| "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز | |
|
+8هشام ناجح محمدمحضار رشيدة فقري مليكة الغازولي بدر الجنيدي حميد يوسفي نعيمة القضيوي الإدريسي أسماء محمد 12 مشترك |
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
أسماء محمد إدارة عامة
عدد الرسائل : 2070 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| |
| |
أسماء محمد إدارة عامة
عدد الرسائل : 2070 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الأحد يونيو 19, 2011 8:52 pm | |
| مداخلة الأستاذ مصطفى لغتيري حول الأضمومة القصصية من خلال المجموعة القصصية "حتى يزول الصداع"
تتميز القصة القصيرة في المغرب بحركية ملفتة ، أثارت انتباه الملاحظين و المتتبعين ، و تجلت هذه الحركية بالخصوص في الاهتمام الكبير ، الذي حظيت به من قبل المبدعين و النقاد على حد سواء .. نتيجة لذلك أصبحنا أمام زخم غير مسبوق من الإصدارات القصصية ، و اللقاءات و الملتقيات التي تؤطرها الجمعيات المتخصصة و غير المتخصصة ، هذا فضلا عن المتابعات النقدية التي تزخر بها صفحات الجرائد و المجلات و الشبكة العنكبوتية ، وتبقى العلامة الفارقة في هذا المجال التحاق الكتاب الجدد و ناشئة الأدب بشكل متواتر بكوكبة القصاصين القدامى ، بما يعني أن القصة أصبحت تحقق - على الأقل في مخيال البعض - نوعا من المجد الأدبي ، مزاحمة بذلك جنس الشعر، الذي كان إلى وقت قريب ، البوابة المثلى لولوج دنيا الأدب بالنسبة لهذه الفئة من الكتاب
. و قد توج هذا الاهتمام الكبير الذي حظيت به القصة القصيرة بانبثاق جنس قصصي جديد ، وهو جنس القصة القصيرة جدا ، الذي أسال و لا يزال كثيرا من المداد حول تجنيسه ، إذ يعده الكثيرون وخاصة أولئك الذين يحملون موقفا سلبيا تجاهه ، تنويعا من تنويعات القصة القصيرة ، فيما لا يجد البعض الآخر - خاصة كتابه - غضاضة في اعتباره جنسا أدبيا جديدا، له خصائصه المائزة ، التي تؤهله ليكون جنسا أدبيا قائم الذات
. و إذا كان من باب تحصيل الحاصل الابتهاج بهذه الحركية المباركة ، التي جعلت القصة القصيرة ذات مكانة اعتبارية في المشهد الأدبي المغربي ، بل و أضحت جنسا جذابا ، أغوى كتابا من أجناس أدبية أخرى كالشعر و الرواية و المسرحية ، بل و رمى شباك غوايته حتى على بعض النقاد ، فإنه من اللازم طرح بعض التساؤلات المشروعة ، التي تخص هذا الحراك ،و يمكن إجمالها فيما يلي
: -
هل تعبر هذه الحركية الملفتة عن ازدهار حقيقي للقصة القصيرة في بلادنا ؟ -
هل يخدم الطابع الاحتفالي للقاءات و الملتقيات جنس القصة القصيرة ؟ -
هل هناك متابعة نقدية حقيقية و جادة للركام المتراكم من القصص القصيرة؟ -
هل استطاع القصاصون المغاربة الجدد خلق نماذج قصصية ، تعد بمثابة معالم في الطريق ؟ -
هل هناك اطلاع عميق على التجارب القصصية السابقة، أم أن كل قاص جديد يبدأ و كأنه غير مسبوق بهذا التراكم القصصي و الجمالي ؟ -
هل استطاعت القصة القصيرة أن تخلق جمهورها القارئ خارج كتابها ؟ -
هل تمكنت القصة القصيرة من فرض نفسها على دور النشر؟ هذا غيض من فيض من التساؤلات التي لا أدعي امتلاكي لأجوبة شافية لها ، و هي وليدة متابعتي و حبي لهذا الفن القصصي الجميل ، كما أن بعضها انبثق في الذهن و أثقل على القلب بعد اطلاعي على المجموعة القصصية المشتركة" حتى يزول الصداع" .. هذه المجموعة التي استمتعت بقراءتها ، لأنها تتضمن نصوصا توفر متعة القراءة ، و تبشر بمستقبل زاهر و متجدد لفن القصة القصيرة و القصة القصيرة جدا..لكنها - في نفس الوقت - تفرض على المتلقي مواجهة بعض الأسئلة المقلقة و الملحة
.. لكل ذلك يسعدني أن أشرككم في ما تردد في داخلي من أفكار و هواجس ، و أنا أتصفح قصص المجموعة ، و التي يمكن إجمالها فيما يلي
: -
إنها مجموعة مشتركة ، و لا يتعلق الأمر بتمثيلة قصصية بنص أو نصين ، يؤهلها لتكون أنطولوجيا قصصية ، انبنت على أساس الاختيار ، لذا نجد التفكير سرعان ما ينزاح نحو الجبر ، بمعنى أن هذه المجموعة تحيل - في المقام الأول- على أزمة النشر ، خاصة بالنسبة للقصة القصيرة ، و هذا الأمر يجيب نسبيا على أحد التساؤلات أعلاه. -
وقع الكاتب العميد أحمد بوزفور تقديم هذه المجموعة ، و هذا يعني أن أيادي هذا الكاتب البيضاء على القصة القصيرة لا زالت مستمرة ، و هو إحدى العلامات البارزة و الفارقة في تاريخ القصة المغربية . لقد سبق لي في أحد اللقاءات القصصية أن قلت بأن التأريخ للقصة القصيرة في المغرب سيتحدد مستقبلا بما قبل أحمد بوزفور و ما بعده .. فالكثير من الفضل يعود إلى هذا الرجل في تبويء القصة القصيرة المكانة التي تتبوؤها الآن ، من خلال اشتغاله على نصوصه أولا و تطويرها و التنظير للفعل القصصي ثانيا ، فضلا عن دعمه للكتاب الشباب و تأسيسه لمجموعة البحث في القصة القصيرة ، المشرفة على مجلة "قاف صاد " ، التي لا يجهل أحد أهميتها بالنسبة للفن القصصي. -
حضور العنصر النسوي بقوة ، فالمجموعة القصصية "حتى يزول الصداع " فسحت المجال لنصوص الكاتبات بشكل ملفت ، و هذا معطى دال يعبر عن المكانة التي التي أضحت القاصات المغربيات ، يحتلنها في المشهد القصصي المغربي ، و هو حضور نوعي و فعال ، خاصة بعد تجاوز كثير من القاصات مطبات الكتابة النسائية ، من خلال اقتحامهن لتكنيك الخلق بدل التعبير الذي وسم كتابة النساء لمدة طويلة ، و في المجموعة شيء من ذلك ، و إن عبر عن نفسه باحتشام ملحوظ. -
تضم المجموعة بين دفتيها نصوصا في القصة القصيرة و نصوصا في القصة القصيرة جدا .. و يمكن طرح السؤال بهذا الخصوص .. هل يتعلق الأمر برؤيا أو تصور ما حكم الساهرين على المشروع ، يشي بإيمانهم بأن كل من القصة القصيرة و القصة القصيرة جدا ينضويان تحت لواء جنس أدبي واحد ، أم هي الضرورة التي أباحت المحظورة ؟ -
