هنا رقد يوسف زمانه وقد لفه غبش الليل غاصت نطفته في الصخر بين صخب الصمت وانفجار السكون.لم يعد حلما كما كان في حضن فرحه ،،غاصت مضغته في أشلاءه..اختفى في عظام انبلاجه..لم يتذكر بعد أنه من هنا ،،والآن يدفن.