شعاب الحلمة ..الى شيخ الضو و عريس الشمس الى حاتم و لالة سعاد

هذه القصيدة مهداة الى الجبل شيخ الضو و عريس الشمس
سي ادريس امغار مسناوي ،كتبتها مستعيرا حسه الشعري
و تأملاته الفكرية و الوجدانية

شعاب الحلمة

الحال ظلم
يمكن نركب عل الليل
يهربني عل الصباح
قلت نهز زماني شقوف
نندب به حناك لمكان
ندبة عل الحلمة السَّاكناني تخمام
ندبة عل الليف المربوط ف التاء
ندبة عل الفعل الكارح
السارح في شعاب لحلام
ندبة عل الفاعل العمال... لي وحَّلْ مفعوله
ندبة عل الجار الحكار... لي مجرجر مجروره
ندبة عل الحال خايب الحالة
ندبة عل النعت لي نعت فيَّ
علاش حارك و محرك خيالك؟
اتبع الواد
راك تطيح ف الحلمة
سير هواد
كاري و بقى تمة
شوف الشمس ملي تزحم بضوها
هزات رحيلها شعا
حالفة تبات ف شون لبحر
مسرحة سوالفها على سرير الموج
شوف النهار ملي يتكفن ف قبر الليل
شوف لبحر كاسي
يمد جنابه للشمس تدفيه
شد ف راس الفكرة
و عاري عليك خلي راسك
مدزوز من افكاره
لذة حياته ف الحلمة
و ف الليل يقلب على غاره .

ياك ليل زماني يتيم
لا كمرة ...لا ضو حنين
و نهار مكاني مفضوح
يهرب الشعا على اكتاف النظر
يخبي القايلة ف ظل الوقفة
يرزم ...
و محزم... لذاك الليل و ما يجيب من سواكن
و انا بين توام الليل و النهار ندى
حلمتي بالنهار مسرجة بحماقي
و الليل يكمل آش باقي
النهار يشرب مني
و الليل يسقي و يتسقى مني
بويا النهار و امي الليل
لا النهار فاهم و لا الليل فهمني .

و ذيك الشمس الكارحة شعا
رخات سوالفها ضو
طلعت من جناب الكدية
طامعة تهرب ليلي
يراوغ و يزاوك
و يبات موسد ظلام الحلمة
يسايس ضوها و حر جوها
و أنا بين هذا و ذيك
بين الضو و الظلمة
ف هذا الزمان الراقد
نقلب على مكان للحلمة
عيني مفتونة بسوالف الشمس
قلبي يزاوك ف الليل و ف ظلامه
يدخلني للحلمة عريس
لابس سلهام من الضو
جمر من الحروف ف لسانه
عمامة من خيوط الكمرة
و مصالح لكتاب و مصالح تخمامه.

يا ذيك الشمس اللابساني ضو
يا ذيك الظلمة الناصلاني ليل
بغيت حقي ف الحلمة
شبر من الضو
و حفنة من الليل
عبرة من الشعا
و كواله من الظلام
نحسب و نعبر
و نقول :الحلمة ميزان اللذة
كفة فيها الحياة و كفة فيها القبر
كفة فيها الشعا
و كفة فيها الظلام
وُفي و كفي بين لكفاف
و فصل الضو
و خلي توب الظلمة يكون على قد لحلام.

الزمان يجري
ف اتجاه لمكان
لمكان مرزمنا ف تاريخه
يتلفت هربان
و الحلمة ،حفنة من لفكار
كل فكرة ب زوج وجاه
وجه ضو
وجه ليل
و الحلمة ف زنزانة
مسجونة
متهومة
مغطية بسقف لخيال
و موسدة الدس
الزمان يعض و لمكان يقرص
و الكلمة مضروبة
مهربه حلمتي لتطيح ف الكتبة
لتطيح ف النص.

و بين نص و نص
الكلمة فكعانة و لمداد ينغص
كانت الحلمة حاركه
لامة لبحر ف دواخل النص
حرف حاضي و حرف يعس
و إلا غرقت ف بحر حلمتي
تمد لي لقصيدة دفتر الوساخ
نكتب الكلمة ع التوب و بالمقلوب
و لقلم ف يدي مقص
و تقول شامتة في :
"ها واحد من الزجالة نقص".

