كانت جامعة المبدعين المغاربة على موعد مع ضيفها الكبير الدكتور عبد القادر وساط (أبوسلمى) وكانت على موعد مع ضيوف نوعيين ..
نسق وأطر فقرات الجلسة الأستاذ الشاعر نورالدين ضرار_الذي بدأ بورقة تفصيلية وموجزة عن أهم معالم الرجل الثقافية المتعددة _وأعطى الكلمة للشاعر محمد اللغافي ليقرأ كلمة الجمعية _حيث أسرد أهم إنجازات جامعة المبدعين المغاربة _ثم تسلم الكلمة الأستاذ الأديب حسن برما ليتفضل بقراءة ورقة سيرة للمبدع الضيف الدكتور وساط عبد القادر الذي أخذ الكلمة ليقرأ ويتحف الحاضرين بنصوص شعرية فاتنة وعميقة ..ثم فتح باب الدردشة والنقاش بينه وبين الجمهور الجميل الذي أثث بالفعل الجلسة بكلمات صبّت كلها في اتجاه واحد أخذ طابع الاحتفاء بأبي سلمى كرائد من رواد الأدب المغربي وكرائد للكلمات المتقاطعة والمسهمة على الصعيد الوطني ..لتأخذ الكلمة الشاعرة رشيدة فقري في كلمة الختام لتثني على الشاعر والأديب الضيف على قبول دعوة جامعة المبدعين المغاربة _وقدمت له بعض إصدرات أعضاء المكتب المسير..
وأشرف كل من الشاعرة فاطمة الزهراء أمسكين على كتابة التقرير الأدبي لمناقشته في اجتماعنا المقبل –في المحافظة الشاعر نورالدين قبة وفي التوثيق بالصورة الزجال والباحث التهامي نجار
من بين الحضور :
الأستاذ القاص أحمد بوزفور
الفنان الفكاهي محمد عاطر
الشاعر محمد جعفر
القاص أحمد شكر
الشاعر محمد عريج
الباحث والمتتبع للشأن الثقافي محمد علي العقاد
محمد صبيب صحافي مهني
الروائي علي أفيلال
والمبدعين والأساتذة:
الزجال ناجي محمد
حسن كرفي
عبد الرحمان ابن احميد
بدر الجنيدي
سناء عادل
ربيعة عبد الكامل
جمال بوزفور
حسن ليلي
سهام راديد
رشيد سلامي
ادريس بلحوزية
هنو تامازيغت
امينة بوريما
تايما ابوزيد
نورا الكاملي
مصطفى الفراغ
في الأخير تم الختام تم تقديم شهادة تقديرية لضيفنا الكبير وأخذ صور تذكارية تؤرخ للحدث