جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل أنت شاعر أو كاتب قصة أو روائي ؟
هل أنت مسرحي سنمائي فنان تشكيلي ؟
سجل باسمك الثنائي الحقيقي ،
مرحبا بزوارنا الكرام ،
جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل أنت شاعر أو كاتب قصة أو روائي ؟
هل أنت مسرحي سنمائي فنان تشكيلي ؟
سجل باسمك الثنائي الحقيقي ،
مرحبا بزوارنا الكرام ،
جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب

جمعية ثقافية فنية تأسست بتاريخ 10_يوليوز-2010-بعد اشتغالها كمنتدى مند11 ابريل 2007 مبدأنا ضد التمييع والفساد الثقافي
 
الرئيسيةمجلة ..جامعة الالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول
اصدارات جامعة المبدعين المغاربة اصدارات جامعة المبدعين المغاربة

التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) Mock_u10التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) Thumbn11التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) Mock_u11التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) Mock_u12التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 81038210التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 81981210التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) Mock_u13التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 87013610التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) Thumbn12التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) Mock_u14التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) Thumbn13التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) Thumbn15التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) K10التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) Thumbn16التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) Thumbn17التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 66299010التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 80024311التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 67498510التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 54008911التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 67403510التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 79937110التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 79508010التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 79444710التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 79148210التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 80642710التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 79242810التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 80065210التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 79268110التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 79023210التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 81345410التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 80249210التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) 79017310
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تصويت
Navigation
 
منشورات جامعة المبدعين المغاربة الفردية
منشورات جامعة المبدعين المغاربة
التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) Mock_u10
التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) Thumbn11

» تداعيات من زمن الحب والرصاص للشاعر نورالدين ضرار
تداعيات من زمن الحب والرصاص للشاعر نورالدين ضرار Emptyاليوم في 20:12 من



إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان



     

     التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى)

    اذهب الى الأسفل 
    2 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    محمد داني
    شاعر وناقد
    شاعر وناقد
    محمد داني


    عدد الرسائل : 72
    تاريخ التسجيل : 07/06/2010

    التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) Empty
    مُساهمةموضوع: التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى)   التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) Emptyالثلاثاء أكتوبر 12, 2010 1:19 pm


    إن المجموعة القصصية (تجليات أنثى) ابتدأت بالحكي عن الأنثى ، وانتهت بالحكي عنها. وبانتهاء المجموعة بعنوان شامل تلخيصي (ذبول النهاية)، يكون رسم الاختتام من توقيع المبئر السير ذاتي... حيث نجد المجال يفسح للمحكي السيكولوجي.



    فمع هذه الأنثى التي تتبعناها عبر مراحل،ومواقف، وقضايا، ومظاهر.. نقف للتأمل والتمعن...فنجد شريط عمرها ، وحياتها الطويل/ القصير يعكس انعكاسات وصور مقلوبة...( تأخذ المرآة ، ينعكس وجهها المرهق فوق الزجاج ، تتأمل في قسماتها، كأنها تتعرف على هذا الشبح من جديد)(ص:76).

    ( أرهقها ماء الحياة الذي سلبها الحياة مذ كانت وردة تعشقها العين)(ص:76)...

    ( لم تنعم بعد بفردوسها المهمش. تخرج لتلقى رفقاء دربها لتسترجع أنوثتها، وشبابها المسلوبين، إذ كذبت المرآة ، والمصباح...

    لكن الرفاق أنكروها، قبلوا يدها وتبركوا بها، وطلبوا منها الدعاء لهم...أدركت أنها عجوز ، ولا مفر من آيات الدهر وصروفه. فلله ما أعطى ولله ما أخذ)..(ص: 78).

    أمام هذه الصور المعكوسة، والتي يلعب فيها النفسي الدور الأساس، تلجأ الكاتبة بوتقبوت إلى لعبة الضمائر، حيث تنتقل من ضمير المتكلم إلى المخاطب والغائب... وهنا يسقط القناع.. حين نقف في نهاية المجموعة على أن رغم ثورة هذه الأنثى وإحساسها بظلم الرجل ، وشعورها بالغبن، والقلق... فإن الحياة تستمر ... والحياة تسير تباعا... وتخضع هذه الأنثى لحتميتها، وتستأنف طريقها...

