى المضمر، أو الباطني، ومن المنظور إلى الذهني، ومن الجلي، إلى الخفي، يجعلنا كمتلقين نجزم بفنية قصديته هذه... وحنكته في فن القص، الشيء الذي جعل إحساسنا يتعمق بأن الحياة ذات وجهين: وجه ظاهر ووجه خفي.. وأنها مبنية على المتناقضات..وبذلك تماشى الجو العام للقصة مع الحبكة العامة لها.

    والحوار الموظف في هذه القصة، نتبين من خلاله موقف الشخصية المساعدة.. وهي شخصية الزوجة/ الأم. ومن خلال حوارها، وموقفها نتبين أنها شخصية قوية، ذات حظوة. ولها تأثير قوي على الشخصية الرئيسية. وبالتالي أثرت بشكل كبير على مجريات الحدث القصصي، وبنيته الدرامية. وهو رد فعل طبيعي للمرأة/ الأم.

    إنها تقوم بعمل المنفس عن الضغط النفسي الذي يعانيه زوجها. وتلعب دور العامل الخالق للاتزان النفسي... ويوفر للزوج/ الشخصية نوعا من التوافق المفسي، والكمون، والاسترخاء.. والتنفيس.. وهذا نلاحظه من حوارها:

    << - هذا شيء جميل ، سيصبح لنا بيت جديد نأوي إليه متى شئنا.

    - هيا ... هيا بنا لنأخذ صورا مع ابنتك وعريسها...>>.

    كما أن تدخلات السارد في البناء السردي للقصة، يدل على أن المرأة جاء بها القاص هنا لتكون ماصا لكل الضغط الذي يحسه الرجل/ الشخصية/ الزوج...

    إنها صمام الأمان الذي يمنع هذه الشخصية من الجنوح، أو الانفجار، أو إظهار سلوك مناف للعرف والعادة. ولذا الجملة الواردة في النص:<< إنها تحاول التخفيف عنه بكلماتها هذه.. الأمر بالنسبة له يعلن عن اكتمال مهمته في الحياة. لقد أدى واجبه وأصبح عليه الآن أن يقف مع صف المنتظرين>>، وهذا هو الصوت الخفي الذي يطل من خلاله القاص والسارد لإبداء الرأي ، والمشاركة في الحدث، والتدخل فيه.

    ما جر انتباهي كقارئ/ متلق لهذه القصة، هو التطابق التام بين حالتين، واللتين أوردهما القاص سي محمد محضار في قصته ( الابتسامة الصفراء)، وهي حالة الفضار الذي يتم فيه الاحتفال.. وحالة الفضاء الداخلي للشخصية( نفسيته).

    ومن خلال السرد العام للقصة نتبين أن الحالتين معا تتطابقان لتعطينا حالة واحدة مشتركة بين الفضاء/ الشخصية( النفسية).وهي حالة الصخب والشرود...

    الصخب والشرود اللذان عما الفضاء، حيث كان الهرج، والصياح، والرقص. و عما- كذلك- نفسية الشخصية المحورية، وسببا لها هذا الغم، وهذا الشرود، والتفكير الأسود، الحزين..

    لكن كيف نغطي على الحالتين؟.

    الحالة الأولى، سهلة جدا. إذ يكفي المشاركة في الاحتفال والرقص، والحديث مع هذا والضحك مع ذاك... لكن في الحالة الثانية تحتاج إلى أمور أخرى... فالقاص / السارد ، قدم بعضها، وهي الابتسامة الصفراء( قناع)، الترحيب بالمدعوين، إظهار السعادة، إنزال دموع الفرح- التظاهر- أخذ صور مع العروسين- الدعاء للمتزوجين...).

    وعندما نقف إلى النص/ القصة، وبالخصوص على رد الشخصية المحورية:<< رد بصوت خافت: هيا.. هيا... الله يكمل عليها هي وزوجها>>. ونتمعن في هذا الملفوظ، نجد أنه بخصوص الأسلبة، يتضمن نوعا من التهجين.إذ تتراص فيه لغتان في ملفوظ واحد. وتقف لغة إلى جانب أخرى، حيث يتم الانتقال من ملفوظ السارد إلى ملفوظ الشخصية، والانتقال من مسرود السارد غير المباشر إلى مسرود الشخصية المباشر...

    كما نجد في هذا الملفوظ – كذلك- تتراص فيه لغتان تتقاربان وتشكلان ملفوظا واحدا... وهو الإمتاح من الدارجة، والنسج منها لتوظيفها في الفصيح. فجملة:<< الله يكمل عليها هي وزوجها> ملفوظ دارجي لكنه في حلة فصيحة.. وهذا يبين مدى واقعية القصة، ومدى فنية القاص سي محمد محضار الذي كان يتغيى الواقعية، والاجتماعي، وصدق التعبير، وبساطة الحدث، وفنية المضمون، ووظيفيته./.









    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

    قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء) :: تعاليق

    محمدمحضار
    رد: قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء)
    مُساهمة السبت أكتوبر 02, 2010 1:38 pm من طرف محمدمحضار
    شكر خاص للأستاذ محمد داني على هذه القراءة الضافية لنص الإبتسامة الصفرء ،
     

    قراءة لقصة محمد محضار(الابتسامة الصفراء)

    الرجوع الى أعلى الصفحة 

    صفحة 1 من اصل 1

     مواضيع مماثلة

    -
    » قراءة لقصة محمد محضار(شاعر يحكي)
    » الإبتسامةالصفراء
    »  قراءة مختزلة في بنية النص للمبدع محمد محضار نموذجا
    » قراءة محمد كركاس في قصة _مداهمة_لعبدالرحيم التدلاوي
    » لغة الصامتين...........محمد محضار

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب :: جامعة أدبية :: قراءة في نصوص كتاب المنتدى-
    انتقل الى: