- زايد التجاني كتب:
- نص صيغ بأسلوب شاعري جميل وعبارات مركبة تكاد تتيه في خضمها الذي طال ..
عندما يكون هناك حوار ..واعتراف بالتقصير ، فإن النهاية الجميلة تكون وشيكة.
فقط أستاذ حسان عنت لي هنات لغوية أرجو أن أكون مخطئا فيها :
-تدنو اليها لجة غم / تدنو منها ... وإن كانت هي الفاعل فلتقل : تدني منها ..
- من استدام الحياة ؟ لم أفهم العبارة .
- باستشزار ؟ ما معنى الكلمة إن كانت فصيحة ؟ أم انه خطأ في الرقن ؟
لعلك تقصد الشزر اي نظرة الغصب .لكن هل يمكن ام نشتق منه هذا اللفظ " اشتشزر " اي طلب منه الشزر ك رحم / استرحم أي طلب الرحمة الخ
- اثنائها / إثنائها / أثنائها: يجب كتابة الهمزة على السطر.
- لم تستثني به / لم تستثن به..
مودتي
أهلا بك استاذي العزيز تشرفني ملا حظتك الاولية كما يسعدني استفسارك لما سميته ربما هنات كوبوردية بالطبع فيما يخصه كلمة إثنائها
أما تدنو إليها فهي في مع النسق المركب للنص أقصد أن الدنو ليس من فعل المعنية بالامر ، وإنما بمبادرة لجة الغم التي قد تغمرها وهذا ما يجب أن يقال في النص
أما عن عن استدام الحياة فهي كما يليق نطقها في النص وغن كانت بصبغة المذكر عوض تأنيثها مثل الحيات التي هي مؤنثىة على حسب ما قديتبادر إلى ذهنك فهي فعلا مشبوهة وتثير التحفظ .
أما الشزر فقد إتخذتها كتعبير عن حالة اعتداد حالاتية تعني الميوعة في العناد وما يعنيه من شر لأن الشزر تعني الشرارة التي تتقد من نظرة الغضب
لم تستثني به تعني لم تُسْتَثْنَى به
لي الفخر بشروق حرفك سيدي
لك مودتي وتقديري