جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل أنت شاعر أو كاتب قصة أو روائي ؟
هل أنت مسرحي سنمائي فنان تشكيلي ؟
سجل باسمك الثنائي الحقيقي ،
مرحبا بزوارنا الكرام ،
جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل أنت شاعر أو كاتب قصة أو روائي ؟
هل أنت مسرحي سنمائي فنان تشكيلي ؟
سجل باسمك الثنائي الحقيقي ،
مرحبا بزوارنا الكرام ،
جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب

جمعية ثقافية فنية تأسست بتاريخ 10_يوليوز-2010-بعد اشتغالها كمنتدى مند11 ابريل 2007 مبدأنا ضد التمييع والفساد الثقافي
 
الرئيسيةمجلة ..جامعة الالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول
اصدارات جامعة المبدعين المغاربة اصدارات جامعة المبدعين المغاربة

أبو تمام Mock_u10أبو تمام Thumbn11أبو تمام Mock_u11أبو تمام Mock_u12أبو تمام 81038210أبو تمام 81981210أبو تمام Mock_u13أبو تمام 87013610أبو تمام Thumbn12أبو تمام Mock_u14أبو تمام Thumbn13أبو تمام Thumbn15أبو تمام K10أبو تمام Thumbn16أبو تمام Thumbn17أبو تمام 66299010أبو تمام 80024311أبو تمام 67498510أبو تمام 54008911أبو تمام 67403510أبو تمام 79937110أبو تمام 79508010أبو تمام 79444710أبو تمام 79148210أبو تمام 80642710أبو تمام 79242810أبو تمام 80065210أبو تمام 79268110أبو تمام 79023210أبو تمام 81345410أبو تمام 80249210أبو تمام 79017310
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تصويت
Navigation
 
منشورات جامعة المبدعين المغاربة الفردية
منشورات جامعة المبدعين المغاربة
أبو تمام Mock_u10
أبو تمام Thumbn11

» تداعيات من زمن الحب والرصاص للشاعر نورالدين ضرار
تداعيات من زمن الحب والرصاص للشاعر نورالدين ضرار Emptyاليوم في 20:12 من



إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان



     

     أبو تمام

    اذهب الى الأسفل 
    2 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    مصطفى رضوان
    مشرف ..عضو حركة الحواس الخمس الأدبية
    مشرف ..عضو حركة الحواس الخمس الأدبية
    مصطفى رضوان


    عدد الرسائل : 948
    تاريخ التسجيل : 22/05/2008

    أبو تمام Empty
    مُساهمةموضوع: أبو تمام   أبو تمام Emptyالثلاثاء نوفمبر 25, 2008 7:15 pm