زائر

اخي الغالي علي مفتاح
احييك اجمل التحيات الصادقة
قصيدة رائعة بجمال كلماتها وغوص عميق في بحرصورجميلة لما تحمله من سحريراقص الحروف بين شعاب الحلم واليقظة، دمت مبدعا متالقا اخي علي، شكرا لك ولاهدائك القيم لاستاذنا الشامخ السي ادريس لمسناوي و تحية له من هذه النافذة، تقبل مروري
ولك كل المودة الاخوية الصادقة

عدد الرسائل : 37 تاريخ التسجيل : 17/06/2009

الأخ العزيز الشاعر الزجال علي مفتاح :

شكرا على هذا النص الشعري الجميل و الذي كان لي شرف الاستمتاع به بمولي ادريس زرهون هناك حيث كان العرس الإدريسي.
تقبل مني أستاذ أسمى عبارات الود و الإحترام و التقدير

موضوع: رد السبت أبريل 03, 2010 11:44 am

الشاعر الزجال علي مفتاح

وأمام هذا النفس الفني الطويل لا يسعني إلا أن أهنئ الزجل بأقلام عاشقة لنسج رقع فنية
تغري بجماليتها إحساس المتلقي وترحل به إلى عالم التميز في الكتابة والإبداع
فعلا إنها لحظات ممتعة تمنحنا فرصة التجول بين ضفاف الصور الشعرية
المهيكلة لمضمون النص والاستمتاع بجمالية ألوان خيوطها رفقة كلمات القصيدة
إلى آخر كلمة منها ، حيث أثارت انتباهي في القول :

ولقلم ف يدي مقص
وتقول شامته في :
" ها واحد من الزجاله نقص. "

تحيتــي الفنيــــــــــة

مشرف عدد الرسائل : 1048 تاريخ التسجيل : 26/05/2007

شكرا للزجال علي مفتاح على هذا النص المتناسق

يؤرخ لعرس الملتقى

بين الضو و الظلمة
ف هذا الزمان الراقد
نقلب على مكان للحلمة
عيني مفتونة بسوالف الشمس

علي مفتاح المفتون بسوالف الشمس
أيها الزجال الكريم والإنسان المنصف ...

أنت قلت : اتبع الواد / راك تطيح ف الحلمة
أنت كتبت: شد ف راس الفكره

إليك ما قلتُه أنا في (غيابك الجسدي)... وما كتبتُه في حضورك الروحي :

ما قلته للزجال والصديق إدريس فكري.
قلت له بالأمس القريب: وأنا أمام ما يكتبه الزجال المبدع علي مفتاح أجدني " تانتفافى ... تانتفتف ما تانلقى ما نقول ... ما تايخلي ليَّ ولا فجَّه وحده منين ندخل !".
وهو ما يحصل لي اللحظة عزيزي .
حاولت منذ عودتي من مدينة زرهون أن أكتب لك كلمة تبجيل وامتنان وأنت تكرم أسرتي بقصيدة زجلية هناك، قصيدة من أحسن ما جادت بها قريحتك، أقول من أجمل ما فاضت بها روحك الكريمة. قصيدة آثرتَ أن تهديها لأسرتي، فجاءت التفاتتك والتفاتة الزجال الكبير إدريس الزاوي لنا مؤثرة. التفاتتان تركتا بصمات إنسانية في أعماقنا.
قصيدة « شعاب الحلمه » عرَفَتْ بصوت منشدها الهادئ والمتزن كيف تشعل من دموعي ضوءا ومن ضوئي دموعا.
ها أنا أستنير بهذا الضوء وأنا أجمع كلمات متناثرات من هنا وهناك محاولا تركيبها في جمل علها تنوب عني في تقديم الشكر ولو أنها قليلة في حقك، راجيا أن تتفهم ارتباكي حتى تغفر لي ( بخلي التعبيري ) وتتقبل عرفان أسرتي بجميلك الوافر ...

ما كتبتُه .

لا أنكر بأنني استطعت على الأقل منذ عودتي من زرهون أن أكتب للشاعرة التونسية والإنسانة فاطمة بن محمود كلمة رقيقة ولو أنها كانت قصيرة.
ولأنك طبعا معني بما جاء في هذه الكلمة، أقتطف لك منها ما يلي:

* آمنت دائما من أن التاريخ ينصف المبدع الحقيقي.
* آمنت كذلك من أن الإبداع الحقيقي ينصف صاحبه، طال الزمن أَوْ قصر .
* وحده، نعم وحده المبدع الحقيقي من يعترف بأخيه المبدع.

لقد أنصفتني يا علي أكثر من مرة إلى درجة أصبحت تخجلني تواضعا. لقد عبرت لك عن احساسي ومشاعري حين زرتني بغرفتي لتطلعني على آفاق ومشروع جامعة المبدعين المغاربة التي أصبحتُ بفضلك وبفضل الطاقم الهائل واحدا من أسرتها. كنتَ تتكلم بضمير الجمع مرة وأخرى بضمير الغائبة،لم تستعمل ولا مرة واحدة ضمير المتكلم.( احنا تانفكروا ... الجامعة تاتفكر ...)
نعم _ في الغرفة أقولها بصدق_ لامست فيك الإنسان الطموح والمتحمس والخدوم المخلص للإبداع، وتأكدت مرة أخرى من أنك تحمل قلبا يفكر للآخرين ومع الآخرين ، قلبا يستأنس بكل أطر الجامعة، يحب الجميع ويكن للكل تقديرا لا ثمن له .
سجلت كذلك وبارتياح كبير أنك كنت ربما الوحيد الذي تفَهَّم موقفي حين اتخذتُ قرار الاعتزال لأتفرغ للكتابة والنشر.
ما أحوجني إلى مؤانستك يا جميل الروح !
كم أنت كريم ومنصف. ليثني أرقى لمقامك العالي بالإنسانية ... مقامك الغالي بالإبداع ، أيها المبجل علي مفتاح .

وحده المبدع الحقيقي من يعترف بأخيه المبدع .

اعترافك يا علي بالإبداع الجيد وتشجيعك يزيداني لي شخصيا ضوءا وقوة وكبر ياءا. لأن مثل هذه الشهادات المنصفة حين تأتي من إنسان صادق مثلك لا يمكن إلا أن تقربنا من الهدف القوي والكبير .

يا ذيك الشمس اللابساني ضو
يا ذيك الظلمه الناصلاني ليل
بغيت حقي ف الحلمة

لك كل الحلم يا علي ، إنك تستحق كل السعادة .
دمت متألقا بإبداعاتك وبإنسانيتك المنصفة للتاريخ ....

إدريس أمغار مسناوي

تيفلت : 25 أبريل 2010 م

الله الله كلام زوين ورزين.. يدخل القلب كل حينْ

تسلم اليد الي كتبت والقلب الي قرا..

مليكة امصاد كتب:: اخي الغالي علي مفتاح
احييك اجمل التحيات الصادقة
قصيدة رائعة بجمال كلماتها وغوص عميق في بحرصورجميلة لما تحمله من سحريراقص الحروف بين شعاب الحلم واليقظة، دمت مبدعا متالقا اخي علي، شكرا لك ولاهدائك القيم لاستاذنا الشامخ السي ادريس لمسناوي و تحية له من هذه النافذة، تقبل مروري
ولك كل المودة الاخوية الصادقة

اختي العزيزة ام جيهان

سعدت جدا بمرورك اختي الغالية مليكة
كلماتك حتما ستدفعني الى الاجتهاد اكثر و اكثر علني الحق بركبكم البهي
لك مني الف تحية و الف سلام
مودتي

ادريس فكري كتب:: الأخ العزيز الشاعر الزجال علي مفتاح :

شكرا على هذا النص الشعري الجميل و الذي كان لي شرف الاستمتاع به بمولي ادريس زرهون هناك حيث كان العرس الإدريسي.
تقبل مني أستاذ أسمى عبارات الود و الإحترام و التقدير

خويا ادريس فكري

ما قاله و يقوله مولاي ادريس مسناوي في حقك ،و الدور الذي تقوم به كموجه و سند لشيخ الضو
الذي لا تبخل عليه في مساعدتك له كي ينمي معلوماته في مجال الاعلاميات ،تدفعني كي احييك من قلبي اولا على انسانيتك ،و على نبل اخلاقك .

خويا ادريس فكري

مرورك من هنا من بين احرفي المتواضعة هو شرف ليس بعده شرف
لك كل الود و التقدير
اخوك علي

اخي العزيز علي مفتاح
تحية صادقة

قصيدة جميلة وراقية بمعانيها...ابداع رقيق ..فيه الحرف صادق في قوله..والمعنى سام بعباراته الجياشة...
سافرت معها اربع مرات..خريفا وشتاءا وربيعا وصيفا....
اهداء راقي وجميل لاستاذنا الغالي الانسان.. السي ادريس المسناوي
دمت مبدعا
مودتي

بنعيسى الحاجي كتب:: الشاعر الزجال علي مفتاح

وأمام هذا النفس الفني الطويل لا يسعني إلا أن أهنئ الزجل بأقلام عاشقة لنسج رقع فنية
تغري بجماليتها إحساس المتلقي وترحل به إلى عالم التميز في الكتابة والإبداع
فعلا إنها لحظات ممتعة تمنحنا فرصة التجول بين ضفاف الصور الشعرية
المهيكلة لمضمون النص والاستمتاع بجمالية ألوان خيوطها رفقة كلمات القصيدة
إلى آخر كلمة منها ، حيث أثارت انتباهي في القول :

ولقلم ف يدي مقص
وتقول شامته في :
" ها واحد من الزجاله نقص. "

تحيتــي الفنيــــــــــة

اخي و صديقي سي بنعيسى الحاجي

كيف لي ان ارتقي الى مستوى انسانيتك ؟ ايها الاخ المنصف ،الذي يتكرم علي دائما بمروره العطر.كلماتك و ردودك انسياب حاتمي يلاحق حرفي اينما حل و ارتحل ،عباراتك تدفعني نحو مزيد من الجد و الاجتهاد .

مودتي اخي بنعيسى

الزهرة درار كتب:: شكرا للزجال علي مفتاح على هذا النص المتناسق

يؤرخ لعرس الملتقى

اختي الزهرة درار

اسم من الاسماء الكريمة التي لا تبخل علينا بمرورها الذي يحمل دائما بين ثناياه
تشجيعا نحو عطاء و ارتقاء افضل

احترامي و تقديري

موضوع: رد الإثنين أبريل 26, 2010 11:39 pm

الرائع
علي مفتاح
كلما فتحت صفحة الجامعة أبحث في أول ما أبحث عن مساهماتك لأتابع ما تسطره اناملك.اتابع يوميا دون أن أتدخل غالبا نظرا لانشغال مهني منذ عودتي من أبي الجعد وسررت كثيرا لأن قلما مميزا يساعدك هذه الأيام إنه الرائع الزجال الكبير ادريس أمغار المسناوي الذي شرفنا بتشاطه وتدخلاته القيمة.
شكرا على قصيدتك الرائعة وعلى إهدائك الإنساني ، قصيدة ما أن تفتح بابا للتأويل حتى تعرج بك لتأويلات أكبر وهي سمة الإبداع ، حيث التراكيب اللغوية المحبوكة والإشتغال على الكلام المأثور برؤية تجعل فيه جدة موسيقية ومعنى يثير أفق انتظار القارئ و استثمار الحكم والأمثال بسلاسة وعمق جديد .
هي حلم عن الحلم، تفتح كوة ضوء في الضوء . تعصر الظلام كي تولد الرؤى والأفكار تشتغل على ثنائية الضوء والظلام وما بينهما لتشرع ابواب الجمال أمام المتلقي، هذه انطباعات كان بودي أن تكون دراسة أكثر عمقا للوقوف على القرائن الكثير التي يحملعا النص فاعذرني علي أجد متسعا من الوقت لهذا المشروع ودمت متألقا كما عهدتك ايها الفنى الطائر.
مودتي

زائر

CHER ALI

JAMAIS JE NE TROUVE ET JAMAIS JE N'ARRIVERAI

A TROUVER LES MOTS QUI VALORISENT TES POEMES

FARANCHEMENT DANS CHAQUE LETTRE , CHAQUE MOT,

DANS CHAQUE PHRASE ON SENT UNE VRAIE MATURITE DE

LA LITTERATURE, ALORS QUE POURRAI JE DIRE DEVANT

UN SI MERVEILLEUX POEME ??? QUE CHER ALI ON NE

POURRAI JAMAIS IMAGINER NOTRE JAMIAA SANS TES EXCELLENTS POEMES COMME JE TIENS A TE

FELICITTER POUR LA BELLE REUSSITE DE CET OFFRE QUE TU AS PU REDIGER POUR NOTRE PAPE SI DRISS AMGHARE

MESSNAOUI ET SON ADORABLE FAMILLE

MES AMITIES A TOI ET A NOTRE PAPE SI DRISS AMGHARE MESSNAOUI

ACCEPTES MON MODESTE PASSAGE

TON AMIE DE PLUME

KADI TOURIA

اخي الكريم علي مفتاح
كم اسعدتني هذه القصيدة فقد اجتمعت فيها موهبتك كزجال لا يشق له غبار واحساسك كشاعر مرهف نعتز به في منتدانا ولما كان الاهداء لبابا الغالي عريس الضوء ادريس مسناوي
فانها بلا شك ستكون درة تزين قسم الزجل
بوركت اخي ودام لك الالق
اختك رشيدة

مولاي ادريس امغار مسناوي

كيف لي ان ارتقي الى مستوى انسانية الضوء لديك؟
كيف لي ان اكون ضوءا انسانيا بعد هذا الضوء المشع من قلبك ؟
كيف لي ان اصعد الى حضرة مقامك ؟و انا لا املك قلبك الانساني الكوني الذي يسع كل وجوه الارض ؟
كيف لي ان آتي الى اللغة بعد كل ما كتبت انت ؟
كيف لي ان امشي الى القصيدة،بعدما استحمت بطهر قلبك ايها القديس ؟
كيف لهذه القصيدة المنعم عليها بمرورك ،ألا تراقص حروفها فرحا و تعانق معانيها في سعادة أبدية ؟
كيف سيكون طعم الكتابة لدي ،و مرورك سكب بين ثناياها مسؤولية أعظم للكد و الاجتهاد نحو الأفضل؟
كيف ...؟ و كيف...؟
أسئلة تتناسل في مخيلتي ،و الأجوبة برحم عقيم
قد استعير أدوات لحفريات كل المعاجم و القواميس ،فصدقني لن أجد عبارة على مقاس إنسانيتك .
إنسان يفكر بقلبه ،يتفاعل بعقله
يبني عبر الكلمة فقط جسور شامخة من المحبة
مهما قلت و مهما نسجت يدي عبر مرمة اللغة ،فإني لن أوفيك حقك
مرورك ايها الانسان الكريم و المنصف، له اكثر من وقع على قلبي .
مودتي ايها الغالي

سعاد ميلي كتب:: الله الله كلام زوين ورزين.. يدخل القلب كل حينْ

تسلم اليد الي كتبت والقلب الي قرا..

