موعد الروح والجسد

موعد الروح والجسد

خلسة من شرفته صاح محدقا في العلياء :
"أواه يا نهاري، يا ضياء كوني في عتمة وجودي ، كيف لا أرى
شمسي في موعد انتظاري ؟ كيف تاهت
أنوارها في حيرة القلب وتسارع هدير الخفقان وارتعاش الجسد من شوق الروح لها ، تخصب تربة الوجدان ، وطني.
أواه يا نهاري، من يدفئني في شتاء الأيام ويحيي حياتي في صقيعي ، توأمي حين اغتربت كينونتي في توحد وهمي، حوله إلى عدم؟"
من خلفه تمطره لهيبا مشتعلا بنار الغيرة.

موضوع: رد السبت ديسمبر 11, 2010 8:22 pm

نص إيحائي إنزياحي شاعري

سلمت روحك المبدعة ودام لك دفء الحرف العميق.

لك المودة أيها المصطفى.

نص بايحاءات فلسفية ممتعة

شكرا لك ولأسلوبك البهي

نص صيغ بلغة شاعرية و عمق فكري
و للتي خلفه ان تمطره نارا لانه ادار ظهر المجن لها و راح يبحث عن شمس خارجا
اهلا بعودتك
مودتي

حياة بلقيس كتب:: نص إيحائي إنزياحي شاعري

سلمت روحك المبدعة ودام لك دفء الحرف العميق.

لك المودة أيها المصطفى.

المبدعة العزيزة حياة بلقيس

شكرا لإطلالتك البهية التي أشرقت على صفحتي أنوارا تدفقت كلما رقراقا ينساب رهافة وجمالا

لك كل الود

حميد يوسفي كتب:: نص بايحاءات فلسفية ممتعة

شكرا لك ولأسلوبك البهي

العزيز حميد يوسفي

مرورك الجميل شرف لي وبصمتك أضفت قيمة إضافية للنص

شكرا لتفاعلك العميق ودام لك الألق

مودتي

عبدالرحيم التدلاوي كتب:: نص صيغ بلغة شاعرية و عمق فكري
و للتي خلفه ان تمطره نارا لانه ادار ظهر المجن لها و راح يبحث عن شمس خارجا
اهلا بعودتك
مودتي

أخي وصديقي العزيز عبد الرحيم التدلاوي

شكرا لإطلالتك البهية ولاستقرائك الذكي العميق للنص ولتفاعلك الإنساني المستمر

ما غبت يا صديقي ، لكنها العودة للذات والتساؤل عن قيمة ما نكتب أو نقرأ في خضم العواصف والزوابع اللغوية ودسائس حلقات " المبدعين" المتواطئين على صناعة هذا النجم و إعدام ذاك .

لك مني كل التقدير والمودة

دمت في توهج وألق

المصطفى سكم كتب:: موعد الروح والجسد

خلسة من شرفته صاح محدقا في العلياء :
"أواه يا نهاري، يا ضياء كوني في عتمة وجودي ، كيف لا أرى
شمسي في موعد انتظاري ؟ كيف تاهت
أنوارها في حيرة القلب وتسارع هدير الخفقان وارتعاش الجسد من شوق الروح لها ، تخصب تربة الوجدان ، وطني.
أواه يا نهاري، من يدفئني في شتاء الأيام ويحيي حياتي في صقيعي ، توأمي حين اغتربت كينونتي في توحد وهمي، حوله إلى عدم؟"
من خلفه تمطره لهيبا مشتعلا بنار الغيرة.

السلام عليك اخي المصطفى
لما يجرفنا بهاء الحرف وبديع اللغة
وبلاغة التعمق في شاعرية الكلمات
لا يسعنا الا ان نخضع لجبروث النص
ابدعت وامتعت
تحيات
اختك مهدية

مهدية أماني كتب:

المصطفى سكم كتب:: موعد الروح والجسد

خلسة من شرفته صاح محدقا في العلياء :
"أواه يا نهاري، يا ضياء كوني في عتمة وجودي ، كيف لا أرى
شمسي في موعد انتظاري ؟ كيف تاهت
أنوارها في حيرة القلب وتسارع هدير الخفقان وارتعاش الجسد من شوق الروح لها ، تخصب تربة الوجدان ، وطني.
أواه يا نهاري، من يدفئني في شتاء الأيام ويحيي حياتي في صقيعي ، توأمي حين اغتربت كينونتي في توحد وهمي، حوله إلى عدم؟"
من خلفه تمطره لهيبا مشتعلا بنار الغيرة.

السلام عليك اخي المصطفى
لما يجرفنا بهاء الحرف وبديع اللغة
وبلاغة التعمق في شاعرية الكلمات
لا يسعنا الا ان نخضع لجبروث النص
ابدعت وامتعت
تحيات
اختك مهدية

وعليك السلام سيدتي الجليلة
عندما يعبق النص بأنفاس قارئه ويستقرؤ معانيه بإحساس المبدع المتمكن من أدواته فذلك لأن روحه قد تداعت مع روح النص وكأنها صاحبته أو أنه يحمل بصماتها بغيريتها الإيثارية
أما بعد ، فإطلالتك البهية أنوار مشرقة على صفحتي تزيدها بهاءا
دام لك الإشراق والتوهج
مع كامل تقديري واحترامي

» موعد خلف الضباب
» موعد حب..بقلم فاطمة الزهراء الرغيوي
» موعد
» موعد آخر مع الجنة ..
» كانت جامعة المبدعين المغاربة على موعد مع ضيفها الكبير