طائر مسافر

سمعته ..
نبضات
يرفرف.. للطيران تواق
طفلا عصفورا
ريشه البراق
يلبس الحياة
غافيا..
يعشق من المحبة
كل الاطباق
اخبروني ....
اليست كل
نفس دائقة الشعر؟
اخبروني هل يموت العشاق؟
ساأقول لكم قريبا
ان الموت دائقة الشعر
تأملوا معي لون
هذا الطائر
هل يستحق الموت؟
ساأقول لكم قريبا
ان للبرق اجنحة
وللكلام.
سأخبركم
عن دارة الاحلام
انه اكتشاف جديد
هيا بنا الى السفر البعيد
هناك يحل شرب النبيذ
هيا الى الموت اللديذ
لنقطع رؤوسنا بسيف الشعر
من الوريد الى الوريد
لنرقى الى السماء
ليتحلل التراب
ماء..
ونركب الهواء
ونبدأمن جديد
تاريخا..
نعلمه حروف الهجاء...

هو نص في المتناول لكنه لا يتوفر على جرس شعري

أعتقد أن الكتابة الشعرية ترقى الى لغة الابهار والادهاش
مع تحيتي أستاذل العزيز
هذا ليس تقليلا من شخصك

الاخ الكريم.
حميد يوسفي ما يهمني هو مرورك..
شكرا على ملاحظتك المفيذة..

الاخ المحترم جمال السيد كلنا نسير في ارض التجربة..غايتنا التعلم والاستفاذة ونحن على يقين ان الكل يتعلم حتى النقاد يتعلمون..فينا النقد فالكتابة فضاءا لا حد له..
الطريق اليه هي التجربة والاستماتة..والصبر والامل....تحياتي واحترامي....

العزيز جمال السيد شكرا لمرورك الراقي مودتي..وتقديري.

الراقية نجلاء...ابهجني حضورك المشرق..

معزتي الانسانية..

العزيز مصطفى رضوان احتفلت بحضورك الراقي...محبتي وتقديري الدائم..

الزجالة الراقية فتيحة الدرابي ...اسدني حضورك المشرق...
ودي وتقديري..

الراقية عتيقة الهراس ..لك تقديري ومعزتي الاخوية..