الرواية الخليجية...روح المكان ومراته

الرواية هي سرد قصصى جاء من بين القصة ويكتب نثرا وفي كل رواية شخصيات تتداخل ادوارها وانفعالاتها وينتهي جل العقدة الروائية وتعتبر الرواية من الفنون الاكثر رحابة واتساعا لشرح تطورات الاحداث وعلاقات الشخصيات في مراحل حياتهم المختلفة وقد تستمد الرواية وقائعها من الخيال او الواقع ينتهي الى غاية مرسومة وهي نوع من انواع الفن القي وهي النوع الاحدث للقة وتتناول مشكلات الحياة ومواقف الانسان المعاصر منها.
يتكون شكل الرواية الاولى من ادب سردي يحكيه او اظول من القة القيرة لغة نثرية تحمل قوامه الخيال اما عنار الرواية الاساسية الحادثة وهي الحيكة التي تتازم فيها الرواية وتتشابك حتى تندرج الى الانفراج وكل..وتنقسم الحبكة ثلاثة اقسام.
المقدمة..العقدة..الحل

الجريمةزالفن وقاموس بغداد روياة علي بدر
بعد وصول الرسالة الثالثة والخمسين في رسائل اخوان الصفا على ظهر السفينة(مراد) مرسومة بريشة الرسام الحسني الواسطى ينشب نزاع بين رؤءساء الطائفية الخواجية وقضاة بغداد وبعدثانية تصل الى القطبان بحكم الوزير العباسي بالموت على رئيس الطائفية عماد الدين وهو احد اعضاء مثلث الحكمة الدي يتربع على رائاسة الطائفة مع الخواجة عباس والخواجة سنان غير ان الخواجة عباس يتهم الخواجة سنان هده الوشاية فيرسل احدا اعضاء الطائفية من المشهورين بالولاء وهو الخواجة نر الدن لاغتيال الخواجة سنان وفي طريقة الى تنفيد هده الجريمة يستعيد الخواجة نصر الدين قةة الطائفة الخواجية وهي طائفية سرية نشاءت في السنوات الاخيرة من العصر العباسي تؤمن بالفن والحكمة الازلية وتستوحي افكارها من حياة وتابث ابن قرةوتعتمد في نطامها على قاموس بغداد وهو كتاب سري موضوع في اندوق من السفرجل المزخرف بالدهب الفضة تعده هده الطائفة اعطم تركز في الحكمة والفن لاحتوائه على اسرار بغداد وقة بنائها
تستعد هده الرواية قة المدارس والحركات السرية في بغداد العباسية مكتومةباسلوب يحاكيمن الثمانينات والزخرفة العربية الاسلامية
كتب ورويات الروائى على بدر
=نظافة دخول الى حفلة المشاهير

رواية صفارات اندار بغداد ياسمينة خضر يشرح منطق الارهاب
في احدث روياته فارات اندار بغداد يرسم الكاتب ياسمينة خضرا صوره لتحول شاب عراقي الى ارهابي يستعد لتنفيد عملية انتحارية
الرواية تكمل ثلاثية الكاتب حول منطق الارهاب واليات انتاجية في العالم العربي.

"الامريكان في بيتي" رواية عراقية كثير اهتماما ادبيا واسعا
بغداد.تثير رواية "الامريكانفي بيتي" التي صدرت اخيرا للروائي العراقي "نزار عبد الستار" اهتماما واسعا في الاوساط الثقافية والادبية العراقية اد راى فيها البعض عملا يقدم رؤية جديدة لقضية الاحتكاك بين حضارتين وقال الناقد -فؤاد البزاز ان"عبد الستار" نجح بشكل باهر في التغير عن القضية العراقية باعتبارها صراعا من اجل المسار الحضاري ومصارعة التخلف الدي تنشره قوى الارهاب والظلام.
وتحكى احداث الرواية التي تعود الى فترة مابعد العام 2003 تارريخ الاجتياح االامريكي للعراق قة صحاف يدعى جلال يعمل مع منظمةاو مجموعة سرية اسمها "الدومينكوس" ويحاول المحافظة على قلادة تاريخية تعود الى الملكة شمشو زوجةاشور بانبال اخر ملوك للامبراظورية الاشورية الحديثة.
وتسعى جهات مجهولة بدعم من ضابط امريكي كبير الى الحول على هده القلادة على اعتبارانها تعود للنبي الاسرائيلي نحوم وتتوالى الاحداث في سردبوليسي مشوق حيث تقوم ججلال بتفويض من رئيس "الدومنيكوس"بالمحافضة على معالم ثقافية في مدينة الموصل الشماليةمهددة بالاندثار منها قصر تاريخي تعمل الصحافي على تحويله االى بيت الموسيقى والفنون ويعمل كدلك على مخطوطات كان الجيش الامريكي استولى عليا الحجة صيانتها.
وتوقع ان اتحقق الرواية انتشارا واسعا ليس فقط على مستوىالعراق وانما في بلدان عربية عدة.
يدكر ان القا والروائي نزار عبد الستار المولود في الموصل العام1966 ادر مجموعته القصية الاولى "المطر وغبار الخيول العام1995والتي اعيد طبعها العام2008 في عمان.
كدلك اصدر مجموعة قصصية بعنوان"رائحة السينما"
لطبعتي الارقى في"بغداد" العام2002 والثانية في عمان عن دارازمنة الاردنية في عام 2008 افب