انتظار

تحية طيبة أختي أسماء
أشكر لك كلماتك الرقيقة لقد حاولت ان أجتاز الحدود صوب الشيلي تلك البقعة التي عرفت لغة الدم والحديد في عهد بينوتشيه
محبتي أختي أسماء
هشام ناجح

أستاذ هشام ، نص جميل وأسلوب أدبي جيد وأحداث تغري بالقراءة فعلا نص اجتماعي يحيل على عالمين : عالم الفقر وعالم الغنى ويحيل على حالات من يخدم ويكد ثم تنتهي حياته بلا نتيجة ..كمن يتسلق شجرة ولايأكل منها ثمره
ملاحظاتي اللغوية البسيطة :شموع تنكوي
لكن العدوى تبسط ذويها على إحساسه
تنكوي ؟ لعلك تقصد تكتوي
ثم تبسط ذويها ؟ هل تقصد كلمة أخرى أم انني واهم ؟
تطفئ سان تياغو أضوائها/ تطفئ أضواءها

مودتي

أخي زايد تحية طيبة والحمدلله انك عدت لنا من جديد
أشكر لك متابعتك المتفحصة لنصنا المتواضع الذي نحاول من خلاله أن ندرج البعد الكوني في علاقاته النفسية والاجتماعية فيبقى الانسان هو الانسان وأجمل مافي الطبيعة أن الطبيعة الانسانية جزء منها .
أما عن ملاحظاتك :
تنكوي والصحيح هو تكتوي لكن هنا حاولت أنسنة الشمعة من خلال اسقاط الاحساس بالمعاناة من أجل اسعاد الاخرين .
تبسط ذويها انك غير واهم لكن حاولت ان أجمع بين كلمتين بعيدتين لاعطاء صورة افتراضية لزمن نفسي يختلف باختلاف المتلقي .
محبة هشام ناجح لأخيه التيجاني

أختي مهدية وعليكم السلام ورحمة الله
نشكر مروركم على نصنا المتواضع والذي سيزداد جمالا عندما ينمقه أخوتنا بأبهى الحلل.
مودتي
هشام ناجح

قل لي بربك أي خيال ينسج هذا القص الممتع؟؟
انها قطعة عظيمة فعلا
هذا هو القص الذي أبسط مايقال عنه :مذهل
بالتوفيق
بانتظار اكتساحك لاسرائيل وجهاز الموساد نريد أن نقرأ شيئا للتاريخ بريشتك
كل المنى من أختك مريم

[color=green]تحية طيبة أختي مريم
عندما نتجاوز الحدود نفتعل نصا يوازي أماكن وأزمنة جديدة فنسافر في شعاب البعد الانساني هناك في الاقاصي البعيدة لنعبر عن الشيلي بعيون عربية .
أشكر لك كلماتك الرقيقة التي تلهمنا نزوة البحث عن موضوع هناك حيث الانتماء للكون .
محبة هشام ناجح لأخته مريم .
شكرا للوحة الجميلة التي تتغنى بالطبيعة