جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل أنت شاعر أو كاتب قصة أو روائي ؟
هل أنت مسرحي سنمائي فنان تشكيلي ؟
سجل باسمك الثنائي الحقيقي ،
مرحبا بزوارنا الكرام ،
جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل أنت شاعر أو كاتب قصة أو روائي ؟
هل أنت مسرحي سنمائي فنان تشكيلي ؟
سجل باسمك الثنائي الحقيقي ،
مرحبا بزوارنا الكرام ،
جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب

جمعية ثقافية فنية تأسست بتاريخ 10_يوليوز-2010-بعد اشتغالها كمنتدى مند11 ابريل 2007 مبدأنا ضد التمييع والفساد الثقافي
 
الرئيسيةمجلة ..جامعة الالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول
اصدارات جامعة المبدعين المغاربة اصدارات جامعة المبدعين المغاربة

الساحة Mock_u10الساحة Thumbn11الساحة Mock_u11الساحة Mock_u12الساحة 81038210الساحة 81981210الساحة Mock_u13الساحة 87013610الساحة Thumbn12الساحة Mock_u14الساحة Thumbn13الساحة Thumbn15الساحة K10الساحة Thumbn16الساحة Thumbn17الساحة 66299010الساحة 80024311الساحة 67498510الساحة 54008911الساحة 67403510الساحة 79937110الساحة 79508010الساحة 79444710الساحة 79148210الساحة 80642710الساحة 79242810الساحة 80065210الساحة 79268110الساحة 79023210الساحة 81345410الساحة 80249210الساحة 79017310
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تصويت
Navigation
 
منشورات جامعة المبدعين المغاربة الفردية
منشورات جامعة المبدعين المغاربة
الساحة Mock_u10
الساحة Thumbn11

» تداعيات من زمن الحب والرصاص للشاعر نورالدين ضرار
تداعيات من زمن الحب والرصاص للشاعر نورالدين ضرار Emptyاليوم في 20:12 من



إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان



     

     الساحة

    اذهب الى الأسفل 
    5 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    نورالدين بوصباع

    نورالدين بوصباع


    عدد الرسائل : 26
    العمر : 54
    Localisation : تيفلت
    تاريخ التسجيل : 03/08/2009

    الساحة Empty
    مُساهمةموضوع: الساحة   الساحة Emptyالثلاثاء أغسطس 04, 2009 12:37 am