اختي سعاد
الا كان لكلام زين ،راه زين بمرورك
هذا المرور لي طرزتيه بمرمة خيطها من اجمل الكلمات

شكرا اختي لمرورك البهي

محمد مومر كتب:: اخي العزيز علي مفتاح
تحية صادقة

قصيدة جميلة وراقية بمعانيها...ابداع رقيق ..فيه الحرف صادق في قوله..والمعنى سام بعباراته الجياشة...
سافرت معها اربع مرات..خريفا وشتاءا وربيعا وصيفا....
اهداء راقي وجميل لاستاذنا الغالي الانسان.. السي ادريس المسناوي
دمت مبدعا
مودتي

بلبل الشاوية سي محمد مومر

شكرا لكرم مرورك ايها الاخ الطيب
و الله اشتقنا لمرورك و لحضورك الوازن هنا في الجامعة
مودتي اخي سي محمد

احميدة بلبالي كتب:: الرائع
علي مفتاح
كلما فتحت صفحة الجامعة أبحث في أول ما أبحث عن مساهماتك لأتابع ما تسطره اناملك.اتابع يوميا دون أن أتدخل غالبا نظرا لانشغال مهني منذ عودتي من أبي الجعد وسررت كثيرا لأن قلما مميزا يساعدك هذه الأيام إنه الرائع الزجال الكبير ادريس أمغار المسناوي الذي شرفنا بتشاطه وتدخلاته القيمة.
شكرا على قصيدتك الرائعة وعلى إهدائك الإنساني ، قصيدة ما أن تفتح بابا للتأويل حتى تعرج بك لتأويلات أكبر وهي سمة الإبداع ، حيث التراكيب اللغوية المحبوكة والإشتغال على الكلام المأثور برؤية تجعل فيه جدة موسيقية ومعنى يثير أفق انتظار القارئ و استثمار الحكم والأمثال بسلاسة وعمق جديد .
هي حلم عن الحلم، تفتح كوة ضوء في الضوء . تعصر الظلام كي تولد الرؤى والأفكار تشتغل على ثنائية الضوء والظلام وما بينهما لتشرع ابواب الجمال أمام المتلقي، هذه انطباعات كان بودي أن تكون دراسة أكثر عمقا للوقوف على القرائن الكثير التي يحملعا النص فاعذرني علي أجد متسعا من الوقت لهذا المشروع ودمت متألقا كما عهدتك ايها الفنى الطائر.
مودتي

اخي و صديقي سي احميدة

ف الظلمة و لا ف الضو
بالنهار و لا بالليل
ف شروق الكتبة
و هروبها من ظلام الصمت
ف غروب لمعاني
و هي نازلة معنقة لوراق
تجيني ف صفة عكاز
يهز ثقل هبالي
يهش و يهبش
على لالة و مالي
مولات التاج
لقصيدة تعرفك من الخطوة
انت ضوها انت الدوا
انت عكاز هذا لمقام

اخي و صديقي احميدة
مرورك دائما يكون بطعم خاص ،تنفذ للحرف تشرح المعنى ،كي تصل الى بواطن القصيدة .
ان ما تقوم به هنا من قراءات ،و المجهود الجبار الذي تبذله ،أكيد هو نابع من حب و عشق ازلي للقصيدة ،لكنه في نفس الوقت هو هم يسكنك للرقي بمستوى القصيدة الزجلية ،ما تقوم به ايها الخدوم ،مفخرة للجامعة عامة و لركن الزجل خاصة .
دمت مبدعا ايها الكريم

الاخت العزيزة توريا قاضي

لمستك البودليرية أكيد هي اضافة نوعية لقصيدتي المتواضعة
مرورك له نكهة خاصة
مودتي و تقديري

رشيدة فقري كتب:: اخي الكريم علي مفتاح
كم اسعدتني هذه القصيدة فقد اجتمعت فيها موهبتك كزجال لا يشق له غبار واحساسك كشاعر مرهف نعتز به في منتدانا ولما كان الاهداء لبابا الغالي عريس الضوء ادريس مسناوي
فانها بلا شك ستكون درة تزين قسم الزجل
بوركت اخي ودام لك الالق
اختك رشيدة

اختي العزيزة رشيدة فقري

كلماتك دائما لها ثقلها الخاص ،فهي تحفيز يدفعني لبذل المزيد من الجهد كي اكون في مستوى
تشجيعاتك لي .
مرورك ايتها الطيبة يسعدني دائما
مودتي و احترامي

» شعاب ابي طالب
» قالت لالة
» الحلمة..ف..الما
» شْهَـــــــوْةْ الحـــــلــــمَه
» لالة مولاتي