وهكذا تم تنظيم اللقاء المفتوح مع الفنان المبدع عبد العظيم الشناوي
في جو حميمي تابع الحاضرون شريطا وثائقيا يرصد موجزا من سيرة فنان أعطى في مجالات متعددة ..ومنها الاعلام والمسرح والسينما
وبعدها أعطيت له الكلمة ليتحدث بعفوية إلى محبيه عم تجربته ومساره وآفاقه .. ليتقاسم معه الجمهور هذه المحبة بأسئلة عفوية استفاد منها الحاضرون ..
كانت جلسة متميزة غمرتها التلقائية والعفوية تخللتها فقرات غنائية مع مجموعة لرفاق الملتزمة ..
كان اللقاء متميزا بكلمة الجمعية المقتضبة التي ألقتها الشاعرة رشيدة فقري
كان اللقاء متميزا بتلقائية المنسق للجلسة الأستاذ أحمد طنيش الذي سير اللقاء بتقنية محترفة ..
كان اللقاء متميزا بالجمهور الرائع الذي تابع بإنصات وتمعن
كان متميزا اللقاء بضيفه الكبير عبد العظيم الشناوي ..
ورفيقه الروائي الكبير علي أفيلال الذي أعلن انتماءه الى جامعة المبدعين المغاربة ..وسيعمل مندوبا للجامعة في باريس ..بعد مندوبنا سي محمد الزيتوني في ايطاليا ..
تميز اللقاء بتقديم شهادة شرف وتقدير للضيف عبد العظيم الشناوي
وقدمها له رئيس جامعة المبدعين المغاربة الشاعر محمد اللغافي
وتقديم صورتين فوتوغرافيتين تؤرخان للضيف مع فرقة الأخوة العربية
واحدة قدمها نائب رئيس الجامعة الأستاذ التهامي نجار والثانية قدمتها له الأستاذة الشاعرة خديجة عياش نائبة الكاتبة العامة للجامعة ..
وهكذا اختتم اللقاء بكلمة الأستاذة مينة ناجي الكاتب العام للجامعة
وصور تذكارية مع الضيف الكبير
وسوف نقوم بوضع تغطية كاملة بالصور والتفاصيل لحظة توصلنا بها