جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل أنت شاعر أو كاتب قصة أو روائي ؟
هل أنت مسرحي سنمائي فنان تشكيلي ؟
سجل باسمك الثنائي الحقيقي ،
مرحبا بزوارنا الكرام ،
جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل أنت شاعر أو كاتب قصة أو روائي ؟
هل أنت مسرحي سنمائي فنان تشكيلي ؟
سجل باسمك الثنائي الحقيقي ،
مرحبا بزوارنا الكرام ،
جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب

جمعية ثقافية فنية تأسست بتاريخ 10_يوليوز-2010-بعد اشتغالها كمنتدى مند11 ابريل 2007 مبدأنا ضد التمييع والفساد الثقافي
 
الرئيسيةمجلة ..جامعة الالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول
اصدارات جامعة المبدعين المغاربة اصدارات جامعة المبدعين المغاربة

وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  Mock_u10وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  Thumbn11وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  Mock_u11وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  Mock_u12وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  81038210وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  81981210وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  Mock_u13وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  87013610وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  Thumbn12وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  Mock_u14وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  Thumbn13وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  Thumbn15وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  K10وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  Thumbn16وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  Thumbn17وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  66299010وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  80024311وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  67498510وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  54008911وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  67403510وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  79937110وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  79508010وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  79444710وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  79148210وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  80642710وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  79242810وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  80065210وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  79268110وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  79023210وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  81345410وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  80249210وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  79017310
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تصويت
Navigation
 
منشورات جامعة المبدعين المغاربة الفردية
منشورات جامعة المبدعين المغاربة
وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  Mock_u10
وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  Thumbn11

» تداعيات من زمن الحب والرصاص للشاعر نورالدين ضرار
تداعيات من زمن الحب والرصاص للشاعر نورالدين ضرار Emptyاليوم في 20:12 من



إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان



     

     وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة عبد الجبار العتابي

    اذهب الى الأسفل 
    2 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    جامعة المبدعين المغاربة

    جامعة المبدعين المغاربة


    عدد الرسائل : 534
    تاريخ التسجيل : 07/02/2008

    وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  Empty
    مُساهمةموضوع: وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة عبد الجبار العتابي    وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  Emptyالأربعاء ديسمبر 07, 2011 9:00 pm

    وفاة أحد رواد القصة العراقية القصيرة



    عبد الجبار العتابي من بغداد
    نعى الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق القاص العراقي محمود عبد الوهاب الذي وافته المنية في مدينته البصرة عصر يوم الأربعاء عن 82 عاما، بعد أن كان قد تعرض إلى أزمة صحية محرجة منتصف الشهر الماضي أدخل على إثرها إلى المستشفى التعليمي بالبصرة. وأمضى الأيام الأخيرة مسجى على سرير المرض عسى أن ينتابه الشفاء، ولكن يبدو أن الأزمة الصحية كانت تتفاقم إذ إن جسده النحيل لم يعد يقوى على أن يحتمل ضربات القلب العاشقة للحياة.
    و كان الشاعر ياسين طه حافظ قد كتب قبل ثلاثة أيام من رحيل القاص محمود عبد الوهاب، قصيدة يؤبنه فيها بعنوان (بدءُ رحـلــتــنـــا أم وصــــولْ؟)، ويقول في مطلعها:
    (أنتَ هنا!
    هذا السريرُ شاطئٌ صعبٌ
    فقد يجتذبُ النائمَ فوقهُ الماءُ
    وقد تهرب أنتَ منه طالباً ملتجأً آخرَ
    لا قرارَ فوق هذي الضفة الصخرية البيضاءْ
    أراك صامتاً
    تنظر في وجهي كمن أضاع خاتماً،
    كمن رأى عيباً على قميصِهِ، كمنْ
    فاجأهُ خذلانْ!
    خيَبْةٌ هذه أم كَلالٌ
    كأنك تطفو على زورقٍ يا صديقْ.
    في الظلام العميقْ.
    نحن لا نسألُ ماذا كسبنا
    قدْرَ ما نسأل: كم قد أضعنا ؟)
    وبالتأكيد ثمة حزن لابد منه يرافق ما أعلنه الناعي إذ أن الرجل قامة عراقية إبداعية مميزة بأشياء كثيرة ليست في الكتابة فقط ولكنه يشبه مبدعي البصرة بكونه يبتعد عن اللقاءات الصحفية، ونادرا ما تجده يتحدث بل إنه يشعر بالخجل حين يطلب منه أحد ذلك ويحاول أن يتوارى خلف تواضعه.
    ***

