| ألعاب القدر.. | |
|
+4محمد اللغافي مليكة الفلس محمد باشير بن عبد الرحمان مريم الوادي 8 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
مريم الوادي مبدعة مشاركة في أضمومة الخاطرة والرسالة الأدبية
عدد الرسائل : 313 العمر : 47 Localisation : فاس تاريخ التسجيل : 31/03/2011
| موضوع: ألعاب القدر.. الثلاثاء ديسمبر 27, 2011 12:53 pm | |
| ألعاب القدر.. نزعت الجدة دمية الخشب من يديها، وغمستهما في الحناء.. لم يخرج لون الحناء، شفقيا جميلا، كان شبيها بالليل القريب، و الأخاديد ، التي سالت على فستانها، رسمت المتاهة.. تحلقت الصبيات حولها، يغبطنها على القفطان، والحزام الفضي، و"الشربيل".. و هي تغبطهن، لأنهن سيلعبن الحبل، والغميضة، و بيوت الدمى ، من دونها.. غدا تلعب حنان، لعبة أخرى، كانت تستحي من لعبها، مع صديقاتها، وتفضل منها، دور الراقصة، أو المغنية.. لعبة "العريس والعروس"، تثير في البنات الحياء، وتدفعهن إلى الاختباء، خلف بعضهن، والضحك، بلا انقطاع.. كانت حنان ككل البنات، تتخيل ما يدور خلف الستار، من ألعاب، بين نزهة الجريئة، وعلي المحتال.. ونفس ما يدور بفكرها، يدور تقريبا بخواطر الأخريات، فيضحكن وهن يغنين: - يعيش ..يعيش.. لعروسة ولعريس.. وترقص حنان، رقصتها الجميلة، بقدمين حافيتين،تأخذانها الآن إلى قدر آخر.. و لعبة أخرى.. توقفت الحياة هنا، ولعبة الخيال، والخجل.. لن تكون كذلك غدا.. ربطت الجدة المنديل الأبيض، على رأسها، وقالت: - عندما تحسين بالألم، اخلعي منديل رأسك، مديه له، ثم اصرخي.. جحظت العيون الصغيرة: - هل كانت نزهة تمد المنديل -خلف الستار- لعلي المحتال، دون أن تصرخ؟؟ تتعالى أصوات البارود، والزغاريد، و"الكلاكسات"، لقد جاء العريس... تختلط فيها المشاعر، يغيب اللون من وجهها، ويعود، تبتسم، تخاف، تبكي، وهي تودع الصديقات.. وتضحك عندما ترى نزهة .. تخطو خطوتها الأولى نحوه، يد خشنة و ساخنة، تساعدها على الصعود إلى السيارة.. خطفت نظرة إلى وجهه، عيونه مكحلة، و واسعة، نظراته هاربة، و لونه مخطوف هو الآخر.. - إنه يشبه عليا المحتال. قالت في نفسها. ل خطرت جدتها، ببالها الآن: - من أين جاءت جدتي بقسوتها؟؟لم أرها يوما تبكي، ولا مرة تضحك.. و يقترن الجواب في ذهنها، دوما بالدمية.. - ربما نزعوا دميتها هي الأخرى، قبل الأوان.. القسوة تولد القسوة.. هل أكون مثل جدتي؟؟ وفجأة تستحضر أمها: - أمي أيضا، حكت أنهم نزعوا لعبتها من يدها، لكنها، غير قاسية كجدتي، هي على العكس تماما، مسالمة، ومستسلمة، لا رأي لها في قضية، و لا جدال لها مع أحد.. تفكر طويلا في معادلة القسوة، فتجد أن الخنوع، والاستسلام، أقسى درجات القسوة على النفس، وعلى الآخر، أحيانا.. لقد قست الجدة عليها، حين نزعت منها اللعبة، وقادتها إلى بهو الحناء، وقست أمها حين خنعت، لفعل الجدة.. غريبة هذه القسوة، تتلون هي الأخرى، كالحياة.. سافرت عبر الزغاريد، و الطبول، والرقصات.. ولم تفتح عيونها، إلا خلف الستار.. الجو حار، والنور خافت، اليد الخشنة الساخنة، تشق الثوب عن جسمها، والعيون المكحلة، تبحث عن شيء تجهله.. تذكرت، أن نزهة وعلي، كانا يطلقان بعض الضحكات، من خلف الستار.. و الضحكات تلك، تثير في الآخرين، جنونا أكبر من الضحك، فتتعالى الضحكات.. لماذا عريسها لا يضحك مثل علي؟ و هي، لماذا لا تضحك مثل نزهة ؟؟ لعبة العريس والعروس، هذي، تتم في صمت تام.. وحدها الصرخة، شقت عنق الليل، تعالت الزغاريد، و أصوات البارود، من جديد.. تأكدت حنان، أن نزهة الجريئة، وعلي المحتال، كانا بالفعل يلعبان. مريم الوادي 29 دجنبر 2011 | |
|
| |
محمد باشير بن عبد الرحمان
عدد الرسائل : 122 العمر : 55 تاريخ التسجيل : 06/11/2011
| موضوع: رد: ألعاب القدر.. الثلاثاء ديسمبر 27, 2011 5:26 pm | |
| السلام عليكم قلت أختي :نزعت الجدة دمية الخشب من يديها، وغمستهما في الحناء.. لم يخرج لون الحناء، شفقيا جميلا، كان شبيها بالليل القريب، و الأخاديد ، التي سالت على فستانها، رسمت المتاهة..
الحناء عزيزة وهي أحسن هدية يتباهى بها النساء رائحتها طيبة وصالحة لجمال البدن ودواء لبعض الامراض الجلدية لكنهم حاليا غيروا رائحتها وأضافوا اليها ( ديلو ) فأصبحت رائحتهاكريهة ..لاتغيروا طبيعة الحناء اتركوها على حالها . شكرا | |
|
| |
مريم الوادي مبدعة مشاركة في أضمومة الخاطرة والرسالة الأدبية
عدد الرسائل : 313 العمر : 47 Localisation : فاس تاريخ التسجيل : 31/03/2011
| موضوع: رد: ألعاب القدر.. الأربعاء ديسمبر 28, 2011 9:58 am | |
| لأخي محمد باشير صباح الخير
كان للجملة بعدا ىخرا في النص أيها الكريم
أبعد بكثير من كون الحناء، هي الأخرى طالها التغيير، ودخلت عليها المواد الكيماوية..
شكرا لمجيئك
نهارك طيب أخي | |
|
| |
مليكة الفلس مبدعة مشاركة في أضمومة الخاطرة والرسالة الأدبية
عدد الرسائل : 289 العمر : 60 Localisation : المغرب تاريخ التسجيل : 14/12/2011
| موضوع: رد على موضوع"العاب القدر" الأربعاء ديسمبر 28, 2011 3:44 pm | |
|
اختي مريم موضوع جميل يحيل القسوة على الأفهام حين يماط اللثام أمامها عن واقع الطفلة الزوجة التي تستبدل دميتها اللينة الملمس بزوج خشن الملمس خشن المعاشرة. معاناة تقرع مخيلتها وهي تتساءل إن كانت ستتبنى قسوة ملامح جدتها وأمها بينما السعادة لا تبرح محيى نزهة. معاناة تتوارثها المرأة . واقع ترزح تحت جفوته وغلظته المرأة العربية. فهل سيقبر الدهر يوما عادة تزويج الصغيرات واغتصاب طفولتهن؟
دمت مميزة اختي
| |
|
| |
مريم الوادي مبدعة مشاركة في أضمومة الخاطرة والرسالة الأدبية
عدد الرسائل : 313 العمر : 47 Localisation : فاس تاريخ التسجيل : 31/03/2011
| موضوع: رد: ألعاب القدر.. الأربعاء ديسمبر 28, 2011 6:21 pm | |
| - مليكة الفلس كتب:
اختي مريم موضوع جميل يحيل القسوة على الأفهام حين يماط اللثام أمامها عن واقع الطفلة الزوجة التي تستبدل دميتها اللينة الملمس بزوج خشن الملمس خشن المعاشرة. معاناة تقرع مخيلتها وهي تتساءل إن كانت ستتبنى قسوة ملامح جدتها وأمها بينما السعادة لا تبرح محيى نزهة. معاناة تتوارثها المرأة . واقع ترزح تحت جفوته وغلظته المرأة العربية. فهل سيقبر الدهر يوما عادة تزويج الصغيرات واغتصاب طفولتهن؟
دمت مميزة اختي
مرحبا أختي مليكة هو واقع محزن فعلا ما تزال صور الفتيات القاصرات عالقة بذهني منذ حلقة تزويج القاصرات في برنامج تحقيق مغرب غريب فعلا كأنه مفصول عنا شكرا لوجودك كل المحبة | |
|
| |
محمد اللغافي المدير المؤسس رئيس الجمعية عضو حركة الحواس الخمس الأدبية
عدد الرسائل : 658 العمر : 63 تاريخ التسجيل : 11/04/2007
| موضوع: رد: ألعاب القدر.. الأربعاء ديسمبر 28, 2011 9:13 pm | |
| - مريم الوادي كتب:
ألعاب القدر.. نزعت الجدة دمية الخشب من يديها، وغمستهما في الحناء.. لم يخرج لون الحناء، شفقيا جميلا، كان شبيها بالليل القريب، و الأخاديد ، التي سالت على فستانها، رسمت المتاهة.. تحلقت الصبيات حولها، يغبطنها على القفطان، والحزام الفضي، و"الشربيل".. و هي تغبطهن، لأنهن سيلعبن الحبل، والغميضة، و بيوت الدمى ، من دونها.. غدا تلعب حنان، لعبة أخرى، كانت تستحيي من لعبها، مع صديقاتها، وتفضل منها، دور الراقصة، أو المغنية.. لعبة "العريس والعروس"، تثير في البنات الحياء، وتدفعهن إلى الاختباء، خلف بعضهن، والضحك، بلا انقطاع.. كانت حنان ككل البنات، تتخيل ما يدور خلف الستار، من ألعاب، بين نزهة الجريئة، وعلي المحتال.. ونفس ما يدور بفكرها، يدور تقريبا بخواطر الأخريات، فيضحكن وهن يغنين: - يعيش ..يعيش.. لعروسة ولعريس.. وترقص حنان، رقصتها الجميلة، بقدمين حافيتين،تأخذانها الآن إلى قدر آخر.. و لعبة أخرى.. توقفت الحياة هنا، ولعبة الخيال، والخجل.. لن تكون كذلك غدا.. ربطت الجدة المنديل الأبيض، على رأسها، وقالت: - عندما تحسين بالألم، اخلعي منديل رأسك، مديه له، ثم اصرخي.. جحظت العيون الصغيرة: - هل كانت نزهة تمد المنديل -خلف الستار- لعلي المحتال، دون أن تصرخ؟؟ تتعالى أصوات البارود، والزغاريد، و"الكلاكسات"، لقد جاء العريس... تختلط فيها المشاعر، يغيب اللون من وجهها، ويعود، تبتسم، تخاف، تبكي، وهي تودع الصديقات.. وتضحك عندما ترى نزهة .. تخطو خطوتها الأولى نحوه، يد خشنة و ساخنة، تساعدها على الصعود إلى السيارة.. خطفت نظرة إلى وجهه، عيونه مكحلة، و واسعة، نظراته هاربة، و لونه مخطوف هو الآخر.. - إنه يشبه عليا المحتال. قالت في نفسها. ل خطرت جدتها، ببالها الآن: - من أين جاءت جدتي بقسوتها؟؟لم أرها يوما تبكي، ولا مرة تضحك.. و يقترن الجواب في ذهنها، دوما بالدمية.. - ربما نزعوا دميتها هي الأخرى، قبل الأوان.. القسوة تولد القسوة.. هل أكون مثل جدتي؟؟ وفجأة تستحضر أمها: - أمي أيضا، حكت أنهم نزعوا لعبتها من يدها، لكنها، غير قاسية كجدتي، هي على العكس تماما، مسالمة، ومستسلمة، لا رأي لها في قضية، و لا جدال لها مع أحد.. تفكر طويلا في معادلة القسوة، فتجد أن الخنوع، والاستسلام، أقسى درجات القسوة على النفس، وعلى الآخر، أحيانا.. لقد قست الجدة عليها، حين نزعت منها اللعبة، وقادتها إلى بهو الحناء، وقست أمها حين خنعت، لفعل الجدة.. غريبة هذه القسوة، تتلون هي الأخرى، كالحياة.. سافرت عبر الزغاريد، و الطبول، والرقصات.. ولم تفتح عيونها، إلا خلف الستار.. الجو حار، والنور خافت، اليد الخشنة الساخنة، تشق الثوب عن جسمها، والعيون المكحلة، تبحث عن شيء تجهله.. تذكرت، أن نزهة وعلي، كانا يطلقان بعض الضحكات، من خلف الستار.. و الضحكات تلك، تثير في الآخرين، جنونا أكبر من الضحك، فتتعالى الضحكات.. لماذا عريسها لا يضحك مثل علي؟ و هي، لماذا لا تضحك مثل نزهة ؟؟ لعبة العريس والعروس، هذي، تتم في صمت تام.. وحدها الصرخة، شقت عنق الليل، تعالت الزغاريد، و أصوات البارود، من جديد.. تأكدت حنان، أن نزهة الجريئة، وعلي المحتال، كانا بالفعل يلعبان. مريم الوادي 29 دجنبر 2011 لنص جميل فقط ينقصه بعض التكثيف وتغيير بعض المصطلحات ليكون ممتعا أكثر | |
|
| |
مريم الوادي مبدعة مشاركة في أضمومة الخاطرة والرسالة الأدبية
عدد الرسائل : 313 العمر : 47 Localisation : فاس تاريخ التسجيل : 31/03/2011
| موضوع: رد: ألعاب القدر.. الخميس ديسمبر 29, 2011 7:42 pm | |
| - محمد اللغافي كتب:
- مريم الوادي كتب:
ألعاب القدر.. نزعت الجدة دمية الخشب من يديها، وغمستهما في الحناء.. لم يخرج لون الحناء، شفقيا جميلا، كان شبيها بالليل القريب، و الأخاديد ، التي سالت على فستانها، رسمت المتاهة.. تحلقت الصبيات حولها، يغبطنها على القفطان، والحزام الفضي، و"الشربيل".. و هي تغبطهن، لأنهن سيلعبن الحبل، والغميضة، و بيوت الدمى ، من دونها.. غدا تلعب حنان، لعبة أخرى، كانت تستحيي من لعبها، مع صديقاتها، وتفضل منها، دور الراقصة، أو المغنية.. لعبة "العريس والعروس"، تثير في البنات الحياء، وتدفعهن إلى الاختباء، خلف بعضهن، والضحك، بلا انقطاع.. كانت حنان ككل البنات، تتخيل ما يدور خلف الستار، من ألعاب، بين نزهة الجريئة، وعلي المحتال.. ونفس ما يدور بفكرها، يدور تقريبا بخواطر الأخريات، فيضحكن وهن يغنين: - يعيش ..يعيش.. لعروسة ولعريس.. وترقص حنان، رقصتها الجميلة، بقدمين حافيتين،تأخذانها الآن إلى قدر آخر.. و لعبة أخرى.. توقفت الحياة هنا، ولعبة الخيال، والخجل.. لن تكون كذلك غدا.. ربطت الجدة المنديل الأبيض، على رأسها، وقالت: - عندما تحسين بالألم، اخلعي منديل رأسك، مديه له، ثم اصرخي.. جحظت العيون الصغيرة: - هل كانت نزهة تمد المنديل -خلف الستار- لعلي المحتال، دون أن تصرخ؟؟ تتعالى أصوات البارود، والزغاريد، و"الكلاكسات"، لقد جاء العريس... تختلط فيها المشاعر، يغيب اللون من وجهها، ويعود، تبتسم، تخاف، تبكي، وهي تودع الصديقات.. وتضحك عندما ترى نزهة .. تخطو خطوتها الأولى نحوه، يد خشنة و ساخنة، تساعدها على الصعود إلى السيارة.. خطفت نظرة إلى وجهه، عيونه مكحلة، و واسعة، نظراته هاربة، و لونه مخطوف هو الآخر.. - إنه يشبه عليا المحتال. قالت في نفسها. ل خطرت جدتها، ببالها الآن: - من أين جاءت جدتي بقسوتها؟؟لم أرها يوما تبكي، ولا مرة تضحك.. و يقترن الجواب في ذهنها، دوما بالدمية.. - ربما نزعوا دميتها هي الأخرى، قبل الأوان.. القسوة تولد القسوة.. هل أكون مثل جدتي؟؟ وفجأة تستحضر أمها: - أمي أيضا، حكت أنهم نزعوا لعبتها من يدها، لكنها، غير قاسية كجدتي، هي على العكس تماما، مسالمة، ومستسلمة، لا رأي لها في قضية، و لا جدال لها مع أحد.. تفكر طويلا في معادلة القسوة، فتجد أن الخنوع، والاستسلام، أقسى درجات القسوة على النفس، وعلى الآخر، أحيانا.. لقد قست الجدة عليها، حين نزعت منها اللعبة، وقادتها إلى بهو الحناء، وقست أمها حين خنعت، لفعل الجدة.. غريبة هذه القسوة، تتلون هي الأخرى، كالحياة.. سافرت عبر الزغاريد، و الطبول، والرقصات.. ولم تفتح عيونها، إلا خلف الستار.. الجو حار، والنور خافت، اليد الخشنة الساخنة، تشق الثوب عن جسمها، والعيون المكحلة، تبحث عن شيء تجهله.. تذكرت، أن نزهة وعلي، كانا يطلقان بعض الضحكات، من خلف الستار.. و الضحكات تلك، تثير في الآخرين، جنونا أكبر من الضحك، فتتعالى الضحكات.. لماذا عريسها لا يضحك مثل علي؟ و هي، لماذا لا تضحك مثل نزهة ؟؟ لعبة العريس والعروس، هذي، تتم في صمت تام.. وحدها الصرخة، شقت عنق الليل، تعالت الزغاريد، و أصوات البارود، من جديد.. تأكدت حنان، أن نزهة الجريئة، وعلي المحتال، كانا بالفعل يلعبان. مريم الوادي 29 دجنبر 2011
لنص جميل فقط ينقصه بعض التكثيف وتغيير بعض المصطلحات ليكون ممتعا أكثر السي اللغافي شكرا لاستجابتك يهمني فعلا رأي مبدع من قيمتك لك الشكر والامتنان مودتي | |
|
| |
زايد التجاني مشارك في الأضمومة القصصية حتى يزول الصداع
عدد الرسائل : 593 تاريخ التسجيل : 06/08/2009
| موضوع: رد: ألعاب القدر.. الجمعة ديسمبر 30, 2011 2:52 pm | |
| نص جيد يحيل على الزواج المبكر ، يبدو ذلك جليا من خلال الربط بين حالتها وحالة نزهة وعلي ،ووأيضا من خلال خيال الدمية الذي يغزو عقلها من حين لاخر
نص أدبي مشوق
مودتي
| |
|
| |
مريم الوادي مبدعة مشاركة في أضمومة الخاطرة والرسالة الأدبية
عدد الرسائل : 313 العمر : 47 Localisation : فاس تاريخ التسجيل : 31/03/2011
| موضوع: رد: ألعاب القدر.. الجمعة ديسمبر 30, 2011 10:07 pm | |
| - زايد التجاني كتب:
نص جيد يحيل على الزواج المبكر ، يبدو ذلك جليا من خلال الربط بين حالتها وحالة نزهة وعلي ،ووأيضا من خلال خيال الدمية الذي يغزو عقلها من حين لاخر
نص أدبي مشوق
مودتي
أخي زايد التجاني الرفقة الأولى، أيها الطيب الكريم شكرا لك أعتز برأيك و يسعدني أن أكون عند حسن توقعك يوم قلت: بات حريا يا مريم أن توقعي النصوص باسمك الكامل وتفخري بذلك لن أنساها أبدا شكرا من القلب كن بسعادة وصحة وعام سعيد | |
|
| |
حسن الرموتي
عدد الرسائل : 114 Localisation : الصويرة تاريخ التسجيل : 11/06/2011
| موضوع: تساؤل السبت ديسمبر 31, 2011 12:52 am | |
| الأخت تحية عطرة و سنة سعيدة ، هل توصلت بالمجموعة القصصية أم لا ؟ لك مودتي | |
|
| |
مريم الوادي مبدعة مشاركة في أضمومة الخاطرة والرسالة الأدبية
عدد الرسائل : 313 العمر : 47 Localisation : فاس تاريخ التسجيل : 31/03/2011
| موضوع: رد: ألعاب القدر.. السبت ديسمبر 31, 2011 11:34 am | |
| - حسن الرموتي كتب:
- الأخت تحية عطرة و سنة سعيدة ، هل توصلت بالمجموعة القصصية أم لا ؟ لك مودتي
البارحة كانت بين يدي لقد بت في مملكة قطارك أيها المبدع شكرا من القلب و انتظر ما كتبت حولها قريبا أنشره بحول الله والإهداء الرقيق أسعدني تحية ومودة من القلب عام سعيد أخي حسن | |
|
| |
هشام ناجح مشارك في الأضمومة القصصية حتى يزول الصداع
عدد الرسائل : 188 العمر : 50 Localisation : الجديدة تاريخ التسجيل : 15/01/2011
| موضوع: رد: ألعاب القدر.. السبت ديسمبر 31, 2011 12:45 pm | |
| العزيزة مريم تحية طيبة . عندما يسود العرف تقزم الانسانية . نص يعالج رغبة التفرد في الحفاظ على أفكار جاهزة سطرت من قبل وتستمر الطفولة المغتصبة . شاهدت لقطة شبيهة بهذه القصة بالرغم من الاختلاف في الاغتصاب. كان الأمر يتعلق بطفلة خادمة دفنت دميتها قبل السفر الى المدينة في فلم الطفولة المغتصبة للمخرج حكيم نوري. سعدت بالمرور . هشام ناجح | |
|
| |
مريم الوادي مبدعة مشاركة في أضمومة الخاطرة والرسالة الأدبية
عدد الرسائل : 313 العمر : 47 Localisation : فاس تاريخ التسجيل : 31/03/2011
| موضوع: رد: ألعاب القدر.. السبت ديسمبر 31, 2011 8:20 pm | |
| - هشام ناجح كتب:
- العزيزة مريم تحية طيبة .
عندما يسود العرف تقزم الانسانية . نص يعالج رغبة التفرد في الحفاظ على أفكار جاهزة سطرت من قبل وتستمر الطفولة المغتصبة . شاهدت لقطة شبيهة بهذه القصة بالرغم من الاختلاف في الاغتصاب. كان الأمر يتعلق بطفلة خادمة دفنت دميتها قبل السفر الى المدينة في فلم الطفولة المغتصبة للمخرج حكيم نوري. سعدت بالمرور . هشام ناجح أخي هشام مرحبا نعم أتذكر اللقطة التي تحدثت عنها كانت مؤثرة علا أشكرك أيها الرائع في انتظار سبع أخرى مع الود عام سعيد | |
|
| |
حياة بلقيس شاعرة مشرفة شاركت في ديوان "نوافذ عاشقة" والأضمومة القصصية "حتى يزول الصداع"
عدد الرسائل : 553 العمر : 41 تاريخ التسجيل : 05/12/2009
| موضوع: رد السبت ديسمبر 31, 2011 8:52 pm | |
| أختي مريم نص يستحق المتابعة.سرني المرور على حرفك العميق. كل عام وأنت مبدعة. | |
|
| |
مريم الوادي مبدعة مشاركة في أضمومة الخاطرة والرسالة الأدبية
عدد الرسائل : 313 العمر : 47 Localisation : فاس تاريخ التسجيل : 31/03/2011
| موضوع: رد: ألعاب القدر.. الإثنين يناير 02, 2012 8:23 pm | |
| - حياة بلقيس كتب:
- أختي مريم نص يستحق المتابعة.سرني المرور على حرفك العميق.
كل عام وأنت مبدعة. أختي حياة الشاعرة الرقيقة عام سعيد أختي و شكرا لأنك حلقت بجناحك العاشق هنا محبتي | |
|
| |
| ألعاب القدر.. | |
|