شوق وحنين

عبده رشيد"]


سمعت له مرة يتغنى بعيون المهى وخدود التفاح وشفاه شقائق النعمان ولم يعد,راقني ما سمعت فخرجت أبحث عنها في كل مكان,لكنني فوجئت وهالني ما رأيت!...
حينذاك علمت سبب غيابه,خسرخياله فخسرنا قصائده

الأخ عبده رشيد

شكرا لك نص له معنى برؤية واسعة

محمد كوبري كتب:

عبده رشيد"]


سمعت له مرة يتغنى بعيون المهى وخدود التفاح وشفاه شقائق النعمان ولم يعد,راقني ما سمعت فخرجت أبحث عنها في كل مكان,لكنني فوجئت وهالني ما رأيت!...
حينذاك علمت سبب غيابه,خسرخياله فخسرنا قصائده

الأخ عبده رشيد

شكرا لك نص له معنى برؤية واسعة

شكرا اخي الكريم محمد كويري
سعدت بمرورك

عبده رشيد كتب:

سمعت له مرة يتغنى بعيون المهى وخدود التفاح وشفاه شقائق النعمان ولم يعد,راقني ما سمعت فخرجت أبحث عنها في كل مكان,لكنني فوجئت وهالني ما رأيت!...
حينذاك علمت سبب غيابه,خسرخياله فخسرنا قصائده!

سمعته مرة يتغنى بعيون المها وخدود التفاح وشفائف شقائق النعمان ولم يعد.راقني ما سمعت فخرجت أبحث عنها في كل مكان... فوجئت وهالني ما رأيت!...
انذاك علمت لما غاب...خسرخياله فخسرنا قصائده

hayat_bal9iss كتب:

نتمنى الا نخسر ابداعك.
احييك اخي الكريم على هذا النشاط.
تحياتي.

نعم أختي حياة فالمبدع شديد الحساسية وسريع التأتر .وأخشى ما يخشاه المبدع ردود المتبطين الذين يتربصون بهنات الكتاب ويتحينون الفرص لممارسة سادية انتقاداتهم وتفريغ خيباتهم اليومية عليهم وتراهم يغيبون عندما يكون النص متماسك البنيان.
لا عليك اختي حياة فإننا من هذا المنبر نحييهم ونأسف لحالهم ونشفق عليهم فإننا نراهم كما لم يرهم
أحد سوانا .
ازكى المنى واطيب التحيات

مهدية أماني كتب:

عبده رشيد
سمعته مرة يتغنى بعيون المها وخدود التفاح وشفائف شقائق النعمان ولم يعد.راقني ما سمعت فخرجت أبحث عنها في كل مكان... فوجئت وهالني ما رأيت!...انذاك علمت لما غاب...خسرخياله فخسرنا قصائده

نعم أختي حياة فالمبدع شديد الحساسية وسريع التأتر .وأخشى ما يخشاه المبدع ردود المتبطين الذين يتربصون بهنات الكتاب ويتحينون الفرص لممارسة سادية انتقاداتهم وتفريغ خيباتهم اليومية عليهم وتراهم يغيبون عندما يكون النص متماسك البنيان
لا عليك اختي حياة فإننا من هذا المنبر نحييهم ونأسف لحالهم ونشفق عليهم فإننا نراهم كما لم يرهم أحد سوانا

السلام اخي عبده ورحمة الله
ارجو الا اكون انا المعنية بما كتبت فانا الوحيدة التي انتقدك على ما يبدو .لكن لا لاتبط العزائم او اتربص بالهنات او امارس السادية الانتقادية او افرغ خيباتي اليومية ولا اغيب حين يكون النص متراص البنيان .وحتى وان كنت لمن تشير.فلن يتنيني اي كلام عن تبليغ رسالتي الادبية.وليكن ردك على قدرالرد .دون همز او لمز او طعن اوشفقة اوتاسف على احد فلا يعنينا هنا الا الابداع.والمبدع يجب ان يوظف حساسيته وتاثره في نصوصه.وقوة شكيمته في تلقي النقد والدفاع بموضوعية واحترافية عن عمله لتعم الفائدة.وان لم يستطع فالصمت خيرجواب من زلات الاقلام. تفاديا للسقوط في مطب القذح والقدف المبطنين بالتحيات فليست تلكم ورب الكعبة شيم المبدعين.
.تقبل تحياتي الخالصة الصافية الصريحة

الفاضلة والاديبة المحترمة مهدية أماني يعز على سماع هذا الكلام منك .لا أجد سببا مبررا للتهجم علي بهذا الشكل التعسفي فأنا لم أشر لك لا من قريب ولا من بعيد بردي ولن اسمح لنفسي أن أسيئ لك وأنت الاستاذة والمعلمة التي ننهل جميعا من فيض علمها وكرمها.بالله عليك كيف تحكمين ؟
ليس من شيمي اللمز والهز والطعن من الخلف وكلامي كله موجه لشريحة من النقاد اعرفهم كما تعرفونهم فلم الظن السئ ؟
قررت الرد عليك تفاديا لأي لبس وحتى لا يعتبر عدم الرد عليك تزكية لما ورد في التعليق وحتى لا يعضد تظننك.
تقبلي سيدتي الفاضلة فائق احتراماتي وتقديري والسلام ختام