    الساحة

    وكأنه خرج للتو من زمانه ودخل زمن المتاهة سار يهذي وسط الشارع..إنه متربص بهواجسه ليئدها من رأسه، وينعتق من أسر الصورة التي التقطها بأم عينيه..الكل يحملق في وجهه في ذهول، وهو غير آبه لما يدور حوله ، غارق في استعادة صورته في المرآة ..حكاية صورته لم تكن لتثير في داخله كل هذا الغضب لو لم تخالجه صورتها وهو منجذب في تأمل نفسه أمام المرآة.إنه لا يعرف أن المرآة تقلب الحقائق، وتنافق الإنسان في كل مرة يحاول أن يكتشف نفسه بعد طول غياب، فيتطاول في الوقوف متلبسا أمامها، يدعك عينيه ليطرد عنهما غشاوة، ربما، تكن رواسب دخان اكتنفهما دون أن ينتبه..هل كانت نية المرآة مبيتة! لاذ إلى صمته في انهزام، واستغربت الوجوه من ردة فعله، عدها واحد..اثنان..سبعة، تنبه في مشيته مرعوبا لما ثقب مسامعه منبه سيارة حاد، فانتبه لشروده، وفتح عيناه على اتساعهما، فانجلت بوضوح أمامه الطريق..كانت الطريق تعج بجحافل غفيرة من الناس، وكان هو لوحده يغرد خارج السرب..بدؤوا يألفون مظهره المثير للشفقة، وبدأ هو يستأنس بحرارة وجوده إلى جانبهم، رفع عينيه ربما تقع على الوجوه التي رآها من قبل، ثم أسبلهما منهزما..سبعة وجوه ذكرته برواية " ثلاثة وجوه لبغداد" لغالب هلسا، تذكر انه في تيفلت وليس في بغداد ...بغداد الآن جريحة، وتنزف دما، تمطرها الطائرات المغيرة بوابل من النيران، فتحرف الأخضر واليابس، رفع عيناه ثانية يتفرس جموع الناس، وقد بدؤوا يتفرقون في كل اتجاه مولين له ظهورهم، وفجأة، بدا أمام ناظريه كما لو أن المدينة مهجورة، هل فر منها سكانها !أم ابتلعتهم الأرض! انتبته حيرة زلزلت كيانه..إنه يسير لوحده في الشارع، بدأت دقات قلبه تهز جدار صدره بقوة، واعتصر وجهه بحمرة قانية، وقد علا جبهته العرق، مد يده فمسحها..حفيف أغصان الشجار المصطفة على طول الشارع تعزف سمفونية حزينة تزيد من بؤسه وكآبته، لكنه يؤنس نفسه باستعادة صورتها التي لم يتسنى له الاستمتاع بها، ربما لو طال اللقاء لنقشت في مخيلته، لكنها مصادفة غريبة لا يعرف حتى الساعة كيف حصلت! وكيف ضاعت منه! إنه لا يعرف كيف يتصرف، وجسده على ما يبدو خارج سيطرته، يتخبط في دوامة لا يعرف كيف سيخرج منها!...أزقة المدينة تتقاذفه يمنة ويسرة إلى أن وجد نفسه وسط ساحة المدينة، كان يلهث من شدة التعب، وهو يهم للجلوس ليلتقط أنفاسه المجهدة ترآت أمام عيناه الذابلتين الساحة أشبه بالأغورا، حيث سقراط واقف وسط حلقة يحف به بضعة شبان، يصغون في اهتمام لما يقول، ويجادلونه في احتدام، استرعى انتباهه الحوار، فانجذب إليه كلية، وهفت نفسه للمشاركة في مجريات النقاش حتى لا يبقى على الهامش لو لم تعكر صفوه وتبدد دهشته جوقة من المزمرين والمطبلين مرت من أمامه، واحتلت وسط الساحة، ملئت المكان صخبا وضجيجا، ومقاهي إلا هنيهة حتى غصت الساحة برمتها، تساءل مستغربا، أين كانت كل هذه الجموع مختفية قبل قليل ! ثم رأى وسطها رجلا متكور البطن، منتفخ الأوداج، كان يتكلم بصوت لم يتسنى له أن يتبينه، تقدم بخطوات وئيدة..الزحام يخنق الأنفاس، اندس، تدافع بالمناكب حتى وصل مقدمة الصفوف.أمر الرجل الواقفين في الأمام إلى الجلوس على الأرض، فتراجع إلى الوراء..الأطفال الصغار هم من يجلسون عادة في الأمام، وهم من يصفقون كلما طلب منهم أن يضربوا سوارت الربح، ظلت عيناه متسمرتان في الرجل وهو باسط كفه يدور وسط الحلقة يستجدي الناس المتحملقين حوله إلى أن وقف الرجل أمامه فجأة، وسار يتفرسه في اهتمام، تملكته الدهشة، ابتسم جزعا، ولم يدرك حقيقة ما جرى له إلا عندما وجد نفسه وسط الحلقة يحكي قصته لجموع الناس، وهي تنصت إليه في اهتمام. ليس ضروريا أن تكون القصة حقيقية أو مزيفة لتثير إعجاب الناس ودهشتهم، فكل قصة نبش في الذاكرة المنسية..تعرية لمفاتن الزمن البائد المترع بالغواية، وبوح صريح لمكنونات النفس المخبوءة في قوقعتها، سار يحكي وفي صوته حشرجة " ولما اشتد علي الحال، وركبني النحس، عزمت في قرارة نفسي على ركوب المغامرة، أعددت لوازم الرحلة، ثم استقلت الحافلة المتوجهة صوب المتاهة، لم يكن يتعدى عدد المسافرين أصابع اليد..على طول الطريق لم أجرؤ على محادثة أحد، أو طلب أحد أن يمدني بالماء وقد اشتد وهج عطشي، أحسست كما لو أني أنفي نفسي خارج الزمن وقد تحامل علي الإنس والجن ليوقعوا بي الهاوية، لكن ألست أنا من اخترت طوعا السفر، لست أدري كيف سرقني النوم في واضحة النهار، وعندما تنبهت وجدتها إلى جانبي، شاحبة الوجه، تتفرسني بنظرات ذابلة، ما أن اكتشفت أني أنظر غليها حتى أسبلت عيناها خجلا .حرارة الشمس الملتهبة جعلت الجو داخل الحافلة أشبه بفرن ساخن، كنا نتنفس بصعوبة بالغة، وكادت ألسنتنا أن تتدلى فوق صدورنا، وأما ملابسنا فقد تبللت والتصقت بأجسادنا، فصارت التفاصيل تظهر على استحياء، بدأت الطريق أمامي تمتد وتنحسر، بدأت أشعر بالدوار وبأن راسي يكاد أن ينفجر، وما أن رمقتها تفتح قنينة الماء لتشرب حتى ألمحت إليها بإصبعي ودون أن أنبس بكلمة أن تمدني بجرعة ماء، وأنا أطفئ غلالة عطشي والماء يتسرب من زوايا فمي، ويسيل فوق صدري أحسست بأني أعود إلى وعيي وكامل قواي، أعدت إليها القنينة ولساني لا يفتر عن شكرها، ابتسمت في وجهي ابتسامة فاترة، وتكلمت بصوت هادئ:
    -" تسافر ولا تحمل معك قنينة ماء!"
    أجبتها بنبرة مهزومة:
    -" لم أكن أعتقد أن الرحلة ستطول"
    عادت تتحدث من جديد وقد ارتسمت على وجهها علامات الاستغراب:
    -" لم تتبقى سوى مسافة قليلة ونصل أخر الرحلة"
    وأردفت:
    -" لعلك جئت إلى مراكش في مهمة، أو جئت لزيارة مولاي إبراهيم!"
    استغلت الفرصة فسألتها:
    -" هل أنت مراكشية!"
    -" لا، أنا كازاوية" أجابت في اقتضاب
    وشاءت الصدفة ألا نفترقا، تغذينا معا، تناقشنا، سألتني إن كنت متزوجا، فأجبته بالنفي، ثم إن كنت أشتغل، أجبتها بأني موظف صغير، وأتقاضى راتبا متواضعا" الطعام اعلى قد العام".لكني لما حاولت أن أتعرف عليها أكثر صارت تراوغني، وتتحاشى أسئلتي، ثم بغثة حدث هرج ومرج على مقربة من الساحة التي كنا جالسين قبالتها، وهرع الناس من كل ناحية وتجمعوا وسطها.بقينا نحن الاثنين بمنأى عن الهرج..لم أدري كيف مددت يدي فوق كتفيها، وصرت أعبث بخصلات شعرها بأصابعي !ثم كيف مددت يدي وشرعت أمسد نهديها بجنون..استسلمت لي طائعة وقد أسندت رأسها فوق صدري..فكلانا غريبان، ولا أحد يعرفنا في هذه البقعة المباركة من الأرض، شاءت الصدفة فالتقينا دون موعد مسبق، ولذا لن نحفل بالعيون الشزراء التي ترمقنا خلسة، ولا على الكلمات التي تصل مسامعنا محتجة وناقمة، اندهشت لما نهضت وسحبتني من يدي إليها قائلة:
    -" تعالى نتفرج في الساحة قليلا..مراكش هي جامع الفنا.."
    -" نتفرج" أجبتها موافقا
    كانت الساحة مملوءة عن أخرها، والصخب يكاد يصم المسامع، طلبت مني أن تمشي هي أمامي وأنا أتقفى طريقها، وافقت على رأيها، وسارت أمامي بخطوات وئيدة ولكن شبقة، وبين الفينة والأخرى تلتفت إلي راسمة ابتسامة عريضة على محياها، فأبادلها الابتسامة..طريقة مشيتها الفاتنة توقد في أعماقي نيرانا ملتهبة، وتكاد تسلبني عقلي..راقتني الطقوس الاحتفالية وسط الساحة، فسرت التفت يمنة ويسرة..هذه حلقة مروضي الثعابين وتلك حلقة كناوة وهنالك امرأة تقرأ خطوط الكف، وهناك مجموعة من الشبان يلعبون القمار..لست أدري كيف انجذبت إلى حلقة كان يتوسطها رجل مكدود الوجه! كان يحمل في يده سيفا من خشب، وعيناه تومضان في رأسه وهو يصيح في وجه دمية كانت أمامه" أبهاد السيف غادي انرد الحق لصحابو..والظالم ألخوت أشنو احسابو" انصهرت في مجريات القصة.القصة مثيرة وغريبة، جعلتني أحلق بعيدا، تذكرت سبارتاكوس الذي امتشق سيفه ليواجه روما التي استهترت بإنسانية الإنسان ، وكبتت حريته ، وأذاقته العلقم .بدأ الرجل يمثل دور المحارب، سدد طعنات إلى الدمية، فسقطت على الأرض، ثم سار يدسها بحذائه، أرعبني المنظر..التفت إلى صديقتي لأحدثها عن وحشية الرجل، لم تكن إلى جانبي، تململت من مكاني لأبحث عنها، أين سأجدها وسط هذا الزحام المقيت! وأنا أنسل من الحلقة متوترا يصل مسامعي صوت الرجل " سير أولدي للي افرم هاد الحلقة، الله يجعل ربي ايفرمو من الدنيا" توقفت قليلا وقد احتبست أنفاسي، دسست يدي في سروالي أفتش عن حافظة النقود كي أعود إلى الرجل وأناوله درهما أو درهمين، لكني لم أعثر عليها....

    نورالدين بوصباع-تيفلت/ المغرب
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    زائر
    زائر
    Anonymous



    الساحة Empty
    مُساهمةموضوع: رد: الساحة   الساحة Emptyالثلاثاء أغسطس 04, 2009 1:06 pm

    مرحبا بالمبدع نور الدين بوصباع في الجامعة
    نتمنى لك مقام هنيئا بيننا ولا تخف فلن تفقد محفظتك في ساحتنا الادبية
    قصة مشوقة ذات بنية رائعة ننتظر المزيد من هذا الزخم الابداعي الجميل
    تقبل تحيات اسية الغيوانية
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    حميد بركي
    شاعر
    حميد بركي


    عدد الرسائل : 626
    تاريخ التسجيل : 24/05/2007

    الساحة Empty
    مُساهمةموضوع: رد: الساحة   الساحة Emptyالأربعاء أغسطس 05, 2009 2:13 am

    نحن سعداء بمعانقة أول نص لك في الجامعة

    فقط ننبهك لبعض الأخطاء النحوية.مثل
    وفتح عيناه على اتساعهما، نقول عينيه لأنه مفعوا به منصوب
    أما ألأسلوب فهو قصصي محض
    نتمنى لك التوفيق.
    ومعذرة لأننا هنا نقرأ لبعضنا و نستفيد من بعضنا
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    ربيع عامر الغيواني
    أديب مميز
    أديب مميز
    ربيع عامر الغيواني


    عدد الرسائل : 1461
    تاريخ التسجيل : 27/12/2007

    الساحة Empty
    مُساهمةموضوع: رد: الساحة   الساحة Emptyالأربعاء أغسطس 05, 2009 2:28 am

    شكرا لهذا التشويق أخي بوصباع

    ربما الخطأ الذي انتبه إليه الأخ حميد بركي سقط سهوا
    لكنه أراد أن يقول لك بأه قرأنصك بتمعن
    مرحبا
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    نورالدين بوصباع

    نورالدين بوصباع


    عدد الرسائل : 26
    العمر : 54
    Localisation : تيفلت
    تاريخ التسجيل : 03/08/2009

    الساحة Empty
    مُساهمةموضوع: رد: الساحة   الساحة Emptyالأربعاء أغسطس 05, 2009 10:29 am

