و كانت المدينة

عتيقة لهراس كتب:

جميل حد المتعة هذا النص الزاخر بالموسيقة الداخلية
وسلالة الأسلوب

الجميلة عتيقة الهراس

أشكر مجيئك أيتها الرقيقة

مودتي وباقة ورد

مصطفى رضوان كتب:

بوح ممتع يقترب من الاسلوب الدرويشي
كنت معك هنا
متمنياتي لك بالمزيد من الابداع

سعيدة بطلتك أيها القدير

شكرا

وأسعد المولى قلبك

كل التقدير

كانت الدنيا فراغ

حين التقينا

أنت..

وأنا ..

فتناسلنا

ضجيجا..

وأضواء..

و موسيقى..

خرج الليل مشوها منا

و كانت المدينة

مسخا آخر

اتمنى الا يحدث التقاء مثل هذا كي تبقى المدينة هادئة

مودتي

محمد باشير بن عبد الرحمان كتب:

كانت الدنيا فراغ

حين التقينا

أنت..

وأنا ..

فتناسلنا

ضجيجا..

وأضواء..

و موسيقى..

خرج الليل مشوها منا

و كانت المدينة

مسخا آخر

اتمنى الا يحدث التقاء مثل هذا كي تبقى المدينة هادئة

مودتي

لقد حصل اللقاء

واللي كان كان أخي محمد باشير

شكرا لحضورك

نص عميق وجميل

مودتي أيتها الراقية

محمد باشير بن عبد الرحمان كتب:

كانت الدنيا فراغ

حين التقينا

أنت..

وأنا ..

فتناسلنا

ضجيجا..

وأضواء..

و موسيقى..

خرج الليل مشوها منا

و كانت المدينة

مسخا آخر

اتمنى الا يحدث التقاء مثل هذا كي تبقى المدينة هادئة

مودتي

أخي محمد بشير

أشكر حضورك الطيب

يبدو أن الانسان أساء كثيرا إلى الطبيعة، وبالتالي إلى نفسه، وحياته..

شكرا مجددا

حميد يوسفي كتب:

نص عميق وجميل

مودتي أيتها الراقية

سكبت العطر في قلبي أخي يوسفي
سلم منك الرد
شكرا

آدم الحسامي كتب:

قصيدة مدهشة منسابة كليل ساحر ومدينة لم تطرق من قبل

مرحبا أخي آدم
سعيدة بك هنا
كل الشكر أخي

حياة بلقيس كتب:

لم أقرأ لك شعرا من قبل
أجدك في هذا النص شاعرة جميلة يا مريم.

بل قرأت أيتها الكريستالة

لا تذكرين نحو سماءات الفرح؟؟

كانت أول ما قرأت لي.. هنا

لكنها متاهة

كم قصيدة ستذكرين يا حياة؟؟

هههه

لك المحبة

أحب وفاءك

عبد الكريم العمراني كتب:

أختي مريم:السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
قال عيسى عليه السلام:ماأكثر الأشجار، ولكن ما أقل المثمرة منها.
وأنا أقول: ما أكثر الشعر،ولكن ما أقل مثل هذه الرائعة التي قرأت لك.
ذكرتني بقصيدة لأحمد عبد المعطي حجازي حيث يقول:
هذا أنا
وهذه مدينتي
.........
بالمناسبة شعر المدينة من المواضيع البكر التي تنتظر من يقتحمها.
مودتي الخالصة للجميع.

عليه أفضل الصلاة و السلام

غمرتني أخي العمراني

سعيدة لأنها لاقت قبولك

أتمناني دوما عند حسن الظن

شكرا جزيلا

رحلة تيه في الزمان-مكان، والكائن مجرد طائر تائه هو الآخر في سؤال الذات
الشاعرة ومخاطبها ليل حقيقي، أما المزيف فهو الذي تلاعب بنا من خلال اللغة التي لا تريد أن تفصح إلا بالإيحاء


أهلا وسهلا