جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل أنت شاعر أو كاتب قصة أو روائي ؟
هل أنت مسرحي سنمائي فنان تشكيلي ؟
سجل باسمك الثنائي الحقيقي ،
مرحبا بزوارنا الكرام ،
جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل أنت شاعر أو كاتب قصة أو روائي ؟
هل أنت مسرحي سنمائي فنان تشكيلي ؟
سجل باسمك الثنائي الحقيقي ،
مرحبا بزوارنا الكرام ،
جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب

جمعية ثقافية فنية تأسست بتاريخ 10_يوليوز-2010-بعد اشتغالها كمنتدى مند11 ابريل 2007 مبدأنا ضد التمييع والفساد الثقافي
 
الرئيسيةمجلة ..جامعة الالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول
اصدارات جامعة المبدعين المغاربة اصدارات جامعة المبدعين المغاربة

عطر الأمكنة Mock_u10عطر الأمكنة Thumbn11عطر الأمكنة Mock_u11عطر الأمكنة Mock_u12عطر الأمكنة 81038210عطر الأمكنة 81981210عطر الأمكنة Mock_u13عطر الأمكنة 87013610عطر الأمكنة Thumbn12عطر الأمكنة Mock_u14عطر الأمكنة Thumbn13عطر الأمكنة Thumbn15عطر الأمكنة K10عطر الأمكنة Thumbn16عطر الأمكنة Thumbn17عطر الأمكنة 66299010عطر الأمكنة 80024311عطر الأمكنة 67498510عطر الأمكنة 54008911عطر الأمكنة 67403510عطر الأمكنة 79937110عطر الأمكنة 79508010عطر الأمكنة 79444710عطر الأمكنة 79148210عطر الأمكنة 80642710عطر الأمكنة 79242810عطر الأمكنة 80065210عطر الأمكنة 79268110عطر الأمكنة 79023210عطر الأمكنة 81345410عطر الأمكنة 80249210عطر الأمكنة 79017310
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تصويت
Navigation
 
منشورات جامعة المبدعين المغاربة الفردية
منشورات جامعة المبدعين المغاربة
عطر الأمكنة Mock_u10
عطر الأمكنة Thumbn11

» تداعيات من زمن الحب والرصاص للشاعر نورالدين ضرار
تداعيات من زمن الحب والرصاص للشاعر نورالدين ضرار Emptyاليوم في 20:12 من



إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان



     

     عطر الأمكنة

    اذهب الى الأسفل 
    4 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    زوليخا موساوي الأخضري




    عدد الرسائل : 40
    تاريخ التسجيل : 06/09/2011

    عطر الأمكنة Empty
    مُساهمةموضوع: عطر الأمكنة   عطر الأمكنة Emptyالإثنين أكتوبر 03, 2011 1:09 pm

    عطر الأمكنة

    رائحة الأرض و شذى زهر البرتقال. لم نصل بعد، لكن المساء يحمّل نسيمه عطر الذكريات. للأمكنة رائحة. معذور بروست حين أفاضت رائحة كعكة قريبته ضفاف بحثه عن الوقت الضائع!

    ها أنا أعود. بعد كل هذه السنوات؟ هل المكان نفس المكان؟ هل أنا نفسي؟ نسيت أم سامحت؟ أم الإثنان؟ أم لا هذا و لا ذاك؟

    أمشي الآن بخطوات أكثر ثقة. لولا قلبي الأحمق لقلت بقليل من الغرور. لكني مع ذلك أتهيب من اللقاء. لقائي مع ذاكرة المكان، مع رائحة المكان، مع شجن االمكان. هذا النسيم المعبئ بأريج تلك السنوات لا ينبئ بخير. أعرف أني أضعف من أن لا أسامح. لكن هل سأتمكن من النسيان؟

    قلبي المجنون الذي يبكي لأتفه الأسباب: نحلة تسقط متخبطة في حلاوة كأس شاي، قط تحت المطر، متشرد في الشارع، طفل يقفز بين السيارات في المدارة كفراشة مجروحة ، يطوف بعلبة مناديل ورقية...

    وحدة قاتلة. لا جار، لا رفيق، لا صديق، لا راديو لا تلفزيون ، لا صدر حنون و لا يد تتلمس مكان الجرح. صمت و صمم. ممنوعات، حواجز تسدّ المنافذ. فضاء مسيّج رغم انفتاحه على شموخ جبال الأطلس التي ترعى نومه بهيبتها المكللة بالثلج.

    هناك في الأفق الجنوبي للسهل تتلألأ قرية كنت أتصورها زورقا يسبح في العتمة. أعرف الآن أنها تسمى أفورار.

    الصمت و هفهفة أغصان أشجار البرتقال تؤذيني فألتجئ إلى كتاب. ذلك الغرق اللذيذ مؤنسي الوحيد. نهارات قائظة و ليالي لا تنتهي. ماذا سأفعل حين ينتهي مخزوني من الكتب؟ أعيد قراءتها؟

    أعود الآن و قد توقفت في محطات كثيرة. اكتسبت من شوكها غلالة كبيت السلحفاة. تعطي انطباعا بالصلابة.

    كل شيء يجرحني: الماء في الساقية،صياح الديك في الفجر، الراديو القديم في غرفة الجدّ المغلقة بإحكام، مذاق العسل في قبلة على وجنة طفلي الحريرية، مذاق التين من الشجرة وراء البيت، صياح الدجاجات السمينة تبحث عن مكان تبيض فيه، الفرن الطيني قرب شجرة الجوز العتيقة، رائحة الأرغفة الساخنة... كل شيء لا يزال في مكانه لكن ليس على حاله. رغم أن الأشياء تحتفظ بنفس المكان، نظرتنا لها تتغير، إحساسنا بها يتغير. لأن نظرتنا تتحرك، كإسفنجة تتشبَع بكل ما تجده في طريقها و هي تعبر الخط المتستقيم للزمن.

    هل أستطيع بعد كل هذا الوقت أن أحب هذا المكان الذي آذاني بسطوة طاغية؟ استغلّ هشاشتي تلك و احتياجي لخيط ضوء ينير العتمة التي كانت تحيط بي من كل جهة، ليغرس سكاكين الوجع في خاصرتي.

    ما أقسى بعض الأمكنة و ما أتعس قلبي!

    كيف عليّ أن أتعامل معه الآن؟ هل أداوم على تجاهله كما أفعل ؟ أخترقه و أنا فوق سحابة تسحبني إلى البرزخ الذي أشتهي بعيدا عن مخالبه التي تريد أن تنهشني ثانية دون رحمة؟ أم أقاطعه تماما و لا أفكر حتى في المرور بالقرب منه؟

    يا مسكينة! ألا تدرين أنك تحملينه في كل خلية منك، أنك تحلمين به كل ليلة؟ نفس الحلم تقريبا. يختلف فقط في بعض التفاصيل الصغيرة.

    أمشي و أمشي. أعرف أني متجهة نحوه. شعوري؟ ملتبس تماما. هو خليط من البهجة و الرهبة. أسرع الخطى كي أصل، ثم حين أقترب، أبحث عن طريق ملتو كي لا اصل أو أصل متأخرة.

    مرة، كنت أمشي نحوه كعادتي و قلبي تعتصره نفس الرغبة في الوصول و نفس الرهبة من الوصول، وجدت نفسي أمام بابه الحديدي الكبير. لكن الباب كان خشبيا. ألم يكن كذلك؟ باب مدرستي الإبتدائية هو الذي كان خشبيا؟ و ما دخل باب المدرسة في حلمي هذا؟

    لم أدخل البيت أو المدرسة لا أدري لأن الباب كان مغلقا و لم تكن لي الشجاعة لطرقه، لكني خرجت من حلمي. بقيت وقتا غير قصير أبحث الأمر على شتى الأوجه. لم أصل إلى حل و عدت للنوم ثم لنفس الحلم.

    ماذا عليّ أن أفعل كي ينتهي كل هذا؟ كيف أتصالح مع هذا المكان الذي عذّبني سنوات عديدة منذ عدة سنوات. بعد كل هذا الوقت لم أشف منه. مريضة أنا بالمكان. عليّ أن أجد طريقة كي أتصالح معه لأتصالح مع نفسي.

    أتيت هذه المرة من أجل هذا الهدف. سأفتح الباب الخارجي على مصراعيه و لن أغلقه كما كان الجدّ يوبخنا دائما إن أهملنا ذلك، سأدعو صديقاتي و أصدقائي إلى حفلة شواء، أفتح كل الغرف و كل النوافذ، أترك الموسيقى تصدح في أرجائه و تختلط بوحشة الليل و نسيم الزهر، سندخن سجائرنا في الغرف، ننزع أحذيتنا و نرقص بجنون حفاة على البلاط البارد، سنكسّر بعض الأواني، ندعو الكلب للمبيت فوق السرير و ننام متكوّمين على الأرض.

