| جمعة المبدعين المغاربة تحتفي بالمبدع مصطفى لغتيري | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
الإشراف العام
عدد الرسائل : 873 تاريخ التسجيل : 11/04/2007
| موضوع: جمعة المبدعين المغاربة تحتفي بالمبدع مصطفى لغتيري السبت ديسمبر 24, 2011 11:12 pm | |
| احتفت جامعة المبدعين المغاربة بالمبدع مصطفى لغتيري حول أعماله الروائية ، تميز اللقاء بحضور متميز لأسماء لها وزنها الهام في الساحة الأدبية من بينهم: القاص الكبير أحمد بوزفور _ الأديب أنيس الرافعي _الروائي علي أفيلال_ القاص المتميز حسن برطال_ الشاعر د عتيق الزيادي _القاص اسماعيل البوحياوي _وجمعية المترجمين واللغويين في شخص كل من ابراهيم أبويه ومحمد أكراد الواريني ومصطفى الطالبي _ وعن منتدى مطر الأستاذ محمد فري_وقد سير الجلسة الشاعر رشيد الخديري وأطرها كل من الناقدة سعاد مسكين والناقدة سلمى ابراهمة_والأساتذة محمد يوب ونورالدين بلكودري ومحمد داني وسعيد بوعيطة والى جانب هؤلاء حضر كذلك مجموعة من المبدعين والمبدعات نذكر منهم القاص هشام ناجح المبدعة زينب المسعودي الشاعر حسن اعبيدو _القاصة السعدية باحدة _المبدعة كريمة دالياس_المبدع عبد العزيز امزيان المبدع محمد حسايني المبدعة زينب القرقوري_وآخرون _ونعتذر عن عدم ادراج كل الأسماء المتألقة التي عانقتنا في هذا الاحتفاء تميز اللقاء بقراءت نقدية عاشقة وشهادات منها شهادة الأديبة الفلسطينية سمر حجازي وقرأتها الأستاذة السعدية باحدة _واختتم اللقاء بمناقشة الضيف المحتفى به وتسليمه شهادة شرف وتقدير من طرف رئيس الجمعية الشاعر محمد اللغافي كما سندعم هذه الورقة بالصور بعد حين توصلنا بها قام بتصوي الجلسة مجموعة من الموثقين من بينهم موثق الجمعية الأستاذ التهامي نجار وفي التواصل والعلاقات العامة الشاعرة رشيدة فقري
| |
|
| |
الإشراف العام
عدد الرسائل : 873 تاريخ التسجيل : 11/04/2007
| موضوع: رد: جمعة المبدعين المغاربة تحتفي بالمبدع مصطفى لغتيري السبت ديسمبر 24, 2011 11:34 pm | |
| شهادة سمر حجازي في حق مصطفى لغتيري
شهادة سمر حجازي في حق مصطفى لغتيري
لا بد من الإشارة بداية إلى أن شهادتي بتكريم شخص في مكانة مصطفى لغتيري الأدبية، لهو تكريم لي ولكل من يحظى بقول ولو كلمة واحدة في حقه.
كان قد أخبرني صديقي لغتيري عن نية جامعة المبدعين في الاحتفاء بتجربته الروائية، فانتهى بنا الحديث في التفكير حول المشاركة بشهادة في هذا اليوم، خاصة وأنني متابعة لمسيرته الإبداعية كما يتابع هو كذلك جميع ما أنشره، بالإضافة إلى تبادل الأفكار والآراء حول المشهد الثقافي الفلسطيني والمغربي والعربي عموما.
كنت قد تعرفت على لغتيري في أحد المواقع الإلكترونية الأدبية عبر نشاطه الملفت وكتاباته المغايرة. ومن هنا بدأت مسيرتنا المشتركة في التفكير بجدية حول القيام بمشاريع مشتركة تجمع الكتاب العرب – من جميع الأقطاب – تحت سقف واحد..
هكذا انبثقت البذرة الأولى لمخططاتنا وهي فكرة أعداد كتاب عربي يشمل كتابات لكتاب، قد يساهمون في تقارب الأقطار وتهميش المسافة- التي تفصل بينهم- عبر أقلامهم.
ولربما تغيبي الاضطراري عن هذا اللقاء هو مثال حي لما أسلفت قوله،فبالرغم من بعد المسافة ورغم خضوعي لظروف الاحتلال ، التي تشكل عائقا حقيقيا أمام سفري إلى بلدان عدة، إلا أنني- عبر هذه الشهادة- أحظى بشرف الحضور.
