قصة قصيرة جدا / الفردوس المنشود

الفردوس المنشود

تكلمتْ عن أزواجها السابقين .. منهم الأموات و الأحياء ثم أشارت إلى القصر بحدائقه
و مسبحه وقالت :
- أنت الآن في (الجنة ).. أطلب ما تشاء ..
فسألتُ عن حوراء لم يطمثها إنس قبلي و لا جان ../

نص فسيح المعنى قوي الدلالة بليغ العبارة
مودتي

نص عميق وموحي بدلالاته
ممتع ومعبر
تحية لك وسلمت أستاذي

هذه دعوة إلى جهنم،من داخل جنة دنيوية زائفة.

نعم هو نص عميق ..قوي الدلالة ....
لكن لم لا نحاول ان نغوص أكثر ونعري النص قليلا لنتعرف الدلالة او دلالات النص

لقد أهدته جنة من صنع الاخرين لكنه أعماه الطمع ونكران " الجميل " فطالب حورية غيرها
هل هي الدنيا الزائفة التي تعمي بصيرة الانسان ؟
هل هي إشارة الى الخداع و الانانية و..والسعي الى تحقيق الاحلام على حساب الاخرين ؟
نص جيد من صنف السهل الممتنع.

.

لكنه لن يصل إلى مستوى فضاء قلبك .. شكرا أخي عبد الرحيم التدلاوي على تواجدك بالقرب دوما .. رمضان سعيد

المبدع العزيز حميد اليوسفي .. عمق الإبداع ينبع مع حبر قلمك .. شكرا أخي على اهتمامك و رمضان سعيد

المبدع العزيز عبد الكريم العمراني .. قلتَ الكثير بقليل من الكلمات .. ردك ق ق ج وهذا ليس يغريب عن واحد من أهل مكة .. شكرا أخي على مرورك و رمضان سعيد

المبدع العزيز زايد التجاني .. شكرا أخي على مرورك الجميل .. وشكرا أخي على قراءتك من زاويتك الخاصة و التي تستحق الإهتمام .. تحياتي أخي ورمضان سعيد ..

الواقع أن نصوص حسن برطال ن تبدو عند القراءة الاولى في المتناول ن لكن بعد التمحص وإعادة القراءة يجد القارئ نفسه أمام فخاخ ومطبات ، هنا نجد أنفسنا أمام ثنائيات تستحق التـامل : الأحياء/ الأمات ، ألأزواج السابقين / الزوج الحالي ، الجنة / النار، الزوجة الثيب / العذراء المرغوب فيها، الخطاب الموجه من السيدة كان مباشرا : أنت الآن في (الجنة ).. أطلب ما تشاء ، هنا نتساءل عن أي جنة يجري الحديث أتراها الجَنّة وهي الفردوس" المجرد" ، أو الجِنة بما يفيد الجنينة "المحسوس"، الجواب ، كان أيضا مباشرا ويحتمل نفس الإتجاهين السابقين...سي حسن تقبل هرطقتي ، وأيامكلها سعادة ورمضان مبارك

صديقي العزيز سي محمد محضار .. أكون سعيدا كلما أدخلتك متاهة ..ليس من أجل الضياع و لكن لأسجنك في القلب

قراءتك بمذاق ( الشباكية ) التي تعطر سماء المغرب هذه الأيام .. شكرا أخي على مرورك و رمضان سعيد

محمدمحضار كتب:: الواقع أن نصوص حسن برطال ن تبدو عند القراءة الاولى في المتناول ن لكن بعد التمحص وإعادة القراءة يجد القارئ نفسه أمام فخاخ ومطبات ، هنا نجد أنفسنا أمام ثنائيات تستحق التـامل : الأحياء/ الأمات ، ألأزواج السابقين / الزوج الحالي ، الجنة / النار، الزوجة الثيب / العذراء المرغوب فيها، الخطاب الموجه من السيدة كان مباشرا : أنت الآن في (الجنة ).. أطلب ما تشاء ، هنا نتساءل عن أي جنة يجري الحديث أتراها الجَنّة وهي الفردوس" المجرد" ، أو الجِنة بما يفيد الجنينة "المحسوس"، الجواب ، كان أيضا مباشرا ويحتمل نفس الإتجاهين السابقين...سي حسن تقبل هرطقتي ، وأيامكلها سعادة ورمضان مبارك

السلام عليكم ورحمة الله
سررت بالمرور على نص الاخ الفاضل
حسن .. واستمتعت بعمقه ودلالته ..
واستسمحه في السطو على هذا الحيز الخاص به ..اذ ..وانا بصدد
تصفح الردود استرعى انتباهي ردك اخي محمد
وخاصة كلمة هرطقة..ربما كنت تقصد بها شيئا اخر
لكن للتوضيح فقط فالهرطقة شيء اخر غير الترهة
ففي تعريفها تعني ما يلي...
الهرطقة ويطلق عليها أيضا الزندقة (بالإنجليزية:
heretic‏ وبالفرنسية heresie) هي تغير في عقيدة أو منظومة معتقدات مستقرة، و خاصة الدين،
بإدخال معتقدات جديدة عليها أو إنكار أجزاء أساسية منها ..انتهى
ربما فاتك معناها... واليك فحواها..
اعرف ان تدخلي لن يعجب ولن يحظي بتفاعل كما هي العادة لكن
فضلت ان انبهك للكلمة.
وكل رمضان وكل من في المنتدى بخير

مهدية

نص كثيف المعنى
هي هائمة به اهدته الجنة فاصبحت تحت اقدامه
و هو يبحث عن محبوبته فسألها ربما توجد عندها
تقبل مروري

المبدعة مهدية أماني شرف لي أن تجدين في هذا النص ما يمتعك..شكرا أختي و رمضان سعيد

المبدعة سميرة بورزيق .. قراءتك تستحق الاهتمام .. شكرا أختي على اهتمامك و رمضان سعيد

أخي العزيز سي حسن
قصتك القصيرة جدا ، الطويلة بدلائلها ، الربيعية في مضمونها .

روح القصة تعكس بين طياتها قاصا نمودجيا ورقيقا

أوصاف ونعوت تترى في سماء القصة .

اعجابي المطلق

» طائر الفردوس
» أمــــــــــــــــــــل (قصة قصيرة جدا)
» قصص قصيرة جدا
» قصة قصيرة
» قصة قصيرة جدا