    في الصباح، سأنظر للجدران، للغرف و للأثاث ربما بحب أو على الأقل بارتياح محايد و سأعرف أن الحلم قد غادرني لأني فتحت الباب ووجدت الطفلة التي تشبهني تنتظرني في كل زاوية من المكان
    .
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    الزهرة درار
    مشرف
    مشرف
    الزهرة درار


    عدد الرسائل : 1048
    تاريخ التسجيل : 26/05/2007

    عطر الأمكنة Empty
    مُساهمةموضوع: رد: عطر الأمكنة   عطر الأمكنة Emptyالإثنين أكتوبر 03, 2011 9:11 pm

    نص ممتع مشوق بسرد شفاف وأنيق
    تحياتي أيتها المبدعة المتألقة
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    زوليخا موساوي الأخضري




    عدد الرسائل : 40
    تاريخ التسجيل : 06/09/2011

    عطر الأمكنة Empty
    مُساهمةموضوع: رد: عطر الأمكنة   عطر الأمكنة Emptyالأربعاء أكتوبر 05, 2011 7:46 pm

    شكرا صديقتي زهرة و لقلبك الجميل حدائق أزهار

    محبتي
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    مهدية أماني
    قاصة ...مشرفة
    قاصة ...مشرفة
    مهدية أماني


    عدد الرسائل : 858
    العمر : 68
    Localisation : قلعة السراغنة
    تاريخ التسجيل : 23/03/2010

    عطر الأمكنة Empty
    مُساهمةموضوع: رد: عطر الأمكنة   عطر الأمكنة Emptyالأربعاء أكتوبر 05, 2011 11:14 pm

    زوليخا موساوي الأخضري كتب:
    عطر الأمكنة

    رائحة الأرض و شذى زهر البرتقال. لم نصل بعد، لكن المساء يحمّل نسيمه عطر الذكريات. للأمكنة رائحة. معذور بروست حين أفاضت رائحة كعكة قريبته ضفاف بحثه عن الوقت الضائع!

    ها أنا أعود. بعد كل هذه السنوات؟ هل المكان نفس المكان؟ هل أنا نفسي؟ نسيت أم سامحت؟ أم الإثنان؟ أم لا هذا و لا ذاك؟

    أمشي الآن بخطوات أكثر ثقة. لولا قلبي الأحمق لقلت بقليل من الغرور. لكني مع ذلك أتهيب من اللقاء. لقائي مع ذاكرة المكان، مع رائحة المكان، مع شجن االمكان. هذا النسيم المعبئ بأريج تلك السنوات لا ينبئ بخير. أعرف أني أضعف من أن لا أسامح. لكن هل سأتمكن من النسيان؟

    قلبي المجنون الذي يبكي لأتفه الأسباب: نحلة تسقط متخبطة في حلاوة كأس شاي، قط تحت المطر، متشرد في الشارع، طفل يقفز بين السيارات في المدارة كفراشة مجروحة ، يطوف بعلبة مناديل ورقية...

    وحدة قاتلة. لا جار، لا رفيق، لا صديق، لا راديو لا تلفزيون ، لا صدر حنون و لا يد تتلمس مكان الجرح. صمت و صمم. ممنوعات، حواجز تسدّ المنافذ. فضاء مسيّج رغم انفتاحه على شموخ جبال الأطلس التي ترعى نومه بهيبتها المكللة بالثلج.

    هناك في الأفق الجنوبي للسهل تتلألأ قرية كنت أتصورها زورقا يسبح في العتمة. أعرف الآن أنها تسمى أفورار.

    الصمت و هفهفة أغصان أشجار البرتقال تؤذيني فألتجئ إلى كتاب. ذلك الغرق اللذيذ مؤنسي الوحيد. نهارات قائظة و ليالي لا تنتهي. ماذا سأفعل حين ينتهي مخزوني من الكتب؟ أعيد قراءتها؟

    أعود الآن و قد توقفت في محطات كثيرة. اكتسبت من شوكها غلالة كبيت السلحفاة. تعطي انطباعا بالصلابة.

    كل شيء يجرحني: الماء في الساقية،صياح الديك في الفجر، الراديو القديم في غرفة الجدّ المغلقة بإحكام، مذاق العسل في قبلة على وجنة طفلي الحريرية، مذاق التين من الشجرة وراء البيت، صياح الدجاجات السمينة تبحث عن مكان تبيض فيه، الفرن الطيني قرب شجرة الجوز العتيقة، رائحة الأرغفة الساخنة... كل شيء لا يزال في مكانه لكن ليس على حاله. رغم أن الأشياء تحتفظ بنفس المكان، نظرتنا لها تتغير، إحساسنا بها يتغير. لأن نظرتنا تتحرك، كإسفنجة تتشبَع بكل ما تجده في طريقها و هي تعبر الخط المتستقيم للزمن.

    هل أستطيع بعد كل هذا الوقت أن أحب هذا المكان الذي آذاني بسطوة طاغية؟ استغلّ هشاشتي تلك و احتياجي لخيط ضوء ينير العتمة التي كانت تحيط بي من كل جهة، ليغرس سكاكين الوجع في خاصرتي.

    ما أقسى بعض الأمكنة و ما أتعس قلبي!

