رحلة الذات
((في رحلتي معك..سألت نفسي
الى متى الانتظار؟
سألت الشمس ..لكنها
همت بالاحتضار
ســألت القمر..فنحا
عني بدون اعتبار
سألت النجوم..فمالت
وسألتني هل هدا اختبار
فعدت لاوراق الشجر
سألتها..فنامت وقالت:
اسألي الاطيار...
ركبت سفينة أفكاري
وعدت للديار،
سألت عنك ورودي
والانهار...
الازلت في مساري
احاول الثبات كي...لا أنهار
أسأل وأسأل..
طريقي في اعالي
البحار...
سألت عنك الموج
والمحار...
سألت الجبال
والامطار...
سـألت البحار
لا مجيب للسؤالي
لا معير لندائي
لا مكثرت لكلامي
لامنصت لآهاتي
لا مجال لسؤال...
فلا جواب شافي
سيـشفني الا جوابك
ولا دواء الا دواءك
ولا حنـان الا حنـانك
فشاركني المســــــار
ولـك في الاخر الاختيار
لاتدع احلامنا تموت
ولا تترك للأمنيانا
فرصة الإنتـــحار
فمد يدك ولا تتركني
لتيــــــــــار
وأعدك سيدي ان تكون
انت القبطـــان
نكمل معا نحو أرض
الأزهـــــــار
ونسمو بروحيناعلى
شــذى الاوتــار
نرسو معا على
درب الحب والالحان
ونبعد عن كل
الاخطار))
الملاحظ أختي درار أنك كنت تتخاطبين مع ذاتك بصيغة أنت إلى أن وصلت (..وأعدك سيدي ان تكون..) فانتقلت هنا لتخاطبين ذاتك بصيغة الذكر مما أثر على سياق القصيدة معنى و مبنا والتشويش كذلك على القارئ ، فهل هذا الخطأ خارج عن الإرادة .
زيادة على وجود أخطاء في التركيب وكذلك في الكلمات بالاضافة الى تكرار شبه مصطلحات كان يجب تبديلها بأخرى مثال على ذلك (.....وسألتني هل هدا اختبار...) عليك بإعجام الذال .
(...لا مجيب للسؤالي...) الصحيح هو (...لا مجيب لسؤالي ...) الام الثانية تعتبر حشو .
(........ لا مجال لسؤال....) الصحيح هو (.....لا مجال لسؤالي ...) المرجو اضافة حرف الياء .
علما أن كلمة سؤال لاداعي لتكرارها مرتين.
(...فشاركني المســــــار...) ، المرجو منك إضافة حرف الياء بعد حرف الكاف .
(.......فمد يدك ولا تتركني..) اضافة حرف الياء كذلك بعد حرف الكاف في كلمة (..ولاتتركني ..)
مودتي