أضيف إلى هذا المشروع مشاريع أخرى نسعى إلى تحقيقها وربما أهمها تأسيس منتدى عربي وعلى نطاق واسع ،يتيح لجميع الكتاب فرصة التواصل وتبادل التجارب التي من شأنها أن تخلق أرضية متينة يطؤها الجميع بثبات. ولا بد هنا من التطرق إلى خبرة لغتيري في النشر وأسسه والتي من شأنها أن تساهم بشكل فعال في إنجاح مثل هذه المشاريع.
أضيف إلى هذه الحزمة من المشاريع، مشروعنا الثنائي المرتقب، حيث إننا نعد العدة ونشحذ قلمينا لنخرج برواية مشتركة، وربما هي الأولى التي ستجمع كاتبين من المشرق والمغرب العربي.. رواية تكون مزيجا مثيرا يلتقي به الفكر والأسلوب واللغة والصياغة رغم الاختلاف بينها.وربما تعود ولادة هذه الفكرة إلى ليلة إفريقية، الرواية التي كسرت جميع معايير الدهشة لدي كما وصفتها في قصتي القصيرة التي كتبتها احتفاء بتلك الرواية، التي جمعت صدفة بين بطلين كاتبين في حفل أدبي ، لتتطور بهما الأحداث حتى تصل إلى التفكير في كتابة رواية مشتركة يجتمع بها الجيل القديم مع الجيل الجديد.
هذه الرواية أعتبرها أول الغيث، فطموحي في التعاون بين القطرين هو الهدف الأسمى ، وأعتبر هذه الفرصة هي دعوة إلى النهوض بمشاريع ثقافية مشتركة خاصة وأني أتوقع حضورا كبيرا لقامات أدبية رفيعة المستوى، تكد من أجل الارتقاء بلغتنا وأدبنا وثقافتنا وتاريخنا.
حين تقرأ لمصطفى لغتيري أبدا لا يمكنك أن تأخذ كتاباته كتلك الكتابات المفهومة ضمنا. فبالرغم من أن أسلوبه الخالي من التعقيد اللغوي المصطنع، يجعلك تمسك بالخيط دون أن ينقطع، إلا أنه يعتبر من النوع السهل الممتنع. وأنت تقرأ له تقف في أحايين كثيرة مشدوها أمام حنكته في انتقائه لتعابير يغلفها بعناية المتمرس الفطن للتفاصيل الحياتية الصغيرة، فيقبض عليها دون أن تنفلت منه ليقدمها للقارئ بلمسة إبداعية،ـ لا تتأتى إلا من شخص لا حدود لشساعة أفقه. ومن الملفت في كتابات لغتيري سواء كان في قصصه أو في رواياته أنه يحاكي الهم الإنساني فالعربي فالمغربي، ويجرده من أي تجميل زائف، ويعريه أمام الواقع بموضوعية وحيادية أحيانا وبانتقاد لماح أحايين أخرى.
أما عن طقوس كتابة لغتيري فلا عجب بأن تكون موسمية ..لا عجب بأنه يختار الربيع موسما يكتب فيه رواياته وقصصه..ففي الربيع يعود للطبيعة بهاؤها وللحدائق رونقها وللسماء صفاؤها مما يبعث انتعاشا في الروح وهدوءا في النفس ،فينتج ثمارا لغتيرية بنكهة شهية تغري بالمزيد.
لا يكتفي لغتيري بتقديم ثماره فقط، بل يوفر لك ظلا تستظل به تحت مظلته التي وسعت لتحتضن تحت كنفها كتابات ومنشورات لكتاب جميع الأجناس من جميع الأوطان. لا شك بأن لهذه المدونة الدور الأكبر في تعرفي على مجموعة كبيرة من الكتاب المغاربيين، والتي إن دلت على شيء فهي تدل على علاقته الطيبة مع الجميع من خلال نشره لإنتاجاتهم وإصداراتهم.
كل ما قلته وكل ما لم أقله لا يوفي لغتيري الإنسان والأديب حقه ، ولهذا لا يسعني في هذه المناسبة الاحتفائية إلا أن أبارك له تألقه وإبداعه وعطاءه الذي لا ينضب..
و أشكر كذلك الحضور الكريم ، بعد شكري لجامعة المبدعين المغاربة على منحي فرصة الحضور في ظل الغياب..