تتفاوت النصوص طولا و قصرا وكذلك جودة ، كما يختلف تصور كل قاص و قاصة للكتابة القصصية ، مما يجعل المتلقي أمام تنوع ، قد يكون محمودا في أحد وجوهه ، لكنه مربك في وجوه عدة ، مما يصعب معه استخلاص سمات معينة تؤطر الفعل القصصي لدى قاصات و قصاصي المجموعة. هذه بعض الملاحظات العامة ، التي فرضت نفسها علي ، بعد قراءة نصوص المجموعة ،و قد تكون غير دقيقة بل مجحفة في بعض الأحيان ، لذا يطيب لي أن أختم هذه الورقة ، التي تعبر - أولا و أخيرا- عن وجهة نظري المتواضعة ، بطرح المزيد من الملاحظات ، حول كل قاص و قاصة على حدة ، و أنا مدرك أن هذه الملاحظات قد لا تساهم في زوال "الصداع " ، بل تتغيا - بسبق إصرار و ترصد - تأجيجه ، خدمة للقصة القصيرة و القصة القصيرة جدا ، و قد صغت هذه الملاحظات كالتالي
*
حياة بلغربي: تعاني القصة هنا من انفصام" جميل "، فالثيمة العاطفية غالبا ما تفرض على القاص أسلوبا تعبيريا جوانيا ، تصبح الذات محوره أقصد ذات الكاتب ، غير أن القاصة وفقت في تدبيج قصصها بلغة ناضجة محايدة ، وموضوعية ، تلتقط التفاصيل ، و تتحكم في سردها بطريقة احترافية و واعدة جدا
. *
زايد التيجاني :
القصة عند التيجاني أغراها الواقع ، فعمدت إلى نقله إلى القصة ، حتى أنه يمكننا أن نفصل بينهما ، القصة هنا مجرد و سيلة و أداة ، تحكمها نزعة أخلاقية واضحة ، و تتشبت بماضي الفعل القصصي ، كما ترسخت في مرحلة ما من زمن القص المغربي ، و كانت النتيجة أن فقدت الجملة القصصية هويتها ، فتماهت مع الجملة الروائية. **
محمد محضار و هشام ناجح : تحكم القصة عند القاصين رؤيا رومانسية ، أثرت في لغتها فشعرنتها ، و ارتفع صوت السارد متشكيا و متذمرا و حزينا ، فيما تتطلب القصة عينا قريرة ، هادئة و مطمئنة ، تلتقط التفاصيل و لا تنفعل بها ، كما أن الرؤيا من خلف أسقطت القصص في تقليدية قصصية ، و كأنها تتجاهل ما حققته القصة المغربية من تراكم .. القصة هنا ارتدت جبة الرواية
. *
كريمة دلياس :
القصة القصيرة جدا تبني معادلات رياضية ، عبر الرهان على الثنائيات.. تعاكس / تجاذب.. طرفا الحبل .. الرأس بالنسبة للشارع و الناس .. المسحوق بمعناه الواقعي و المجازي ..
بالتأويل لكنه مغر إنها معادلات قصصية ، لعبة شكلية ، قد يصبح فيها المعنى شكليا و مفتعلا . *
أمينة الإدريسي: لمسة شعرية تخترق القصص ، و حضور قوي للذات، تلهي القاصة على الاهتمام بما حولها ، عندما تلتهي القصة بذواتنا تخسر الكثير ، تهمل الحواس ، القصة تسمع و ترى و تشم و تحس ، بالمحصلة في العالم ما يكفي لتأثيث القصص
. *
عدنان الهمص : قصص جميلة لكنها تخطئ الوسيلة أحيانا ، يخونها التكثيف ، فتغرق في تفاصيل لا تحتاجه
. **
مينة ناجي : تعاني القصة هنا من ثقل المجاز ، فتصبح و قصدة النثر سواء.. و يصبح القارئ أما نص" عبرأجناسي".. لذا يبدو لي الوعي بالحدود الفاصلة ما بين الأجناس قد يكون مفيدا
. *
عبد الكريم العمراني : رؤيا تقليدية ، جعلت القصة تسقط في فخ نقل الواقع ، و اللغة مجرد أداة تنقل هذا الواقع ، في القصص التي تكتب الآن و هنا يتم الإبداع في اللغة كذلك
. *
عبد الرحيم التدلاوي :. استفادت القصة القصيرة جدا مما تحقق في هذا المجال ، فجاءت ناضجة ، تبدع من داخل اللغة و توظف كل الإمكانات المتاحة للقاص لخلق أثر فني جميل
. *
المصطفى سكم :
لا تتحمل القصة القصيرة جدا تلك اللمسات الحانية التي يربت بها القاص على كتفها .. القصة تحتاج إلى احترافية في التعامل ، لا تعاطف و لا رومانسية غارقة في لواعجها. *
مليكة الغازولي ارتدت القصة لبوس الحكاية ، فتخضبت الرؤيا برذاذ زمن الحكاية و وظيفتها الوعظية و الإصلاحية
**قدمت هذه الوراقة في حفل تقديم و توقيع المجموعة القصصية من قبل جامعة المبدعين المغاربة يوم 18 -6 2011 بالدارالبيضاء
مصطفى لغتيري | |
|
| |
نعيمة القضيوي الإدريسي
عدد الرسائل : 31 تاريخ التسجيل : 05/05/2011
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الإثنين يونيو 20, 2011 12:42 am | |
| هنيئا للمبدعين المشاركين في هذه الاضمومة وهنيئا لمن حضر هذا الحفلالبهيج،الذي لم يسعفني الحظ حضوره لأمر طارئ دعاني لمغادرة الدارالبيضاء هنيئا للجميع
| |
|
| |
أسماء محمد إدارة عامة
عدد الرسائل : 2070 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الإثنين يونيو 20, 2011 3:17 am | |
|
الكلمة الافتتاحية التي قدم بها الشاعر محمد اللغافي الأضمومة القصصية باعتباره مشرفا عاما عن هذا العمل الابداعي
الثقافة للجميع
هي خطوة أخرى من الخطوات الهادفة إلى تعميم الثقافة ، والترويج لها ، بغض النظر عن المستويات ، فنحن نصنع للغد مبدعا وقارئا ومتابعا ، من خلال هذه الاستراتيجية التي نتبناها في "جمعية جامعة المبدعين المغاربة "
ولأننا نؤمن بالاختلاف ، ولا نؤمن بالخلاف ، نحاول في أنشطتنا أن نسلط الضوء على أقلام واعدة تشتغل في الظل أو في الهامش ، وإخراجها من صمتها لدمجها في الوسط الابداعي كي تحتك بالواقع ّالسوسيوثقافي ، وتصقل مواهبها باحتكاكها الميداني مع الأسماء الرائدة ..التي تركت بصمتها في تاريخ إبداعنا وطنيا وعربيا ،
وبعد التجربتين السابقتين المتمثلتين في الأضمومة الزجلية "عرصة لكلام"
التي ضمت ثمانية زجالين مغاربة ..وأضمومة "نوافد عاشقة" التي ضمت عشرة شعراء من المغرب وخارجه ..تنتصر جامعة المبدعين المغاربة
لتجربة "حتى يزول الصداع" وهي أضمومة تنتمي إلى جنس القصة القصيرة والأقصوصة و "ق ق ج" القصة القصيرة جدا ... تضم ثلاثة عشر اسما ، نصوصها متفاوتة من حيث المستوى الفني " وما يهمنا منها هو إصرارها على ممارسة الفعل الإبداعي ، وإيمانها بأن الثقافة أو القراءة بصفة عامة هي حركة كونية إنسانية ، ضرورية في الحياة يجب أن نتنفسها مثل الهواء ..
إمضاء
محمد اللغافي
رئيس جامعة المبدعين المغاربة
ملحوظة:
إيمانا منا بحرية التعبير وحرية الرأي نترك النصوص لتعبر عن أراء أصحابها
وسنضيف صورا أخرى وكلمة الأستاذ أحمد بوزفور | |
|
| |
حميد يوسفي شاعر شارك في ديوان" نوافذ عاشقة"
عدد الرسائل : 2177 العمر : 55 تاريخ التسجيل : 26/03/2008
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الإثنين يونيو 20, 2011 2:03 pm | |
| هنيئا لكم بهذا العرس الأدبي المتميز | |
|
| |
أسماء محمد إدارة عامة
عدد الرسائل : 2070 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الإثنين يونيو 20, 2011 4:47 pm | |
|
عدل سابقا من قبل أسماء محمد في الثلاثاء يونيو 21, 2011 7:05 pm عدل 2 مرات | |
|
| |
بدر الجنيدي
عدد الرسائل : 21 تاريخ التسجيل : 21/04/2011
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الإثنين يونيو 20, 2011 8:22 pm | |
| تصفيقات حارة لمجهوداتكم الفريدة و الرائدة تحياتي | |
|
| |
مليكة الغازولي مشاركة في الأضمومة القصصية حتى يزول الصداع
عدد الرسائل : 114 Localisation : الدار البيضاء تاريخ التسجيل : 11/09/2010
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الإثنين يونيو 20, 2011 8:30 pm | |
| اين صور المشاركين في الاضمومة اثناء القراءة وتسلم النسخ ارى حظ اصدقاء اعضاء الجمعية اوفر ودعاية تشريعية قبل الاوان | |
|
| |
أسماء محمد إدارة عامة
عدد الرسائل : 2070 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الإثنين يونيو 20, 2011 9:54 pm | |
| Cliquez sur le visage des personnes à marquer. المختار devra approuver tous les marquages pour que d'autres puissent les voir.
| |
موثق الجامعة السيد بوريمان محمد يلتقط الصور بعدسته | |
|
| |
رشيدة فقري شاعرة إدارة عامة أمينة الصندوق للجمعية
عدد الرسائل : 1208 تاريخ التسجيل : 25/12/2007
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الإثنين يونيو 20, 2011 10:38 pm | |
| عزيزتي مالكة الغزولي سنضع كل الصور حال تنزيلها على الجهاز وسترين صورة كريمتك الرائعة التي اتحفتنا بقراءتها المتمكنة لقصيدة صوت صفير البلبل وصور كل المشاركين سواء فرسان وفارسات الاضمومة او الضيوف فقط حبيبتي لا يمكن ان نضع كل الصور دفعة واحدة فنحن نضع الصور التي نتوصل بها من موثقي الجامعة ومن الاصدقاء الذي تطوعوا للتوثيق مشكورين محبتي الدائمة اختك رشيدة فقري | |
|
| |
محمدمحضار مشارك في الأضمومة القصصية حتى يزول الصداع
عدد الرسائل : 474 العمر : 63 Localisation : خريبكة تاريخ التسجيل : 18/01/2010
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الثلاثاء يونيو 21, 2011 8:23 am | |
| شكرا لجامعة المبدعين المغاربة على حسن اضيافة والاستقبال ، شكرا للمكتب الذي تجند لإنجاح هذا الحفل البهيج ن خاصة سي محمد اللغافي والأستاذة رشيدة فقري والأستاذ التهامي النجار وحكيمة عامر وغيرهم ، لقد كان الحفل ناجحا بكل المقاييس ، والجامعة ربحت الرهان وحققت المرتجى رغم كل الاكراهات التي تقف حيالها ، وحتما سنحقق شعار الثقافة للجميع عبر جامعتنا العتيدة............مودتي | |
|
| |
هشام ناجح مشارك في الأضمومة القصصية حتى يزول الصداع
عدد الرسائل : 188 العمر : 50 Localisation : الجديدة تاريخ التسجيل : 15/01/2011
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الثلاثاء يونيو 21, 2011 12:31 pm | |
| تحية طيبة لجامعة المبدعين المغاربة على هذا الحفل البهيج الذي أدركنا من خلاله عمق الرؤى والقوى النفسية . لكن أختي رشيدة انه ليحز في نفسي أن لا أرى صورتي وسط هذه الوجوه الخيرة وقد تقولين نحن نضع الصور التي نتوصل بها من موثقي الجامعة لكن بات من الضروري مرعاة مشاعرنا على نحو كبير .
همسة : ان الناظر الى هذه الصور قد يطرح العديد من الاسئلة من هم المشاركون حقا في هذه الاضمومة ؟ المعذرة أختي رشيدة لأنني تعلمت أن أعبر عن وجهة نظري بكل حرية محبتي على الدوام هشام ناجح القلق | |
|
| |
أسماء محمد إدارة عامة
عدد الرسائل : 2070 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| |
| |
mohamed zitoni عضو فعال
عدد الرسائل : 514 العمر : 54 تاريخ التسجيل : 21/08/2008
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الثلاثاء يونيو 21, 2011 9:46 pm | |
| شكرا لك أسماء محمد
جعلتينا نتابع اللقاء كأنني كنت بينكم هنيئا لكم | |
|
| |
مهدية أماني قاصة ...مشرفة
عدد الرسائل : 858 العمر : 68 Localisation : قلعة السراغنة تاريخ التسجيل : 23/03/2010
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الأربعاء يونيو 22, 2011 11:30 pm | |
| - أسماء محمد كتب:
- مداخلة الأستاذ مصطفى لغتيري حول الأضمومة القصصية
من خلال المجموعة القصصية "حتى يزول الصداع"
تتميز القصة القصيرة في المغرب بحركية ملفتة ، أثارت انتباه الملاحظين و المتتبعين ، و تجلت هذه الحركية بالخصوص في الاهتمام الكبير ، الذي حظيت به من قبل المبدعين و النقاد على حد سواء .. نتيجة لذلك أصبحنا أمام زخم غير مسبوق من الإصدارات القصصية ، و اللقاءات و الملتقيات التي تؤطرها الجمعيات المتخصصة و غير المتخصصة ، هذا فضلا عن المتابعات النقدية التي تزخر بها صفحات الجرائد و المجلات و الشبكة العنكبوتية ، وتبقى العلامة الفارقة في هذا المجال التحاق الكتاب الجدد و ناشئة الأدب بشكل متواتر بكوكبة القصاصين القدامى ، بما يعني أن القصة أصبحت تحقق - على الأقل في مخيال البعض - نوعا من المجد الأدبي ، مزاحمة بذلك جنس الشعر، الذي كان إلى وقت قريب ، البوابة المثلى لولوج دنيا الأدب بالنسبة لهذه الفئة من الكتاب
. و قد توج هذا الاهتمام الكبير الذي حظيت به القصة القصيرة بانبثاق جنس قصصي جديد ، وهو جنس القصة القصيرة جدا ، الذي أسال و لا يزال كثيرا من المداد حول تجنيسه ، إذ يعده الكثيرون وخاصة أولئك الذين يحملون موقفا سلبيا تجاهه ، تنويعا من تنويعات القصة القصيرة ، فيما لا يجد البعض الآخر - خاصة كتابه - غضاضة في اعتباره جنسا أدبيا جديدا، له خصائصه المائزة ، التي تؤهله ليكون جنسا أدبيا قائم الذات