    السَّيْفُ أَصْدَقُ أَنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ


    فِي حَدهِ الحَدُّ بَيْنَ الجِد واللَّعِبِ


    بيضُ الصَّفَائِحِ لاَ سُودُ الصَّحَائِفِ فِي


    مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ


    والعِلْمُ فِي شُهُبِ الأَرْمَاحِ لاَمِعَةً


    بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافِي السَّبْعَةِ الشُّهُبِ


    أَيْنَ الروايَةُ بَلْ أَيْنَ النُّجُومُ وَمَا


    صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ


    تَخَرُّصَاً وأَحَادِيثاً مُلَفَّقَةً


    لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ


    عَجَائِباً زَعَمُوا الأَيَّامَ مُجْفِلَةً


    عَنْهُنَّ فِي صَفَرِ الأَصْفَار أَوْ رَجَبِ


    وخَوَّفُوا الناسَ مِنْ دَهْيَاءَ مُظْلِمَةٍ


    إذَا بَدَا الكَوْكَبُ الْغَرْبِيُّ ذُو الذَّنَبِ


    وَصَيَّروا الأَبْرجَ العُلْيا مُرَتِّبَةً


    مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ


    يقضون بالأمرِ عنها وهْيَ غافلةٌ


    مادار فِي فلكٍ منها وفِي قُطُبِ


    لو بيَّنت قطّ أَمراً قبْل مَوْقِعِه


    لم تُخْفِ ماحلَّ بالأوثانِ والصُّلُبِ


    فَتْحُ الفُتوحِ تَعَالَى أَنْ يُحيطَ بِهِ


    نَظْمٌ مِن الشعْرِ أَوْ نَثْرٌ مِنَ الخُطَبِ


    فَتْحٌ تفَتَّحُ أَبْوَابُ السَّمَاءِ لَهُ


    وتَبْرزُ الأَرْضُ فِي أَثْوَابِهَا القُشُبِ


    يَا يَوْمَ وَقْعَةِ عَمُّوريَّةَ انْصَرَفَتْ


    مِنْكَ المُنَى حُفَّلاً مَعْسُولَةَ الحَلَبِ


    أبقيْتَ جِدَّ بَنِي الإِسلامِ فِي صَعَدٍ


    والمُشْرِكينَ ودَارَ الشرْكِ فِي صَبَبِ


    أُمٌّ لَهُمْ لَوْ رَجَوْا أَن تُفْتَدى


    جَعَلُوا فدَاءَهَا كُلَّ أُمٍّ مِنْهُمُ وَأَب


    وَبَرْزَةِ الوَجْهِ قَدْ أعْيَتْ رِيَاضَتُهَا


    كِسْرَى وصدَّتْ صُدُوداً عَنْ أَبِي كَرِبِ


    بِكْرٌ فَما افْتَرَعَتْهَا كَفُّ حَادِثَةٍ


    وَلا تَرَقَّتْ إِلَيْهَا هِمَّةُ النُّوَبِ


    مِنْ عَهْدِ إِسْكَنْدَرٍ أَوْ قَبل ذَلِكَ قَدْ


    شَابَتْ نَواصِي اللَّيَالِي وهْيَ لَمْ تَشِبِ


    حَتَّى إذَا مَخَّضَ اللهُ السنين لَهَا


    مَخْضَ البِخِيلَةِ كانَتْ زُبْدَةَ الحِقَبِ


    أَتَتْهُمُ الكُرْبَةُ السَّوْدَاءُ سَادِرَةً


    مِنْهَا وكانَ اسْمُهَا فَرَّاجَةَ الكُرَبِ


    جَرَى لَهَا الفَألُ بَرْحَاً يَوْمَ أنْقِرَةٍ


    إذْ غُودِرَتْ وَحْشَةَ السَّاحَاتِ والرِّحَبِ


    لمَّا رَأَتْ أُخْتَها بِالأَمْسِ قَدْ خَرِبَتْ


    كَانَ الْخَرَابُ لَهَا أَعْدَى من الجَرَبِ


    كَمْ بَيْنَ حِيطَانِهَا مِنْ فَارسٍ بَطَلٍ


    قَانِي الذَّوائِب من آني دَمٍ سَربِ


    بسُنَّةِ السَّيْفِ والخطي مِنْ دَمِه


    لاسُنَّةِ الدين وَالإِسْلاَمِ مُخْتَضِبِ


    لَقَدْ تَرَكتَ أَميرَ الْمُؤْمنينَ بِها


