حالي

TOUT D'ABORD JE TIENS A TE DIRE QUE C'EST VRAIMENT TRES JOLIE CE

QUE TU VIENS D'ECRIRE ICI

TU VOIS TU AS PLEINS DE CHOSES CACHEES EN TOI,DONC FAIS LES SORTIR

TRES BONNE CONTINUATION

TON AMIE DE PLUME

TOURIA KADI

محمد اللغافي كتب:

اسمحوا لي أيها الزجالون الرائعون أن أسجل بينكم هذه الارتجالية التي لا أعتبرها زجلا بل مسحة من الأعماق لأكون بها بينكم..ولا أعرف إن كانت ستنتمي إليكم أم لا؟؟لكنها تنتمي إلى جراحاتي

حالي
سحابة ماشية
وكلامي ما يدريه ريح
يا الغاصة في اوحايل الليل
غصتك
في كلبي
ما زالة تسيح
كلت مع راسي
انساها
اهنيك منها
ومن بعدك إلي بغا اطيح
اطيح
كال لي شيطان غرامي
امزاح هذا
لا تخلي اجايحة عليك تجيح
اصيح
على سوايعك الزربانة
توقف عقاربها
تخليك
تعاود الشوفة
تعاود الوقفة
تعاود البسمة المسرارة
والنفحة العابقة بالحب
من جوفك تريح
هزيت راسي
يا لالة
مولات لغمامة
العازفة
على اوتار ضلوعي
انفخت على رمادي
طار اعماني
شوفتي قصارت
اشوكتك
نايضة
مسمار في كلبي
وكلامي
ما يدريه ريح

تبارك الله على السي اللغافي
مزينك تبارك الله بقوافي
كلامك باين من الاعماق صافي
يدخل فلدواخل ماضي ما هو حافي

تبارك الله عليك اخي

احميدة بلبالي كتب:

المبدع
سي محمد اللغافي
أقول مع ثلة من الزجالين أن الزجل = شعر، وبهذه الصفة فهو يشترك مع الشعر في كل المواصفات ما عدا اللغة (ما نصطلح علي مقومات القصيدة) فلم أستغرب حين عثرت عليك بين طيات الزجل لأنك متمكن من الكتابة الشعرية ويكفي أن تتمكن من لغة ما لتكتب بها شعراجميلا.
جميل ما خطت يدك.
مودتي

تحية ود أستاذ بلبالي على هذا المرور الجميل على قصيدة الشاعر محمد اللغافي

فلم تترك لي ما أقول

أنا حديث العهد بالجامعة..لكن هذا لم يمنعني من أن أعبر عن ارتساماتي..
التجربة الأدبية و المستوى الإبداعي لا يستعصي على من امتلكهما خوض تجربة في الشكل لأن الزجل هو وسيلة من وسائل تمرير الأحاسيس . و من ابدع في الفصيح و أحب الزجل و احتك بممارسيه لا يمكنه الا أن يكون في الموعد..

و لا يمكن للقصيدة الزجلية الى أن تنساب دافئة و سلسة بشكل سامي و رقيق حين يتعلق الأمر بأنامل الأستاذ محمد اللغافي..

تحياتي و تقديري

حميد يوسفي كتب:

الشاعر يبقى شاعرا أينما وضعته يثقن التناغم بالكلمات

ممتع في هذا السهل الممتنع

خمسي عبداللطيف المغربي كتب:

أنا حديث العهد بالجامعة..لكن هذا لم يمنعني من أن أعبر عن ارتساماتي..
التجربة الأدبية و المستوى الإبداعي لا يستعصي على من امتلكهما خوض تجربة في الشكل لأن الزجل هو وسيلة من وسائل تمرير الأحاسيس . و من ابدع في الفصيح و أحب الزجل و احتك بممارسيه لا يمكنه الا أن يكون في الموعد..

و لا يمكن للقصيدة الزجلية الى أن تنساب دافئة و سلسة بشكل سامي و رقيق حين يتعلق الأمر بأنامل الأستاذ محمد اللغافي..

تحياتي و تقديري

ادريس أمغار مسناوي كتب:

محمد اللغافي
الزجال " اللي خرجْ لِينا من الجنب"

سأكتفي بالوقوف على كلمتك التي قدمت بها قصيدتك، آملا أن ألتقي بك في إحدى نصوصك الزجلية التي أترقبها من الآن.

تساءلتُ وأنا أعيد قراءة قصيدة "حالي":
_ كيف لنا أن نعتبر هذا المتن الذي يقدمه لنا شاعر بسخاء متنا مرتجلا ؟
_ كيف للشاعر المتواضع سي محمد اللغافي أن يقول:...لا أعتبره زجلا (يقصد متنه الزجلي) ؟؟

يضيف الشاعر في نفس كلمته "... لا أعرفها إن كانت ستنتمي إليكم ( يقصد مجمع الزجالين) أم لا ؟ .

أيها الآتي منا وإلينا
الشاعر الذي لا تسكنه الحيرة ولا تمخضه الشكوك ولا ترافقه الأسئلة في ترحله، ولا تركبه المعاناة. أعتقد أنه سيكون فاقدا لحسه ومستخفا بمسئوليته الإبداعية.
من ثم أجزم أن كلمة سي محمد هي مقدمة صادرة من شاعر حقيقي يعي الإبداع ومتطلباته ويزن الكلمة ويقدر الحرف أحسن تقدير .

لكن ما أثارني على الخصوص في كلمة سي محمد هو ما جاء في آخرها، حيث يستخلص لحكمة نلمس فيها الصدق، كل الصدق حين يقول: لكنها تنتمي إلى جراحاتي.
ياء متكلم (جراحاتي) سنجد نفسها في عنوان القصيدة : حالي ، ما يؤكد ما لمحنا إليه.....

دمت أيها العزيز في خدمة الإبداع الإنساني متحديا كل الجراحات....

ادريس أمغار مسناوي
تيفلت : 27 / 08 / 2010 م