. و إذا كان من باب تحصيل الحاصل الابتهاج بهذه الحركية المباركة ، التي جعلت القصة القصيرة ذات مكانة اعتبارية في المشهد الأدبي المغربي ، بل و أضحت جنسا جذابا ، أغوى كتابا من أجناس أدبية أخرى كالشعر و الرواية و المسرحية ، بل و رمى شباك غوايته حتى على بعض النقاد ، فإنه من اللازم طرح بعض التساؤلات المشروعة ، التي تخص هذا الحراك ،و يمكن إجمالها فيما يلي
: -
هل تعبر هذه الحركية الملفتة عن ازدهار حقيقي للقصة القصيرة في بلادنا ؟ -
هل يخدم الطابع الاحتفالي للقاءات و الملتقيات جنس القصة القصيرة ؟ -
هل هناك متابعة نقدية حقيقية و جادة للركام المتراكم من القصص القصيرة؟ -
هل استطاع القصاصون المغاربة الجدد خلق نماذج قصصية ، تعد بمثابة معالم في الطريق ؟ -
هل هناك اطلاع عميق على التجارب القصصية السابقة، أم أن كل قاص جديد يبدأ و كأنه غير مسبوق بهذا التراكم القصصي و الجمالي ؟ -
هل استطاعت القصة القصيرة أن تخلق جمهورها القارئ خارج كتابها ؟ -
هل تمكنت القصة القصيرة من فرض نفسها على دور النشر؟ هذا غيض من فيض من التساؤلات التي لا أدعي امتلاكي لأجوبة شافية لها ، و هي وليدة متابعتي و حبي لهذا الفن القصصي الجميل ، كما أن بعضها انبثق في الذهن و أثقل على القلب بعد اطلاعي على المجموعة القصصية المشتركة" حتى يزول الصداع" .. هذه المجموعة التي استمتعت بقراءتها ، لأنها تتضمن نصوصا توفر متعة القراءة ، و تبشر بمستقبل زاهر و متجدد لفن القصة القصيرة و القصة القصيرة جدا..لكنها - في نفس الوقت - تفرض على المتلقي مواجهة بعض الأسئلة المقلقة و الملحة
.. لكل ذلك يسعدني أن أشرككم في ما تردد في داخلي من أفكار و هواجس ، و أنا أتصفح قصص المجموعة ، و التي يمكن إجمالها فيما يلي
: -
إنها مجموعة مشتركة ، و لا يتعلق الأمر بتمثيلة قصصية بنص أو نصين ، يؤهلها لتكون أنطولوجيا قصصية ، انبنت على أساس الاختيار ، لذا نجد التفكير سرعان ما ينزاح نحو الجبر ، بمعنى أن هذه المجموعة تحيل - في المقام الأول- على أزمة النشر ، خاصة بالنسبة للقصة القصيرة ، و هذا الأمر يجيب نسبيا على أحد التساؤلات أعلاه. -
وقع الكاتب العميد أحمد بوزفور تقديم هذه المجموعة ، و هذا يعني أن أيادي هذا الكاتب البيضاء على القصة القصيرة لا زالت مستمرة ، و هو إحدى العلامات البارزة و الفارقة في تاريخ القصة المغربية . لقد سبق لي في أحد اللقاءات القصصية أن قلت بأن التأريخ للقصة القصيرة في المغرب سيتحدد مستقبلا بما قبل أحمد بوزفور و ما بعده .. فالكثير من الفضل يعود إلى هذا الرجل في تبويء القصة القصيرة المكانة التي تتبوؤها الآن ، من خلال اشتغاله على نصوصه أولا و تطويرها و التنظير للفعل القصصي ثانيا ، فضلا عن دعمه للكتاب الشباب و تأسيسه لمجموعة البحث في القصة القصيرة ، المشرفة على مجلة "قاف صاد " ، التي لا يجهل أحد أهميتها بالنسبة للفن القصصي. -
حضور العنصر النسوي بقوة ، فالمجموعة القصصية "حتى يزول الصداع " فسحت المجال لنصوص الكاتبات بشكل ملفت ، و هذا معطى دال يعبر عن المكانة التي التي أضحت القاصات المغربيات ، يحتلنها في المشهد القصصي المغربي ، و هو حضور نوعي و فعال ، خاصة بعد تجاوز كثير من القاصات مطبات الكتابة النسائية ، من خلال اقتحامهن لتكنيك الخلق بدل التعبير الذي وسم كتابة النساء لمدة طويلة ، و في المجموعة شيء من ذلك ، و إن عبر عن نفسه باحتشام ملحوظ. -
تضم المجموعة بين دفتيها نصوصا في القصة القصيرة و نصوصا في القصة القصيرة جدا .. و يمكن طرح السؤال بهذا الخصوص .. هل يتعلق الأمر برؤيا أو تصور ما حكم الساهرين على المشروع ، يشي بإيمانهم بأن كل من القصة القصيرة و القصة القصيرة جدا ينضويان تحت لواء جنس أدبي واحد ، أم هي الضرورة التي أباحت المحظورة ؟ -
تتفاوت النصوص طولا و قصرا وكذلك جودة ، كما يختلف تصور كل قاص و قاصة للكتابة القصصية ، مما يجعل المتلقي أمام تنوع ، قد يكون محمودا في أحد وجوهه ، لكنه مربك في وجوه عدة ، مما يصعب معه استخلاص سمات معينة تؤطر الفعل القصصي لدى قاصات و قصاصي المجموعة. هذه بعض الملاحظات العامة ، التي فرضت نفسها علي ، بعد قراءة نصوص المجموعة ،و قد تكون غير دقيقة بل مجحفة في بعض الأحيان ، لذا يطيب لي أن أختم هذه الورقة ، التي تعبر - أولا و أخيرا- عن وجهة نظري المتواضعة ، بطرح المزيد من الملاحظات ، حول كل قاص و قاصة على حدة ، و أنا مدرك أن هذه الملاحظات قد لا تساهم في زوال "الصداع " ، بل تتغيا - بسبق إصرار و ترصد - تأجيجه ، خدمة للقصة القصيرة و القصة القصيرة جدا ، و قد صغت هذه الملاحظات كالتالي
*
حياة بلغربي: تعاني القصة هنا من انفصام" جميل "، فالثيمة العاطفية غالبا ما تفرض على القاص أسلوبا تعبيريا جوانيا ، تصبح الذات محوره أقصد ذات الكاتب ، غير أن القاصة وفقت في تدبيج قصصها بلغة ناضجة محايدة ، وموضوعية ، تلتقط التفاصيل ، و تتحكم في سردها بطريقة احترافية و واعدة جدا
. *
زايد التيجاني :
القصة عند التيجاني أغراها الواقع ، فعمدت إلى نقله إلى القصة ، حتى أنه يمكننا أن نفصل بينهما ، القصة هنا مجرد و سيلة و أداة ، تحكمها نزعة أخلاقية واضحة ، و تتشبت بماضي الفعل القصصي ، كما ترسخت في مرحلة ما من زمن القص المغربي ، و كانت النتيجة أن فقدت الجملة القصصية هويتها ، فتماهت مع الجملة الروائية. **
محمد محضار و هشام ناجح : تحكم القصة عند القاصين رؤيا رومانسية ، أثرت في لغتها فشعرنتها ، و ارتفع صوت السارد متشكيا و متذمرا و حزينا ، فيما تتطلب القصة عينا قريرة ، هادئة و مطمئنة ، تلتقط التفاصيل و لا تنفعل بها ، كما أن الرؤيا من خلف أسقطت القصص في تقليدية قصصية ، و كأنها تتجاهل ما حققته القصة المغربية من تراكم .. القصة هنا ارتدت جبة الرواية
. *
كريمة دلياس :
القصة القصيرة جدا تبني معادلات رياضية ، عبر الرهان على الثنائيات.. تعاكس / تجاذب.. طرفا الحبل .. الرأس بالنسبة للشارع و الناس .. المسحوق بمعناه الواقعي و المجازي ..
بالتأويل لكنه مغر إنها معادلات قصصية ، لعبة شكلية ، قد يصبح فيها المعنى شكليا و مفتعلا . *
أمينة الإدريسي: لمسة شعرية تخترق القصص ، و حضور قوي للذات، تلهي القاصة على الاهتمام بما حولها ، عندما تلتهي القصة بذواتنا تخسر الكثير ، تهمل الحواس ، القصة تسمع و ترى و تشم و تحس ، بالمحصلة في العالم ما يكفي لتأثيث القصص
. *
عدنان الهمص : قصص جميلة لكنها تخطئ الوسيلة أحيانا ، يخونها التكثيف ، فتغرق في تفاصيل لا تحتاجه
. **
مينة ناجي : تعاني القصة هنا من ثقل المجاز ، فتصبح و قصدة النثر سواء.. و يصبح القارئ أما نص" عبرأجناسي".. لذا يبدو لي الوعي بالحدود الفاصلة ما بين الأجناس قد يكون مفيدا
. *
عبد الكريم العمراني : رؤيا تقليدية ، جعلت القصة تسقط في فخ نقل الواقع ، و اللغة مجرد أداة تنقل هذا الواقع ، في القصص التي تكتب الآن و هنا يتم الإبداع في اللغة كذلك
. *
عبد الرحيم التدلاوي :. استفادت القصة القصيرة جدا مما تحقق في هذا المجال ، فجاءت ناضجة ، تبدع من داخل اللغة و توظف كل الإمكانات المتاحة للقاص لخلق أثر فني جميل
. *
المصطفى سكم :
لا تتحمل القصة القصيرة جدا تلك اللمسات الحانية التي يربت بها القاص على كتفها .. القصة تحتاج إلى احترافية في التعامل ، لا تعاطف و لا رومانسية غارقة في لواعجها. *
مليكة الغازولي ارتدت القصة لبوس الحكاية ، فتخضبت الرؤيا برذاذ زمن الحكاية و وظيفتها الوعظية و الإصلاحية
**قدمت هذه الوراقة في حفل تقديم و توقيع المجموعة القصصية من قبل جامعة المبدعين المغاربة يوم 18 -6 2011 بالدارالبيضاء مصطفى لغتيري مبروك المولود الجديد للجامعة ...الدي جعل منه اخونا في الله الغتيري الجهبد في النقد القصصي مولودا خديجا لم يكتمل نموه على رايه لانه كما راينا في كلمته المرتجلة لم يعجبه فيها عجب وطفق يقدح في كتابات الاخوان والاخوات الافاضل وكانه دلكم الكاتب المتمكن الدي استقدمته جامعة وجمعية المبدعين المغاربة ليكربج كتابها المغمورين والغير مغمورين على مرأى ومسمع منهم وهم الدين لم يكونوا يتحملون حتى نقدا بناء لقصصهم . فادا باخينا يمطرهم زمهريرا وهو من لا يستطيع على قول النقاد الدين تناولوا نصوصه بالدراسة والتمحيص اقول لا يستطيع حتى الاتيان بصورة قصصية في كتاباته التي تاتي منبسطة كسهول زعير ...خالية من الادهاش والامتاع والابداع ونحيل القراء الكرام الدين تحملوا ترهاته وسفسطته اقول نحيلهم على روايته رقصة العنكبوت ليقفوا على مدى محدودية افقه الكتابي وسماجة مواضيعه...فانا له التطاول على قصص حداثية لا يستطيع استقراء حتى البسيطة منها ...السؤال من اسلم رؤوس المبدعين الدي نهضت الجمعية ومنتدى الجامعة على اكتافهم ونكران داتهم ...لموسى هدا الدي يظن نفسه فوق الجميع بإهانة ابداعاتهم وبنات افكارهم ...حقا انه لزمن الصفاقة...كنا بادن الله سنقوم بكتابة استقراء او قراءة في الاضمومة لاعادة ماء الوجه لها ...لكن ارتاينا ان نضع حدا لهده المهزلة التي طالتنا كلنا عل ان تستحيي شردمة من المحسوبين على الادب وما هم منه بشيء او يستفيق من دهوله من اهين جهارا نهارا وهو قابع في كرسيه بدون حراك لا يهش ولا ينش كلمة اخيرة ...الى الاخ الغتيري ...شكرا على الاشهار المجاني من طرفكم فجل من حضر الحفل خرج بحقيقة انكم اخي الغتيري حانق حاقد على بعض من لا تستطيع مجاراة كتاباهم الحداثية بالاخص الهمص عدنان والاستاد المربي الفاضل المصطفي سكم.... نصيحة لله.... اهيب بك ان تعود الى مدارج التحصيل والتعلم فالقصة قطعت اشواطا وانت في سبات سبعيني عميق ... والله لو كنا ضمن الحضور لانزلناك صاغرا من الركح.
والسلام
ملحوظة... المرجو من الاخوان عدم حدف هدا التدخل فلكل الحق في ابداء وجهة نظره
عدل سابقا من قبل مهدية أماني في الخميس يونيو 23, 2011 4:15 pm عدل 2 مرات | |
|
| |
زائر زائر
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الأربعاء يونيو 22, 2011 11:57 pm | |
| ألأخت الفاضلة مهدية أماني
سلام الله و رحمته و بركاته عليك و على جميع أفراد عائلتك الطيبة، بخصوص ردك و تدخلك حول ما جاء في كلمة الغتيري الذي تفاجأت بمضمونه و أنا اتصفـــــــح صفحات هذا المنبر، اذ انني شخصيا لم تتح لي الفرصة للاستماع الى تلك الترهات التي تفوه بها في حق أدباء و قصاصين أحسبهم من العيار الذي لا يسعه فهمه أو ادراك مكنون الجواهر التي أبت رغم كيد الكائدين الا أن تنير درب الثقافة ببريقها الفتان و تنثر عبقها في كل مكان.و اننا ان شاء الله سنظل على العهد و سوف لن نركن لأي اتجاه لايحفظ للأدب أخلاقه و شيمه النبيلة لأننا نعلم نعلم و نؤمن أن الكتابة بكل اجناسها و مشاربها رسالة خلاقة تبقى شاهدة عبر الزمن عن أصحابها و مبدعيها. |
|
| |
مهدية أماني قاصة ...مشرفة
عدد الرسائل : 858 العمر : 68 Localisation : قلعة السراغنة تاريخ التسجيل : 23/03/2010
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الخميس يونيو 23, 2011 12:44 am | |
| - مينة ناجي كتب:
- ألأخت الفاضلة مهدية أماني
سلام الله و رحمته و بركاته عليك و على جميع أفراد عائلتك الطيبة، بخصوص ردك و تدخلك حول ما جاء في كلمة الغتيري الذي تفاجأت بمضمونه و أنا اتصفـــــــح صفحات هذا المنبر، اذ انني شخصيا لم تتح لي الفرصة للاستماع الى تلك الترهات التي تفوه بها في حق أدباء و قصاصين أحسبهم من العيار الذي لا يسعه فهمه أو ادراك مكنون الجواهر التي أبت رغم كيد الكائدين الا أن تنير درب الثقافة ببريقها الفتان و تنثر عبقها في كل مكان.و اننا ان شاء الله سنظل على العهد و سوف لن نركن لأي اتجاه لايحفظ للأدب أخلاقه و شيمه النبيلة لأننا نعلم نعلم و نؤمن أن الكتابة بكل اجناسها و مشاربها رسالة خلاقة تبقى شاهدة عبر الزمن عن أصحابها و مبدعيها. اختي مينة الناجي السلام عليك ارجو ان تكوني في صحة جيدة وفي احسن حال انت وعائلتك الصغيرة والكبيرة لا ادري كيف مرت عليك ولم تستطيعي سماعها اختي .. وقد كنت من الدين اثروا المجمع بحضوره الرائع المحتشم والمتزن .لكن انا قراتها في النسخة الاولى الغير معدلة حسب الامزجة...وقد كانت اشد وقعا على النفوس مما هي عليه الان... ارجو ان اكون اسمعت من انادي ليستفيق ويلزم ادبه...ويدع عنه النقد الدي لا يمتلك آلياته بعيدا ويكتب حروفه .. ويصمت...سنلتقي واياه يوما ان شاء الله وسيكون لكل مقام مقال مع المودةاختك اماني | |
|
| |
زائر زائر
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الخميس يونيو 23, 2011 12:58 am | |
| الأخت العزيزة مهدية أماني
بكل صدق لم اسمع تدخل ذاك الغتيري، لأنني ساعتها كنت خارج القاعة أناقش مع بعض الأخوات الارتجالية التي عرفها الحفل و بعض الأشياء التي لم تسمح لنا أخلاقنا و لا التربية التي نهلنا من نبوعها على يد مبدعين نحسبهم عند الله من الصالحين لسمو مبادئهم و كرم عطاءهم الذي أرج و يؤرج الى الآن مكتباتنا الأدبية على المستوى الوطني و العالمي و لاداعي للمزيد من الشرح طالما أن المعنى قد أصبح باديا للعيان . |
|
| |
هشام ناجح مشارك في الأضمومة القصصية حتى يزول الصداع
عدد الرسائل : 188 العمر : 50 Localisation : الجديدة تاريخ التسجيل : 15/01/2011
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الخميس يونيو 23, 2011 12:38 pm | |
| أختي مهدية تحية طيبة لاأخالك الا منزعجة من بعض التدخلات أو بعض القراءات التي تأخذ مسعى اخر قد يربك تصوراتنا ولا أرى مانعا في ان يعبر أي شخص كيف ما كان عن وجهة نظره ولو كانت تصب في غير ما نأمل اليه لاننا بصريح العبارة نحن نندرج في مدرسة الكتابة لنتعلم وعلى العكس فهذه القراءة أشارت الى اشارات لاتنطبق على مبدعينا بالمرة . وليس عدنان الهمص و المصطفى السكم وحدهما من ندافع عن قدرتهما في اغناء الرصيد القصصي فكل الاخوة يستحقون التنويه نظرا لمجهوداتهم الفردية ( أعتز بغيرتك على الاخ عدنان وهو أمر طبيعي ). أليس كتابة الأخت بلقيس وكتابة زايد ومحمدمحضار وكريمة والادريسي ومينة ناجي والعمراني والتدلاوي والغازولي في مستوى القصة ؟ أختي مهدية حتى نتواصل جيدا ثمة أشياء في الداخل غير مفهومة في جامعتنا المحبوبة لهذا كنت أود أن تحضري هذا اللقاء . همسة : ان ردي هذا لايقبل التأويل الا في جهة واحدة من هم الذين سنوكل لهم امرنا حتى نتعلم مليا .؟ وجهة نظر قد تدعوني الى التفكير في الابتعاد بالمرة عن الكتابة . ( لابانت المعنى لافائدة في التكرار ) محبتي أختي الغالية مهدية . | |
|
| |
مهدية أماني قاصة ...مشرفة
عدد الرسائل : 858 العمر : 68 Localisation : قلعة السراغنة تاريخ التسجيل : 23/03/2010
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الخميس يونيو 23, 2011 1:28 pm | |
| [quote="هشام ناجح"]أختي مهدية تحية طيبة لاأخالك الا منزعجة من بعض التدخلات أو بعض القراءات التي تأخذ مسعى اخر قد يربك تصوراتنا ولا أرى مانعا في ان يعبر أي شخص كيف ما كان عن وجهة نظره ولو كانت تصب في غير ما نأمل اليه لاننا بصريح العبارة نحن نندرج في مدرسة الكتابة لنتعلم وعلى العكس فهذه القراءة أشارت الى اشارات لاتنطبق على مبدعينا بالمرة . وليس عدنان الهمص و المصطفى السكم وحدهما من ندافع عن قدرتهما في اغناء الرصيد القصصي فكل الاخوة يستحقون التنويه نظرا لمجهوداتهم الفردية ( أعتز بغيرتك على الاخ عدنان وهو أمر طبيعي ). أليس كتابة الأخت بلقيس وكتابة زايد ومحمدمحضار وكريمة والادريسي ومينة ناجي والعمراني والتدلاوي والغازولي في مستوى القصة ؟ أختي مهدية حتى نتواصل جيدا ثمة أشياء في الداخل غير مفهومة في جامعتنا المحبوبة لهذا كنت أود أن تحضري هذا اللقاء . همسة : ان ردي هذا لايقبل التأويل الا في جهة واحدة من هم الذين سنوكل لهم امرنا حتى نتعلم مليا .؟ وجهة نظر قد تدعوني الى التفكير في الابتعاد بالمرة عن الكتابة . ( لابانت المعنى لافائدة في التكرار ) محبتي أختي الغالية مهدية .[/ quote]
الاخ الفاضل هشام السلام عليك لا عزيزي اخطات التقدير لم اعتز فقط بمن اشرت اليهما فلا تحاول الله يرضي عليك ان تجعلني متحيزة ان اكون اما شيء وان اكون مماهنة كتابة ضعه ارجوك في الطرف الاخر من المعادلة.. لكن رايت ان هذين الاثنان بالضبط لم يعط لهم الاهتمام الواجب...ولم تفهم نصوصهما وارتجل التدخل بصفة مستفزة كانهما اقحموا في هذه الاضمومة... ان عدت الى قراءة ما سطرته فلم استتن اي احد مما كتبته... انا غرت على الكل فانتم منا ونحن منكم...حتى لو تفرقت الرؤى وتعددت حول الكتابات...وجدت ان الكتابات لما خرجت من حيز المنتدى الضيق وتلقفها افق الورق الرائع كانت شيئا جميلا افتخرت باعادة قراءته هذا الصباح .وأسعيد قراءته ولن امل من الاعادة وان اطال الله في عمري ساضع لكل النصوص بدون استثناء قراءة تبين ان التباين بين الكتابة ليس عيبا ادبيا بل اثراء لميدان الفكر والادب. كتابة كل من الأخت بلقيس و زايد ومحمدمحضار وكريمة والادريسي ومينة ناجي والعمراني والتدلاوي والغازولي وهشام ناجح ..ولن اقول الخ الخ كما كتب في التقديم الذي مهد لهذه المهزلة التي هزتني من الاعماق... لقد استمتعت حقا بالابحار ضمن كل هذه النصوص الباذخة... تاريخا ومجتمعيا وثراتا ونزفا وبوحا.وفسلفة وسياسة.ونثرا شعريا وشعرا نثريا..كانت من الجمال الى حد ان العقول المتصلبة لم تستطع استيعاب هذا الكم الهائل من سطوة القصة وتملك القص..فاستسهلت العمل الذي بدل فيه كل هذا الجهد والعرق وقزم الى محاولات كتابية تمسك بعصى بيضاء تستهدي وتتلمس طريقها الى ضوء النشر.والاخراج الورقي...وجعلوا منه مجرد صداع يطرق الرؤوس يجب التخلص منه ببتره وتمزيقه اربا وتفتيت اواصر التواصل بين من كتبوا بتفضيل بعض على بعض..اذكاء للتفرقة والتشردم...وتاكيدا على ان لا كتابة قبل ولا كتابة بعد من سبقوا ... ولا تقل لي انك خرجت وليس في قلبك شيء من غبن من هذه التجربة ...لكن لا يجب ان يدعك تبتعد عن الكتابة...بل ان تتعدى الاعاقة النقدية لمن لا يمتلكون الياتها ولاقلبها ولا عقلها ولا دبلوماسيتها ثابر ....انت والاخرين ..ولنتلاحم ونتحد.. فتفرقتها وعدم تناسقنا وانسجامها مع بعض وتنافرنا وانعدام المودة فيما بيننا من اسلمنا جاهزين لمن يتربص بنا وبالجامعة ... سررت بالقراءة لكم والله العظيم وانا لا اجامل ولا اكذب لما احلف بالتوفيق ... اختك دوما اماني
| |
|
| |
أسماء محمد إدارة عامة
عدد الرسائل : 2070 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الخميس يونيو 23, 2011 4:33 pm | |
|
كلمة الأستاذ أحمد بوزفور التي قدمت بها الأضمومة القصصية "حتى يزول الصداع
أرخبيل قصصي مطروز
بقلم أحمد بوزفور
قرأت بحب وبلهفة نصوص مجموعة"حتى يزول الصداع"
بحب :لأنني ، مثل غواصي اللؤلؤ ، مولع باكتشاف النفيس والجديد في الأعماق المجهولة .
