جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل أنت شاعر أو كاتب قصة أو روائي ؟
هل أنت مسرحي سنمائي فنان تشكيلي ؟
سجل باسمك الثنائي الحقيقي ،
مرحبا بزوارنا الكرام ،
جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل أنت شاعر أو كاتب قصة أو روائي ؟
هل أنت مسرحي سنمائي فنان تشكيلي ؟
سجل باسمك الثنائي الحقيقي ،
مرحبا بزوارنا الكرام ،
جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب

جمعية ثقافية فنية تأسست بتاريخ 10_يوليوز-2010-بعد اشتغالها كمنتدى مند11 ابريل 2007 مبدأنا ضد التمييع والفساد الثقافي
 
الرئيسيةمجلة ..جامعة الالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول
اصدارات جامعة المبدعين المغاربة اصدارات جامعة المبدعين المغاربة

عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" Mock_u10عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" Thumbn11عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" Mock_u11عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" Mock_u12عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 81038210عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 81981210عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" Mock_u13عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 87013610عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" Thumbn12عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" Mock_u14عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" Thumbn13عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" Thumbn15عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" K10عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" Thumbn16عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" Thumbn17عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 66299010عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 80024311عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 67498510عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 54008911عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 67403510عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 79937110عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 79508010عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 79444710عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 79148210عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 80642710عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 79242810عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 80065210عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 79268110عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 79023210عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 81345410عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 80249210عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" 79017310
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تصويت
Navigation
 
منشورات جامعة المبدعين المغاربة الفردية
منشورات جامعة المبدعين المغاربة
عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" Mock_u10
عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" Thumbn11

» تداعيات من زمن الحب والرصاص للشاعر نورالدين ضرار
تداعيات من زمن الحب والرصاص للشاعر نورالدين ضرار Emptyاليوم في 20:12 من



إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان



     

     عجوز عند الجسر "إرنست هيمنجواي"

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    محمد معمري

    محمد معمري


    عدد الرسائل : 27
    العمر : 65
    Localisation : وجدة // المغرب
    تاريخ التسجيل : 21/01/2011

    عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" Empty
    مُساهمةموضوع: عجوز عند الجسر "إرنست هيمنجواي"   عجوز عند الجسر  "إرنست هيمنجواي" Emptyالأحد أكتوبر 30, 2011 2:46 am

    [size=25]القصة: عجوز عند الجسر
    الكاتب: "إرنست هيمنجواي"
    ترجمة: محمد معمري
    [/size]
    [size=25]جلس رجل عجوز ذو نظارات ذات حافات معدنية بالقرب من جانب الطريق، يرتدي ملابسا متربة جدا.
    كان هناك جسر عائم يقطع النهر، تعبره قوارب، وعربات، وشاحنات، ورجال، ونساء، وأطفال.
    فوق الحافة الشديدة الانحدار من الجسر ترنحت العربات التي تجرها الثيران، فراح الجنود للمساعدة بدفع دواليب عجلاتها.

    كانت الشاحنات تسير بصعوبة وهي تبتعد عن كل شيء، تاركة من ورائها الفلاحين ضاربين أقدامهم في التراب، مجاهدين في مشيهم؛ إلا أن العجوز جالس هناك دون تحرك. كان يبدو أنه مصاب بداء العي فلم يستطع مواصلة السير أكثر من ذلك.

    كانت مهمتي عبور الجسر للقيام بدورة استطلاعية، والتأكد إلى أي مدى وصل إليه العدو. لقد قمت بواجباتي، وعدت فوق الجسر حيث لم أر سوى ملأ قليل من البشر المشاة، وقليل من العربات، لكن العجوز لم يبرح مكانه. فسألته:
    - من أين جئت؟
    رد مبتسما:
    - من "سان كارلوس".
    لأن هذه المدينة كانت مسقط رأسه، وعندما تذكرها غمر السرور نفسه فعبر عنه بالابتسام.

    ثم استطرد قائلا:
    - كنت أعتني بالحيوانات.
    - آه!
    تأوهت دون أن أفهم قصده!
    - نعم، بقيت كما ترى! لأعتني بالحيوانات؛ لذلك كنت آخر من غادر "سان كارلوس".