    القاص محمود عبد الوهاب من مواليد بغداد 1929، أكمل دراسته فيها، ويعتبر من رواد القصة العراقية القصيرة مع مهدي عيسى الصقر وعبد الملك نوري وفؤاد التكرلي. مارس الكتابة في مجال القصة والرواية والنقد، قرابة ستين عاما، وترأس اتحاد أدباء البصرة لفترات، له عدد من الإصدارات منها: رائحة الشتاء، رغوة السحاب، و ثريا النص، وسيرة بحجم الكف. تخرج مطلع الخمسينيات من جامعة بغداد، ونال أعلى درجة في دفعته بكلية الآداب، وعين مديرا لإحدى المدارس في مدينة البصرة. كانت حقبة الستينيات، من أحلك السنوات التي جابهها، حيث فصل من وظيفته، وتعرض إلى السجن، إذ اضطر إلى العمل كقاطع تذاكر، ثم مديرا لسينما الكرنك في البصرة. و سافر إلى جامعة عين شمس لدراسة الدكتوراه لكنه لم يكمل الدراسة بسبب الحالة الاقتصادية.
    عاش محمدود.. سنواته أعزب، و كان يقول: "هذا لا يعني أنني أخلو من تجارب مع النساء، فالعزوبية لا تعني النفور من المرأة.."، ولكن ربما علاقته مع تلك الفتاة البولونية هي التي لا ينظر لسواها، ولا يحاول أن يخلد إلى الراحة مع امرأة غيرها تحت سقف واحد، ويمكن استنتاج ذلك من تصريحه ليحيى البطاط قبل سنوات: (جمعتني في السبعينيات من القرن الماضي أمسية مع شابة بولونية في وارشو تتمطى بجسدها على درجة واطئة من درجات سلم قصر الثقافة والعلوم، ووسط مرج منبسط وهواء أيلول العذب، حدقت إلى عينيها قائلاً: "أنت تمتلكين عينين كرستاليتين" انتفضت الشابة وقالت: "أنت شاعر إذاً!!، ومن يومها ولسنوات لم نفترق. أرتني نصب (آدم مسكيوفيتش) شاعر بولونيا الكبير، وبيت الموسيقار (شوبان)، وبيت (مدام كوري) وأخبرتني أن اسم الشارع الذي تقع فيه شقتي هو اسم لكاتب قصص أطفال، شاركتها زيارة المتاحف والمعارض ودور الكتب، كنت أسميها مداعباً (الكتاب ذا الشعر الأشقر) ومن تلك اللحظة قادتني عيناها إلى كل ما هو جميل، لأنها علمتني أن الحياة مهما طالت فهي بمثابة رحلة قصيرة على هذه الأرض التي لا تستحق أحزاننا. تلك الشابة دخلت إحدى قصصي وربما امتدت ملامحها إلى عدد آخر من القصص التي كتبتها).
    كان يقول (ولدتُ في دفترِ الإنشاء المدرسي) ثم يقول (نشأت أيضا في جدارية النشرة المدرسية)، بدأ الكتابة فعلا عام 1951 بقصة (خاتم ذهب صغير)، التي هي نقطة انطلاقه في عالم الكتابة، غير أن النقاد يرون أن قصته (القطار الصاعد إلى بغداد) التي نُشرت في مجلة ( الآداب ) البيروتية عام 1954، تمثل انعطافة واضحة باتجاه التجديد في هذه المسيرة، كما يؤكد الناقد ناطق خلوصي الذي يوضح بالقول عنها (وبذلك يكون قد انضم إلى قصاصي الخمسينات الذين اعتمدوا المنحى التجديدي في القصة وفي المقدمة منهم عبد الملك نوري وفؤاد التكرلي، وكان قد كتب هذه القصة عام 1952 وهي قصة واقعية بامتياز تعد جديدة وفق معايير زمن كتابتها ونشرها في الخمسينات ولا تعتبر كذلك وفق معايير العصر الحاضر)، ومن ثم نشر عبد الوهاب قصة (القطار الصاعد إلى بغداد) عام 1954 وترجمت هذه القصة إلى اللغة الانكليزية، وضمها، لاحقا، إلى مجموعة (رائحة الشتاء).
    وينقل عن محمود عبد الوهاب أنه لم يعر اهتماما ً للرواية، ربما بسبب قِصَر نَفَسه في الكتابة، كما يؤكد النقاد، لذلك اكتفى بالتواصل مع القصة القصيرة وأبدع فيها، وان كان قد بدأ كتابة رواية حملت عنوان (تخطيطات بالفحم الأسود) عام 1953، لكنه صرف النظر عنها مثلما صرف النظر عن رواية أخرى لم يتم منها سوى ثلاثة فصول، إلا أنه أصدر عام 2001 رواية تحمل عنوان ( رغوة السحاب). لعبد الوهاب أيضا كتاب نقدي تحت عنوان (دراسات نقدية في الحوار القصصي) وعدد من التراجم لقصاصين كجون شتاينبك، ارسكين كالدويل، وهيمنغواي، وقصائد من الشعر الصيني، كما أن نشاطاته لم تقتصر على الكتابة فقط، بل إنه اشتغل في الإخراج المسرحي فأخرج مسرحية ( أهل الكهف) لتوفيق الحكيم عام 1957، و مسرحية (عرس الدم) للاسباني الشهير لوركا، ومسرحية ( سوء تفاهم) للفرنسي البير كامو عام 1958، كما اشترك لاحقا مع الشاعر كاظم نعمة التميمي عام 1973 في تقديم برنامج تلفزيوني بعنوان (مسائل ثقافية) لصالح تلفزيون البصرة، كما مارس ترجمة القصة والرواية عن الانكليزية في الخمسينات فترجم (قطة في المطر) و (المخيم الهندي) و(العجوز على الجسر) لهمنغواي، و(هروب) و (سارق الحصان) لكادويل، و(سارق عربة الشحن) لألبيرتو مورافيا.