    كيف عليّ أن أتعامل معه الآن؟ هل أداوم على تجاهله كما أفعل ؟ أخترقه و أنا فوق سحابة تسحبني إلى البرزخ الذي أشتهي بعيدا عن مخالبه التي تريد أن تنهشني ثانية دون رحمة؟ أم أقاطعه تماما و لا أفكر حتى في المرور بالقرب منه؟

    يا مسكينة! ألا تدرين أنك تحملينه في كل خلية منك، أنك تحلمين به كل ليلة؟ نفس الحلم تقريبا. يختلف فقط في بعض التفاصيل الصغيرة.

    أمشي و أمشي. أعرف أني متجهة نحوه. شعوري؟ ملتبس تماما. هو خليط من البهجة و الرهبة. أسرع الخطى كي أصل، ثم حين أقترب، أبحث عن طريق ملتو كي لا اصل أو أصل متأخرة.

    مرة، كنت أمشي نحوه كعادتي و قلبي تعتصره نفس الرغبة في الوصول و نفس الرهبة من الوصول، وجدت نفسي أمام بابه الحديدي الكبير. لكن الباب كان خشبيا. ألم يكن كذلك؟ باب مدرستي الإبتدائية هو الذي كان خشبيا؟ و ما دخل باب المدرسة في حلمي هذا؟

    لم أدخل البيت أو المدرسة لا أدري لأن الباب كان مغلقا و لم تكن لي الشجاعة لطرقه، لكني خرجت من حلمي. بقيت وقتا غير قصير أبحث الأمر على شتى الأوجه. لم أصل إلى حل و عدت للنوم ثم لنفس الحلم.

    ماذا عليّ أن أفعل كي ينتهي كل هذا؟ كيف أتصالح مع هذا المكان الذي عذّبني سنوات عديدة منذ عدة سنوات. بعد كل هذا الوقت لم أشف منه. مريضة أنا بالمكان. عليّ أن أجد طريقة كي أتصالح معه لأتصالح مع نفسي.

    أتيت هذه المرة من أجل هذا الهدف. سأفتح الباب الخارجي على مصراعيه و لن أغلقه كما كان الجدّ يوبخنا دائما إن أهملنا ذلك، سأدعو صديقاتي و أصدقائي إلى حفلة شواء، أفتح كل الغرف و كل النوافذ، أترك الموسيقى تصدح في أرجائه و تختلط بوحشة الليل و نسيم الزهر، سندخن سجائرنا في الغرف، ننزع أحذيتنا و نرقص بجنون حفاة على البلاط البارد، سنكسّر بعض الأواني، ندعو الكلب للمبيت فوق السرير و ننام متكوّمين على الأرض.

    في الصباح، سأنظر للجدران، للغرف و للأثاث ربما بحب أو على الأقل بارتياح محايد و سأعرف أن الحلم قد غادرني لأني فتحت الباب ووجدت الطفلة التي تشبهني تنتظرني في كل زاوية من المكان
    .

    اختي زوليخة السلام عليك
    شدني النص البادخ من اول حرف الى اخره
    حرك اعماقي وجعلني اتساءل اهدا ما كنت احس به وانا اتوقف بافورار
    في انتظار حافلة تقلني الى دواري العتابي باحضان الاطلس
    الهدا تدمع عيني ويرفرف خافقي بين اضلعي وانسلخ عن الحاضر لاعود طفلة اتسلق اشجار اللوز
    واشاكس التين الهندي واكمش التراب لاشتم فيه رائحة طفولتي وحناء جدتي ومسك سبحة جدي
    وشغب ابناء عمومتي ؟؟
    انا مريضة ايضا يسكنني الم حب المكان داك
    عفوا انجرفت وكدت اكتب قصة ضمن قصتك الرائعة
    دمت بود
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    سميرة بورزيق
    قاصة ...مشرفة
    قاصة ...مشرفة
    سميرة بورزيق


    عدد الرسائل : 227
    العمر : 42
    Localisation : مراكش
    تاريخ التسجيل : 18/02/2011

    عطر الأمكنة Empty
    مُساهمةموضوع: رد: عطر الأمكنة   عطر الأمكنة Emptyالخميس أكتوبر 06, 2011 5:04 pm

    اتفق مع اختي مهدية ان النص بادخ فعلا
    استمتعت حقا و انا في حضرته
    دمت متألقة
    محبتي
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    زوليخا موساوي الأخضري




    عدد الرسائل : 40
    تاريخ التسجيل : 06/09/2011

    عطر الأمكنة Empty
    مُساهمةموضوع: رد: عطر الأمكنة   عطر الأمكنة Emptyالثلاثاء نوفمبر 01, 2011 8:42 pm

    صديقتي مهدية صديقتي سميرة

    هنيئا لنا ببعضنا و بأحلامنا

    حتى الحنين في بلادنا له طعم خاص

    كل الحب
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    عطر الأمكنة
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب :: جامعة أدبية :: القصة القصيرة-
    انتقل الى: