مصير

آمنا أن الإنسان هو صانع التاريخ. حملا كتبهما والرايات في المدرجات و الساحات. كلما تعبا فتحا ديوانا أو كتبا قصيدة ، رقصا على إيقاع الحجاج حتى غابا عن الوجود .
ولت وجهها البحر ،ربت على كتفها ، استدارت ، غمس قلمه في صدرها ونطق المصنطل حكلا*.

*المصنطل بكسر الطاء : الذي يمشي ويطأطىء رأسه
حكل : الحُكْلة كالعُجْمة لا يُبين صاحبُها الكلام. والحُكْلة
والحَكِيلة: اللُّثْغة

اولا،اسمح لي بهذه السرقة الموضحة
المصنطل بكسر الطاء : الذي يمشي ويطأطىء رأسه
حكل : الحُكْلة كالعُجْمة لا يُبين صاحبُها الكلام. والحُكْلة
والحَكِيلة: اللُّثْغة.وتنفتح على معاني أخرى
بالعودة الى العنوان،استشف انه سقط
اذ بعد احتجاجات و ايام جامعية حامية،وجد نفسه امامها غير قادر على التواصل الا بغمس قلمه في صدرها بلا بلاغة
مودتي