    لِلنَّارِ يَوْماً ذَليلَ الصَّخْرِ والخَشَبِ


    غَادَرْتَ فيها بَهِيمَ اللَّيْلِ وَهْوَ ضُحًى


    يَشُلُّهُ وَسْطَهَا صُبْحٌ مِنَ اللَّهَبِ


    حَتَّى كَأَنَّ جَلاَبيبَ الدُّجَى رَغِبَتْ


    عَنْ لَوْنِهَا وكَأَنَّ الشَّمْسَ لَم تَغِبِ


    ضَوْءٌ مِنَ النَّارِ والظَّلْمَاءُ عاكِفَةٌ


    وَظُلْمَةٌ مِنَ دُخَانٍ فِي ضُحىً شَحبِ


    فالشَّمْسُ طَالِعَةٌ مِنْ ذَا وقدْ أَفَلَتْ


    والشَّمْسُ وَاجِبَةٌ مِنْ ذَا ولَمْ تَجِبِ


    تَصَرَّحَ الدَّهْرُ تَصْريحَ الْغَمَامِ لَها


    عَنْ يَوْمِ هَيْجَاءَ مِنْهَا طَاهِرٍ جُنُبِ


    لم تَطْلُعِ الشَّمْسُ فيهِ يَومَ ذَاكَ على


    بانٍ بأهلٍ وَلَم تَغْرُبْ على عَزَبِ


    مَا رَبْعُ مَيَّةَ مَعْمُوراً يُطِيفُ بِهِ


    غَيْلاَنُ أَبْهَى رُبىً مِنْ رَبْعِهَا الخَرِبِ


    ولا الْخُدُودُ وقدْ أُدْمينَ مِنْ خجَلٍ


    أَشهى إلى ناظِري مِنْ خَدها التَّرِبِ


    سَماجَةً غنِيَتْ مِنَّا العُيون بِها


    عَنْ كل حُسْنٍ بَدَا أَوْ مَنْظَر عَجَبِ


    وحُسْنُ مُنْقَلَبٍ تَبْقى عَوَاقِبُهُ


    جَاءَتْ بَشَاشَتُهُ مِنْ سُوءِ مُنْقَلَبِ


    لَوْ يَعْلَمُ الْكُفْرُ كَمْ مِنْ أَعْصُرٍ كَمَنَتْ


    لَهُ العَواقِبُ بَيْنَ السُّمْرِ والقُضُبِ


    تَدْبيرُ مُعْتَصِمٍ بِاللهِ مُنْتَقِمٍ


    للهِ مُرْتَقِبٍ فِي اللهِ مُرْتَغِبِ


    ومُطْعَمِ النَّصرِ لَمْ تَكْهَمْ أَسِنَّتُهُ


    يوْماً ولاَ حُجِبَتْ عَنْ رُوحِ مُحْتَجِبِ


    لَمْ يَغْزُ قَوْماً، ولَمْ يَنْهَدْ إلَى بَلَدٍ


    إلاَّ تَقَدَّمَهُ جَيْشٌ مِنَ الرعُبِ


    لَوْ لَمْ يَقُدْ جَحْفَلاً ، يَوْمَ الْوَغَى ، لَغَدا


    مِنْ نَفْسِهِ ، وَحْدَهَا ، فِي جَحْفَلٍ لَجِبِ


    رَمَى بِكَ اللهُ بُرْجَيْهَا فَهَدَّمَها


    ولَوْ رَمَى بِكَ غَيْرُ اللهِ لَمْ يُصِبِ


    مِنْ بَعْدِ ما أَشَّبُوها واثقينَ بِهَا


    واللَّهُ مِفْتاحُ بَابِ المَعقِل الأَشِبِ


    وقال ذُو أَمْرِهِمْ لا مَرْتَعٌ صَدَدٌ


    للسَّارِحينَ وليْسَ الوِرْدُ مِنْ كَثَبِ


    أَمانياً سَلَبَتْهُمْ نُجْحَ هَاجِسِها


    ظُبَى السُّيُوفِ وأَطْرَاف القنا السُّلُبِ


    إنَّ الحِمَامَيْنِ مِنْ بِيضٍ ومِنْ سُمُرٍ


    دَلْوَا الحياتين مِن مَاءٍ ومن عُشُبٍ


    لَبَّيْتَ صَوْتاً زِبَطْرِيًّا هَرَقْتَ لَهُ


    كَأْسَ الكَرَى وَرُضَابَ الخُرَّدِ العُرُبِ


    عَداكَ حَرُّ الثُّغُورِ المُسْتَضَامَةِ عَنْ


    بَرْدِ الثُّغُور وعَنْ سَلْسَالِها الحَصِبِ


    أَجَبْتَهُ مُعْلِناً بالسَّيْفِ مُنْصَلِتاً


    وَلَوْ أَجَبْتَ بِغَيْرِ السَّيْفِ لَمْ تُجِبِ


    حتّى تَرَكْتَ عَمود الشرْكِ مُنْعَفِراً


    ولَم تُعَرجْ عَلى الأَوتَادِ وَالطُّنُبِ


    لَمَّا رَأَى الحَرْبَ رَأْيَ العين تُوفَلِسٌ


    والحَرْبُ مُشْتَقَّةُ المَعْنَى مِنَ الحَرَبِ


    غَدَا يُصَرفُ بِالأَمْوال جِرْيَتَها