    لم تكن تبدو عليه سمات راعي الغنم، ولا حتى صاحب ماشية. نظرت إلى ثيابه السوداء المتربة، وإلى وجهه الأشعت، ونظاراته ذات الحافات المعدنية، ثم سألته:
    - أي نوع من الحيوانات؟!
    - حيوانات مختلفة.

    قال هذا مطأطئا رأسه، ثم أضاف:
    - وقد اضطررت لتركها.
    كنت أراقب الجسر وريف (إيبرو ديلتا) الذي يبدو كمظهر إفريقي، وأنا أتساءل كم سيمضي من الوقت لنرى العدو؟ وبينما أنا أصغي في تلك الآونة إلى الأصوات الأولى التي قد تشير في أي وقت الى حادث مبهم، أو اشتباك يستدعي الاتصال؛ كان العجوز لا يزال جالسا هناك، فسألنه:
    - أي أنواع الحيوانات كانت؟
    - كانت هناك ثلاث حيوانات، معزتان، وقطة، وأربعة أزواج من الحمام.
    - وكان لزاما عليك تركها؟!
    - نعم! لقد أمرني القائد العسكري بالمغادرة بسبب قصف المدفعية.
    وأنا أراقب النهاية البعيدة للجسر، عندما كانت العربات القليلة المتبقية تسرع إلى منحدر ضفة النهر سألته:
    - أليست لك عائلة؟
    - لا! فقط الحيوانات التي ذكرتها. والقطة سوف تكون على أحسن ما يرام؛ لأنها تعتمد على نفسها، لكن لا أستطيع أن أتصور ما يمكن أن يحدث للآخرين.
    - ألديك معتقد سياسي؟
    - لست سياسيا؛ لقد مضى من عمري ست وسبعون سنة؛ وقد مشيت اثنى عشرة كيلومترا إلى حد الساعة، وأعتقد أنني لا أستطيع مواصلة السير.
    - هذا ليس مكانا آمنا لتتوقف فيه، فإن أردت فهناك شاحنات تتجه نحو "تورتوسا".
    - سأنتظر فترة من الوقت، ثم سأتوجه حيث تمضي الشاحنات.
    - اتجاه "برشلونة"؟
    - لا أعرف أحدا في هذه الناحية، ومع ذلك أشكرك جزيلا، أشكرك جزيلا مرة أخرى.
    نظر إلي نظرة المتعب المرهق، وهو يريد اقتسام معاناته مع أي كان، قائلا:
    - القطة ستكون على أحسن ما يرام، لا داعي للقلق من ناحيتها؛ ولكن البقية؟ وما تظن بشأنها؟
    - حسنا، ربما ستنجو.
    - أتظن ذلك؟
    - لم لا؟
    قلتها وأنا أراقب الضفة الأخرى حيث الطريق قد خلا من العربات.
    - لكن، ماذا سيفعلون تحت القصف المدفعي وأنت قد أمرت بالمغادرة بسبب هذا القصف؟ وهل تركت قفص الحمام مقتوحا؟
    - نعم!
    - إذن سيطير.
    - نعم، بكل تأكيد سيطير؛ ولكن البقية؟ ومن الأفضل ألا أفكر فيها.
    - إذا كنت قد استرحت فإني أرغب في الانصراف، فحاول أن تنهض لتسير الآن.
    - شكرا.
    هب واقفا، ترنح من جانب إلى آخر، ثم جلس فوق التراب في الاتجاه المعاكس. وقال بحزن شديد من غير أن يقصدني: "كنت أعتني بالحيوانات، كنت فقط أعتني بالحيوانات".
    كان يوم أحد، وقد صادف "عيد الفصح"، ولم يكن في وسعي ما يمكن فعله من أجله، والفاشيون يتقدمون نحو "إيبرو"؛ وكان يوما سماءه مكفهرة، ملبدة بالغيوم، مما جعل طائراتهم لا تستطيع القيام بالطلعات الجوية.
    كانت هذه حقيقة، إلى جانب حقيقة أن القطط تعرف كيف تدبر أمرها، وكان من حسن حظ العجوز كل ما بمقدوره أن يمتلك
    [/size].
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    عجوز عند الجسر "إرنست هيمنجواي"
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » مع عجوز..

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب :: جامعة أدبية :: القصة المترجمة..-
    انتقل الى: