ولا يزال الخطيب يدعو..

الزجالة الرائعة خديجة صادق شكرا لك.
صدقت في كل كلمة قلتها وأنا من عندياتي لطالما تساءلت ملايين المسامين يدعون ولا يستجاب لهم وعشرات من اليهود على حائط المبكى "قضينا الغرض "
لا خير في أمة فقدت قدسها وشامها وعراقها
تحياتي الصادقة

صديقي واستاذي عبد الكريم شكرا لك
لا يسعني الا أن أحييك وأثمن حرصك على سلامة بنية النص اللغوية
أجدني هنا استعملت زمن المضارع للتعبير عن الاستمرارية وكما تعلم أخي نقل الحدث في زمن المضارعة أقوى منه في الماضي .
لم يشغلني عن الاحبة في المنتدى الا بعض الاشغال الطارئة .
محبتي لك لا تشيخ يا رجل

عبد الكريم العمراني كتب:

أيها المبدع اشتقنا إلى إطلالتك البهية.(والغايب حجتو معاه).

من شروط الاستجابة للدعاء التقوى.
تقول اللغة :إن لازال دعاء،وعليه فهي لا تصلح هنا وتصويبها : مازال....
لا تعاود الغياب فجامعتنا في أمس الحاجة لكل أبنائها.
سعدت بقراءة نصك.

تحية ابداع للمحترم القدير المبدع عبده رشيد
قصة جميلة بما تحمله من دلالات عميقةو مكثفةعن واقعنا المرير

تقبل مروري المتواضع