حجاية..؟

أسماء محمد كتب:

مرحبا أخي وشكرا لك على سعة صدرك

يجب أن ترد أنت بدورك على الاخوة لكي يتم التواصل بينك وبينهم
موديي

سأعمل بإقتراحك و سنرى ماذا سيكون من أمرالإخوة..
كنت أحبذ أن تترك معي إقتراحك إنطباعك أيضا حول هذا النص..أختي أسماء.

الزهرة درار كتب:

ملاحظة أخرى أخي أبوالفوارس

مسألة الخط يجب أن تعمل على تكبيره
إذا كنت لا تعرف كيف تفعل ذلك
نستطيع مساعدتك
لأن بعض الاخوة أدلو بهذه الملاحظة لضعف بصرهم
وشكرا

ملاحطتك في محلها أختي زهرة فانا فعلا لا أعرف الكيفية التي يتم بها هذا الأمر كثيرا ما حاولت أن أكتب بخط واضح لكن كان الفشل حصيلتي أرجو أن تتكرمي علي بالنهج الذي يجب أن أسير عليه حتى تتم الكتابة بخط طاهر للعيان.
لك مني جزيل الشكر و المودة.

حميد بركي كتب:

تجربة ستكون فريدة من نوعها إذا حاولت توضيف الحجاية المغربية بهذه الطريقة

سيكون لك السبق
تحياتي

الأخ الكريم حميد بركي لك ان تتصور مدى فرحتي بهذه الشهادة التي تركتها ها هنا كطفل تلقى هدية العيد.
لأن ما أشرت له في ردك على هذه الحجاية يعتبر بالنسبة لي شهادة تقدير وددت حينها أن أقبل رأسك عليها.
وهنا أقول بأني سأعمل بنصيحتك ناطرا في أمرها إن شاء الله كما أود منك و من الإخوة الكرام أن يمدوني بعناوين للكتب التي تهتم بالحجاية أو يمدوني بحجايات لديهم و لهم مني جزيل الشكر و الإمتنان.

احميدة بلبالي كتب:

المبدع المحترم
ابو الفوارس عبد العزيز
أظن أنها المرة الأولى التي نتواصل فيها. شكرا لفضاء الجامعة الذي مكننا من هذا.
توظيف "الحجاية" في الكتابة عموما مهم كتوظيف الأساطير والحكايات ويبقى درجة توظيفها وكيفية استثمارها هو السؤال. فإلى أي حد كان توظيف اللغز في هذ النص خادما للنص؟
النهاية خلقت لي بعض التشويش من هذه التي يفترس حبها قلبك ؟ هل هي الطفلة التي في الحجاية ؟ انها طفلة صغيرة!!!
ما هو مستوى التأويل الذي يسمح به العمل؟ ألم يكن النص تقريريا ؟ مباشرا؟
اثارتني كلمتان في النص : مفتارسة ... إفترس.... لم اسمع بهما في الدارجة ونحتهما من الفصحى هل كان في محله؟
ارتأيت أن يكون توقفي جملة من الأسئلة والجوب عليها يعطينا رأيا حول النص وانتمائه الفني.
تقبل مروري وأسئلتي والتي ابتغي بها خلق نقاش أكثر من إعطاء حكم.
مع مودتي

أنا سعيد جدا ليس من باب السعادة فقط ولكن من باب الكتابة لأنك يا أستاذي الكريم لم تبخل علي بترك إنطباعك ها هنا و بطريقة تليق بالنص وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على مدى تقديركم للنصوص التي تولد الأسلئة.
وهنا أريد أن أوضح لكم أستاذي حميدة بلبالي بأن التي تفترس القلب هي المحبوبة وليس الطفلة الصغيرة التي جاء اللغز على لسانها فقط...فلو رجعتم إلى البداية ستجدون بأني أقول:
حجاية أنت...
أنا عرفتها...إلى أخر القصيدة
وبذلك يتلاشى التشويش بقليل من التركيز.
أما التقريرية و المباشرة التي قلت عنهم أساذي فلا أعتقد بأنهما أثرى في جمالية النص و في جمالية طرحه للحجاية كتيمة للكتابة.
بقية مسألة المفردتين ، مفتارسة و إفترس
لقد حاولت ان أجد لهما بديل في الدارجة يمنحى المعنى الذي أرمي إليه فلم إجد سوى تحويريها إلى لغة أقرب إلى الدارجة بما أن الدارجة هي وليدة اللغة الأم.
أخيرا تقبل مني أستاذي الكريم كل الود و كل المحبة.