    فَعَزَّهُ البَحْرُ ذُو التَّيارِ والحَدَبِ


    هَيْهَاتَ ! زُعْزعَتِ الأَرْضُ الوَقُورُ بِهِ


    عَن غَزْوِ مُحْتَسِبٍ لاغزْو مُكتسِبِ


    لَمْ يُنفِق الذهَبَ المُرْبي بكَثْرَتِهِ


    على الحَصَى وبِهِ فَقْرٌ إلى الذَّهَبِ


    إنَّ الأُسُودَ أسودَ الغيلِ همَّتُها


    يَومَ الكَرِيهَةِ فِي المَسْلوب لا السَّلبِ


    وَلَّى، وَقَدْ أَلجَمَ الخطيُّ مَنْطِقَهُ


    بِسَكْتَةٍ تَحْتَها الأَحْشَاءُ فِي صخَبِ


    أَحْذَى قَرَابينه صَرْفَ الرَّدَى ومَضى


    يَحْتَثُّ أَنْجى مَطَاياهُ مِن الهَرَبِ


    مُوَكلاً بِيَفَاعِ الأرْضِ يُشْرِفُهُ


    مِنْ خِفّةِ الخَوْفِ لامِنْ خِفَّةِ الطرَبِ


    إنْ يَعْدُ مِنْ حَرهَا عَدْوَ الظَّلِيم ، فَقَدْ


    أَوْسَعْتَ جاحِمَها مِنْ كَثْرَةِ الحَطَبِ


    تِسْعُونَ أَلْفاً كآسادِ الشَّرَى نَضِجَتْ


    جُلُودُهُمْ قَبْلَ نُضْجِ التينِ والعِنَبِ


    يارُبَّ حَوْبَاءَ لمَّا اجْتُثَّ دَابِرُهُمْ


    طابَتْ ولَوْ ضُمخَتْ بالمِسْكِ لَمْ تَطِبِ


    ومُغْضَبٍ رَجَعَتْ بِيضُ السُّيُوفِ بِهِ


    حَيَّ الرضَا مِنْ رَدَاهُمْ مَيتَ الغَضَبِ


    والحَرْبُ قائمَةٌ فِي مأْزِقٍ لَجِجٍ


    تَجْثُو القِيَامُ بِه صُغْراً على الرُّكَبِ


    كَمْ نِيلَ تحتَ سَناهَا مِن سَنا قمَرٍ


    وتَحْتَ عارِضِها مِنْ عَارِضٍ شَنِبِ


    كَمْ كَانَ فِي قَطْعِ أَسبَاب الرقَاب بِها


    إلى المُخَدَّرَةِ العَذْرَاءِ مِنَ سَبَبِ


    كَمْ أَحْرَزَتْ قُضُبُ الهنْدِي مُصْلَتَةً


    تَهْتَزُّ مِنْ قُضُبٍ تَهْتَزُّ فِي كُثُبِ


    بيضٌ ، إذَا انتُضِيَتْ مِن حُجْبِهَا


    رَجعَتْ أَحَقُّ بالبيض أتْرَاباً مِنَ الحُجُبِ


    خَلِيفَةَ اللَّهِ جازَى اللَّهُ سَعْيَكَ عَنْ


    جُرْثُومَةِ الديْنِ والإِسْلاَمِ والحَسَبِ


    بَصُرْتَ بالرَّاحَةِ الكُبْرَى فَلَمْ تَرَها


    تُنَالُ إلاَّ على جسْرٍ مِنَ التَّعبِ


    إن كان بَيْنَ صُرُوفِ الدَّهْرِ مِن رَحِمٍ


    مَوْصُولَةٍ أَوْ ذِمَامٍ غيْرِ مُنْقَضِبِ


    فبَيْنَ أيَّامِكَ اللاَّتي نُصِرْتَ بِهَا


    وبَيْنَ أيَّامِ بَدْرٍ أَقْرَبُ النَّسَبِ


    أَبْقَتْ بَني الأصْفَر المِمْرَاضِ كاسْمِهمُ


    صُفْرَ الوجُوهِ وجلَّتْ أَوْجُهَ العَرَبِ
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    عبدالله بن بريك




    عدد الرسائل : 95
    العمر : 63
    Localisation : أحد السوالم
    تاريخ التسجيل : 29/05/2011

    أبو تمام Empty
    مُساهمةموضوع: رد: أبو تمام   أبو تمام Emptyالإثنين ديسمبر 05, 2011 3:11 am

    قصيدة تؤرخ لزمن جميل.

    لك الشكر و التحية ،أخي مصطفى رضوان.
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    أبو تمام
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب :: جامعة الأعلام :: أدباء من زمن آخر-
    انتقل الى: