رْجَعْنا عاوَدْ تاني

.
.
.
.
.
.
.
رْجَعْنا عاوَدْ تاني

للجَوْ الغيواني

لَكْلامْ لَمْرَصَّعْ

مَنْ سْماعو ما تَشْبَعْ

مَنْ لَذْتو ما تَقْنَعْ

حَيْ فَسْمانا يْلَعْلَعْ

لَهْشِيشْ مْسيرْتو يَتْصَدَّعْ

جابْ كْلامْ جْيَالْ

بْحورْ فَرْسانْها جْبالْ

عايْشينْ

عيشْتْ

الذبَّانَة فْلَبطانه

تَصْويرأو تَبْليغْ بْأَمانَه

صْبَحْ لَكْلَامْ

حَاكْمَاهْ الدِّيوَانَة

أَرَى غِيرْ دِيرْهَا

مَزْيَانَا

رْجَعْنَا عاوَدْ تاني

لَلْجَوْ الغيواني

حامَلْ كْثيرْ وْصايا

اللي قادْ إَزيدْ

وِكُونْ قَلْبو مَنْ حْديدْ

ما يْخافْ مْعَاوَلْ

ما يْنافَقْ ما يَطَّاوَلْ

شَرُّ مَا يَدَّاوَلْ

خيرُو ساهَلْ يَتْنَاوَلْ

إِصونْ لَمانَه

كَصِيانْتْ الجومَانَه


يَا الظَّالَمْنِي

الْوَاكَلْ حَقِّي

الْيُومْ لِيكْ

أُو غَدَّا

نْتْقابَلْ

رَاهْ إلَى انْشَفْ

الْوَادْ

لاَ بَدْ مَا يْجِي

حَامَلْ

مْشَى يَغْسَلْ ذْنُوبُو

عَنْدْ الشِّيخْ

الْكَامَلْ

آشْ الْمَعْمُولْ

هَذِيكْ فْهَامَتْ

الْجَاهَلْ

كِيفْ ابْغِيتيهْ

إيوَاجَهْ الشَّرْ

أُو يَتْقَاتَلْ

ارْجَعْنَا عَاوَدْ تَانِي

لَلْجَوْ الْغِيوَانِ

رَاهْ الْوَادْ الِّلى

ادَّاكْ

مَا خَلَّانِي

لِلَّه ديْرنِي فَلْبَالْ

أُولَى تَنْسَانِي

رَاهْ جْفَاكْ

يَا قَاسَحْ الرِّاسْ

عَيَّانِي

أُوشَرْ لَقْرَابْ

أُو لَبْعَادْ

كْوَانِي

غَدِّا تْسَوَْلْ عْلِيَّ

كَاعْ مَا َتْلقَانِي

حَيَّانِي حَيَّانِي

حَكْرُوهْ

حِيتْ شِيبَانِي

هَذْشِّي رَاهْ طَالْ

شْحَالْ مَنّكَ

ْشْحَالْ

إلَى بْغِيتِي تْفَوَّرْ

لَابَدْ لِيكْ مَنْ

لْقَفَّالْ

مُولْ لَعْقَلْ

إسَقْسَي وِيسَالْ

أُو كَلْشِي

غَادِي يَتْلَاشَى

بَعْدْ مَا يَدْبَالْ

كَالُوهَا اصْحَابْ

الْحَالْ

مَاشِي كُولْشِي

كَايَتَشْرَي بَلْمَالْ

لَمْسَطِّي

يَضْرَبْ الْكَارْطَة

وْيَتْبَعْ الْفَالْ

عْلَى مَنْ انْتَ

عَوَّالْ


.
.
.
.
.
.