    يقول عنه القاص محمد خضير: لا أعجب أن يتعكز القاص محمود عبد الوهاب على عصا لا عن تقدم في السن وإنما عن ثقل في الأفكار، فرأسه مملوء بالأفكار، وإن شخصيات قصص محمود عبد الوهاب غالباً ما تكون غير مسماة وتعيش حالة من الوحدة تختلف عن شخصيات فؤاد التكرلي مثلاً التي تعيش حالة اغتراب، وحدة شخصيات محمود وحدة إنسانية عاطفية تصادفية، وربما انعكست هذه الوحدة على محمود نفسه، وحدة المؤلف مع وحدة شخصياته تؤلف كمثرى موسيقية تعزف اوركسترا الإنسانية، قصصه تشبه كمثرات الخطاط هاشم، أو بطغراوات محمد سعيد الصكار، هذه التي تتدلى في غابة الأسماء وتلتف بخطوطها كما تلتف شرايين قلب محمود عبد الوهاب.
    * في الأربعينيات كان الأديب صادقا، فكان هو الموجه والقارئ هو المتلقي المستفيد من نص الكاتب الآن في هذا العصر هناك علماء كبار مهندسون أطباء علماء فلك علماء ذرة، فكيف يمكن لهذا الأديب أن يقنع هؤلاء العلماء بما يكتبه، وحتى أطلق ما يسمونه بعلم الأدب وكأن الأدب علم والعاطفيات عبارة عن انفعالات لا قيمة لها إذا كانت هي السائدة في النص، أما الجماليات تختلف عن العاطفيات، فالنص المعرفي يسمى بنص المفهوم، وكلمة العلمي تعطي للنص تخصصا، أما الترجمة مهما كان المترجم قديرا لا يستطيع أن ينقل النص نقلا بليغا أو كما هو في الأصل ولذلك يقال عن النص المترجم إنه أقرب النصوص في القراءة فهو قراءة من القراءات.