    الأخ والمبدع ربيع عامر الغيواني
    سعيد جدا برايك الأنيق وملاحظاتك الحصيفة وأيضا قراءتك العاشقة لما أكتب ويشرفني كثيرا أن أكون أحد الأعضاء الفاعلين بهذا المنتدى المغربي المتميز والذي يسهر على إدارته طاقم من المبدعين المتميزين..وأجدها الفرصة السانحة لأهمس في مسامعك أننا نحاول الكتابة من باب البحث عن الذات وعن العالم المحيط بنا حتى لانضيع فحيث فاكهة الكتابة تنغل دواخلنا وحيث ماء الأعماق يروي صدورنا سنكتب بجنون حتى أخر رمق من حياتنا..
    دام لكم الألق الابداعي
    تحياتي
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    زايد التجاني
    مشارك في الأضمومة القصصية حتى يزول الصداع
    مشارك في الأضمومة القصصية حتى يزول الصداع
    زايد التجاني


    عدد الرسائل : 593
    تاريخ التسجيل : 06/08/2009

    الساحة Empty
    مُساهمةموضوع: رد: الساحة   الساحة Emptyالإثنين أكتوبر 18, 2010 12:01 am

    أستاذ نورالدين

    كنت أتجول بين الصفحات أتنشق عطر الكلمات واتذوق حلو المعاني ، فوقعت بالصدفة على هذا النص الذي وجدت نفسي أتتبع أحداثه حتى النهاية . علمت انه نص صيغ بشكل جيد وبتعبير مشوق .
    جميلة هذه القص المزدوج ..قصة داخل قصة كالباب الذي تفتحه فينتفتح أمامك بب آخر أكبروأجمل.
    فقط ومع الاسف وجدت هنات لغوية كثيرة ذهبيت ببعض بهاء النص ، أرجو ان تصححها عندك في النص الاصلي .هو نص جيد لايستحقها.
    - فتح / رفع عيناه / عينيه
    - انتبته حيرة / انتابته
    - ربما، تكن رواسب دخان اكتنفهما / ربما تكون رواسب دخان اكتنفتهما .
    - التي لم يتسنى / لم يتسن
    - ترآت أمام عيناه الذابلتين / تراءت أمام عينيه..
    - ملئت المكان / ملأت..
    - ظلت عيناه متسمرتان /... متسمرتين
    - يستجدي الناس المتحملقين حوله / المتحلقين حوله ..
    - ليوقعوا بي الهاوية، / ليوقعوا بي في ..
    - حتى أسبلت عيناها / عينيها
    - لم تتبقى / لم تبق..
    - شاءت الصدفة ألا نفترقا، / ألا نفترق .دون ألف.
    - سألتني إن كنت متزوجا، فأجبته بالنفي، / لعلك تريد القول : فأجبتها . لانها هي من سألته.
    - بقينا نحن الاثنين / نحن الاثنان
    - لم أدري / لم أدر
    - تعالى نتفرج / تعال ..

    كل الود.
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    مهدية أماني
    قاصة ...مشرفة
    قاصة ...مشرفة
    مهدية أماني


    عدد الرسائل : 858
    العمر : 68
    Localisation : قلعة السراغنة
    تاريخ التسجيل : 23/03/2010

    الساحة Empty
    مُساهمةموضوع: رد: الساحة   الساحة Emptyالأربعاء أكتوبر 27, 2010 10:02 pm

    السلام عليك اخي بوصباع ورحمة الله
    مرحبا بك في ركن القصة القصيرة
    نتمنى ان يطيب لك المقام بيننا مبدعا
    وقاصا متميزا..
    بعد تصحيح الهنات التي تخللت النص
    اعود الى قصك الشيق حقا بتداخل اطواره
    ومزجك لقصتين في واحدة.. سردية موفقة
    بحث عن الذات في عوالم الحقيقة.تخترقنا
    ونخترقها ..نهيم فيها ونتوه حد الجنون والتهور
    تلبسنا وتنحسر عنا كمد البحر..فلتنفل حلال فاكهة
    الكتابة فينا وبدواخلنا.وليبق ماء اعماقنا نقيا سلسبيلا
    يثلج صدورنا سكينة بمنآى عن عوالق المسطحات.
    ارجو ان تصلك فكرتي.
    تقبل تحياتي
    اختك مهدية تحييك



    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    الساحة
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب :: جامعة أدبية :: القصة القصيرة-
    انتقل الى: