صراع الاجيال

هو الكبرياء الفارغهو جحود وإنكار للجميل هو عقوق انتهى بالاسوء لما أخذ مربيه الى الطبيبهو صراع سيظل يفرض نفسه مع نطور الزمن وتغبر الاحواللكن ليته يتم بكل أدب ليبقى مجرد خلاف .نص اجتماعي مكثف يمتح من الواقع .
مودتي

الأخت أماني هذا ما قيل عنه:
أعلمه الرمــــــــاية كل حين فلم إشتد ساعده رماني

علمته نظم القوافي غير انه بنظم أول قافـــــية هجاني

بوؤك القلم
تحيتي

ربما سيعرج به من عند طبيب الخرف الى دار للعجزة ..

هو نكران صارخ للجميل ..وجحود وعقوق ما بعده عقوق

بوركت والقلم ..

تحيتي

يقال المقروء من عنوانه ..وهو ما ينطبق على هذا النص الذي يقتقد عنصر المفارقة "البتة" .تشخيص المرض من طرف الطبيب غير لازم ومن العوامل التي أطفأت وهج القفلة.كان ينبغي على الكاتب ان يقف عند الخرف كما أن الجملة "لما يشب ادعي أنه يعرف أكثر وطلب منه ان يصمت.."فيها نوع من استثقال الكلام وزادته لما التوقعية حتمية وقوع حدث الشب عن الطوق وكان احسن استعمال لما الظرفية لكان السياق موفقا.هذا رأيي بوضوح وبلا محاباة ولا مداراة

أختي مهدية تحية طيبة تعجبني كتاباتك كثيرا ولكن عندما تأخذ طبيعتها من الظرفية والصداع الذي يتنزى به جسم الكون فهي تحرك ذئابانا أكثر من نوارسنا وهذا من حقنا مادمنا نرعى في الجانب الاخر الذي يتخلله البعد السيكولوجي المقرون بنزوة يصل صداها الى ذلك الاختراع الذي يبعدنا عن الشقاء .
مشكلة العالم أختي مهدية هو أن المفكرين والاحرار قليلون .
سطوة رهيبة تقودنا الى الفصح والصفح .
محبتي أختي الغالية .
هشام ناجح

الغالية مهدية .. النص ربما يلخص حياة العديد منا... ذكاء متقد و طموح في طفولتنا ثم نصطدم بصخرة
الواقع في عالم موبوء لا يمنحنا أي شيء سوى التيه و الانتظار طالبا منا الصمت و الاستكانة لنتهي على الهامش موسومين بالخرف و العجز ... مودتي

زايد التجاني كتب:

هو الكبرياء الفارغ هو جحود وإنكار للجميل هو عقوق انتهى بالاسوء لما أخذ مربيه الى الطبيب هو صراع سيظل يفرض نفسه مع تطور الزمن وتغبر الاحوال لكن ليته يتم بكل أدب ليبقى مجرد خلاف .نص اجتماعي مكثف يمتح من الواقع .
مودتي

السلام عليك اخي التجاني
هو كل ما قلته وصدقت
ممتنة على التصفح والتفاعل
مودتي
اختك مهدية

نعيمة القضيوي الإدريسي كتب:

الأخت أماني هذا ما قيل عنه:
أعلمه الرمــــــــاية كل حين فلم إشتد ساعده رماني

علمته نظم القوافي غير انه بنظم أول قافـــــية هجاني

بورك القلم
تحيتي

اختي نعيمة السلام عليك
عطرت النص النثري بعبق القوافي
بارك الله فيك ممتنة على التصفح الجميل
مودتي
اختك مهدية

عبد الغفور خوى كتب:

ـ في المعنى: نص عميق.
ـ في المبنى: لماذا صُرّف " شب " وحده في المضارع.
تدرج الحكي أعطاه سلاسة، لكنه بخّس مفعول القفلة.
مع المودة والتقدير

السلام عليك اخي عبد الغفور
لم ار ان الفعل صرف في المضارع سقطت
الياء سهوا .. والا فلن اعرف كيف اسلس نصا ان
تضاربت تصريفات افعاله.. اشكر لك التنبيه..لقد عدل لحينه
ارجو ان تبين مشكورا كيف يمكن لتدرج الحكي ان يبخس مفعول القفلة ؟؟؟!!!!
مودتي
اختك مهدية

عبده رشيد كتب:

