نجيب بنشريفة
عدد الرسائل : 47 تاريخ التسجيل : 03/09/2010
| موضوع: كْلامْ هَدَّاوَا الجمعة سبتمبر 10, 2010 5:02 am | |
| . . . .
كُّّّولو لِيَّ
أنا كي نابي
لَّي هْجَرْتْ احبابي
خلِّيت صْحابي
الجْمَلْ أُومَا جَمَّلْ
اخْرَجْتْ مْغَلْغَلْ
وَنْسِيتْ قْرابي
عاوْدو كُّّولو لِي
آشْ طْرا وَجْرا
طالْ غْيابي
كَثْراتْ مورايا الهضْرة داروها حضْرة
مايَة دَلْكَّّدْرَة
كْواني شوكْ السَّدْرَة
هَلْكَاتْني الحَدْرَة
وَفْقَدْتْ اصْوابي
عَوْلُو عْلَى خْرابي
حِيثْ مْغْرابي
هَزَّاتْنِي النَّفْسْ
خَفْتْ عَلْغَرْس
نَصْبَحْ نَحْرَثْ
لَلِّي بْغا يَوْرَث ْ فَلْعَكّّْبِيَة نَزْرَعْ
يَاكُلْ ما يَشْبَعْ
فَالظْهِيرَة نَحْصَدْ
نَحْفَظْ أُو نَعْرَضْ
فَالِّليْل نَدْرَسْ
يَاخَذْنِي لَعْيَا ما نَحْبَسْ
ما نَرْتاحْ مَانَنْعَسْ
حَالْ الْمَسْكَينْ مْكَرْفَسْ
الْفَمْ لَمْخَرَّسْ
هَكْذَا فْنِيتْ شْبابي
وَلَّفْتْ عْذَابِي
عْشَقْتْ تْرَابِي
قْطَعْتْ الْحسَ ْ غَاظْنِي الْحَالْ
مَلِّي سْرَقْ جَلْبَابِي
هَذَاكْ قْلِيلْ التْرَابِي
عَلْمُونِي سْيادي
حَاجَت ْ شْكونْ
ما تَخْطا الشُّونْ
جَْلْت بْوَادِي وَمْدُونْ
دَايَعْ كيفْ المَجْنونْ
مَنِّي طَيّاَبْ
مَنِّي كَّّرَّابْ
تَكْسَيتْ حْمُومْ كِيلَغْرَابْ
بَْنادَمْ مْعايا مَا دَّا مَاجَابْ
وْجَهْ النَّحْسْ
اِعَمَّرْ جِيبُو
ناسي حْبيبوا
هُوَّ وْطِبيبوا
اِصيحْ كِي الجْدِي
وَالْعَافْيَة تَكّّْدِي
عْطِيني نَدْغَجْ اِلَى لْغْدَا طَابْ
كَيَتْسَنَّاوْنِي الشِّيخَاتْ اُو الشْرَابْ
فْخْنَاكّّي نْهَمْمَهْم
الله اِلْعَنْ الِّلي كانْ اسْبَابْ
زَنْطَرْهَا مَا تَحَّى مَا سَلَّمْ
مَا سَدْ الْبَابْ
كْلامْ هَدَّاوَا
اللِّي بغا يَدَّوَى
يعاشر شَرْقَاوَة
ويزيد لحلاوة
والطراوة باش لكلام يتساوى
الزَّجَلْ وَالنَّقْدْ عَنْدْ غَرْبَاوا
وَالضَّرْبا لْمَوْزونَة دَّاوْها كّْناوَة
عَنْدَاكْ أَوَا آهْيا الْخَاوا تْهَزُّو لَهْراوَة . . . . .
| |
|
مصطفى رضوان مشرف ..عضو حركة الحواس الخمس الأدبية
عدد الرسائل : 948 تاريخ التسجيل : 22/05/2008
| |
نجيب بنشريفة
عدد الرسائل : 47 تاريخ التسجيل : 03/09/2010
| موضوع: رد: كْلامْ هَدَّاوَا الجمعة سبتمبر 10, 2010 7:32 pm | |
| - نجيب بنشريفة كتب:
. . . .
كُّّّولو لِيَّ
أنا كي نابي
لَّي هْجَرْتْ احبابي
خلِّيت صْحابي
الجْمَلْ أُومَا جَمَّلْ
اخْرَجْتْ مْغَلْغَلْ
وَنْسِيتْ قْرابي
عاوْدو كُّّولو لِي
آشْ طْرا وَجْرا
طالْ غْيابي
كَثْراتْ مورايا الهضْرة داروها حضْرة
مايَة دَلْكَّّدْرَة
كْواني شوكْ السَّدْرَة
هَلْكَاتْني الحَدْرَة
وَفْقَدْتْ اصْوابي
عَوْلُو عْلَى خْرابي
حِيثْ مْغْرابي
هَزَّاتْنِي النَّفْسْ
خَفْتْ عَلْغَرْس
نَصْبَحْ نَحْرَثْ
لَلِّي بْغا يَوْرَث ْ فَلْعَكّّْبِيَة نَزْرَعْ
يَاكُلْ ما يَشْبَعْ
فَالظْهِيرَة نَحْصَدْ
نَحْفَظْ أُو نَعْرَضْ
فَالِّليْل نَدْرَسْ
يَاخَذْنِي لَعْيَا ما نَحْبَسْ
ما نَرْتاحْ مَانَنْعَسْ
حَالْ الْمَسْكَينْ مْكَرْفَسْ
الْفَمْ لَمْخَرَّسْ
هَكْذَا فْنِيتْ شْبابي
وَلَّفْتْ عْذَابِي
عْشَقْتْ تْرَابِي
قْطَعْتْ الْحسَ ْ غَاظْنِي الْحَالْ
مَلِّي سْرَقْ جَلْبَابِي
هَذَاكْ قْلِيلْ التْرَابِي
عَلْمُونِي سْيادي
حَاجَت ْ شْكونْ
ما تَخْطا الشُّونْ
جَْلْت بْوَادِي وَمْدُونْ
دَايَعْ كيفْ المَجْنونْ
مَنِّي طَيّاَبْ
مَنِّي كَّّرَّابْ
تَكْسَيتْ حْمُومْ كِيلَغْرَابْ
بَْنادَمْ مْعايا مَا دَّا مَاجَابْ
وْجَهْ النَّحْسْ
اِعَمَّرْ جِيبُو
ناسي حْبيبوا
هُوَّ وْطِبيبوا
اِصيحْ كِي الجْدِي
وَالْعَافْيَة تَكّّْدِي
عْطِيني نَدْغَجْ اِلَى لْغْدَا طَابْ
كَيَتْسَنَّاوْنِي لَمْغَنْيَه اُو الشْرَابْ
فْخْنَاكّّي نْهَمْمَهْم
الله اِلْعَنْ الِّلي كانْ اسْبَابْ
زَنْطَرْهَا مَا تَحَّى مَا سَلَّمْ
مَا سَدْ الْبَابْ
كْلامْ هَدَّاوَا
اللِّي بغا يَدَّوَى
يعاشر شَرْقَاوَة
ويزيد لحلاوة
والطراوة باش لكلام يتساوى
الزَّجَلْ وَالنَّقْدْ عَنْدْ غَرْبَاوا
وَالضَّرْبا لْمَوْزونَة دَّاوْها كّْناوَة
عَنْدَاكْ أَوَا آهْيا الْخَاوا تْهَزُّو لَهْراوَة . . . . .
| |
|