ضبع و غول

هو الوضع السوري جسدته هنا بذكاء بتوظيف اسماء المدن السورية
بورك القلم
محبتي

تصوير جميل للوضع السوري بتوظيف دقيق لأسماء

بعض المدن السورية ...

بوركت وبورك قلمك

الأخ محمد ... سعيد لمرورك ...متمنين للإخوة في الشام النصر على الطغاة ..لك مودتي و تقديري .

العزيزة مطر لك سلامي المخضب بعبير الأطلسي ... و اشكرك عى مرورك الجميل ...مودتي .

حسن الرموتي كتب:

ضبع و غول

حلب الضبع عسلا و سمّمه، ثم صنع دقيقا من حمص و جلس ليغتال الفراشات الرقيقة ، و حين ضاقت درعا من جبنه كان هو بين الرقة و الجبن يلعق من دم شُقّ وساح من بطونها ، فلجأت الفراشات إلى غول تطلب حماه .

اخي حسن السلام عليك
بديعة هذه الجغرافيا القصصية
شامية المبني وآشورية المعنى
راقني ما قرأته
سلمت
مودتي
اختك مهدية

جميل هذا التوظيف الجميل لأسماء مدن مع إعطائها دلالات تاريخية مؤسفة لا تخفى. على أحد.
مودتي

الغالية مهدية ، سعيد بمرورك الدائم و سعيد كذلك أن النص راقك ... شكرا لك . مودتي

العزيز زايد ، شكرا لمرورك البهي ... بالطبع لهذه الاسماء دلالات مزدوجة و ذلك لا يخفى على القارئ
اللبيب لكن تمة اسماء أخرى أكثر دلالة مثل : الصبع و غول ... ولكل واحد الحق في تفسيرها . سعيد بتعليق العزيز زايد .