لَهْديمْ

...
..
.
......
لاشْ أَخُويا
نَبْكي
إلَى كُلْشِي تَابْعو
لَهْديمْ
راهْ نَعْيا ما
نَحْكي
أنَا جاهَلْ فْمَلْكُُو
لَعْظيمْ
عَصْرْ جِيتْ
سْكي
كَوْكَبْ فْكَوْنْ
ظْليمْ
لا تْعَجْني لا
تْفَرْكي
كَلْبْ أُو آلة
يا لَخْصيمْ
إلَى وْجَدْ الْخيرْ
يَتْبَذَّرْ
فْرَمْشَتْ عينْ
إِطيرْ
وَسْطُو الشَّرْ
يَتْصَدَّرْ
الْفَاهَمْ لَمْجَرَّبْ
إحيرْ
شَدْ الرَّكْنا
يَتْحَسَّرْ
نَشْفُو الْجَدْوَلْ
أُو لَغْديرْ
لَوْصولْ لَلْقَمَّة
يَتْعَذَّرْ
النْفُسْ وَلْفاتْ
لَحْريرْ
غَيْرُو فْلَاحَة
كُولْشِي ضْحى
مَسْمُومْ
كَالوها بْصَراحَة
عْلى مَنْ يَلْقيوْ
اللُّومْ
تْجَمْعو السَّفَّاحَة
إبِيدُو لَخْضَرْ وِقَلْقُو
النُّومْ
هَذي غِيرْ قْباحَة
السَّرْ فَالتِّيهْ
مَرْدومْ
ما يَحْكَمْ الْجُهَّالْ
غيرْ لَخْشينْ
الظَّالَمْ
ها كَثْرَتْ الْعُمَّالْ
عْلاشْ عَوَّلْتي
يا لْحالَمْ
هَا ثَوْرَتْ الْْهُبَّالْ
الْحَقْ فْلَغْلالْ وَلْباطَلْ
سالَمْ
عْلى خْرابو عَوَّالْ
ما يْرَدْ جْميلْ ما يشَجَّعْ
الْعالَمْ
التَّاجَرْ يَشْري
فالصَّنْعة ما يَدْري
يَتْحَرَفْ الشَّكارَة
مْرَحْبا للِرْبَاحْ
لَّا لَخْسَارَة
كَيْقولْ جابَتْها الشْطارَة
غيري بالجوع
اقاسي
وطَبْسيلي عامَرْ
أُما يَخْوى كاسي
نرْكبْ الطَّيارة
خَلِّيتْ لْغيري
لَحْمارَة
.
.
.