    " أعجز عن الكتابة في غير مدينتي البصرة، أشعر بصعوبة الكتابة في مكان آخر، جربت ذلك في أثناء سفري لبعض المدن والبلدان العربية مثل القاهرة، ودمشق، وبيروت والإمارات وغيرها، كما جربتها في مدن غير عربية مثل وارشو وبراغ وبودابست وسواها.. ولم أنجح. قد تبلغ الصعوبة أحياناً حد العسر، خاصة كتابة القصة بوصفها عملاً إبداعياً، اكتشفت أن الكتابة خارج البيت، وربما حتى في مكان لم أعتد الكتابة فيه في البيت نفسه، عملاً عسيراً."
    " العنوان في النص القصصي يُعد زاوية النظر التي يلتقط منها القاص ذروة العلاقات التي تتألف منها القصة. وبعبارة أدق يكون العنوان في القصة ضمن مجموعة القيم والأفكار التي تحكم عملاً أدبياً معيناً والكيفية التي يضمن بها الكاتب عمله الأدبي، هذه الأفكار والقيم إذ أنها لا ترد في النص بصورة مباشرة وإنما تتغلغل في النسيج العام له، وتعلن عن نفسها بصورة غير مباشرة وبوسائل فنية مختلفة."
    "عندما أحمل مستلزمات الكتابة أشعر بأن ما هو خارجي قد تلاشى تماماً، وأنني أصبحت كتلة متماسكة، أشعر ببراءة وبهجة الطفل الذي يحمل ألعابه وينزوي، في زاويته بعيداً عن ضجيج البيت. أكتب بالقلم الرصاص أولاً، وأسترجع المسودة مرات عديدة، وربما تكون المسودة الأخيرة بالقلم الرصاص قبل طبعها بالكمبيوتر، وفي أحايين أخرى أكتب المسودة الأخيرة بالقلم الحبر، ويلازمني في أثناء ذلك الضجر، ذلك أن الكتابة بمادة الحبر تشبه إصدار حكم نهائي على القصة، وعلى الرغم من رغبتي في نشرها أبقى ألاحقها. الكتابة بالقلم الرصاص قابلة للتعديل، هناك أيضاً عناصر طقسية أخرى تلازمني في أثناء عملية الكتابة، مثلاً أن لا تكون المنضدة فخمة لأنها تضفي أجواء رسمية. أنا أرغب بالكتابة على منضدة بسيطة و ذات مساحة محددة، تكفي للأوراق. ومن الطريف أنني أحمل مع أوراقي مسطرة وممحاة ومبراة. أشعر أن أي مبدع حين يفقد دهشة الطفولة يفقد أيضاً تلقائية الكتابة."
    والخاتمة في التأبين في اللحظة ذاتها تدعو إلى العودة إلى قصيدة ياسين طه حافظ المعبرة لنقتطف منها جزءاً معبرا آخر يوحي بما في نفس الشاعر عن صديقه:
    (انتهت الزيارة.
    هذا القطار واقفٌ في غير ما محطةٍ
    وأنت في سريرك الحديدْ
    تنظر للدنيا من الشباكْ.
    ظلُّكَ ربما
    يجلسُ في شقّتك المهجورة الباردة
    يكتب شيئاً، ربما خاتمةً لقصةٍ أبقيتَها
    وربما أرسلتَهُ أنتَ لكي يغيّر السطورَ
    بعدما اضطرَبْتَ، بعدما
    أخافَكَ العبورْ.).
    (بقليل من التصرف و التصحيح)

    عن مجلة المحلاج الالكترونية
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    جمال السيد

    جمال السيد


    عدد الرسائل : 556
    تاريخ التسجيل : 19/03/2008

    وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  Empty
    مُساهمةموضوع: رد: وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة عبد الجبار العتابي    وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة  عبد الجبار العتابي  Emptyالأربعاء ديسمبر 07, 2011 11:22 pm

    لا حول ولا قوة الا بالله
    إنا لله وإنا إليه راجعون
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    وفاة حد رواد القصة العراقية القصيرة عبد الجبار العتابي
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » قصة حول القصة القصيرة
    » هام لكتاب القصة القصيرة وق ق ج
    » هام لكتاب القصة القصيرة و ق ق ج
    » ورشة القصة القصيرة
    » تعريف القصة القصيرة

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    جامعة المبدعين المغاربة ..جامعة الادباء العرب :: جامعة عامة :: أحوال الأدباء والمبدعين-
    انتقل الى: