لحظة مخاض

لغة رقيقة تعبر عن معاناة داخلية قوية
قد ياتي الصباح و تشرق شمس جديدة
مودتي

محمدمحضار كتب:

نص عميق يجمع بين الوجودي ، والاجتماعي ـ استرسال داخلي يجعل الذات الساردة تتماهى مع بطلة النص التي تتنازعها الهموم الوجودية وتأثير المحيط عليها بشكل سلبي قادها إلى دخول دوامة الوحدة والمعاناة....مرحبال بنصوصك أختي حياة

شكرا للكاتب الراقي محمد محضار على الرد الرااائع ..دمت بخير

عبدالرحيم التدلاوي كتب:

لغة رقيقة تعبر عن معاناة داخلية قوية
قد ياتي الصباح و تشرق شمس جديدة
مودتي

أهلا بك أخي الغالي عبد الرحيم التدلاوي مرورك الراقي يشرفني...تحياتي لك

زايد التجاني كتب:

أستاذة حياة

هو نبض حرف جميل صيغ بأسلوب أدبي متميز ..غني فنيا ومطرز بشتى المحسنات البلاغية والتعابير البديعة .
لحظة وجيزة - محاولة الكتابة والتعبير عما في النفس - استطعت وصفها أدبيا بكا امتياز.
فقط كنت أبحث عن الحدث فلم أجده .لا ندري ماذا حصل لتلك الوحيدة ؟ لتلك الغريبة ؟ لو أنك ذكرت حدثا ما وغرسته بين تلك السطور البهية لكان النص أجمل.إذ لابد من الحدث أو مجموعة أحداث في اي نص قصصي وإلا جاء مجرد خاطرة أدبية .
ملاحظاتي البسيطة أختي الكريمة :
- تنحث الألم / لعلك تقصدين تنحت
- تنجب آلاف الكلمات بعض مخاض عسير/ لعلك تقصدين هنا بعد وليس بعض .أم أنني واهم ؟
- كم كانت تحن اٍلى الشمس في جوف النهار, سرعان ما تبتعد خوفامن الاٍحتراق بلهيبها / ارى أنه لابد من الربط برابط ما بين الجملتين حتى يستقيم التعبير فتقولين : كم كانت ...ثم سرعان ما تبتعد ..الخ
- لكن .سرعان ما ينفلت من بين أناملها / لكن ..

استمتعت بنسجك البهي

كل الود.

أخي الكاتب زايد التجاني شرفني تعليقك الجميل..فعلا هناك بعض الهنات اثناء الرقن...أما بخصوص الحدث فقد لمحت اٍليه لأنني لا أريد الخوض في اللغة المباشرة ..

اشكرا على التنبيه الرااائع..لك مني آلاف التحايا

ربيع عامر الغيواني كتب:

بالفعل هو أسلوب سردي جميل

نابع من الأحاسيس
ممتع للغاية
فقط يجب الانتباه الى لغتنا قبل نشرها ربما تسقط بعض الهنات خارج الارادة
تحياتي لك وللصديق زايد التيجاني على متابعته اللبقة للنص

أخي ربيع الغيواني أشكرك على المرور الراقي شرفني جدا تعليقك ...لك مني آلاف التحايا..