دمت نجما لامعا في سماء الأدب. | |
|
| |
الإشراف العام
عدد الرسائل : 873 تاريخ التسجيل : 11/04/2007
| موضوع: رد: جمعة المبدعين المغاربة تحتفي بالمبدع مصطفى لغتيري السبت ديسمبر 24, 2011 11:51 pm | |
| كلمة مصطفى لغتيري في لقاء جامعة المبدعين المغاربة متعة الكتابة الروائية
أو حينما يعيش المرء حياة مضاعفة
مصطفى لغتيري
لا ريب أن كل ممارس للكتابة الإبداعية عموما و الروائية خصوصا متيقن بأن سحر الكتابة يتجاوز جانبها التقني ، المتمثل في رص الكلمات جنبا إلى جنب ، و خلق شخصيات و أفضية تضطرب فيها هذه الشخصيات ، يؤطرها زمن أو أزمنة متعددة ، تختلف حسب رؤيا الكاتب و تصوره لذاته و لإبداعه و للعالم من حوله.
الكتابة أعمق من ذلك بكثير..إنها ورطة جميلة ، تلقي بشباكها على الكاتب ،و تأسره بخيوطها المخملية الرفيعة و المتينة ، فلا يملك إزاءها حلا غير الاستسلام التام ، فكلما حاول الفكاك منها، زادت تعلقا به في نوع من الزواج الكتوليكي.. حينذاك تصبح الكتابة أسلوب حياة ، يتنفسه الكاتب ، و على إيقاعه المتعرج تمضي حياته ، مأسورا يقدم لها نفسه و فكره و أعصابه قربانا يوميا .. أما الجائزة الكبرى التي ينالها فتتمثل في أنها قليلا ما تخونه ، إنها وفية بقدر ما يمنحها من قلبه ، مع أنها غيورة إلى حد التملك ، أتذكر في هذا الصدد ذلك التعبير الجميل لطوماس وولف حينما شبه الكتابة بالدودة فيقول " لقد نفذت الدودة إلى قلبي و هي منطوية على نفسها تتغذى من مخي وعقلي و ذاكرتي" و أقول إنها دودة أسطورية لا تتوقف عن التضخم ، حتى تحتل الجسد بأكمله ، و هي لا تكف عن الازدراد بشهية مفتوحة ، و على الكاتب أن يوفر لها غذاءها ، و الغذاء هنا هو تجربة الكاتب الحياتية و قراءاته ، هذان المكونان هما الوقود الذي يحرك آلة الكتابة و بالطبع فالخيال يتوجهما.. الكتابة بدون تجربة عميقة في الحياة تغدو ضحلة سطحية و لا روح فيها .. أومن بأن الكاتب إن انطلق مما عاشه و يعيشه و خبره ، بل ما رجه رجا عنيفا ، ضمن لنفسه أسباب النجاح ..أما إذا اعتمد على الذاكرة فسرعان ما يجد طريقه نحو الإفلاس ، و سيكرر ذاته في أحسن الأحوال أويستنسخ كتابات الآخرين ، في حين إذا اعتمد على تجاربه الخاصة، فإنه بالضرورة سيكون مختلفا ، لأن كل تجربة حياتية فريدة من نوعها و لا تتكرر أبدا إذ "لا نستحم في نفس النهر مرتين" ..طبعا لا يمكن استنساخ التجارب أو نقلها حرفيا بل يتعين أن تشكل الأرضية الصلبة التي ينطلق منها الكاتب ، ثم يأتي دور الخيال الذي هو – بلا جدال – رأسمال الكاتب إن فقده ، فقدت كتابته مبرر وجودها.
تمثل القراءة الوجه الثاني لعملة الكتابة ، إنها الزاد الذي تتغذى عليه الدودة المستقرة في مخ الكاتب .. القراءة متعة و وسيلة مثلى للتعلم و للتلاقح و لمحاورة إبداعات و أفكار المبدعين .. كل كتاب أقرؤه بمثابة رحلة اكتشاف جديدة و مائدة دسمة ، تفتح لي دروبا جديدة في عالم الكتابة ، و لا تكون القراءة مفيدة و ذات معنى إن لم أكتب عن الكتاب الذي قرأته ، و لا يتأتى ذلك إلا بعد قراءته مرات عدة ، القراءة الأولى استكشافية و الثانية تأملية و الثالثة حوارية و الرابعة للقبض على ما سكت عن ذكره الكاتب و هكذا دواليك .. كل قراءة جديدة لكتاب ما تكسبني خبرة جديدة.
الكتابة حياة مضاعفة. كيف ذلك ؟ إنها تفتح للكاتب المجال للعيش حياة أخرى بل حيوات مفترضة ، أجدني أقول " ما أضيق العيش لولا فسحة الخيال" ..بالخيال يحيى الكاتب ، يبني عوالم ثم يهدمها ليبني غيرها ، يحرك شخوصه في فضاءات من ابتكاره ، يضع شيئا منه في كل شخصية من شخوصه ، و كأنه يوزع دمه ما بين القبائل. ، إنها لعبته الأثيرة.
ما كتبته لحد الآن من روايات يتيح لي أن أقول مطمئنا بأن وراء جلها تجارب حيايتية قوية ، عشتها في حينها بكل جوارحي ، و بعد مرور قدر من الزمن كاف لاختمار التجربة، استثمرتها في الكتابة ، فقط أتمنى أن أكون وفقت في ذلك.
في رواية رجال و كلاب ،و هي الأولى نشرا و ليس كتابة ،اعتمدت من حيث التكنيك على التداعيات الحرة كتقنية مقتبسة من التحليل النفسي ، لأن ثيمة الرواية فرضت علي ذلك ، ف "علال" الشخصية الرئيسية مصاب بمرض الوسواس القهري ، فاختار أن يجعل من القارئ طبيبه النفسي ، لذا كان لزاما عليه أن يفتح قلبه للقارئ ، و يخاطبه مباشرة ليبوح له بما و قر في النفس من ذكريات ، متوسما في ذلك تخلصه من المرض الذي لازمه مدة طويلة و لا يعرف له سببا.. ملهما في ذلك بفكرة التحليل النفسي اللامعة و التي مفادها أن المرض يخف و يضمحل بعد أن تتحول أسبابه إلى كلمات.
في رواية "عائشة القديسة" استثمرت مكانا كنت و لا أزال أمارس فيه مهنة التدريس ،على مرمى بصر من المحيط الأطلسي ، هناك حيث تشيع بين الناس أسطورة "عيشة قنديشة" ، فوظفت هذه الأسطورة لكتابة رواية تراهن على التنوير و التطهير بمعنى" الكتارسيس" من خلال جعل القارئ يقف وجها لوجه أمام هذه "الجنية" الجميلة ، التي شغلت بال الناس و سارت بذكرها الركبان.
أما رواية "أحلام النوارس" فكنت محكوما فيها بإرجاع بعض الدين لفئة من الناس دفعت ضريبة كبرى من شبابها و صحتها و حياتها أحيانا ، من أجل أن أنعم بهذه الحرية النسبية التي تتيح لي الكتابة دون رقيب خارجي ، أقصد شبابا ناضلوا و أمسكوا بالجمر ملتهبا فدفعوا الثمن سجنا و تعذيبا و عاهات ، من أجل أن تتحقق لغيرهم حياة أفضل ، كتبت هذه الرواية على شكل رسالة مطولة بعث بها مناضل و سجين رأي سابق إلى حبيبته ، التي تخلت عنه كما تخلى عنه الجميع ، فانزوى في غرفة قصية منعزلة هي امتداد لزنزانته ، التي حملها معه في دواخله ،ليكتب رسالته الأخيرة.
في رواية "ليلة إفريقية" كنت محكوما بتكنيك الكتابة ، فوظفت تقنية رواية داخل رواية ، أو ما يصطلح عليه ب بتقنية "دمى البابوشكا الروسية" ، كما استثمرت تقنية الميتارواية ، بما يعني أن الرواية تفكر في ذاتها بصوت مسموع ، و هي تنكتب أمام أعين القارئ، كما شغلني من حيث الثيمات التعدد الثقافي للمغرب ، ممثلا في البعد الإفريقي الذي يبدو مغيبا بسبق إصرار و ترصد ، دون أن تعزب عن الذهن هموم الكتاب و حياتهم السرية و علاقاتهم ، خاصة فيما يخص صراع الأجيال.
في رواية " رقصة العنكبوت" هيمنت على تفكيري مشاكل الشباب العاطل ، فحاولت طرحها من خلال الشخصية الرئيسية "يوسف" الفنان الشاب ، الذي لم يغن عنه فنه فتيلا ، فسقط لقمة سائغة في فم البرجوازية المتعفنة ، ممثلة في تاجر لوحات شاذ جنسيا ، يستعمل الفن طعما لإشباع نزواته الشاذة ، أما على مستوى التكنيك فوظفت فيها أسلوب كتابة القصة القصيرة.
شكرا لكم صديقاتي أصدقائي .. شكرا لكم زملائي المبدعين ، شكرا لكم أساتذتي.. و معا نخلق مجد الأدب المغربي المعاصر.
| |
|
| |
أسماء محمد إدارة عامة
عدد الرسائل : 2070 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: رد: جمعة المبدعين المغاربة تحتفي بالمبدع مصطفى لغتيري الأحد ديسمبر 25, 2011 1:51 am | |
| | |
|
| |
أسماء محمد إدارة عامة
عدد الرسائل : 2070 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: رد: جمعة المبدعين المغاربة تحتفي بالمبدع مصطفى لغتيري الأحد ديسمبر 25, 2011 2:14 am | |
| | |
|
| |
رشيد الخديري شاعرنائب أمينة الصندوق للجمعية
عدد الرسائل : 193 تاريخ التسجيل : 29/03/2008
| موضوع: رد: جمعة المبدعين المغاربة تحتفي بالمبدع مصطفى لغتيري الأحد ديسمبر 25, 2011 12:30 pm | |
| كان بحق لقاء متميزا مع روائي متميز وحضور وازن | |
|
| |
أسماء محمد إدارة عامة
عدد الرسائل : 2070 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: رد: جمعة المبدعين المغاربة تحتفي بالمبدع مصطفى لغتيري الأحد ديسمبر 25, 2011 7:54 pm | |
| | |
|
| |
الإشراف العام
عدد الرسائل : 873 تاريخ التسجيل : 11/04/2007
| موضوع: رد: جمعة المبدعين المغاربة تحتفي بالمبدع مصطفى لغتيري الأحد ديسمبر 25, 2011 9:18 pm | |
| | |
|
| |
مريم الوادي مبدعة مشاركة في أضمومة الخاطرة والرسالة الأدبية
عدد الرسائل : 313 العمر : 47 Localisation : فاس تاريخ التسجيل : 31/03/2011
| موضوع: رد: جمعة المبدعين المغاربة تحتفي بالمبدع مصطفى لغتيري الأحد ديسمبر 25, 2011 9:48 pm | |
| شكرا على التقرير الأكثر من رائع أخي اللغافي
وتحية إبداعية عالية للأخ مطظفى لغنيتري
الصور رائعة
أغبطكم
ايوة بقاو تعلموني
ربما نقدر نحضر معاكم لبحال هاد المناسبات
هههه
مودتي
وتقديري | |
|
| |
أسماء محمد إدارة عامة
عدد الرسائل : 2070 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: رد: جمعة المبدعين المغاربة تحتفي بالمبدع مصطفى لغتيري الإثنين ديسمبر 26, 2011 3:09 pm | |
| | |
|
| |
أسماء محمد إدارة عامة
عدد الرسائل : 2070 تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: رد: جمعة المبدعين المغاربة تحتفي بالمبدع مصطفى لغتيري الثلاثاء نوفمبر 06, 2012 2:48 pm | |
| | |
|
| |
جامعة المبدعين المغاربة
عدد الرسائل : 534 تاريخ التسجيل : 07/02/2008
| موضوع: رد: جمعة المبدعين المغاربة تحتفي بالمبدع مصطفى لغتيري الأربعاء نوفمبر 07, 2012 2:48 pm | |
| | |
|
| |
جامعة المبدعين المغاربة
عدد الرسائل : 534 تاريخ التسجيل : 07/02/2008
| موضوع: رد: جمعة المبدعين المغاربة تحتفي بالمبدع مصطفى لغتيري الأربعاء نوفمبر 07, 2012 2:53 pm | |
| | |
|
| |
جامعة المبدعين المغاربة
عدد الرسائل : 534 تاريخ التسجيل : 07/02/2008
| موضوع: رد: جمعة المبدعين المغاربة تحتفي بالمبدع مصطفى لغتيري الأربعاء نوفمبر 07, 2012 2:55 pm | |
| | |
|
| |
| جمعة المبدعين المغاربة تحتفي بالمبدع مصطفى لغتيري | |
|