    إن الكاتبة بوتقبوت، رغم إثباتها أجناسية نصوصها على غلاف المجموعة (مجموعة قصصية)، إلا أنها تعرف أنها لا تقدم قصصا بالشكل المتوافق عليه... وبالطريقة التقليدية...

    إنها تقدم مشروعا حكائيا... وطريقة في الحكي والسرد والكتابة... لا يخلو من تساؤل...

    ومن هنا زاوجت اللغة الواصفة في كتابتها بين: الوصف، والاستعراض، والإيحاء، والتأمل، وتداعي الخواطر...

    وهذا يبين أن الكاتبة كانت تراهن على توجيهية القراءة... وعلاقتها بالنص وجمالياته، وفنياته... ولذا لا نستغرب أن نجد في كتابتها همس غادة السمان، وبوح سميرة بنت الجزيرة العربية،ورؤية بهجة أدلبي المصري...

    والسؤال: هل عمل الأديبة نجاة بوتقبوت عمل تجريبي؟...إن كان فأين تظهر تجريبيته؟...

    صحيح أن (تجليات أنثى) عمل تجريبي بكل المقاييس... فاستراتيجيا الكتابة التي وضعتها الكاتبة، وسارت عليها ، تبين مدى انشغال الكاتبة باللغة، وتوجيهية القراءة، وجمالية النص أكثر من اهتمامها بتكنيك القصة القصيرة.

    إنها استراتيجية نصية تعمد على الخرق: خرق المعايير الكتابية، والتقنية.. وبالتالي خرجت عن السرد القصصي التقليدي... فجاءت كتابتها سردا قصصيا لا يتضمن قصة.

    لذا غابت في كتابتها القصة، ووحداتها (المكان والزمن والحدث) الثابتة... بالإضافة إلى الحبكة التي تتطلب عقدة وحلا، وصراعا بين الشخوص...

    إنها كتابة تجريبية لأنها:"تنبذ قيم الخطية والتسلسل، والتماسك وفق منطق التعاقب بين البداية والوسط والنهاية"[1]... وتجعل من الذاكرة والاستذكار، والاسترجاع، أداة لمنطلقات الحكي...

    والملفت للنظر عند قراءة هذه المجموعة القصصية (تجليات أنثى)، هو تمايز الكتابة ، وتداخلها في نفس الوقت...

    هذا يطرح سؤالا متعدد الجوانب:

    - ما الفرق بين الكتابة والقصة؟...

    - أين تبدأ الكتابة وأين تقف؟...

    - أين تبدأ القصة وأين تنتهي؟...

    عندما نقرأ قصة (أسير الشوق) ص: 16، والتي تقول :

    (حينما تحملين أمشاط أقلامك ، تتمدد بيننا صحاري مرعبة...

    تدق أجراس الصمت في دهليزك: حان وقت العيادة !.

    أعرف أنك بدأت الرحلة، ثم أنسحب بسلام...

    تتغزلين، تمدحين، تصرخين، تصيرين بحارا يعمها المد والجزر بصخب. تبنين بعيدا عني عالمك الجميل...أكون معك جرة قلم، حبرا يلون بياض سطور سفرك، أكون قطرة في خضمك الرهيب...

    ترحلين.. تتوهين...تتغربين...

    وأبقى أسير الشوق في جنانك انتظر الإياب...

    لأنك كما العادة...

    في النهاية إلي ترجعين)....

    أو قصتها (انتظار)ص: 31/32، التي تقول:

    (أرتعد لانزياحاتك المجوسية فوق جداريات ركحي الطلل... أنزوي وكلي أمل، أخبئ بسمتي بوجل في فضاء من قريتي مقصي.

    أتعلم شفرات الرعاة وألتقط صداها بين الجبال...

    يغمرني الصدى، يلف كاهلي العطب...

    اترنم حينما تخترقني آهاتك كالخناجر...

    ألملم جراحاتي في عجل ثم أدوسك وأحشوك في أناي البعيدة...

    أنصهر داخلك ولا أراني، أجعلك شاطئي ومرفئي، جحيمي وجنة خلدي.

    أجعلك محرابا آوي إليه كلما كثرت زلاتي ومنه لا أحلم بالرجوع...

