طفل جارتنا

موضوع: طفل جارتنا الثلاثاء أبريل 06, 2010 3:04 pm

استلقيت على فراشي, وحاولت أن أنام , هناك صوت أسمعه كل لحظة فيحرمني من لذة النوم .طفل جارتنا الصغير, كلما زار بيتهم زائر وانهمكت أمه في إ ستقباله, خلا الى نفسه وأطلق العنان لعويله ..عشرون صيحة يوميا , نسبة لا يستهان بها من الزوار الأجلاء

زائر

نص معبر، اجتماعي وانساني بمعناه

قصير ومكثف
تحياتي

نص معبر ، ذو حمولة إجتماعية صادمة
لطفولة إغتصبتها الرذيلة .
تقبل مروري

محمد كوبري كتب:: نص معبر، اجتماعي وانساني بمعناه

قصير ومكثف
تحياتي

شكرا لتجليكم الرقيق أستاذي العزيز وانطباعكم الطيب

mehdia amani كتب:: نص معبر ، ذو حمولة إجتماعية صادمة
لطفولة إغتصبتها الرذيلة .
تقبل مروري

شكرا أستاذتي العزيزة على تليقك المركز والقيم

محمد محضار77 كتب:: استلقيت على فراشي, وحاولت أن أنام , هناك صوت أسمعه كل لحظة فيحرمني من لذة النوم .طفل جارتنا الصغير, كلما زار بيتهم زائر وانهمكت أمه في إ ستقباله, خلا الى نفسه وأطلق العنان لعويله ..عشرون صيحة يوميا , نسبة لا يستهان بها من الزوار الأجلاء

نص جميل و معبر
طفولة في منبت سوء،اغتالتها الرذيلة
لغة بسيطة و عميقة
بارك الله فيك
مودتي

موضوع: رد: طفل جارتنا الأحد أكتوبر 03, 2010 6:54 pm

alaoui_hassan كتب:

محمد محضار77 كتب:: استلقيت على فراشي, وحاولت أن أنام , هناك صوت أسمعه كل لحظة فيحرمني من لذة النوم .طفل جارتنا الصغير, كلما زار بيتهم زائر وانهمكت أمه في إ ستقباله, خلا الى نفسه وأطلق العنان لعويله ..عشرون صيحة يوميا , نسبة لا يستهان بها من الزوار الأجلاء

نص جميل و معبر
طفولة في منبت سوء،اغتالتها الرذيلة
لغة بسيطة و عميقة
بارك الله فيك
مودتي

شكرا لك أخي حسن على هذه البصمة

استاذ محضار
نص جميل يحاكي حالة اجتماعية غاية في الالم ، وكما قال الاستاذ عبدالرحيم : إنها طفولة تغتالها الرذيلة .
فقط أرى - وهذا رأي شخصي -أن النص في حاجة الى قليل من التكثيف ، هناك كلمات يمكن الاستغناء عنها ، كما أن الجملة الاخيرة كانت مفسرة وشارحة ، مع انه بامكان كل قارئ استنتاج ذلك ، هكذا سيكون أفضل :
استلقيت على فراشي.. صوت أسمعه كل لحظة يحرمني من لذة النوم .طفل جارتنا , كلما زار بيتهم زائر وانهمكت أمه في استقباله, خلا الى نفسه وأطلق العنان لعويله ..عشرون صيحة يوميا .

كل المودة

عذرا لهذا الخطأ التقني

محمد محضار77 كتب:: استلقيت على فراشي, وحاولت أن أنام , هناك صوت أسمعه كل لحظة فيحرمني من لذة النوم .طفل جارتنا الصغير, كلما زار بيتهم زائر وانهمكت أمه في إ ستقباله, خلا الى نفسه وأطلق العنان لعويله ..عشرون صيحة يوميا , نسبة لا يستهان بها من الزوار الأجلاء

الأخ العزيز محمد محضار
مشهد مأساوي وحالة درامية لشخصية مستقبلية مأزومة ونص يصرخ لماذا..هل لا ينام لسماعه الصراخ أم لانزعاجه من ظاهرة اجتماعية مستفحلة أم لتعاطفه مع طفولة تغتصب بفعل الغير.، على كل فقد كان يلهي ذاته بتعداد عدد "الصيحات"...ونص جميل وإن كنت لا أستسيغ كلمة " كل لحظة" لآنها لا تستقيم و السياق الزمني المنطقي للنص كما حدده الكاتب ، وهي مجرد ملاحظة انطباعية لا تمس القيمة الإبداعية للنص

ومع كامل مودتي وتقديري

أتفق معك أستاذ تيجاني فكل ما نقصته كان مجرد حشو زائذ لا يغني النص

شكرا لك على الملاحظة المفيدة

موضوع: رد: طفل جارتنا الجمعة أكتوبر 08, 2010 2:06 am

قصة عميقة معبرة
سررت بالمرور هنا اخي محمد محضار77
لك مودتي وتقديري

موضوع: رد: طفل جارتنا الجمعة أكتوبر 08, 2010 3:46 pm

زايد التجاني كتب:: استاذ محضار
نص جميل يحاكي حالة اجتماعية غاية في الالم ، وكما قال الاستاذ عبدالرحيم : إنها طفولة تغتالها الرذيلة .
فقط أرى - وهذا رأي شخصي -أن النص في حاجة الى قليل من التكثيف ، هناك كلمات يمكن الاستغناء عنها ، كما أن الجملة الاخيرة كانت مفسرة وشارحة ، مع انه بامكان كل قارئ استنتاج ذلك ، هكذا سيكون أفضل :
استلقيت على فراشي.. صوت أسمعه كل لحظة يحرمني من لذة النوم .طفل جارتنا , كلما زار بيتهم زائر وانهمكت أمه في استقباله, خلا الى نفسه وأطلق العنان لعويله ..عشرون صيحة يوميا .

كل المودة
[/size[size=29]ما يعجبني في الصديق التجاني هو تلك الروح النقدية الجميلة التي تغني تدخلاته وكذلك قوة الإقتراحات البديلة التي تمنح المبدع فرصا متعددة لتهذيب نصوصه وتنقيحها..مودتي سي التجاني القصاص المتميز]

» سفر جارتنا..........