وبلهفة:لأن حديث الصديق الأستاذ محمد اللغافي عنها ، وهو يدعوني إلى قراءتها ، كان مغريا،
وأنا الآن أشهد أن حديثه المغري لم يكن مغررا ، فقد استمتعت واستفدت مليا من قراءة مجموعة"حتى يزول الصداع"
إنها نصوص مختلفة سواء في موضوعاتها وفضاءاتها ، أو في طرق كتابتها وتقنيات سردها ، أو في الآثار التي يمكن أن تخلفها في نفوس القراء.
وهذا الاختلاف ليس بين الكتاب فقط ، بل أحيانا بين نصوص الكاتب الواحد نفسه لأن"حتى يزول الصداع" ليست مجموعة قصصية واحدة ، وإنما هي أرخبيل مطروز.
ثم إنها نصوص تعبر عن تعلق بهذا الجنس الأدبي الصعب، وشجاعة في الإقدام عليه وتجريب إمكانياته واكتشاف آفافه.يتجلى هذا التعلق في كم القصص ،وفي اختلاف الأشكال بين قصة وقصة قصيرة جدا ، وربما تجلى حتى في ما قد يعتبره النقاد خارج معايير القصة كالنزعة التعبيريةأو التخييل الذاتي أو الميلودراما الأيديولوجية ....
وأخيرا فإن فب هذه النصوص محارات تنطوي على لألئ نادرة أحيانا ، ويكفي أن أشير هنا إلى لغة "بلقيس" الرائقة وخيالها الباني ، أو إلى القصص القصيرة جدا والممتعة جدا ل"عبد الرحيم التدلاوي" ، أو إلى نهايات قصص "محمد محضار "الموباسانية أو ...الخ...الخ...
أنا أعترف أن العنوان قد يبث في نفس القارئ بعض الخوف : "حتى يزول الصداع" ، فقد خشيت في البداية ، وأناأقرأه على الغلاف ، أن تكون هذه النصوص كسيف عنترة الذي كان يقول : إنه يشفي رؤوس "شي وحدين" من الصداع ، ولكنني خرجت من القراءة سالما والحمد لله ، وأن لم أعد كما كنت قبل القراءة :فما سالم ذاق العذوبة في النصوص بسالم.
تمنياتي للقراء الأعزاء بالمتعة والفائدة وللكتاب والكاتبات بالخصوبة والتطور، وللصديق الأستاذ محمد اللغافي وجامعة المبدعين المغاربة بالنجاح والاستمرار في نضالهم الثقافي النبيل
| |
|
| |
مليكة الغازولي مشاركة في الأضمومة القصصية حتى يزول الصداع
عدد الرسائل : 114 Localisation : الدار البيضاء تاريخ التسجيل : 11/09/2010
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الخميس يونيو 23, 2011 7:35 pm | |
| الاخوة الكرام هذه بعض المؤاخذات على هامش الحفل ماتم الاضمومة ان صح التعبير والتي حاول العديدون التذبيح فيها بدون بكل تعال واستخفاف ما وقع ويقع كا ن اهانة للجامعة قبل غيرها لاسباب عدة لان العديدين ممن سنحت لهم فرصة التواجد ان قراءة الغتيري المعروف في الاوساط الادبية بتعاليه وتكبره وقد عاينت ذلك لعدة مناسبات فيها الكثير من الالاستعلاء والاستكثار والاستهانة كما تعود مع اي مبادرة او مشروع كاتب لانه يعتبره منافسا جديدا ولانه .ما يهمنا هو الإجحاف والقسوة واللاموضوعية في تناوله الاضمومة وهل يعقل أن نصدر أحكام قيمة على المبدع من خلال عينة اسيء انتقاؤها ليست بتمثيلية..لخسف اسماء لحساب اخرى ...
كان على الجمعية قراءة تدخله والموافقة عليه قبل الحفل اما بالنسبة للتقديم ارى ان فيه اجحاف للجميع كان من باب اولى رفض التقديم للاضمومة بكل بساطة ان كان حقا يحترم مبادئه عوض استعمال الاستثناءات لغرض في نفس يعقوب.لمحاباة طرف دون اخر ... على فكرة اجرم الجامعة اكثر من تجريمي للمتدخلين فلم لم نتشر الجامعة في منتداها مداخلة الاستاذ حسن برطال شيخ القصة وقيدومها واكتفت بتكرار تدخل الغتيري المعروف ببمارساته الابتزازية في الاوساط الادبية وفي شقها النقدي والتعالي الذي لا يليق برجل كلمة يحترم كل ابداع وعلى فكرة بدات رواية رقصة العنكبوت التي سبقتها حملة دعائية من اصدقائه لكن الملل منعني من المتابعة . فعلا حتى لا نزكي انفسنا فاغلب النصوص هي محاولات التساؤل هو لم تشجعون على النشر ثم تغتالون الفرحة في مهدها ؟؟؟؟؟؟؟ ارجو الجواب على اسئلتي حتى لا يبقى في نفسي شيء من حتى والى وغير وسوى ويزول صداع من راسي كانت الجمعية سببه تدعي الجمعية انها عجزت عن التواصل مع الاعضاء المشاركين واعزت السبب لهم . وقد تلقت النصوص عبر الايمايل وهي خير وسيلة يمكن استعمالها وكنت يوميا التقي بالاستاذ اللغافي في المسنجر وكذا الاستاذة فقري ؟ لم لم تستشرنا الجمعية في العنوان القنبلة الذي يطالعك قبل النصوص والذي تفاجانا له وامتعض له القراء ؟ لم قبلت تقديم بوزفور وهو بهذه الانقائية للجزر المطرزة والاجحاف الغير المسوغ له وهو اهانة في حق الجامعة قبل غيرها واتهام ضمني بجهل لجنة الانتقاء والتدقيق اللغوي بادبيات القص وتسرع الجامعة للاغتناء على ظهور ادباء مغمورين مستغلين لهفتهم للظهور في الساحة ؟ لماذا تراجعت اللجنة عن تصميم الاستاذ نجيب امين وقد كان استفتت المشاركين فيه ؟ لماذا لم تستحضر المشاركين في عملية انتقاء النصوص لاننا بححسن نية وثقة عمياء ارسلنا نصوصا كثير نالت استحسان القراء في عولم الافتراض والواقع وتم اغفالها ا ؟ لماذا عدد النسخ قليل وقد بلغ المبلغ المحصل من المشاركين مليون تقريبا تقريبا والمبلغ المتعارف عليه لطبع 1000 نسخة لا يتعدى 6000درهم مع التدقيق اللغوي وجل العمليات المرافقة للطبع ؟ لم لم نحصل على نسخة نموذجية قبل الطبع للاطلاع كما هو متعارف عليه او قبل الحفل وذلك اضعف الايمان ؟ على فكرة كنت ساعد محرقة للاضمومة على مراى من الصحف وعرضها في اليوتوب لولا تدخل بعض الاخوة لاقناعي باقبار الاضمومة في قبو منسي للمتلاشيات لانني بكل بساطة اخجل ان اهدي عملا كانت عقيقته ماتما . السؤال للجامعة دائما لم هذا العنف ضدنا وما سعينا اليكم بل انتم سعيتم الينا . كان ذلك يوما من ايام رمضان اقتربت مني الاستاذة رشيدة خلال لقاء ادبي همست في اذني اجمعي نصوصك انا والاستاذة امينة الادريسيي سالتها بكل تلقائية لاي غرض ضحكت واجابت من اجل النشرستتكلف جامعتنا بالنشر الورقي . اتصلت بالاستاذ اللغافي اساله رايه في نصوصي والعذول عن نشرها اذا كانت لا تستحق اجاب بالعكس نصوصك جد ناضجة اذن فلم التناقض في التصريحات والممارسات . لنعد الى الحفل كان عبارة عن دعاية انتخابوية قبل الاوان لبعض الطموحين في قبة البرلمان حسنا لييس الى درجة اغفال الجامعة عن الاحتفاء بالمشاركين حتى تاتي الدعاية في سياق معقول بري بدل ااتظار احتجاج بعض الاعضاء لتعمد الى نشر باقي الصور ء .ارجو ان تاخذ الجامعة ملاحظاتي بعين الاعتبار لتلافي تكرار التجربة المهزلة نصيحة لكل طامح في النشر اتق النشر الجماعي او على حد قول احد العارفين نشر 10 في عقيل او الاصح 14 في عقيقل ... ارجو عدم حذف المشاركة في اطار احترام حرية التعبير . | |
|
| |
زايد التجاني مشارك في الأضمومة القصصية حتى يزول الصداع
عدد الرسائل : 593 تاريخ التسجيل : 06/08/2009
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الخميس يونيو 23, 2011 10:56 pm | |
| في الحقيقة خرجت بشعورين متباينين حفنة فرح وقليل من القلق . فرحان بهذا الانجاز الادبي الجماعي الذي رأى النور. وهنا لايسعني إلا أن أثمن جهود الجامعة على الرغم من علاتها كما ذكرت الاستاذة مليكة .من حيث عدد النسخ القليل وأيضا بسبب عدم إخبارنا بالنصوص المختارة ، مع ان الاستاذ اللغافي كان قال لي بأن النصوص لن تطبع قبل ردها الى أصحابها لإلقاء نظرة عليها .وهو الشيء الذي لم يحدث ..وهنا أتساءل عن السبب ؟ ولم كل هذه العجلة ؟ على الاقل لو ردت الينا، قبل الطبع لصححت بعض الاخطاء والفادحة أحيانا التي شابت نصوصي الثلاثة . سأبين ذلك في مكانه .
لهذا السبب الاخير وما قبله أجدني قلقا بعض الشيء.
أما قراءة الاستاذ الغتيري فهي قراءة من القراءات ورأي شخصي نحترمه ، وإن كنت لا أتفق معه فيما ذهب إليه. مثلا حكم علي بالاغراق في الواقعية .فما العيب في ذلك ؟ وما رأيه ان قلت له أني أعتبرها من سمات أسلوبي القصصي ؟ ثم شيء آخر ، هل ثلاثة نصوص تعطيك الحق للخروج بهذا الحكم ؟ هل قرأت مثلا " الاختراع الذي " ؟ أو " أيام سوداء " ؟ طبعا ليس من الحكمة في شيء أن نحمل على الرجل ونهجم عليه لمجرد انه قال رأيه فينا ، لنعتبرها قراءة شخصية وكفى ..فالذائقة الادبية تختلف من شخص لأخر ولي يقين أن النصوص الجيدة ستفرض وجودها مع الزمن شاء من شاء وأبى من أبى . | |
|
| |
مليكة الغازولي مشاركة في الأضمومة القصصية حتى يزول الصداع
عدد الرسائل : 114 Localisation : الدار البيضاء تاريخ التسجيل : 11/09/2010
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الخميس يونيو 23, 2011 11:09 pm | |
| العيب ليس على الغتيري لكن العتب على الجامعة التي قبلت التقزيم للاضمومة في اول ظهورلها ولم لم يتم ادراج قراءة الاستاذ حسن برطال الشمولية الموضوعية للاضمومة | |
|
| |
هشام ناجح مشارك في الأضمومة القصصية حتى يزول الصداع
عدد الرسائل : 188 العمر : 50 Localisation : الجديدة تاريخ التسجيل : 15/01/2011
| موضوع: رد: "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز الجمعة يونيو 24, 2011 12:18 am | |
| الى كل الاخوة في جامعة المبدعين المغاربة قد يساورنا الشك أحيانا عندما نسمع عدة أخبار بشأن الاضمومة والطريقة التي أقيم بها الحفل وطريقة نشر الصور وانتقاء النصوص التي لم يتم استشارتنا حول طبيعتها و........والحضور الذي لم نلتقى دعوته والاحتفال (عندما غادرنا ). أريد جوابا كافيا لسؤالي : _الاخوة الذين في مستهل الصور هل نتعامل مع شخصيتهم الاساسية أم الوظيفية ؟ -هواتفنا وصورنا ومعلوماتنا أرسلنها طبقا لما طلبتوه منا بالحرف هل هو تهاون أم قصد ؟ -العنوان ماهي العوامل المشتركة لاختياره بين جميع النصوص حتى تركتم ( اللي سوى واللي مايسواش يعيرنا )؟ من الان فصاعدا أرى من الضروري اعادة النظر في شعار الجامعة قد يرى البعض أنني أتكلم بطريقة غير لبقة لكن على العكس نحن في دكالة تعلمنا أن نقول كلمتنا ( واللي ليها ليها ) قتلتم حلماراودنا لسنين عديدة ولكن نسأل الله عز وجل أن ندرك الطريق حتى نقول كلمتنا الحقيقية ابداعا . أعتذر عن كلمة الحق التي لانحبها هشام ناجح الكسول والمتخلف والرجعي والساذج والناصح المغفل. | |
|
| |
| "حتى يزول الصداع " في حفل تكريمي متميز | |
|