    أرى عينيك تجعلني شفافة، تخترقني بلهفة تصنع مني دمى بأشكال غريبة.)...

    عندما نتمعن في هذه النصوص ، نجد الكتابة تجنح صوب المزج بين لونين أجناسيين مختلفين: السرد والشعر...حيث تتداخل

    المحكيات والبلاغات les rhétoriques،والأساليب،والشعر، والنثر،والوصف والقول... فتصل القصة إلى درجة الصفر...

    كما في قصة (لحظة انبعاث)... حيث يبدأ السرد والحكي، ليتوقفا ويفسحان المجال للشعر... ثم تكون العودة للسرد لتختتم

    القصة به...

    وهذا يخلق نوعا من الصراع المحوري بين تكوينات النسيج السردين فيتداخل الشعري بالنثري... صراع:"ثابت بين الوظيفة المرجعية بمهامها الاستدعائية، والتشخيصية والوظيفة الشعرية التي تثير الانتباه إلى شكل المرسلة نفسها"[2]...

    وهذا ما يجعل الكتابة تمتاز بفسيفسائها، الذي يلعب فيها تناغم التمازج والتداخل بين أجناسية القول.. حيث يتجلى غزو الشعري للنثري... والذي يأخذ شكل النثيرة، أو شكل التأملات، والخاطرة... معتمدا على خاصية التكرار ن والتضاد، والسجع...

    (اليوم نفسه حمل إلي الفعل والنقيض. فكانت البداية غير النهاية. صرخت ولم أعبأ قائلة: هات ما عندك من مكاييل بالرطل بالمد بالصاع كيليني.. هات ثم أعيدي إن شئت فانصفيني . هات ما شئت لا تهمليني. ذبحي.. كسري...عودي...شردي...براعم ثماري، بالفأس ، بالسيف، بالقنابل شقيني، إلا أن تقتلعيني ...الرحمة لا، الرأفة لا.. منك ما شئت زيديني.. ما عاد العاذل في ينبيني، ما عاد الجرح المتأصل في يقصيني...

    بعد يوم

    يعد عام

    يعد ألف عام تغابيت.. ثم جئتيني...

    أصلحا تطلبين يا دنيا؟...

    أعدلا ترغبين؟..

    يكفي ما رأيت منك.. فأقصيني أو وطنيني باللهفة، بالحرقة ارتويت حتى صدئ الدمع فوق الوجنتين...

    من عتماتك سرقت حبرا فلونت عيوني، وطال الليل وفرحت بعيوني، فلها الفجر أتى، أخذ الظلام عيني ورحل ، وأجلت انتماءها إلى عيوني، وصدئ الدمع ثانية لكن بلا عيوني)...(ص: 59/60).

    وهذا التكرار والتضاد والسجع، يوفر نوعا من الإيقاعية داخل بنية القصة..

    كما أن استخدام علامات الترقيم، وتوظيفها في سياق المكتوب تجعل نصوصها تمتاز بشعريتها، وتنويعها الصوتي، وبنفسها الإيقاعي....وهذا يعكس حالة النفس المبدعة، وصورتها...

    هذا التنوع الأجناسي في الكتابة القصصية عند الأديبة بوتقبوت،يبين تمردها على المعيارية، ورغبتها الحثيثة في مزج القوالب الجمالية، والتشكلات الأسلوبية.. ولكن داخل إطار قصصي لا يخرج عن الكتابة الفنية المنتظمة...

    صحيح أن الكتابة في (تجليات أنثى) تؤطرها ساردة ، متعددة الأقنعة( أنا الكاتبة؟أنا الساردة؟ أنا الراوية؟أنا الشخصية المحورية؟)...

    وضمن هذا التعدد ، تتمازج فضاءات الحكي، ضمن صوغ أسلوبي متنوع، ومتعدد... تتحرك فيه صيغ الضمائر هنا وهناك(المتكلم- المخاطب- الغائب)...

    ومن هنا يتنوع الفضاء الذي تتحرك فيه هذه الساردة، ما بين أملاك ، وشاطئ، وجبل، ومنتزه، ومقهى، وما إلى ذلك من فضاءات... ولكل فضاء رمزيته، وأجواؤه، وخصوصياته...