يقال المقروء من عنوانه ..وهو ما ينطبق على هذا النص الذي يقتقد عنصر المفارقة "البتة" .تشخيص المرض من طرف الطبيب غير لازم ومن العوامل التي أطفأت وهج القفلة.كان ينبغي على الكاتب ان يقف عند الخرف كما أن الجملة "لما يشب ادعي أنه يعرف أكثر وطلب منه ان يصمت.."فيها نوع من استثقال الكلام وزادته لما التوقعية حتمية وقوع حدث الشب عن الطوق وكان احسن استعمال لما الظرفية لكان السياق موفقا.هذا رأيي بوضوح وبلا محاباة ولا مداراة

اخي عبده السلام عليك
من آداب الر دود ان نقول رأينا في النص
دون الجزم القاطع " البتة " او تبخيسه...ان بحثت
عن تعريف الزهايمر..طبيا يمكن ان تتوصلت الى ان القفلة
لها قرائتان...ارجو ان تعيد التصفح دون التحسس من طلبي
كما ان رايك على الراس والعين ..فلا اكثر مني احدا يكره
المحاباة والمداراة..وذاك مصدر كل مشاكلي
مع المودة
اختك مهدية

هشام ناجح كتب:

أختي مهدية تحية طيبة تعجبني كتاباتك كثيرا ولكن عندما تأخذ طبيعتها من الظرفية والصداع الذي يتنزى به جسم الكون فهي تحرك ذئابانا أكثر من نوارسنا وهذا من حقنا مادمنا نرعى في الجانب الاخر الذي يتخلله البعد السيكولوجي المقرون بنزوة يصل صداها الى ذلك الاختراع الذي يبعدنا عن الشقاء .
مشكلة العالم أختي مهدية هو أن المفكرين والاحرار قليلون .
سطوة رهيبة تقودنا الى الفصح والصفح .
محبتي أختي الغالية .
هشام ناجح

اخي هشام السلام عليك
ليست العلة في القلة...
ان نفصح رائع وان نصفح
اروع..وهي صفات نكاد ان نفتقدها
سرني التصفح والتفاعل
مودتي وتقديري
اختك دوما مهدية

حسن الرموتي كتب:

الغالية مهدية .. النص ربما يلخص حياة العديد منا... ذكاء متقد و طموح في طفولتنا ثم نصطدم بصخرة الواقع في عالم موبوء لا يمنحنا أي شيء سوى التيه و الانتظار طالبا منا الصمت و الاستكانة لنتهي على الهامش موسومين بالخرف و العجز ... مودتي

اخي حسن السلام عليك
ربما نكون كذلك لاننا نراوح مكاننا
ونترك الاخرين يخططون لنا كيف يجب
ان نعيش ونحيا ونموت...قراءة نيرة وتفاعل
نور النص
ممتنة على التصفح
مودتي وتقديري
اختك مهدية

الأخت الفاضلة:
النص الكامل لا زال لم يكتب بعد.
سردك سلس يؤدي إلى نهاية متوقعة، مما جعل القفلة غير قوية.
هذا رأي لا يمس قيمة النص.
مع مودتي.

عبد الغفور خوى كتب:

الأخت الفاضلة:
النص الكامل لا زال لم يكتب بعد.
سردك سلس يؤدي إلى نهاية متوقعة، مما جعل القفلة غير قوية.
هذا رأي لا يمس قيمة النص.
مع مودتي.

اخي عبد الغفور السلام عليك
والنص الكامل لن يكتب ...لان ق ق ج تضع المتصفح في تشارك مع المسطر لرسم الرؤى بتوافق مع الفكرة ان لم توصله الى الادهاش فستوقظه فكره لا محالة وتجعله يساهم في خلقها باسقاط القص على نفسه او مجتمعه وما شذ فيه ..للادهاش في النص اشكال متعددة ترتبط في مجملها مع كيفية الصياغة للفكرة المرجاة تبليغها..ولقطة الدهشة لا تعتمد فقط على البعد السردي بل ايضا على الابعاد التصفحية الاستقرائية.. الكتابة تحسس والقراءة احساس وال ق ق ج ترفض التباث وتكره القوالب الجاهزة ..هناك قفلات ندعوها بالقفلات غير صلبة اي غير صادمة..لانها تكون متوقعة ولا تأتي اثر مفارقة..بل يعبر عليها النص ككل كما النصوص التي تحتفي بالفكرة.. وتختلف عن قفلة القصة -الحدث او القصة التي يكون ابطالها شخوص ..
ارجو ان اكون اوصلت لك كيفية كتابة هذا النص..
اتمن هذا الحراك النقدي التواصلي في هذا الركن واشكر كل من ساهم فيه واذكى جدوته
مع المودة
اختك مهدية

عبد الغفور خوى كتب:

في نظرية الأجناس الأدبية يتم تصنيف الأعمال الأدبية تبعاً لبنياتها الداخلية ومقوماتها الكتابية التي تميزها عن غيرها ، ومن هذه البنيات تستمد معايير ومقاييس ثم تتحول إلى قواعد ومبادئ تنظيمية يأخذها الكتاب بالحسبان عندما ينتجون إبداعاتهم، ويجعل منها النقاد منطلقاً في تقويمهم للنصوص التي يواجهونها، كما يحدد بها القراء آفاق توقعاتهم من النصوص عند قراءتها و تقديرها.
أما عندما نقول نقول معك سيدتي " وال ق ق ج ترفض التبات وتكره القوالب الجاهزة"
فإننا سنسقط في الإستسهال الذي تصبح معه ال ق ق ج تخصص من لا تخصص له، وتصبح كل ذات صدار خالة.
أما عن القفلة فأنقل لك تلخيصا للدكتور مسلك ميمون ، أخاله كافيا لحوارنا.
يقول:
" أما القفلة: هي خاتمة القصة و التي يتم من خلالها تفريغ الذروة ( التأزم ) بغير ما يتوقعه القارئ ، و المفارقة لا تختص بالقصة القصيرة جدا فقط بل نجدها في القصة القصيرة و الرواية و هي – كما يرى البعض من الأدباء - شـرط أساسي من شروط ال(ق ق ج )و لكن هذا لا يعني وجوب توفرها في كل نص إذ قد يغني عنها التكثيف الذي يحيل إلى إحالات متعددة كما قد تغني عنها القفلة الحادة الصارخة .. فالقفلة هي جملة الختم شكلا ، ولكنها مناط الّسّرد ، فمنها انطلاق التّأويل ، و إليها يستند الـتّعليل ، و عليها يندرج التّحليل ...فهي ذات أهمية قصوى. حتّى أنّ البعض لا يرى قصّة قصيرة جداً بدون قفلة ، و إن كان لي رأي مخالف ، فالقفلة ـ على ما هي عليه من أهمية ـ فقد يحدث ألا يأتي بها القاصّ شريطة أن تكون القصـة على درجة عالية من التّكثيف ، أو الرّمز ، أو الحذف والإضمار .. فنسقية النّص، و سياقه وتصويره البلاغي ....كلّ ذلك يجعل القفلــة استثنائية ، لأنّ ما سبقها ـ إن وجد ـ سيغطى على دلالتها و تأثيــرها ..
و من خصائصها الملازمــة ما يأتي :

1 ـ قفلة مفاجئة ، غير متوقعة من قبل المتلقي ، و لكن لها صلة بالموضوع ..
2 ـ تحدث توثراً و انفعالا ، لنسقها الدّلالي و الّصدامي ..
3 ـ تبعث على التّأمل و التّساؤل . .
4 ـ تفتح آفاق التّأويل و التّحرّر من تخوم النّص..
5 ـ تأتي عفوية مع سياق الكتابة ..
6 ـ لا تُصنّع ،و لا تعدّ ، سواء من قبل أو من بعـد ، ففي ذلك تكلف..
7 ـ تضفي جمالية دلالية على النّص ، لما تكتنزه من معنى..
8 ـ تأتي على نسق بلاغي يضفي مسحة فنية على النص ..
9 ـتتسم بطابعها الوظيفي في النّص ..
10 ـ تتسم بالميزة الجوهرانية في النّص .."

أختي العزيزة مهدية رأيي هو أن نرقى بسرود الق ق ج تشريفا للمغرب الذي يعتبر عاصمتها، وأشكرك على هذا النقاش الهادف.

السلام عليك اخي عبد الغني
اشكر لك التفسير الوافي الضافي
مودتي
اختك مهدية

عبد الغفور خوى كتب:

لا شكرا على واجب الفاضلة مهدية، نحن هنا لنتعلم من بعضنا البعض.
مودتي

اكيد اخي عبد الغفور
وإلا ما الفائدة من النقاش والتفاعل
من ادعى انه يعرف كل شيء طاله الجهل
بمغزى الادب
مودتي
اختك اماني