زائر زائر
| موضوع: الرجاء في الله ،الكريم مولانا. الجمعة مارس 10, 2017 10:29 am | |
|
[rtl] بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، قصيدة روحية بعنوان : الرجاء في الله،الكريم مولانا. العيش عيش الآخرة غير اتهنى ما فيه دوام ابغينا أو اكرهنا لازم للإسلام يعلى العلام، ربي المعطي،ربي الممسك ولك مني السلام. هو الله،والباقي الله،وهذا هو منا روح الكلام. لله رجال أعبد يريدون وجه الرحيم الرحمان قلوبهم مع النبي،واللسان بذكر الله ولهان... سيوفهم لنصرة الدين ومع كلمتهم لنا تزيان يا أخي راه العز في دينك،ما هو مع الرهبان. لمالك كن بذول وبربك تجول وتصول نسرع للإجابة لله ونطيع كلام الرسول هذا من كلام سادتنا، علماء أهل الوصول الأخذ يكون بالأصول وما عند العبد ما يقول. الأب يورث الابن طيب عند الله شأنه يعلى يد الله العليا،ومن يعطي وسطى وللسائل السفلى للغني ما يحلى العطاء،راه لفضول المال وحلة نثبت على القلة ،نلقى الغنى يوم الجسد يبلى... زاد الراكب في الدنيا يكفينا لشقاء السفر هي طريق فانية يكفينا من الملل والضجر لبيتك عمل الستور لا تطلع سرك للبشر أعرض عن الغير أهلك واكثم مزاح السمر. "المؤمن مخموم القلب "والغافل هنا يبقى ومن يشنأ الدنيا بخلق الحسن عند الله يرقى هي اسويعات وتزول ومحب الفانية يشقى علينا بالعلم والتعلم والأمر يأتي ورقة،ورقة. العاقل ينقاد للكلمة،هو من يوالي ولا يبالي والصالح يغبط الولي،ربي داوي لي حالي. نحظى بنظرة من الغني وبمكان عند العالي الحب في الله جود يذكر بالله أمثالك وأمثالي. في جلاس النبي لنا قدوة ولهم من الله رضا منهم من هاجر واصبر ومنهم من انصر وارضى وأنت بذكر الله استأنس واهتر أمرك يقضى لا تمنع من مال الله سائل راك بحب العاطي تحظى. عليك بصحابة الرسول،بحار لا تنزف فاغرف لا تكن رث الهيئة ولا تتكاسل بالعلم تحيى أشرف هو الكتاب غاية ومن سيرة الأمين اجن واقطف خذ ما ينفع من العلم ومع هم الدنيا لا تتلف... الهوى ألهى العباد والهدى هدى الأنبياء خير الزاد التقوى واليقين تلقاء مع الأتقياء من يوعظ بالغير يسعد ويصبر عل كل بلاء ربي آتينا أشرف الموت وبرضاك يوم اللقاء. ظلمة الليل لنا تفكر ومع غفلة الناس يكون تدبر القصد مع الدوام غاية تعيش عبد عابد وحر علينا بالثبات مع الهداية ولو يكون الحق مر تشتاق الجنة أخي لعلي،سلمان،المقداد وأبي ذر. قلوبنا تدبر وتقبل ولها شهوة وميولات وحرائز قلوبنا تنكر وتعرف،علينا بالتقليد و بدين العجائز قلوبنا تزهد في الدنيا ومن يرغب في الآخرة فائز قلوبنا تعشق وتخشى وللدين يا الحبيب خمس ركائز. الحسن العبد بن محمد الحياني.[/rtl] |
|