    (على شاطئ البحر جلست وحيدة تتأمل جمال الكون وروعة الفضاء الذي احتواها آنذاك...

    أخذت تخط بأنملها فوق الرمال فكتبت رسالة بلا عنوان:

    إلى وطني الذي نفاني، وقد جبلت حتى على غير أرضه أن أكون إليه منتمية...

    عمت صباحا يا واديا أتقنت في قاعه إقامة تذكار لأروع حدث(...) لكن أنا ملك وخيمة، عبثا أسخر مني (...) بطول الأمل ضاق الخناق فشئت تملك شراع يصد الريح ويشل الرعد ويقتل زخات الدماء...فأهديتني شمعة، وعتمة ووردة وسكينا، قلما وممحاة...

    (...) سئمت... تعبت من مهب الريح... وشئت استراحة ، انطلاقة، بل انتفاضة... فصرت على الشط جثة بلا اسم ولا هوية...

    (...) لم تكمل الكتابة إذ تمدد البحر فمحا موجه كل ما خطت في لحظة...

    أحست براحة كان البحر العظيم حمل عنها العبء وهو جدير بحفظ السر...ثم عادت إلى البيت وقد تعلمت من البحر كيف تمحو ما فات في دقيقة)(رسالة امتنان ،ص:47)...

    بهذا التلفظ الذي تبوح به الشخصية الساردة، وهي تواجه البحر، ينشطر المحكي إلى عالمين:

    عالم خارجي (المرئيات، والمسموعات، واصطخاب الموج، وهدير الرعد...)..

    وعالم داخلي قوامه (البوح، والتداعي، والاستذكار، والاسترجاع، والهذيان)...ف(أنا الكاتبة؟..أنا الساردة؟..أنا الشخصية المحورية؟..هو؟..) تتحول إلى مرآة كبيرة تعكس اصطخابات النفس، وعلاتها.. وهواجسها، وتخميناتها، وصورها...وأمانيها... ومواقفها، وحالاتها..."إنها مرآة لسرد يعكس عنف الباطن وشراسة الدواخل ، وتصدعات اللاشعور"[3]...




    [1] - د. أمنصور، (محمد)، استراتيجيات التجريب في الرواية المغربية المعاصرة، شركة النشر والتوزيع المدارس، الدار البيضاء، ط1، 2006، ص: 121


    [2] - د. محمد أمنصور، ص:المرجع نفسه.


    [3] - د. محمد أمنصور، المرجع نفسه، ص:

    147
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    حميد يوسفي
    شاعر شارك في ديوان" نوافذ عاشقة"
    شاعر شارك في ديوان
    حميد يوسفي


    عدد الرسائل : 2177
    العمر : 55
    تاريخ التسجيل : 26/03/2008

    التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) Empty
    مُساهمةموضوع: رد: التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى)   التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) Emptyالثلاثاء أكتوبر 12, 2010 3:29 pm

    شكرا لك الأستاذ والناقد محمد داني

    على تمتيعنا بهذه القراءات المنصفة للابداع المغربي
    وهنيئا لنا بك في جامعتنا
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    محمد داني
    شاعر وناقد
    شاعر وناقد
    محمد داني


    عدد الرسائل : 72
    تاريخ التسجيل : 07/06/2010

    التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) Empty
    مُساهمةموضوع: رد: التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى)   التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى) Emptyالأربعاء أكتوبر 13, 2010 1:48 am

    حميد يوسفي كتب:
    شكرا لك الأستاذ والناقد محمد داني

    على تمتيعنا بهذه القراءات المنصفة للابداع المغربي
    وهنيئا لنا بك في جامعتنا


    شكرا للشاعر المغربي الجميل سي حميد على الكلمة الطيبة والمرور البهي
    لك مني سي حميد كل المحبة والتقدير
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    التنوع الأجناسي ،وشعرية السرد في (تجليات أنثى)
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » مقاربة انطباعية حول تجربة "تجليات أنثى" لصاحبتها نجاة بوتقب
    » حضور الرجل من خلال علاقة المرأة/ الرجل في (تجليات أنثى)
    » إمرأة الليل..
    » الزمان و السرد في ثلاث اجزاء لبول ريكور...
    »  أنثى

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب :: جامعة أدبية :: النقد والدراسات الأدبية-
    انتقل الى: