حنين

عبد الله رجل ثري يحب الحياة العصرية، ويقبل عليها
بنهم شديد..لكن إحساسا غريبا ظل يسيطر عليه. كلما دخلوا عليه
غرفته وجدوه يبكي. حاول أقربائه معرفة السبب، لكن دون جدوى
رحل عبد الله عن الدنيا، ولم يبح بسرّ بكائه
لم يكن أحد يعلم أن شيئا ما، في أعماقه، كان يرنو الى العيش
في عرض الصحراء..داخل خيمة

شكرا،اخي حميد على اهتمامك المتواصل
مودتي وتقديري

أشكرك ،أخي محمد الطيب على الحضور
تقديري

عبد الله رجل ثري يحب الحياة العصرية، ويقبل عليها
بنهم شديد..لكن إحساس غريب ظل يسيطر عليه. كلما دخلوا عليه
غرفته وجدوه يبكي. حاول أقرباؤه معرفة السبب، لكن دون جدوى
رحل عبد الله عن الدنيا، ولم يبح بسرّ بكائه
لم يكن أحد يعلم أن شيئا ما، في أعماقه، كان يرنو الى العيش
في عرض الصحراء..داخل خيمة

أعتقد أن هناك بعض الأخطاء
أتمنى أن أكون على صواب

اعتقد أن عمل لكن الاستدراكية تنصب المبتدا وترفع الغرب
وبه نقول
لكن احساسا غريبا "والخبر جاء جملة فعلية "هوالصح والله اعلم
بين استهلال النص وديله قرائن مضمرة جعلت النص مفتوحا على قراءات متعددة ..وتلك من حسنات النص المفتوح..
شكرا سيدي حسن على هده الشدرة السكولوجية بامتياز.

أشكرك محمد زيتوني على مرورك الجميل
أقربائه (خطأ) وأقرباؤه هي الصحيحة. لكن إحساسا غريبا هو الصحّ
مودتي

الجميل:عبده رشيد
سرّني حضورك الفاعل هنا، أشكرك
محبتي الخالصة

نص موفق في دلالاته..
فاجترار الماضي
العتيق وعبقه رغم محدوديته وتواضعه بالقياس لحاضر لامتناهي..يبقى هاجس يؤرق النفس
الباحثة عن السكينة والأمان.
مع وافر تقديري
وامتناني
أخوكم
علي الساعدي

سرّني حضورك الجميل
تقديري،أخي علي الساعدي